على الدرب
ملكة
- إنضم
- 3 يونيو 2008
- المشاركات
- 220
بسم الله
والصلاة والسلام على حبيبنا وسيدنا رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
تمر باالإنسان أيام كثيرة ولكن بعضها فقط هومن نقف عنده متأملين
عندما ننظر إلى ورقة التقويم ونردد
ياااه في مثل هذا اليوم
الذكرى ..توقفنا وكأن أحداث ذلك اليوم منذ عام أو عدة أعوام تعود لنراها تتكرر في مخيلتنا وقد تعترينا نشوة يشوبها بعض الحزن والفرح وقد تختلط مشاعرنا أكثر في رحلة التأمل في مرور الأيام والأعوام
إن يوما واحدا من هذه الأيام يعنينا جميعا ..ونحبه جميعا
إنه اليوم الذي أشرق فيه وجه الدنيا ..إشراقة لم تشرق قبلها مثلها
وسيمتد نورها حتى يرث الله الأرض ومن عليها
الثاني عشر من ربيع الأول
وقبل أكثر من ألف وأربع مئة عام
عندما أشرق نورحبيبنا سيد الخلق ففي ذلك اليوم فقط من عمر الزمن زلزل إيوان "كسرى" فسقطت منه أربع عشرة شرفة، وخمدت نار "فارس" ولم تكن خمدت قبل ذلك بألف عام، وغاضت بحيرة "ساوة".
وروى عن أمه أنها قالت: "رأيت لما وضعته نورًا بدا مني ساطعًا حتى أفزعني، ولم أر شيئًا مما يراه النساء". وذكرت "فاطمة بنت عبد الله" أنها شهدت ولادة النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: "فما شيء أنظر إليه من البيت إلا نور، وإني لأنظر إلى النجوم تدنو حتى إني لأقول لتقعن عليَّ".
نستطيع أن نسمي هذا اليوم ذكرى السعادة الأبدية
أو ذكرى الرقي الإنساني
أو ذكرى الحب الخالد
أو ذكرى الجود الإلهي الأكبر
(قل بفضل الله وبرحمته فبذالك فليفرحوا هو خير من ما يجمعون)والصلاة والسلام على حبيبنا وسيدنا رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
تمر باالإنسان أيام كثيرة ولكن بعضها فقط هومن نقف عنده متأملين
عندما ننظر إلى ورقة التقويم ونردد
ياااه في مثل هذا اليوم
الذكرى ..توقفنا وكأن أحداث ذلك اليوم منذ عام أو عدة أعوام تعود لنراها تتكرر في مخيلتنا وقد تعترينا نشوة يشوبها بعض الحزن والفرح وقد تختلط مشاعرنا أكثر في رحلة التأمل في مرور الأيام والأعوام
إن يوما واحدا من هذه الأيام يعنينا جميعا ..ونحبه جميعا
إنه اليوم الذي أشرق فيه وجه الدنيا ..إشراقة لم تشرق قبلها مثلها
وسيمتد نورها حتى يرث الله الأرض ومن عليها
الثاني عشر من ربيع الأول
وقبل أكثر من ألف وأربع مئة عام
عندما أشرق نورحبيبنا سيد الخلق ففي ذلك اليوم فقط من عمر الزمن زلزل إيوان "كسرى" فسقطت منه أربع عشرة شرفة، وخمدت نار "فارس" ولم تكن خمدت قبل ذلك بألف عام، وغاضت بحيرة "ساوة".
وروى عن أمه أنها قالت: "رأيت لما وضعته نورًا بدا مني ساطعًا حتى أفزعني، ولم أر شيئًا مما يراه النساء". وذكرت "فاطمة بنت عبد الله" أنها شهدت ولادة النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: "فما شيء أنظر إليه من البيت إلا نور، وإني لأنظر إلى النجوم تدنو حتى إني لأقول لتقعن عليَّ".
نستطيع أن نسمي هذا اليوم ذكرى السعادة الأبدية
أو ذكرى الرقي الإنساني
أو ذكرى الحب الخالد
أو ذكرى الجود الإلهي الأكبر
التعديل الأخير: