فكر دائما بأنك مميز

[موتك قتل فرحتي]

:c018:فكر دائما بأنك مميز​

إن احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا وهناك ميل لدى الناس
بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا هو الذي يعزز المستوى
من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا يكمن في قدرتنا على
رؤية أنفسنا من منظار قيمتها​

وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك.....​

آمن بجمالك الداخلي:​

لا تعطي نفسك الشعور بأنك لست جميل أو جميله بل على العكس انظر لنفسك
على انك مميز. لا تؤنب نفسك كلما رأيت عارض أو عارضة أزياء أو نظرت
إلى نجوم التمثيل. لا تركض وراء مجلات الموضة أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة
رائجة، حاول خلق معوضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.​

قوة التفكير الإيجابي:​

تعلم أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك، لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك
وفكر دائما انك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي يجعل كل المحيطين بك يفكرون
عنك بنفس الطريقة.​

أبرز طبائعك الإيجابية:​

حاول تحديد كل الإيجابيات التي تتمتع بها وقوم على تنميتها بشكل افضل لان
الجميع يستطيع معرفة طبائعك بمجرد التعامل معك لذلك كون إيجابية قدر استطاعتك
وحاول العمل على نقاطك الإيجابية بشكل افضل.​

تخلص من سلبياتك:​

إذا كنت تميل إلى النكد أو الأنانية أو أي من الصفات السلبية الأخرى، حاول التخلص
من هذه العادات مهما كلفك الأمر لان ذلك بالتأكيد هو ما يضفي على حياتك الشعور
بالفراغ و عدم غنى الحياة الاجتماعية.... منقول للفائده ​

 

[دونات666]

شكرا عزيزتي على هذه الكلمات الرائعه


فهذا الحال التي يجب أن يكون عليها المسلم وهو

التفكير الإيجابي وذلك بحسن الظن بالله والإيمان بالقضاء والقدر ولولا لحظات الوداع لمى أثنى الله في كتابه العزيز على الصابرين في أكثر من آية ...فكيف يعترف المسلم أنة صابر ومؤمن بقضاء الله وقدره وهو لم يتعرض لموقف يختبر الله فيه صبره !

فمن رضي فله الرضا ( ومن لا يريد الرضا!)

ومن سخط فله السخط ( ومن منا يريد السخط!)

أعان الله كل مصاب بمصيبتة ..


وشكرا لك

 

[موتك قتل فرحتي]

شكرا عزيزتي على هذه الكلمات الرائعه

فهذا الحال التي يجب أن يكون عليها المسلم وهو

التفكير الإيجابي وذلك بحسن الظن بالله والإيمان بالقضاء والقدر ولولا لحظات الوداع لمى أثنى الله في كتابه العزيز على الصابرين في أكثر من آية ...فكيف يعترف المسلم أنة صابر ومؤمن بقضاء الله وقدره وهو لم يتعرض لموقف يختبر الله فيه صبره !

فمن رضي فله الرضا ( ومن لا يريد الرضا!)

ومن سخط فله السخط ( ومن منا يريد السخط!)
أعان الله

وشكرا لك

اشكرك عزيزتي على مرورك العذب وفعلا الصبر والايمان بالقضاء والقدر من التفكير الايجابي من الانسان وأعطيك مثل انا توفى اعز واحد من اخواني واقرب واحد لي وهو توه في ريعان الشباب من تسع شهور ولما اذكره احزن وتتعب نفسيتي بس لما افكر انه مات على حسن خاتمه وكان بار بوالديه لدرجة ابوي لما ودعه يقول عمري ماشفته بمثل الهيئه اللي كان فيها وجهه منور مثل الشمس وهو ميت وكان عفيف وخلوق ويرحم الصغير والكبير وكل اللي عرفه حبه وبكى عليه الله يرحمه بس لما افكر اقول الحمد لله ربي اختاره وهو على خير بإذن الله وما عاش في هالدنيا كلها فتن ومغريات تخلي اي شاب بعمره ينحرف بسهوله بس هو كان دايماً يقول اللي ما أرضاه على خواتي ماارضاه على بنات الناس يعني وش اقول وايش اخلي الحمد لله على كل شي ربي ابتلانا ونحن ان شاء الله صابرين ومحتسبينه عند الله وكنت كل فترة علمي بخبر وفاته اللي بحد ذاتها قصه الله لايوريها لاحد ملتجأه لربي وادعي واصلي والحمد لله مرت بسلام000000000000000000000000000000000000000 اللهم ارحم اخي وحبيبي وأسكنه الفردوس الاعلى واجعل قبره روضة من رياض الجنه واكرم نزله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس واجمعني به في جنات الخلد جنات النعيم على سرر متقابلين نحن والمسلمين أجمعين آآآآآآآآآآآآآمين :c016:اعذريني طولت عليك بس حبيت اعطيك مثل واعتقد مافي اصعب من تجربة فقدان شخص عزيز وكيفية التعامل مع هالمواقف

 

[دونات666]

ماشاء الله والحمد لله ..بقدر ما يحزن قلبك على فقدان أخيك ..لكن عزي نفسك بحسن خاتمتة وقربة من ربة في أخر لحظة من حياتة ..

عزيزتي عند فقدان حبيب وفراقه يكون الشخص يجاهد عاطفته وقلبه ..أما عقله فهو يعرف أن ذلك قضاء وقدر وأنه من أمر الله وكل ما كتبه الله علينا هو أعلم وأحكم به منا سبحانه ,وأن الله إذا أحب عبدا أبتلاه ,ويبتلا المؤمن بقدر أيمانه وقد كان الأنبياء أكثر الناس إبتلاءً.

نعود للقلب ومرارة الفراق لكن جدير بالإنسان أن يعرف كيف يسلي قلبه ونفسه وخاصه بعد مرور مدة ليست بالقصيرة ..فلا يذكر نفسه كل يوم أو يعلق ما يخص المتوفا من ثوب أو كتاب ,فهو بذلك يعصر قلبه عصرا ويهلك نفسه وهو لا يعلم وهذا لا يجوز فالعمر أثمن أن يقضي بتقليب أحزان مضت ..

الحزن لابد أن يهب كل فترة على قلب الأهل وكأنهم لتو فقدو حبيبهم وهذا أمر مجرب ولا يعلم أسرار النفس البشرية ألا خالقها .. لكن تعمد التذكر بأي شئ وكأنه يعتقد أن ذلك منتهى الوفاء !

فكلنا يعرف ما ينفع الميت وقد ذكر ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ..

أيضا الإحسان لصديقه فهذا شئ قد حث علية الرسول صلى الله عليه وسلم ,أحسنو لأصدقائه المحببين لقلبه ..

أيضا السؤال إذا كان عليه دين ..

عزيزتي تمنيت لو جعلتي توقيعك أكثر تفائلا فبدلا من هذا التوقيع الذي (يدعوني للبكاء لو أطلت النظر إليه )

أكتبي :

سأعمل مثلك لألتقي بك يا أخي في الفردوس

أعتقد أن هذا سيقطع طريق الشيطان الذي يدعو لتحسر على مافات , وأيضا كان فيه شيئا من عدم الرضا بقضاء الله وقدره ..

فلحظت الوداع جائت وأنتهت ..

أما الوالدين فأجرهم على الله وخاصة الوالدة التي لا تنسى مهما مضى من السنين فهي تذكره كل يوم وعند كل صلاة وكل مره تسمع فيه الإمام يقول ( اللهم أرحم موتانا ...)

فقد أعد الله لكل والدين صابرين بيت في الجنة وأسماه بيت الحمد لمن قابل مصيبتة بحمد الله وبعدم التسخط على قضاء الله وقدره ..

أرجو أن تدخلى هذا الرابط ففيه نصائح رااااائعه

http://www.niswh.com/vb/showthread.php?t=96902

وعفوا أطلت عليك لكني أعلم أن الحزين يحب ان يتكلم عن مصيبته وعن ما يحزنه

في أنتظار توقيعك المليئ بالتفائل

تحياتي