من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !تركت حياة الآخرين ،، للآخرين
ساعدت الآخرين دائما ، بطلب أو بغير طلب ، أنصت للآخرين دائما ، بطلب أو بغير طلب لكنني اكتشفت بعد فعل ذلك طويلًا أن المساعدة في غير مكانها الصحيح ضارّة جدًا.
دائمًا أفكر بأن مساعدتي وإنصاتي لزوجة شمالي شرقي لم تأتي بخير ، لست أفضل من يعطي نصيحة عملية عندما يتألم الطرف الاخر أمامي ، دائمًا ألجأ للإنقاذ والتعاطف ليشعر الطرف الاخر بشعور أفضل ، وينسى الألم. لكن الألم هل هو سئ للغاية ؟!! ماذا عن مواجهة الآخر بلطف ؟! أعتقد أن كليهما مفيدين جدًا. تفهمي الزائد وتعاطفي معها زاد أكثر من تعمقها في دور الضحية ، هي ضحية بالفعل لكن لعب هذا الدور ليس مفيدا لها أبدًا ، لديها الكثير من الميزات ، الكثير من الحرية ، الكثير من القدرة والقوة التي لا تتمتع بها الكثيرات ، دور الضحية لا يليق بها.
أنا الآن أجرب طريقة أخرى للمساعدة ، عدم الانصات خخخ ، أريد أن أتركها لتشعر بألمها الحقيقي ، لتنتفض وتستيقظ. أنا لن أكون متوفرة لحمل آلامها وإشعارها بشعور أفضل .
وفي الحقيقة المشكلة التي لم تحل بعد سبعة سنوات زواج ، و طلاق ، و زواج آخر أنا أكثر من عاجزة عن حلها ، هي تحتاج لله أولا و رؤية المختصين ثانية ، طبعًا نصحتها بالاستشارة لكنها ليست مهتمة . تلك حياتها ، وذلك قرارها ، أصلحت أو أفسدت هذا ليس من شأني .
من أهم ما تعلمت من مدرسة الحياة أن أترك حياة الآخرين للآخرين.
راجية ،،
نعم للأسف ،، أظنها لازالت عالقة به.
هاشي ،،
بصراحة لا ألومها ، طليقها كان شخصية نرجسية كلاسيكية ، غالبًا هذه الشخصيات تترك جروحًا صعب شفائها إلا بعد وقت طويل.
الفضفضة من حقها ،، أنا فقط لا أريد الانصات ، تعبت من هذه الدراما التي لا تنتهي. برأيي كل الأنماط ممكن تقع في الخيانة والطلاق ، كل شىء يعتمد على هل الإنسان يخاف الله أو لا . لا أنكر جاذبية الشماليين الشرقيين ، أجدهم رائعين أيضًا لكن صعب التعايش بسلام معهم غالبًا ، خصوصًا مع شرقية مثلي خخخ
؛أشعر بأنني أعيش ” فرصتي الأخرى ” في هذه الحياة ، بفضل الله أولا وآخرًا. عندما تأملت وجدت أن الله أولا نزع من قلبي الندم على ما فات ، على الشطر الأكبر الذي ضاع مني بلا فائدة تذكر ، قليلًا ما أندم الآن ، مع كل صباح أجدد النية والعهد على التطلع للمستقبل .
فشلت اليوم ، لكني سأنجح في الغد
غلبني الشعور بالفشل كثيرا ، لكن لم أتوقف عنده كثيرا ، كان دائما تفكيري ( فشلت اليوم ، لكني سأنجح في الغد) ، وكثيرا ما تحول هذه الفكرة لواقع.
الندم ، الشعور بالذنب والفشل كانت هذه المشاعر من أكبر العوائق التي واجهتني والتي كان يجب أن أتجاوزها ، وفعلت بعون وحمد الله.
بالطبع حبيبتي ، ليس ما أحل الله كما حرّم ، حتى الطلاق حلال لكن عندما يتم بطريقة ظالمة وبشعة كما حدث معها فهذا سيء وممكن يقع هذا من اي نمط.تعقيب بسيط كونه تزوج باخرى ليس خيانة الا اءا كان يعرفها حال زواجهم
كونها لا تزال عالقه في محيطه هذا ليس باراداتها مبدئيا ...لكن لابد من مقاونة وعلاج
ولكن العلاج ليس عن كريق الزواج باخر وظلمه
شكرا شكرا فعلا الشمالون الشرقيون جذابون اساليني انا
لكن فعلا نمط شمالي مع شرقي
غالبا مشكلة
إلا أن يشاء الله شيئا
جميل جدًا ،، شكرًا على هذه النفحة المشرقة؛
بالنسبه لي لدي قناعه في الحياه لاتتغير ابدا..
وهي انني عندما استيقظ كل يوم وانا لازلت على قيد الحياه فهي فرصه جديده في كل يوم من عند الله....
الفرص تتجدد كل يوم ولاتنتهي الا بموت الإنسان..
لم يعد يهم الماضي كيف كان ومالذي حدث فيه... الماضي يبقى ماضي ذهب ولن يعود.. والمهم هو مانعيشه الان والعبره دائما بالنهايات...
ليس عيبا ان تولد فقيرا ولكن العيب ان تموت فقيرا.....
بمعنى ان لكل شخص في هذه الدنيا بلاء واختبار من ناحيه ما.... يحدث النقص في حياتنا في شيء معين ولكن العبره هل سنتغير.. هل سنحدث فرق.........
صحيح جدًا ، هذا هو الواقع ولا منجا وملجأ إلا بالعودة لكتاب الله والسنّة ، لا أحد معصوم ، الأنماط هي الخطوط العريضة للشخصية لا أكثر.نحن في زمن يخون فيه كل الانماط وكل انواع الشخصيات .. الفتن في تزايد وبالنسبة لي لم تعد الدراسات ولا النظريات السابقة مرجع .. اختلط الحابل بالنابل ولا سبيل للنجاة سوى التمسك بكتاب الله وسنة نبيه