مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

صيفنا أحلى ( قروب الحنان والمودة )

رحمة الله ~

New member
إنضم
10 يونيو 2011
المشاركات
470




قروب الحنان والمودة



الدنيا سراب


رحمة الله

مدمنة صبر


أهلا بكن هنا غالياتي


الأفكار المهمة للبدء بالعمل

1- فواصل مناسبة سأقوم بتصميمها لكن وعلى ذوقنا جميعا
2- صور مناسبة مستعدة أضع رابط المنتدى عليها وازينها حسب رغبتكن
3- عنوان الموضوع الجذاب والهادف
4- أفكار الموضوع ومحتواه
5- جمع المعلومات الصحيحة والانتباه لصحة الاحاديث والآيات القرآنية المشكولة
6- حبذا لو كتبنا قصص قصيرة حلوة لايصال الهدف من الموضوع
7- وضع اسئلة مناقشة ليكون الموضوع غني بأفكاره ومناقشاته


ما رأيكن ؟؟؟






 

swiet

New member
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
1,787
بارك الله فيكم ونفع بكم المسلمات


موفقات
 

رحمة الله ~

New member
إنضم
10 يونيو 2011
المشاركات
470
أخواتي لاجل تصميم الفواصل اخترت صور حلوة نضيفها لها واذا امكن تجيبوا افكار انتن ايضا حتى نجد الأفضل

ربي يسعدكن ويحفظكن ويحميكن ويبارك فيكن




أحد هذه القلوب







وحابة أعمل التصاميم شبيه بهكذا



أو





 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
بسم الله الرحمن الرحيم (حتى ربي يبارك في عملنا ولازم ننوي العمل

ماشاء الله عليك رحمة الله افكار حلوه والله يعيننا عليها بس يالغلا الفواصل ما طلعت عندي !!
 

رحمة الله ~

New member
إنضم
10 يونيو 2011
المشاركات
470
حاضر هانزلها من جديد ولا يهمك حبيبتي

وانت نزلي كلامك الجميل هنا علشان نرتبه وننسقه
 

رحمة الله ~

New member
إنضم
10 يونيو 2011
المشاركات
470
أحد هذه القلوب




أو أحد هذه الورود






وأخذ هذه الصور واصمم الفواصل

على هذا الشكل




أو هذا الشكل

 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
تسلمين يالغلا رحمة الله
الحين طلعت الفواصل بس ننتظر الاخت الغاليه الدنيا سراب وناخذ رايها
 

رحمة الله ~

New member
إنضم
10 يونيو 2011
المشاركات
470
من وجهة نظري سأتحدث عن ملامح الحنان في الحياة الأسرية

فمالرأة كزوجة وأم وهي مصدر العطف والحنان في المنزل توزع حنانها على الكبير والصغير

تحاول أن تكون لزوجها الزوجة والعشيقة والام والاخت والصديقة

زوجة في مسراته وطاعته

وعشيقته في فراشه

وصديقته في الحوار والنقاش وحفظ الاسرار

واخته في المواساة

الأم في الحنان والعطف

فكالأم تضع راسه على صدرها عندما يتعب

وكالأم تمسح على شعره حتى يهدأ

وكالأم تألم وتدمع لألمه

كالأم تطعمه بيدها عندما يمرض

وتسهر على راحته حتى يشفى

وهكذا

أكتب الأفكار هذه مع بعض الأفكار الجميلة التي تعملها لزوجها وان شاء الله كلها افكاري أنا

كل واحدة تكتب لنا افكارها الرئيسية هنا غالياتي




 

رحمة الله ~

New member
إنضم
10 يونيو 2011
المشاركات
470
بعد ان نجمع الافكار كلها هنا

نقوم على تنسيقها ثم ترقيمها لنعرف من ننزل اول ومن ننزل ثاني ثم ثالث وهكذا

هذا ليس الموضوع الأصلي أنه موضوع مسودة لنتناقش حول موضوعنا هنا

ونضع افكارنا فيه كي لا ننسى


 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
الحب والحنان في الحياة الزوجية


أودع الله - تعالى - في قلوب النساءِ رحمةً وليناً يميز طباعهن؛ لأن المرأةَ هي الأمُّ الراعيةُ، التي تحملُ، وتلدُ، وتُرضِعُ، وتحتضنُ؛ ولذلك فإن عالم المرأة الخاصَّ - بأنوثتها وأمومتها - هو عالَمٌ به لمسةُ حنان زائدة عن عالم الرجولة والخشونة.
فحبُّ المرأةِ الحنانَ جزءٌ أصيل فيها، أما الرجلُ فقد يفيض قلبه حناناً؛ إلا أنه لا يجيد التعبير عنه! وقد يرتبك إذا طُلب منه لمسةٌ رقيقة أو دافئة.. وإذا فعل فإنه لا يفعل ذلك طيلة الوقت!
والمشكلة أن كثيراً من النساء يعرفن أن أزواجهن يحبونهن, لكنْ تكمنُ القضية في التعبير عن هذا الحب.. ولذلك نؤكد دائماً: أن العلاقة بين الزوجين لا تستقيم إلا بركنين أصيلين، هما: المودة، والرحمة؛ أما المودة فشعور في القلب، وأما الرحمة فسلوك يَنُمُّ عن المودة، ويترجمها إلى اللمسة الحانية، واللفتة العطوفة.. لا نريد الحب فقط! نريد حبّاً.. وحناناً!!
 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
لمزيد من الحب والحنان..
• يختلف النجاح في الحب الحقيقي والعلاقة الزوجية - في واقع الحال - عنه في الأفلام السينمائية؛ فهو أفضل بكثير في الحياة الحقيقة؛ لأن الحب الحقيقي إذا تم تبادله بين الزوجين بحرص وعناية؛ يأخذهما إلى آفاق لم يحلما بها من قبل. وبدون دعم وإلهام من الشخص الذي يشاركنا حياتنا؛ فإننا لن نعرف طعماً للسعادة.

• شركاء الحب الناضجين تعلموا عدم توقع الكمال من بعضهم البعض. والاختلافات لدى كل المحبين تجرب قدرةَ الطرف الآخر على القَبول والصَّفح والتفهم. فهما لا يحومان أبداً حول القضايا، بل يقومان - عند الضرورة - بمناقشة جوانب النقص لديهم، بطريقة تنم عن الحب، والحرص على عدم إصدار أحكام بكلمات مؤذية... إن القبول والتسامح يقربان الشريكين في منظومة حب غير مشروط.

• إذا كنت أو شريكك تتمسكان بقضايا عالقة دون إيجاد حل لها؛ فحاولا التحدث بشأنها بصراحة وشفافية، وعندها ستدهشان من سهولة المصالحة، وستشعران أن كليكما رابحٌ. لكن إذا ما اخترتما التصعيد والتعنت وعدم طرح الخلافات جانباً؛ فإن علاقتكما ستذهب مع الريح.

• الكلمة العذبة اللطيفة المريحة تجذب الرجل إلى المرأة، في حين أن الكلمة المؤلمة، أو التي تدعو إلى الشك في الوفاء الزوجي؛ تبعث في نفس الرجلِ القلقَ. تبادلا الثقة، وتخلصا من أية شكوك تؤدي بكما إلى تبادل كلمات جارحة، قد تجرح علاقة سنوات وتنهيها!

• لا تكوني مستبدة، وجارحة في تصرفاتك مع زوجك! خاصة إذا كنت تتمتعين بثقافة أكبر، أو وظيفة أفضل من وظيفته، أو كنت أكثر غنى، أو كنت أصغر منه بسنوات كثيرة، فالمرأة الحصيفة الذكية تتغاضى عن كل الفوارق، في سبيل إنجاح حياتها الزوجية.

• الوقاية من الملل العاطفي تبدأ بإدراك أن لكل مرحلة طبيعتُها، وأن الملل يبدأ في التسرب إلى الحياة الزوجية عندما لا يدرِك أطرافُها أنهم قد انتقلوا من مرحلة إلى مرحلة، وعليه؛ فإنه ليس مطلوباً منهم أن يتوقعوا في مرحلة؛ ما يتوقع في مرحلة سابقة أو لاحقة. هذه هي النقطة الأساسية في المسألة، لذا؛ سيصبح لكل مرحلة مظاهرُها، التي تدل على التفاعل، وتمنع الملل من الحياة الزوجية... فغير مقبولٍ أن نطلب في مرحلة العقد ما كان يحدث في مرحلة الخطبة، أو نطلب في سنوات الزواج الأولى ما كان يحدث عند العقد، وهكذا؛ لأنه عندما تختلف توقعاتنا بين واقعنا وما نطلبه؛ فهذا يصيبنا بالملل، ويجعلنا غير راضين عن حياتنا.

• (الرومانسية) لا تعني الإغراق في كلمات الحب والإعجاب! فنظرة امتنان، ولحظة فرح مشترك بين الزوجين؛ هي في الحقيقة تعميق للعلاقة بين الزوجين. فلنجعل (للرومانسية) معنى آخر، غير المعنى الذي كنا نتصوره قبل الزواج، ولنجعل الواقع مغذياً لهذه الحالة التي نحتاجها... المشكلةُ أن تصورنا (للرومانسية) محدود، يقف عند حد الكلمات، أو التعبير السطحي عن الحب، في حين أن لحظات القرب بين الزوجين - سواء في الفرح أو الشدة - هي - بالتأكيد - إضافةٌ للرصيد العاطفي بينهما.

• المعاملة الطيبة وحسن التَّبَعُّلِ للزوج، الذي يجعله لا يرى إلا الطيب، ولا يسمع إلا الطيب؛ هو الذي يجعل الزوج يستقر في بيته، ويعود إليه مهما طال الزمن.

• قليل من النساء بإمكانهن التعبير عما في أنفسهن؛ إذا شعرن بأنهن لسن على ما يرام، ويشعرن بالاستياء والغضب؛ لأن شركاءهن لم يكتشفوا ذلك!! لكن على المرأة التروي؛ فالرجل لا يجيد قراءة الأفكار التي ترغب المرأةُ سماعَها! وحل ذلك في الشفافية، ومصارحته بكل ما يجول في الخاطر، في جميع الأوقات، وليس فقط عندما نقع في مشكلة كبيرة.

• الحواجز ضرورية في بداية العلاقة الزوجية؛ لذلك؛ ليخبرْ أحدُكما الآخرَ بالأمور التي يمكن التسامح فيها، وتلك التي لا يمكن غفرانُها. على سبيل المثال: متى تغضبان؟ وكيف سيتصرفُ إذا تأخرتِ عن موعدِك معه ساعةً؛ لأنكِ غيرتِ رأيك فيما سترتدينه؟ وما هي ردة فعله؟ فإذا عرف كل منكما حدود الآخر، وأين يقف من تلك الحدود؛ فإنه يمكنه المضي - على نحو سليم - في تلك العلاقة.

• السخرية من المظاهر الجسمية أو الاجتماعية تُولِّدُ الكراهيةَ في نفس شريك العمر؛ لأنها تقلل من شأن الطرف الآخر، وبالتالي ينعدم الاحترام، ويحل محله النزاعاتُ والمُشادّات. فمن أهم أدوار الزوج والزوجة في الحياة الزوجية: حفظُ كرامةِ الشريك في حضوره وغيابه، وإشعارُه الدائمُ بالثقة بالنفس، ودفعُه إلى النجاح، وذلك لا يتأتى بالمؤاخذة الدائمة، والتعليق السلبي على سلوكه ومظهره بطريقة مؤذية .

• الغيرةُ إذا تجاوزت الحدودَ تهددُ العلاقةَ الزوجية تهديداً شديداً، وقد تصل بالزوجين إلى منحدرات سيئة العواقب، كالعنف، وتكذيب أحدهما للآخر باستمرار، والشك، وذلك يعتبر أقوى مهلِكٍ للعلاقة بينهما.

• إذا استشعر الزوج أن زوجته دائمة الشكوى، وتكثر الحديث عن المشكلات التي لا تجد لها حلاًّ؛ فقد يَمَلُّ من التحدث إليها، وربما يلجأ إلى "الصمت الزوجي" طلباً للسلامة وراحة البال، فالزوج يشعر بالرضا باختياره زوجتَه؛ حينما يلمس فيها التعقل، والذكاء، والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة، ويثق في أن لديه من يعاونه ويؤازره في الحياة، لا من يضيف إلى أعبائه حملاً جديداً
 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
^^^

هذا الموضوع منقول واللي تبي تعلق اوتنقد على النقاط او ما اعجبتها تقـول السبب
 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
نقلت لكم موضوع الحياه بلا حنان كالروضه بلا جنان


“]¤الحنـــــــان ¤
الكل منــّا يبحث عن الحنان…..الكل منّا يقصده !..
الحــياة مـن دون حــنان .. كـالروض مــن دون جنــــان ..
هذا يشكي
من فراق .. وذاك من ألم .. وذاك من ظلم .. وذاك من قسوة ..
وذاك من سقم .. وذاك من وحده .. وذاك من تعذيب ..
وذاك من أسر .. وذاك من يتم .. وذاك من فقر .. وذاك من حيره ..
وذاك من عجز .. وذاك من إذلال .. وذاك من هزيمة .. وذاك من سفر ..


حنان الأم.. حنان الأب ..
حنان الأخ .. حنان الأخت ..
حنان القريب.. حنان الصديق ..
.. حنان الحبيب ..


الجميع يقول بل يجزم .. إن الحنان الأكبر هو حنان ( ا لأم ) لأنه لا يضاهى ولأنه الأقوى والأصدق والأنبل والأوفى
لأنه لا يضاهى ولأنه الأقوى والأصدق والأنبل والأوفى


الحنان ..إحساس ومشاعر صادقه نبيلة
يتكللها المراعاة للغير وفرط الشعور المرهف ولمسة وفاء من يد صادقه ..
ونظرة حب من عين تبحر بها العواطف ..
وقلب نابض بروح حيــّه
ووجدان يسبح بالسكينة والاطمئنان وروح لا تحمل من الضغينة شي !..
وهذا.. ولا زلنا نبحث في زحم الحياة



¤¤ الحنـــــــان ¤¤
النابض الصادق الحي !..
حياة نعيشها لمجرد إنها ( حياة ) فقط !..
دون لاطعم ولا رائحة ولا لون .. فأصبحت الماديات
هي السّيــد والأحاسيس الميتة هي النابضة !..



كم تمنينا في ليلة باردة .. لمسة حنان دافئة تأخذنا بالأحضان !!..
كم تمنينا في ليلة فراق .. لمسة حنان تحيي الروح الميتة !!..
كم تمنينا في ليلة سقم .. لمسة حنان شافية تكمد الجروح !!..
كم تمنينا في ليلة ظلم .. لمسة حنان تواســي بالعدل والأنصــاف !!..
كم تمنينا في ليلة وحده .. لمسة حنان نابضة بالأمل !!..
كم تمنينا في ليلة فقر .. لمسة حنان مشبعه,,تروي الظمأ !!..
كم تمنينا في ليلة عجز .. لمسة حنان تعيد العزم والقوة !!..
كم تمنينا في ليلة صمت .. لمسة حنان تعيد وهج الحروف الصادقة !!..
كم تمنينا في ليلة أسر .. لمسة حنان تعيد الحرية والنــور !!..
كم تمنينا في ليلة سفر..لمسة حنان تعيد الأمان والسكيــنة !!.


ونحن نعلم علم اليقين..( أن فاقد الشيء لا يعطيه ..! ) فكيف نطلب ( منهم ) ذلك ؟
وكيف نبحث ( فيهم ) عن ذلك ؟
وما السبيل ؟ وكيف الوصول ؟ !
لا حياة من دون الحنان .. ولا حنان من دون الحياة ..الاثنان مكمــّلان لبعضهما !..
لكي نعيش .. وننمو .. ونكبر.. يجب أن يكبر شعور الحنان النابض الصادق الحي معنا ..


فالعيــش ليس مجرد :
مـــــاء .. وهــواء .. وغـــذاء ..بـــل
¤¤ الحنـــــــان ¤¤أيضــا !.
وتبقى الحياه من دون حنان كالروض من دون جنان !..
دمتم بود وحنان لا ينتهي
بقرب احبـآآبكم
 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
كثري من هذا الدعاء… اللهم اجعله لى سكنا واجعلنى له سكنا واجعل بينى وبينه مودة ورحمة… ( وستكون النتيجة…فتاااااااكة…فتااااكة
وخصوصا في السجوود واوقات الاستجابه
 

مدمنة صبر

New member
إنضم
12 مايو 2011
المشاركات
1,150
بنات اي وحده تستفيد من مواضيع القرووب او تطبق شي ياليت تكتب لنا في الموضوع
 
أعلى