ود المحبة
Active member
- إنضم
- 11 يونيو 2007
- المشاركات
- 3,843
بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أحبتي ... اسعد الله اوقاتكم بكل خير موضوع احببت ان اتكلم عنه ارجوا تفاعلكم معاي فيهــ ارائكم تهمني ....
اخواتي .. هناك من الناس من نثق بأن نقول له كل الصراحة، فنشعر بالإرتياح، ويشعر هو بذلك، ونخرج بفائدة من مصارحتنا .. الاخوة الصداقة المحبة التعاطف الود الاخلاص مننا لاخر ..
هنا تكون الصراحة جميلة ولا أجمل منها..
كنت أحسب أن الصراحة راحة في جميع صورها - فهكذا فهمتها ببساطتها.. ظننت هذه الكلمة تضفي نوعا من الحب بين المتحاورين..
لذا لكــ انني لا احب البوح بما في داخلي لانني اعلم مهما كان الاسلوب مفهوم بالحنان لن يصل بهذا الشكل
لذا سوف اتركــ دائما اترك الامور تمشي ا كما امشي انا للامام والاخطاء تمضي وتعود
ممكن لم اجيد فن المصارحه بشكلها التمام ولكن سوف تركتها لاصحابها
لان نرى عندما نصارحة من نرتاح معهم يخطر في بالهم تسأولات وحيرة في امرهم وهنا لا نقوى على القول خوفا من أن يتبدل الحب لكره.. وخوفا على مشاعرهم.. ولما لا نخاف عليه من تبعات الخطأ!!!
وسوى الظن بنا ... ونحن عندما نصارحهم يكون من باب الارتياح .. والمحبة الصادقة النابعة من القلب ... ولكن ممكن نحن لاندركــ ان الصراحة والتعمق بها لاخرين خلينا نحددها ليس لأخرين انما لما نرتاح معهم بجد .. ممكن تجرحهم ونحن لانشعر بهم .. ايما كان الجرح خلاص ينطوي تحت دائرة الجرح .. وهنا نقول ان الصراحة تكون تحت ضوء الحدود.. بها
حقا نسيت أن الصراحة والتعمق فيها جرعة زائدة من الجرح او فهم سوء الظن!!
فإن صارحنا خسرنا وإن كتمنا كسبنا! !! فهنا نجد الحل النسبي لصراحهــ
فاليعذرني كل من صارحته من باب الحب وجرحته دون وعي.. ربما علي أن أزيد من ثقافتي عن الصراحة.. وصدقيني لو غلفتي الصراحة بمليون شريطة حمراء وقدمتيها في وقت غروب الشمس لإنسان عزيز... لا يتقبلها.. فسترد لك وفوقها عتب وزعل..
ارجوا ان اوصاتها لكم بما افهمها انا ودي منكم التعليق عاى ما خطت يداي هنااااااا
تحياتي
ود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أحبتي ... اسعد الله اوقاتكم بكل خير موضوع احببت ان اتكلم عنه ارجوا تفاعلكم معاي فيهــ ارائكم تهمني ....
اخواتي .. هناك من الناس من نثق بأن نقول له كل الصراحة، فنشعر بالإرتياح، ويشعر هو بذلك، ونخرج بفائدة من مصارحتنا .. الاخوة الصداقة المحبة التعاطف الود الاخلاص مننا لاخر ..
هنا تكون الصراحة جميلة ولا أجمل منها..
كنت أحسب أن الصراحة راحة في جميع صورها - فهكذا فهمتها ببساطتها.. ظننت هذه الكلمة تضفي نوعا من الحب بين المتحاورين..
عندما يفتح إنسان حوار ويضع في مقدمة الحوار لافتة الصراحة راحة -دون أن يعي مفهومها- فهو يقصد أخبرني عن ما في قلبك لأني أريد أن أراك من الداخل .. واترك التبعات لوقتها..الذكي هناااااااا من لا يستعجل في إفراغ ما في جعبته من كلمات صريحة لكل من رفع شعار الصراحة راحة، بل عليه أن يقوم بجس نبض المتلقي على تلقي تلك الكلمات والتي ستكون كالقذائف تارة، وكالمسامير تارة أخرى لكل من لا يعي معنى الصراحة راحة… وفي الجهة المقابلة ستكون كالنسمات على أذن من تبنى المفهوم الحقيقي للصراحة..
لذا لكــ انني لا احب البوح بما في داخلي لانني اعلم مهما كان الاسلوب مفهوم بالحنان لن يصل بهذا الشكل
لذا سوف اتركــ دائما اترك الامور تمشي ا كما امشي انا للامام والاخطاء تمضي وتعود
ممكن لم اجيد فن المصارحه بشكلها التمام ولكن سوف تركتها لاصحابها
لان نرى عندما نصارحة من نرتاح معهم يخطر في بالهم تسأولات وحيرة في امرهم وهنا لا نقوى على القول خوفا من أن يتبدل الحب لكره.. وخوفا على مشاعرهم.. ولما لا نخاف عليه من تبعات الخطأ!!!
وسوى الظن بنا ... ونحن عندما نصارحهم يكون من باب الارتياح .. والمحبة الصادقة النابعة من القلب ... ولكن ممكن نحن لاندركــ ان الصراحة والتعمق بها لاخرين خلينا نحددها ليس لأخرين انما لما نرتاح معهم بجد .. ممكن تجرحهم ونحن لانشعر بهم .. ايما كان الجرح خلاص ينطوي تحت دائرة الجرح .. وهنا نقول ان الصراحة تكون تحت ضوء الحدود.. بها
حقا نسيت أن الصراحة والتعمق فيها جرعة زائدة من الجرح او فهم سوء الظن!!
فإن صارحنا خسرنا وإن كتمنا كسبنا! !! فهنا نجد الحل النسبي لصراحهــ
فاليعذرني كل من صارحته من باب الحب وجرحته دون وعي.. ربما علي أن أزيد من ثقافتي عن الصراحة.. وصدقيني لو غلفتي الصراحة بمليون شريطة حمراء وقدمتيها في وقت غروب الشمس لإنسان عزيز... لا يتقبلها.. فسترد لك وفوقها عتب وزعل..
ارجوا ان اوصاتها لكم بما افهمها انا ودي منكم التعليق عاى ما خطت يداي هنااااااا
تحياتي
ود
التعديل الأخير بواسطة المشرف: