الحسود الحقود من أغبى الأعداء
فكلما زاد فرحك وسعادتك = زاد حزنه وأصابه الغم والهم
لذلك لا تشغل بالك به كثيرا وتعوذ بالله من شره بل (ربما) هو الذي يستحق الشفقة على حاله!
وكما قال الشاعر:
اصْبر على كَيدِ الحَسُودِ فإنَّ صبركَ قاتلُه
كالنَّارِ تأكلُ بعضَها إن لم تجد ما تأكلُه