مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

ساعدوني ؟؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

"أم فطيم"

New member
إنضم
12 نوفمبر 2008
المشاركات
55
أبغي أموووووووووت ... مليت من الحالة اللي أنا فيها

مر من زواجي تقريبا 4 سنوات

الين الحين وانا أعاني من هذه المشكلة وهي كثر غيرتي على زوجي

يوميا وانا أضارب وياه ... اذا أنا مليت ( عيل كيف هو أكيد مل مني ومن غيرتي )) شووووو أسوي

ودائما أسيئ الظن بزوجي ... أوووف ... شو الحل؟

الحين نحن متزاعلين .. وراح رقد وخلاني؟؟


ساعدوني

 
إنضم
3 أكتوبر 2011
المشاركات
196
هههه ادا انا مثلك غيرووورة وبعد شكاااكة كيف انصحك
مااقول الى الله يهدينا ويعد عنا الشيطااان يااارب
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
طيب شو شايفة عليه
ليش تغيري عليه
هل تشكي فيه او لا
 

رندا كووول

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
31 مارس 2011
المشاركات
3,260
الله يهديك .ان بعض الظن اثم.
انتي شفتي عليه شيئ .لاحظتي انه مره خانك..
بطريقتك هذه وشكك فيه تشجعيه ع الخيانه..وتخسري زوجك .
اعطيه الثقه والامان عشان يثق فيك انتي ايضا..وتعوذي من الشيطان وابعدي عن النكد الي ماله داعي.
والزمي الدعاء والاستغفار .واستودعيه الله..
الله يسخركم لبعض
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي احذري أن تكوني مثل الدبة التي قتلت صاحبها من فرط حبها له.واعلمي جيدا أن الكثير من البيوت هُدمت بسبب الغيرة، وباتت الزوجة تعض أصابع الندم حسرة على ما كان منها من حماقة – اعذريني – فغيرتك هذه التي ليس لها أي مبرر،تجعل عشك السعيد الهانئ (وأعيش أنا وزوجي حياة سعيدة ومستقرة ) علي شفا حفرة من الانهيار والتصدع. الغيرة غريزة أوجدها الله تعالى في المرأة كغريزة الأمومة، فنادراً ما تجدين امرأة لا تغار، وقليل من الغيرة يذكي مشاعر الحب، ولكن الغيرة لها حدود لو تجاوزتها الزوجة لصارت الحياة سوادا كالحا، ولهرب الزوج فارا من نارها التي تشتعل لتحرق الأخضر واليابس، ولتحولت إلى خنجر سام يفتك بالحياة الزوجية،ويكون نقطة النهاية فيها.. فالزوجة التي لا هم لها سوى تتبع حركات زوجها وأخباره ونظراته، وتشك في كل تصرفاته هي زوجة تنسج خيوط الكراهية في قلب زوجها دون أن تدري، وتحول الحياة إلى نكد لا يطاق، وتخنق كل المشاعر الجميلة التي يحتفظ بها الزوج في نفسه لها، فالغيرة مقبرة الحب،وكما قال أحد الحكماء يوصي ابنته قبل زواجها" إياكِ والغيرة، فإنها مفتاح الطلاق". الغيرة مارد يؤدي للشك، وإذا تواجد الشك فإنه سيجد التربة الخصبة لينمو من خلال أي تصرف حتى لو كان هذا التصرف بريئا وغير مقصود. الغيرة يمكن أن تتحول إلى مرض يفتك بالزوج وبأعصاب الزوجة، ويحيل حياتهما إلى جحيم... في البداية لابد أن تعترفي أمام نفسك أولا أنك على خطأ كبير، وأن غيرتك في غير موضعها، الأمر الذي أوصل زوجك لهذه الحالة (هو الآن غاضب مني)، وابدئي بإصلاح ما أفسدته، فدائما الإنسان المصاب بالغيرة تراه يستبق الأحداث ويسئ الظن بالآخرين ويخاف من المجهول ولا يعرف التفاؤل وقد يخسر كل من حوله، وكانك تقولين (فأشعر بعدم ثقة فيه لا أعرف لماذا شيء في نفسي يشككني فيه)، الأمر الذي جعله يقول لك إنك مريضة، وهو محق في ذلك.‏ عزيزتي..• اعلمي أن إبليس اللعين يقف لك بالمرصاد، يعلم أن نقطة الضعف لديك هي الغيرة، فيتسلل كالميكروب لأضعف عضو في الجسد فيفتك به، ولن يتركك إلا حطاما، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه: فأدناهم (أقربهم) منزلة أعظمهم فتنة. يجيء أحدهم (من جنوده) فيقول فعلت كذا وكذا. فيقول إبليس: ما صنعت شـيئا. قال: ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته (ابن آدم) حتى فرّقت بينه وبين امرأته. قال: فيُدنيه منه ويـقول: نعم أنت " صحيح مـسلم. أي أن أقرب جنود إبليس منزلة منه أعظمهم فتنة، وهل هناك فتنة أعظم من فتنة التفرقة بين الزوجين. لماذا.....؟ لأنه إذا أفسد بين زوج وزوجته انهدمت قواعد أسرة، فيتبع ذلك انهيار في المجتمع، و لهذا الحوار الذي دار بين إبليس وجنوده يُظْهر حرص إبليس الشديد على الإفساد واستحسانه التفريق بين الزوجين... ولهذا عليك كلما شعرتِ بنار الغيرة تحاول أن تشتعل في نفسك أن تتصوري أن إبليس يقف قريباً منك، يناولك الكلمات الجارحة القاسية التي تتهمين فيها زوجك، ويشجعك على أن تقذفيه بها،عليكِ أن تستحضري هذا التصور، وأن تتمرني عليه، ثم تنقلي المعركة بينك وبين إبليس فتعلني له متحدية أنك تثقين في زوجك، وأن زوجك يحبك وتحبينه ولن تسمحي لوسوسته اللعينة أن تزرع بذور الشك في نفسك، ولن تساعديه لتحقيق غرضه، وقتها استعيذي بالله كثيرا من الشيطان الرجيم، واستغفري الله. هذا التمرين يحتاج منك إلى صبر وعزيمة ومداومة. يقول النبي صلى الله عليه وسلم:" إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم، وإنما الصبر بالتصبر".أي أن الأخلاق قابلة للتغيير،وإياكِ أن تقنعي نفسك بأنكِ مستحيل أن تتغيري وليكن شعارك ":أنا الآن قادرة على التغيير".. ردديها دوما بعقلك وقلبك، ولا تدعي الغيرة تتحكم بك،كل ما في الأمر إرادة قوية، وستجدين عجبا..كيف تركت نفسك هكذا طوال السنين الماضية.. هيا أعلنيها الآن: أنا قابلة للتغيير. • اعلمي أن الغيرة دون مبرر أمر منهي عنه شرعا، فلا يصح ولا يجوز أن تسيء الزوجة الظن بزوجها، وليس لها أن تسرف في تقصي كل حركاته وسكناته، فإن ذلك يفسد العلاقة الزوجية، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل، وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:" إن من الغيرة ما يحب الله و منها ما يبغض الله، و إن من الخيلاء ما يحب الله و منها ما يبغض الله، فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة، و أما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة، و أما الخيلاء التي يحبها الله فاختيال الرجل في القتال، و اختياله عند الصدقة، و أما الخيلاء التي يبغض الله فاختيال الرجل في البغي و الفخر". رواه أحمد وغيره وحسنه الألباني.• انظري إلى نفسك نظرة إيجابية، بمعني أن تنمي نفسك وتطوريها بالقراءة ومتابعة البرامج الهادفة في التلفاز وإشغال وقتك بكل ما هو مفيد وممتع، كالعمل الخيري التطوعي، وحفظ القرآن وتعلم الأشغال اليدوية، كل هذا سيساعدك على الارتقاء بتقييمك الذاتي لنفسك،فعندما تكون نظرتك لذاتك إيجابية فإنها ستسري على كل ما حولك ومن حولك، ولن تشعري أبدا أنك أقل من النساء الأخريات، فلن تجدي وقتها أي مبرر للغيرة.• إياك وتقييد حرية زوجك، فالغيرة تخنق الرجل (يقول لي إنك تخنقينني بغيرتك هذه)،فالرجال عكس النساء تماما، لا يستطيعون التنفس الصحي إلا من خلال الحرية، فالحرية صفة ذكورية بامتياز، فاحذري من ملاحقة زوجك وتقييد حريته، دعيه يتنفس بحرية، فهذا من أعظم حقوقه التي لا ولن يتنازل عنها، واعلمي أن أي رجل لو خير بين حريته وزوجته التي يحبها لاختار حريته بلا تردد، فكوني على حذر.• كوني على ثقة بأن زوجك قد اختارك من بين آلاف النساء، لأنه يريدك أنتِ، فأنت زوجة جذابة ومحبة، وزوجك محظوظ ويحبك، وأنتِ جديرة بهذا الحب العظيم،فهذا الإحساس سيزيدك قوة ويشعرك بالأمان.• إذا كنتِ تعتقدين أنك لستِ جميلة، وأن زوجك ينظر إلي مذيعات التلفاز لأنهن أجمل منك، فلماذا لا تبتكرين لتجملي نفسك، وأعتقد أنه الآن يوجد من مستحضرات التجميل ما هو كفيل لجعلك أجمل الجميلات، فأنتِ حين تتجملين لزوجك، تساعديه على غض بصره، وهذا من حسن التبعل للزوج تؤجرين عليه. استمعي إلى الحديث الذي يرويه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء؟: المرأة الصالحة، إذا نظر إليها سرته، وإذا غاب عنها حفظته، وإذا أمرها أطاعته". رواه أبو داود والحاكم. لقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث صفات للمرأة الصالحة، وأول صفة من هذه الصفات: " إذا نظر إليها سرته " أليس كذلك؟ وكيف تدخل المرأة السرور إلى قلب زوجها إذا نظر إليها..؟ أليس بمظهرها الحسن؟ وللأسف إن كثيراً من الزوجات يجهلن هذا.. يجهلن أن اهتمامهن بمظهرهن أمام أزواجهن جزء هام من صلاحهن. فصلاح المرأة بتزينها لزوجها يؤدي إلى صلاح زوجها نفسه، فالزوج حين يرى من زوجته ما يسره لا ينظر إلى غيرها.. وتعف نفسه عن سواها.. ويغض بصره عن النظر إلى النساء.• اعلمي أن الغيرة من أكثر المشاعر الإنسانية التي تزداد فيها حدة التوتر والقلق، بل إن عملية الضغط النفسي المتولدة من الإفرازات الهرمونية تتسبب في ارتفاع ضغط الدم المؤقت، وآلام بمنطقة الرقبة والظهر حيث تعد من أكثر المناطق تعرضا للتقلص العضلي. وبالتالي يجب أن تعي جيدا أن الغيرة المبالغ فيها تعود عليكِ بالضرر، وتزيد من خطورة التعرض للأمراض الناتجة عن التأثيرات السيكولوجية ‏.‏• اقبلي على الله –سبحانه وتعالى– بكثرة تلاوة القرآن وتدبر آياته،وأكثري من الاستغفار، ودعاء الله، وليكن لك نصيب من قيام الليل ولو بركعات قليلة، ولا تنسي زوجك من الدعاء أن يصلح شأنه، ويجمع بينكما دائما على الخير، وفي طاعة الله.
 

مهاالجنوب

New member
إنضم
21 أكتوبر 2011
المشاركات
340
الغيره فطره خلقك الله عليها بس حاولي ماتبينيها لزوجك وخصوصا انك شاكه بدون دليل واصبري وادعي في صلاتك
 
إنضم
3 ديسمبر 2010
المشاركات
561
الشي اذا زاد عن حده انقلب ضده الغيره حلوة لكن لاتصل الشك
تذكري ان الشيطان حريص عليك اذا مابدر منه مايستدعي الشك لاتجعلي الشيطان يجد طريق الى قلبك وبيتك
استودعيه الله واحسنس الظن
الله يسخره لك ويصون بيتك
 

تشكرات

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
6 نوفمبر 2010
المشاركات
3,178
شوفي عيوني صحيح أن الغيره لائقه على الأنثى ....وهي من فطرتها الطبيعيّه التي خلقها الله عليها ......لكن كل شئ اذا زاد عن حدّه ينقلب

ضدّه ......والخوف كل الخوف أن تنقلب هذه الغيره الزائده فيك الى ( خيانه من قبل زوجك ...كما قالت الأخت الحبيبه رندا كوول ....

لأنه الرجل يا عزيزتــي ( كما أنه يحبّ أن يرى غيرة زوجته ...أيضآ يحبّ أن زوجته تمنحه الثّقه وتحسن الظنّ به .......

وأصلآ >>> مو في صالحك هذه الغيره المشعوفه .....زوجك راح يقول أنك لست واثقه من نفسك .....وأنك لست متأكده من جمالك .....

فأنتبهــي على زوجك ....وعلى مايقول بداخله .....وأعطيه صوره حلوه عنك ......وكأنّك أجمل وأحلى أمرأه في العالم .....

موفقه ...
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى