السلام عليكم
لا أعرف من أين سبداو حكايتي لكني في حالة يرتى لها
تزوجت مند سنة تم تطلقت من زوجي بعد 4 شهور بعد أن إنزعج من مكالمتي لشاب الدي استقبلني في هده البلاد، لا يقربني لكنه شخصٌ عزيز ،او بعد شهر ارجعني لمرة 2 فعشنا أحلى أيامنا او أحببنا بعضنا أكتر فاكتر لكن عائلته لم ترضى لانه لم يستشرهم او لا يخفاكم المشاكل العادية بين الزوجين فكنا نتفادها
أبلغ من العمر 20 سنة او هو 34 سنة، سبق له أزواج من أمريكية مدت 5 سنوات عاش معها في بيت واحد مدت 2 سنين او بعد أن حصل على اقامته هنا طلقها ، كانت أكبر منه، لم يسبق لأن مارست الجنس في حياتي كان كل شغلي الشاغل أن اتفوق في دراستي او أعيش في أمريكا أما هو فقد عشر بدل 1 , 100 , كل دلك لا يهم لكني أردت أن أعيش مراهقتي مع شريك حياتي، او كنت اتمنى أنا يكن عشقي أو حبيبي ا زوجي لكنه لا يستطيع يريد أن يستقر كزوج ناضج، حنون او سخي او صبر كتراً لكني تماديت في دلعي عليه فندمت أشد أندم
أنا انسانةٌ متسلطة، عصبية، اتسرع في الحكم كتيراً أحس أني قوية، أريد أن أكون رجل البيت كما كنت في بيت والدي لكنه لا يريدني أن أكون هكدا او هدى حقه
أحب أن أساعد الناس ، حنونة، لكن ما إن يصاحبني الشيطان فابتعد عن ربي فاصبح شريرة او شيطانة او أبحت عن المشاكل مع من ياتي في طريقي، فخطاو في حق الكتيرٍين او أعد وأعتدر منهم
شخصيتي لا تتوافق مع الجنس اللطيف او اتفاهم مع الجنس الخشن، وأجد منهم الاحترام والتشجيع في الكتير من الأشياء، فهكدا كنتعش في بلدي او كل اصدقائي دكوراً وسنهم ما بين 27 سنة و-80 سنة او كنت سعيدة في حياتي
بعد أن عدت إلى زوجي التقيت بإمراة من بلدي كانت ترد أن تكتري في نفس المكان الدي كنا نسكن فيه و أنا عايدة إلى لبيت لمحتني فعرفت أن مسلمة لاني ارتدي الحجاب أما هي فلا ، سالتني عن المكان فجبتها بصراحة لانه لم يكن جيداً او لم ارضها أن تسكن في مكان تندم عليهخسساً أنها وحدها ، دعوتها إلى لبيت، شركته طعامي او اصبحنا أصدقاء وليتني لم أعرفها ، كنت في دلك الوقت حزينة او محتجات إلى أحد أتكلم إليه خصوصاً لن يكن لدي كمبيوتر ففضفضت لها عن ما حصل لمن مشاكل وبقنة على إتصل فالهاتف لمدة 2 أشهر كانت غامضةٌ معي أحسست أنا مشكله أكتر من مشاكل لكنها لا تخبر أحد، وجاء يم لنلتقي من جديد كنت أدعها لتخرج معي وزوجي لكنها كانت ترفض او في دق اليوم دعوتها لنقدية لايام سوياً خارج البيت فقد مللت أنا أيضاً، طلبت من زوجي دلك فوافق جاتني جلسنا نصف ساعة في بيتي تم انصرفنا لم تشا أنا نبتعد عن بيتي، زرنا الماتجر التي كانت بالقرب مني ف هن موعد الغداء فدعتني بمناسبة عيد ميلادي ، قبلت او بعد أن انتهياً من الجوالة كان الوقت لا زال مبكراً وزوجي عد إلى لبيت حوالي اسعة 2 ضهراً لانه يعلم أن ساتخر
كان زوجي نايم في البيت فلم اشا أن أزعجه لان بيتي صغير او غرفة أنوم قريبة جداً من ألصالة او أنتن تعرفن ادى التقت لنساء لا يكون إلى الترترة فقلت لها لنذب إلى لمسبح او نسبح معاً فدهبت معي لكنها لم تصبح غطست أنا في الماء او هي لا ، ولم تقل لأن الفقرات لم تعجبها عدنا إلى لبيت وزوجي لازال نايماً فقررت أن تدهب لانها تسكن بعيداً او تحتاج أنا تكن باكراً في بيتها لانها وحيدة عدة لزوجة فاستيقض وقال للمدى لم تصلني أنا أوصلها فقلت له لقد دهبت
مرت ٣ أيام او كان فاتح شعبان فكنا نتكلم في الهاتف او قبله كنت مشغلات مع زوجي فلم أجيبها فتركت لرسالة تسبني فيها!!! فكلمته وشرحت لها أنا وقتي ليس لي وحدي أنا إمراة رجل يعني متزوجة ولا يمكنني أنا أرد على هاتفي كلما رن فكانت تدني أن أعايرها لانها وحيدة وقعت بيننا مشادات في الهاتف فحسست أن لا استطيع أن أكون في مستواها، قطعنا الاتصال لمدة ٣ أيام فكلمتها لاعتدر فبقينا نتكلم عادي
في رمضان مر الأسبوعين الأولين او في الاسبوع 3 لم ترد علي فقلت لها إن كنت تريدين أن أقطع اتصالي بك سافعل فبدت بسب او الشتم او لم أسكت أنا أيضاً فتعيرنا تنيتاً لكن تلك لمرة كانت أفضع كانت تتصل او أنا أرسل رسايل قصيرة لاني لم أقدر أن أعيرها مباشرة الشيطان لعنه الله من فعلها بي وفي شهر الغفران لكنها هددتني أنه ستفدهني عند أخت زوجي أن كنت افضفض لها عن مشاكل معها او أقسمت أن تفعله
اقطاعات مكالمتنا إلى هدى الاسبوع اشتكت أخت زوجي لاخوه أنى أتكلم عنها في لهاتف لكني لم أعد أملك هاتفي مقطع مند بداية هدى الشهر ، فترت من جديد او صحبني الشيطان ليريني مدى أفعل فكلمة أخت زوجي وشتمتها بانها مريضة نفسانياً او اتصلت بيخرة في الصباح الباكر ٦ صباحا او شتمته أيضاً فما كان منهما إلى أن إشتكتاني لزوجي ، تحدت لحدة الأخوات جزها الله خيراً فوبختني وفرحت ف ضهبت لخط زوجي او طلبت منها اسماح فقبلت لن حمتها كانت حاضرة فهدات الأوضاع اى أحسست أني مولودة من جديد او كانه جبل او انزاح من قلبي لكن فرحتي لم تكتمل
في اليوم الموالي وبينما أجمع حاجياتي لننتقل إلى أسكن الجديد خرج زوجي فوجد ورقة مكتوب فيها : كلمني في هدى الرقم ، كلام الرقم فكان رجلاً يتكلم الانجليزية فعاد زوجي لبيت او أنى استمع إلى جانبه فقال له الأخر ساكلمك بعد شغلي ، فلما سالته أجاب أنه أخبره انني تشاجرت مع احداهن أمام بيتي..... وحدة غير صحيح لكن بعد أن دهب زوجي أدركت أنه هي من فعل دلك والدليل أنى ونحن نغادر إلتقى صديقاً له يعمل معه قال له سال عنك رجل او إمراة البرهات باليل فتاكد ليدلك او من تم وهو غضب لا يكلمني كتيراً او يصرخ او لم يجمعني او إن اقتربت منه يهرب مني ولم يعد ياكل من يدي واليوم لم أسررت أن يقل ليلمدى هو هكدا معي قال أنه لا يمكنه أن يستمر معي!!!!!!!!!!! ااااه كم الأمني دلك كان يتكلم جدياً او ما إن عانقته او بكيت في حضنه حتى قال ليلنترك العاطفة جانباً ، كم أحبه ولا يمكن أن افترق عنه ليس اين غير قانونية لكني أحبه فهو أول من لمسني وسيكون أخر واحد انشا الله ، طبخ بنفسه ولم يدعوني كي اشاركه الغداء فحزنت ، كلما اقترب منه يتعصب او يبتعد او هدى يعدبني كتيراً
لم ثهن عليه دموعي ولا حبي له، والله لا أضلمه لكني لم أعد أعرف مدى اصنع كيف اكسب تقته من جديد>؟؟؟ أقسمت أن ساتغير لكن بعد فوات أوان ،
سامحني اخواتي ،لكن لم يعد ليأحد بعد الله عز وجل إلى أنتمرجكم أنبوني، لموني، عيرني فن استحق لكن سعدني ky استرجع زوجي من جديد
فهو ينوي الطلاق او أنى لا أريd
لا أعرف من أين سبداو حكايتي لكني في حالة يرتى لها
تزوجت مند سنة تم تطلقت من زوجي بعد 4 شهور بعد أن إنزعج من مكالمتي لشاب الدي استقبلني في هده البلاد، لا يقربني لكنه شخصٌ عزيز ،او بعد شهر ارجعني لمرة 2 فعشنا أحلى أيامنا او أحببنا بعضنا أكتر فاكتر لكن عائلته لم ترضى لانه لم يستشرهم او لا يخفاكم المشاكل العادية بين الزوجين فكنا نتفادها
أبلغ من العمر 20 سنة او هو 34 سنة، سبق له أزواج من أمريكية مدت 5 سنوات عاش معها في بيت واحد مدت 2 سنين او بعد أن حصل على اقامته هنا طلقها ، كانت أكبر منه، لم يسبق لأن مارست الجنس في حياتي كان كل شغلي الشاغل أن اتفوق في دراستي او أعيش في أمريكا أما هو فقد عشر بدل 1 , 100 , كل دلك لا يهم لكني أردت أن أعيش مراهقتي مع شريك حياتي، او كنت اتمنى أنا يكن عشقي أو حبيبي ا زوجي لكنه لا يستطيع يريد أن يستقر كزوج ناضج، حنون او سخي او صبر كتراً لكني تماديت في دلعي عليه فندمت أشد أندم
أنا انسانةٌ متسلطة، عصبية، اتسرع في الحكم كتيراً أحس أني قوية، أريد أن أكون رجل البيت كما كنت في بيت والدي لكنه لا يريدني أن أكون هكدا او هدى حقه
أحب أن أساعد الناس ، حنونة، لكن ما إن يصاحبني الشيطان فابتعد عن ربي فاصبح شريرة او شيطانة او أبحت عن المشاكل مع من ياتي في طريقي، فخطاو في حق الكتيرٍين او أعد وأعتدر منهم
شخصيتي لا تتوافق مع الجنس اللطيف او اتفاهم مع الجنس الخشن، وأجد منهم الاحترام والتشجيع في الكتير من الأشياء، فهكدا كنتعش في بلدي او كل اصدقائي دكوراً وسنهم ما بين 27 سنة و-80 سنة او كنت سعيدة في حياتي
بعد أن عدت إلى زوجي التقيت بإمراة من بلدي كانت ترد أن تكتري في نفس المكان الدي كنا نسكن فيه و أنا عايدة إلى لبيت لمحتني فعرفت أن مسلمة لاني ارتدي الحجاب أما هي فلا ، سالتني عن المكان فجبتها بصراحة لانه لم يكن جيداً او لم ارضها أن تسكن في مكان تندم عليهخسساً أنها وحدها ، دعوتها إلى لبيت، شركته طعامي او اصبحنا أصدقاء وليتني لم أعرفها ، كنت في دلك الوقت حزينة او محتجات إلى أحد أتكلم إليه خصوصاً لن يكن لدي كمبيوتر ففضفضت لها عن ما حصل لمن مشاكل وبقنة على إتصل فالهاتف لمدة 2 أشهر كانت غامضةٌ معي أحسست أنا مشكله أكتر من مشاكل لكنها لا تخبر أحد، وجاء يم لنلتقي من جديد كنت أدعها لتخرج معي وزوجي لكنها كانت ترفض او في دق اليوم دعوتها لنقدية لايام سوياً خارج البيت فقد مللت أنا أيضاً، طلبت من زوجي دلك فوافق جاتني جلسنا نصف ساعة في بيتي تم انصرفنا لم تشا أنا نبتعد عن بيتي، زرنا الماتجر التي كانت بالقرب مني ف هن موعد الغداء فدعتني بمناسبة عيد ميلادي ، قبلت او بعد أن انتهياً من الجوالة كان الوقت لا زال مبكراً وزوجي عد إلى لبيت حوالي اسعة 2 ضهراً لانه يعلم أن ساتخر
كان زوجي نايم في البيت فلم اشا أن أزعجه لان بيتي صغير او غرفة أنوم قريبة جداً من ألصالة او أنتن تعرفن ادى التقت لنساء لا يكون إلى الترترة فقلت لها لنذب إلى لمسبح او نسبح معاً فدهبت معي لكنها لم تصبح غطست أنا في الماء او هي لا ، ولم تقل لأن الفقرات لم تعجبها عدنا إلى لبيت وزوجي لازال نايماً فقررت أن تدهب لانها تسكن بعيداً او تحتاج أنا تكن باكراً في بيتها لانها وحيدة عدة لزوجة فاستيقض وقال للمدى لم تصلني أنا أوصلها فقلت له لقد دهبت
مرت ٣ أيام او كان فاتح شعبان فكنا نتكلم في الهاتف او قبله كنت مشغلات مع زوجي فلم أجيبها فتركت لرسالة تسبني فيها!!! فكلمته وشرحت لها أنا وقتي ليس لي وحدي أنا إمراة رجل يعني متزوجة ولا يمكنني أنا أرد على هاتفي كلما رن فكانت تدني أن أعايرها لانها وحيدة وقعت بيننا مشادات في الهاتف فحسست أن لا استطيع أن أكون في مستواها، قطعنا الاتصال لمدة ٣ أيام فكلمتها لاعتدر فبقينا نتكلم عادي
في رمضان مر الأسبوعين الأولين او في الاسبوع 3 لم ترد علي فقلت لها إن كنت تريدين أن أقطع اتصالي بك سافعل فبدت بسب او الشتم او لم أسكت أنا أيضاً فتعيرنا تنيتاً لكن تلك لمرة كانت أفضع كانت تتصل او أنا أرسل رسايل قصيرة لاني لم أقدر أن أعيرها مباشرة الشيطان لعنه الله من فعلها بي وفي شهر الغفران لكنها هددتني أنه ستفدهني عند أخت زوجي أن كنت افضفض لها عن مشاكل معها او أقسمت أن تفعله
اقطاعات مكالمتنا إلى هدى الاسبوع اشتكت أخت زوجي لاخوه أنى أتكلم عنها في لهاتف لكني لم أعد أملك هاتفي مقطع مند بداية هدى الشهر ، فترت من جديد او صحبني الشيطان ليريني مدى أفعل فكلمة أخت زوجي وشتمتها بانها مريضة نفسانياً او اتصلت بيخرة في الصباح الباكر ٦ صباحا او شتمته أيضاً فما كان منهما إلى أن إشتكتاني لزوجي ، تحدت لحدة الأخوات جزها الله خيراً فوبختني وفرحت ف ضهبت لخط زوجي او طلبت منها اسماح فقبلت لن حمتها كانت حاضرة فهدات الأوضاع اى أحسست أني مولودة من جديد او كانه جبل او انزاح من قلبي لكن فرحتي لم تكتمل
في اليوم الموالي وبينما أجمع حاجياتي لننتقل إلى أسكن الجديد خرج زوجي فوجد ورقة مكتوب فيها : كلمني في هدى الرقم ، كلام الرقم فكان رجلاً يتكلم الانجليزية فعاد زوجي لبيت او أنى استمع إلى جانبه فقال له الأخر ساكلمك بعد شغلي ، فلما سالته أجاب أنه أخبره انني تشاجرت مع احداهن أمام بيتي..... وحدة غير صحيح لكن بعد أن دهب زوجي أدركت أنه هي من فعل دلك والدليل أنى ونحن نغادر إلتقى صديقاً له يعمل معه قال له سال عنك رجل او إمراة البرهات باليل فتاكد ليدلك او من تم وهو غضب لا يكلمني كتيراً او يصرخ او لم يجمعني او إن اقتربت منه يهرب مني ولم يعد ياكل من يدي واليوم لم أسررت أن يقل ليلمدى هو هكدا معي قال أنه لا يمكنه أن يستمر معي!!!!!!!!!!! ااااه كم الأمني دلك كان يتكلم جدياً او ما إن عانقته او بكيت في حضنه حتى قال ليلنترك العاطفة جانباً ، كم أحبه ولا يمكن أن افترق عنه ليس اين غير قانونية لكني أحبه فهو أول من لمسني وسيكون أخر واحد انشا الله ، طبخ بنفسه ولم يدعوني كي اشاركه الغداء فحزنت ، كلما اقترب منه يتعصب او يبتعد او هدى يعدبني كتيراً
لم ثهن عليه دموعي ولا حبي له، والله لا أضلمه لكني لم أعد أعرف مدى اصنع كيف اكسب تقته من جديد>؟؟؟ أقسمت أن ساتغير لكن بعد فوات أوان ،
سامحني اخواتي ،لكن لم يعد ليأحد بعد الله عز وجل إلى أنتمرجكم أنبوني، لموني، عيرني فن استحق لكن سعدني ky استرجع زوجي من جديد
فهو ينوي الطلاق او أنى لا أريd