نغمات النجاح
مراقبة سابقة
- إنضم
- 17 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 6,005
تقبل بعض الامهات صغارها على الشفه وتنسى امور كثيره اهمها انها تنقل له العدوى الجرثوميه
وتستمر مع تلك القبلة الى سن المدرسة وتنسى الخطر الكامن فيها
من موقف مر بابني احببت التوجيه
في يوم من الايام عاد ابني من التمهيدي وعلى وجهة علامات
توحي لي ان لديه امر ازعجه ويود اخباري به لكنه خائف او خجل
تركته ولم اساله عن شيء
وهو يدور معي كل ماتحركت في البيت
التفت له وقلت اش سويت في المدرسة يابطل (فتحت له باب الحديث )قال درسنا
قلت بس درستم
هز راسه وسكت
سكت فترة وهو لازال يقف بجانبي
قلت طيب واصحابك اش كنتم تسوون وتلعبون
ابتسم بحياء وخوف وقال
صاحبي فلان ياماما يقرب فمه من فمي ويبوسني
قلت (يع الله يقرفه )وانت ساكت
لاياماما بعدته وعلمت الابله
قلت طيب واش سوت
قالت خلاص انا بعدين اتصرف
قلت حبيبي هذي قذاره ولاتسمح احد يسويها معاك كبير اوصغير
ادفعه بقوة وقول يع عليك يالقذر
شاطر حبيبي انك علمتني وراح اشتري لك هديه لما اروح السوق
ما تركت الامر ابدا
وانا اعلم ان المعلمه صغيرة تنقصها الخبره
زرت مدرسة ابني وناقشت الامر بادب مع المشرفه على الطلاب
قلت انا لااسئ فهم الطالب فلعل امه تقبله على شفتيه وانا اعرف كثير من الامهات تفعلها مع ابنائها في هذا السن
ولكن يجدر بالمعلمه ان تجمع الطالبين وتنهى عن ذلك الامر وتوضح قذارته لهما معا
وتوضح للمخطئ خطأه
وتثني على الاخر حيث انه اخبرها لتقوم هي بتولي الامر
وان جهلت احسان التصرف فلتسال من لديه خبرة تربويه
ان هذه القبلة اذا اعتدها الصغير ستؤدي به الى مزالق في المستقبل حين يختلط بلاولاد في المدارس وتفاوت الاعمار وسن المراهقة
علينا ان نعلم ا بنائنا حدود السلام والتحيه وحتى العناق مع اخوانهم واقرانهم لنحميهم من شر انفسهم وشر كل ذي شر
والله الموفق
ولي وقفه اخرى مع عناق الاخوان والاقران واخطاره
وتستمر مع تلك القبلة الى سن المدرسة وتنسى الخطر الكامن فيها
من موقف مر بابني احببت التوجيه
في يوم من الايام عاد ابني من التمهيدي وعلى وجهة علامات
توحي لي ان لديه امر ازعجه ويود اخباري به لكنه خائف او خجل
تركته ولم اساله عن شيء
وهو يدور معي كل ماتحركت في البيت
التفت له وقلت اش سويت في المدرسة يابطل (فتحت له باب الحديث )قال درسنا
قلت بس درستم
هز راسه وسكت
سكت فترة وهو لازال يقف بجانبي
قلت طيب واصحابك اش كنتم تسوون وتلعبون
ابتسم بحياء وخوف وقال
صاحبي فلان ياماما يقرب فمه من فمي ويبوسني
قلت (يع الله يقرفه )وانت ساكت
لاياماما بعدته وعلمت الابله
قلت طيب واش سوت
قالت خلاص انا بعدين اتصرف
قلت حبيبي هذي قذاره ولاتسمح احد يسويها معاك كبير اوصغير
ادفعه بقوة وقول يع عليك يالقذر
شاطر حبيبي انك علمتني وراح اشتري لك هديه لما اروح السوق
ما تركت الامر ابدا
وانا اعلم ان المعلمه صغيرة تنقصها الخبره
زرت مدرسة ابني وناقشت الامر بادب مع المشرفه على الطلاب
قلت انا لااسئ فهم الطالب فلعل امه تقبله على شفتيه وانا اعرف كثير من الامهات تفعلها مع ابنائها في هذا السن
ولكن يجدر بالمعلمه ان تجمع الطالبين وتنهى عن ذلك الامر وتوضح قذارته لهما معا
وتوضح للمخطئ خطأه
وتثني على الاخر حيث انه اخبرها لتقوم هي بتولي الامر
وان جهلت احسان التصرف فلتسال من لديه خبرة تربويه
ان هذه القبلة اذا اعتدها الصغير ستؤدي به الى مزالق في المستقبل حين يختلط بلاولاد في المدارس وتفاوت الاعمار وسن المراهقة
علينا ان نعلم ا بنائنا حدود السلام والتحيه وحتى العناق مع اخوانهم واقرانهم لنحميهم من شر انفسهم وشر كل ذي شر
والله الموفق
ولي وقفه اخرى مع عناق الاخوان والاقران واخطاره