درة الأكوان
New member
- إنضم
- 15 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 2,387
سأروي لكم هذه القصة الطريفة وإني تذكرتها من موضوع الأخت رذاذ ,وهو قصيدة للدكتور ناصر الزهراني بعنوان(هل سيفكر رجل بعد اليوم بالتعدد)
كان الرجل يعمل موظف في حمص ومعه بنفس المكتب زميل له دائما يردد ؤيقول ماأحلى النوم بين الإثنتين ومن كثر ما رددها ذلك الزميل
سأله الأول مذا تقصد ب ماأحلى النوم بين الإثنتين,فرد الآخر أنا متزوج إثنتين
فسأله الأول وهل أنت سعيد بذلك ؟؟
رد الآخر سعيد جدا
فلمعت الفكرة في رأس الزميل الأول وقال في نفسه لماذا لا أتزوج بأخرى وأحظى بكثير من احب والإهتمام كزميلي؟
وبالفعل خطب وتزوج بالفعل وهو يعد نفسه بالأحلام الوردية التي سيعيشها مع الإثنتين,
وكان قد أعد سريرا له وأصبح ينام به هو والزوجتين واحدة عن اليمين والأخرى عن الشمال وهو في الوسط(مقلدا زميله)
ومن هنا بدأت المشاكل اليومية التي لا تنتهي , وندم أشد الندم على الزواج من أخرى وأحس كم كان ينعم بالراحة مع الزوجة الأولى
وذات يوم ذهب كعادته لعمله وأصبح زميله يردد تلك العبارة(مأحلى النوم بين الإثنتين) فاستوضح منه بأغلظ الأيمان أن يقول له حقيقة هذه الجملة التي يرددها على الدوم
فقال له الأمر بكل بساطة لي زوجة تسكن في دمشق والثانية تسكن في مدينة حماة وأنا أنام هنا بالوسط أندب حظي العاثر وحيدا
فغضب الأول وقال له خربت بيتي الله يخرب بيتك
أتمنى أن تكون قد أعجبتكم القصة
كان الرجل يعمل موظف في حمص ومعه بنفس المكتب زميل له دائما يردد ؤيقول ماأحلى النوم بين الإثنتين ومن كثر ما رددها ذلك الزميل
سأله الأول مذا تقصد ب ماأحلى النوم بين الإثنتين,فرد الآخر أنا متزوج إثنتين
فسأله الأول وهل أنت سعيد بذلك ؟؟
رد الآخر سعيد جدا
فلمعت الفكرة في رأس الزميل الأول وقال في نفسه لماذا لا أتزوج بأخرى وأحظى بكثير من احب والإهتمام كزميلي؟
وبالفعل خطب وتزوج بالفعل وهو يعد نفسه بالأحلام الوردية التي سيعيشها مع الإثنتين,
وكان قد أعد سريرا له وأصبح ينام به هو والزوجتين واحدة عن اليمين والأخرى عن الشمال وهو في الوسط(مقلدا زميله)
ومن هنا بدأت المشاكل اليومية التي لا تنتهي , وندم أشد الندم على الزواج من أخرى وأحس كم كان ينعم بالراحة مع الزوجة الأولى
وذات يوم ذهب كعادته لعمله وأصبح زميله يردد تلك العبارة(مأحلى النوم بين الإثنتين) فاستوضح منه بأغلظ الأيمان أن يقول له حقيقة هذه الجملة التي يرددها على الدوم
فقال له الأمر بكل بساطة لي زوجة تسكن في دمشق والثانية تسكن في مدينة حماة وأنا أنام هنا بالوسط أندب حظي العاثر وحيدا
فغضب الأول وقال له خربت بيتي الله يخرب بيتك
أتمنى أن تكون قد أعجبتكم القصة