السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهلا و سهلا بأخواتي القديرات اللاتي طالما وثقت في حروفكن الصادقة ..
لا أدري من حيث أبدأ
الألم يعتصرني و العبرة تخنقني
قدر الله لي أن أرتبط بتجربة زواج أخرى ، أشقتني أضعاف شقائي في التجربة الأولى ، بالرغم أنني
لم أكمل الثلاثين يوم من عمر زواجي بعد
لكن ما يحصل لي فوق توقعي متجاوزا سقف احتمالي
من تزوجت به كان متزوجا من امرأة قبلي و قد أنجب منها الأبناء و البنات
تزوجته على أساس أنه منفصلا عن زوجته منذ فترة
بعد زواجي منه بأسبوع ، فاجئني بأمر إرجاع زوجته ، في البداية تألمت ، و لكن ما لبثت أن وافقت
عندما تراءت لي أعين أبنائه البريئة ، فوافقته و ساعدته طاعة لله ، و رغبة في التوفيق في حياتي
الزوجية
و بمجرد إرجاعها طلب مني زيارة منزل عائلتي بعد مضي أسبوعين فقط من عمر زواجي المنحوس ،
و عندما أردت الرجوع بعد عدة أيام ، فوجئت بعدم سؤاله عني ، و عندما طلبت منه الرجوع إلى منزلي
افتعل معي مشكلة عبر الجوال رافضا إرجاعي ، مرسلا جزءا بسيطا من ممتلكاتي إلي ، و عندما استفسرت عن مجوهراتي ، قال لي بالحرف لي ، لا تسألي عنها لأنها من حقي ، ما أخذته جزءا من الخسائر التي تكبدتها حتى أتزوجك .
مع العلم إنه لم يتكلف سوى بأدنى اليسير من مهر و أثاث ، و لم نطلب منه شيء
ما يهمني الآن سوى ورقة طلاقي ، لأنني لا أستطيع حتى أن أتأمل في إرجاع ماسلبه ، لأنه واضح أنه بتخطيط و تدبير مسبق
أهلا و سهلا بأخواتي القديرات اللاتي طالما وثقت في حروفكن الصادقة ..
لا أدري من حيث أبدأ
الألم يعتصرني و العبرة تخنقني
قدر الله لي أن أرتبط بتجربة زواج أخرى ، أشقتني أضعاف شقائي في التجربة الأولى ، بالرغم أنني
لم أكمل الثلاثين يوم من عمر زواجي بعد
لكن ما يحصل لي فوق توقعي متجاوزا سقف احتمالي
من تزوجت به كان متزوجا من امرأة قبلي و قد أنجب منها الأبناء و البنات
تزوجته على أساس أنه منفصلا عن زوجته منذ فترة
بعد زواجي منه بأسبوع ، فاجئني بأمر إرجاع زوجته ، في البداية تألمت ، و لكن ما لبثت أن وافقت
عندما تراءت لي أعين أبنائه البريئة ، فوافقته و ساعدته طاعة لله ، و رغبة في التوفيق في حياتي
الزوجية
و بمجرد إرجاعها طلب مني زيارة منزل عائلتي بعد مضي أسبوعين فقط من عمر زواجي المنحوس ،
و عندما أردت الرجوع بعد عدة أيام ، فوجئت بعدم سؤاله عني ، و عندما طلبت منه الرجوع إلى منزلي
افتعل معي مشكلة عبر الجوال رافضا إرجاعي ، مرسلا جزءا بسيطا من ممتلكاتي إلي ، و عندما استفسرت عن مجوهراتي ، قال لي بالحرف لي ، لا تسألي عنها لأنها من حقي ، ما أخذته جزءا من الخسائر التي تكبدتها حتى أتزوجك .
مع العلم إنه لم يتكلف سوى بأدنى اليسير من مهر و أثاث ، و لم نطلب منه شيء
ما يهمني الآن سوى ورقة طلاقي ، لأنني لا أستطيع حتى أن أتأمل في إرجاع ماسلبه ، لأنه واضح أنه بتخطيط و تدبير مسبق