حبيباتي
تزوجت زوجي حبا فيه، بعد أن اقتنعت بأسباب زواجه مني، حيث إنه متزوج من ما يزيد على العشرين سنة، وأنا كنت متزوجة سابقا فترة 11 سنة,
المهم، أكملنا ثلاثة أشهر منذ ارتبطنا، وهو في دوامة، زوجته الأولى تقاطعه، وأولاده حسب كلامه لا ينظرون في وجهه، علما بأن حياتهما الزوجية كانت عادية إذ لم تربطهما علاقة حب كما ربطتنا نحن الاثنين والتي على أساسها تزوجنا،
زوجي جنوبي، منزعج وخائف من فقدان زوجته أم عياله، وخصوصا انها مصرة على الطلاق، وهو مصر على أنه كلام لسان فهي كما يقول تحبه وتراه كل حياتها، وأضف إلى ذلك أن أمه تحب زوجته كثيرا وتلومه وتذكره بعشرته مع زوجته وحق أولاده عليه.
عموما كما أعلم جيدا زوجي مستشار عائلة أببيه معروف عنه الحكمة ورجاحة العقل، وأبوه متعدد الزوجات، ولذلك كان الكل يعتبره ملاك،
أما اليوم فالكل يلومه على زواجه، بي أخواته وأمه وزوجته، وهو في دوامة،
أما أنا والله يعلم أحاول أن أسليه، وأخفف عنه، واتقي الله معه في زوجته، باعتباري ادرك مشاعرها كأي انثى لا تحتمل زواج زوجها عليها
لكن هذه قسمتي أن أتزوج به، ساعدوني ماذا أفعل، ليس لي معي سوى أمي التي أخاف ان يحصل لها شيء بسبب الخوف علي، ثانيا اهل زوجي لم أرهم ولا علاقة لي بهم ولم أزرهم باعتبار علاقتهم مع الأولى،،
وأنا كنت مطلقة، أليس من حقي الزواج، بعد اقتناعي بأسباب زوجي، ساعدوني كي أساعده وكي أنفذ إلى قلبه وليحننه الله علي ويحنن أهله علي، فأنا في شوق إلى انتهاء هذه الغمة عنه وعن زوجته وأتمنى من الله لو أقابل امه فأنا اجتماعية بطبعي أحب توطيد العلاقات وخصوصا أنه ينقصني الاحساس بانني مرغوبة من عائلة زوجي،،، ساعدوني ساعدكن الله
تزوجت زوجي حبا فيه، بعد أن اقتنعت بأسباب زواجه مني، حيث إنه متزوج من ما يزيد على العشرين سنة، وأنا كنت متزوجة سابقا فترة 11 سنة,
المهم، أكملنا ثلاثة أشهر منذ ارتبطنا، وهو في دوامة، زوجته الأولى تقاطعه، وأولاده حسب كلامه لا ينظرون في وجهه، علما بأن حياتهما الزوجية كانت عادية إذ لم تربطهما علاقة حب كما ربطتنا نحن الاثنين والتي على أساسها تزوجنا،
زوجي جنوبي، منزعج وخائف من فقدان زوجته أم عياله، وخصوصا انها مصرة على الطلاق، وهو مصر على أنه كلام لسان فهي كما يقول تحبه وتراه كل حياتها، وأضف إلى ذلك أن أمه تحب زوجته كثيرا وتلومه وتذكره بعشرته مع زوجته وحق أولاده عليه.
عموما كما أعلم جيدا زوجي مستشار عائلة أببيه معروف عنه الحكمة ورجاحة العقل، وأبوه متعدد الزوجات، ولذلك كان الكل يعتبره ملاك،
أما اليوم فالكل يلومه على زواجه، بي أخواته وأمه وزوجته، وهو في دوامة،
أما أنا والله يعلم أحاول أن أسليه، وأخفف عنه، واتقي الله معه في زوجته، باعتباري ادرك مشاعرها كأي انثى لا تحتمل زواج زوجها عليها
لكن هذه قسمتي أن أتزوج به، ساعدوني ماذا أفعل، ليس لي معي سوى أمي التي أخاف ان يحصل لها شيء بسبب الخوف علي، ثانيا اهل زوجي لم أرهم ولا علاقة لي بهم ولم أزرهم باعتبار علاقتهم مع الأولى،،
وأنا كنت مطلقة، أليس من حقي الزواج، بعد اقتناعي بأسباب زوجي، ساعدوني كي أساعده وكي أنفذ إلى قلبه وليحننه الله علي ويحنن أهله علي، فأنا في شوق إلى انتهاء هذه الغمة عنه وعن زوجته وأتمنى من الله لو أقابل امه فأنا اجتماعية بطبعي أحب توطيد العلاقات وخصوصا أنه ينقصني الاحساس بانني مرغوبة من عائلة زوجي،،، ساعدوني ساعدكن الله