بسم الله الرحمن الرحيم
قد يخونني التعبير لايصال مشكلتي اليكم كما اعانيها ........و اود مساعدتي من فضلكم و اعطاء الحل على حجم المشكلة و ان كنت انا المخطئة فلوموني و عاتبوني و سوف اتقبل النقد بصدر رحب.
انا متزوجة من 10 سنوات تقريبا و لي طفلين من زوجي و لله الحمد و المنة.
مشكلتي بدأت من شهرين تقريبا عندما احسست ان زوجي لم يعد لي,صار ينفرد في عالمه الخاص(النت) و يمضي الساعات الطوال الى منتصف الليل فيما انا اظل اتقلب في فراشي انتظر حضنه لكن ........هيهات.
قليلة جدا هي الساعات التي نمضيها سويا و خاصة فترة الغداء او العشاء.
تعبت من ذلك و كم تذمرت و سألته ان يقلل الساعات التي يقضيها في الانترنت لكن لا يبالي ..يقول كلام فقط و لكن لا يطبق.
هذه اول مشكلة اعترضتني و احسست انها لا تبشر بالخير فلربما هي احدى علامات الملل و الفتور التي تصيب الزوجين.و رغم ذلك تجاوزها و عللت ذلك ان زوجي بطبعه منطو و علاقاته الاجتماعية لا تتعدى مكتبه و مقر عمله.اما خارج العمل فلا اصدقاء و لا جلوس بالمقاهي و لا سفر و لا رحلات...يعني زوج ((بيتوتي)) ان صح التعبير.اما انا فبطبعي اجتماعية و احب ان اربط علاقات و تبادل الزيارات صحبة زوجي و طفلي طبعا لكن هو دائما ما يخوفني لانه لا يأمن احدا!
بعد هذه اللمحة البسيطة اعود الى لب مشكلتي التي احزنتني فعلا:
زوجي في 43 من عمره و من 5 سنوات اصيب بمرض جلدي استلزمه استعمال الحقن للعلاج.و الحمد لله زوجي تقبل مرض بكل ايمان و يقول لي ((الحمد لله انني قادر على شراء الحقن اما غيري فمبتلي و لكن لا حيلة له)).
حياتي الجنسية مع زوجي عادية لا بباردة و لا العكس و لكن سريع القذف و قد عانيت الامرين في بداية زواجنا فقد كان يأخد وطره و يعتذر لي انه لم يستطع ان يمنحني حقي. و كم رجوته ان يطرح مشكلته على الطبيب لكنه كان يؤجل الى يومنا هذا.........
من اسبوعين تقريبا بدأت معه حالة غريبة فقد طلبني الى الفراش و كان في قمة رجولته لكن قبل الممارسة انطفأ كل شيء و لم يعد قادرا على الانتصاب.
طلب مني ان اكلمه و اغازله و احرك شهوته ففعلت ذلك رغم اني مصدومة لانه لم يحصل له هذا من قبل و كنت في تلك الفترة العصيبة اخاطب نفسي و شيطاني يغزيني: يا ترى هل زوجي لم يعد يحبني؟هل بحياته انثى اخرى؟
اعلم علم اليقين ان زوجي لا يخونني _و الله اعلم_ لأن كل وقته بالعمل او البيت و كلما هاتفته احيان بالعمل اجده هناك كما انه يقول لي لا تخافي لن اخونك لانني اخاف الله اولا و تانيا لأن الله ابتلاني بمرض جلدي و لن تقبل بي اي اخرى و انا مريض!
المهم حاولت معه و لكن ذلك لم يجد نفعا.
استسلم هو للنوم فيما انا لم انم ليلي كله افكر يا ربي ماذا به؟ نحن بالغربة و لا اهل لنا هنا و نفكر في امور كثيرة اقول ربما هي سبب تعكر مزاجه و فتور شهوته ...حاولت ان اجد له الف مبرر و مبرر.
بعدها باسبوع تقريبا عاودنا اللقاء و كان ممتعا جدا و كم اثنى علي لانه في سنوات زواجنا الاولى لم كان اعرف شيئا من فنون الحب لكن قرأت و حاولت ان اكون افضل من اي انثى في اثارة الرجل .....و كان لي ذلك.
و كان اخر لقاء لنا البارحة .........لكني رفضت في البداية لأن زوجي لا يطلب اللقاء الحميمي الا لما اكون انا في قمة تعبي و عندما اتجه للنوم متأخرة جدا بعد ان يكون هو قد تعب من النت و مشاهدة التلفاز ......يعني انا في القائمة الاخيرة رغم انني شرحت له مرارا و تكرارا ان اللقاء الحميمي لا يكون هكذا و عليه ان يتقبل عذري لانني متعبة بعد يوم طويل مع اطفالي و اشغال البيت و و و و .
بعدما رفضت برفق و قلت له ان الوقت متأخر جدا انتفض و ذهب لعشيقته (النت) حينها استعذت بالله من الشيطان الرجيم و تزينت و تعطرت و اتجهت اليه و كان حينها على النت و فيما انا اكلمه لكي يقوم للنوم كان هو يدير ظهره فلما التفت كان رد فعله باردا و كانت هذه صدمة لي لكن تقبلت الامر و قلت هذه ردة فعله لرفضي. ثم بعدها ياقل من 5 دقائق قام للنوم و عند الجماع صدمت بنفس المشكلة(( لا يوجد انتصاب)) فأخدت امارس معه الجنس الشفوي عساني احرك جوارحه و شهوته و اوقض رجولته و كنت كأني اسرد عليه قصة جنسية و كااااااااااان يستمتع جدا و فعلا انتصب و الى هنا اخواتي اخبركن ما الذي جعلني اطرح الموضوع لانني جرحت فعلا و في الصميم و لكن ربما اكون حساسة و اباااااااالغ.من يدري؟
استسمح ان تجاوزت الخط الامر في عرضي لمشكلتي لكن لاااااااااااا بد من توضيح الصورة حتى يكون الرد شااااااااااافيا و صائبا.
في تلك الفترة بعد ان انتصب اردت مجامعته ((وضع الفارسة) فاسدلت شعري عليه و قلت له و انا اقبل صدره انظر الى صدري انه يلامس صدرك؟؟!! فقال لي و اين هو صدرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:icon1366:ثم بعدها انقد الموقف و قال لي انك تملكين افضل صدر و انا احبه.
اخواتي غالياتي:انا صدري صغير ((يعني مثل واحدة عندها 17 سنة)) و لكن غير متدلي !
لما قال كلمته هذه في الوقت الذي كنت احاول فيه ان نال رضى رب العالمين ثم رضا زوجي صدمني بكلمته هذه و اقسم بالله اخواتي لم استطع ان اكمل و احسست بلكمة قوية جرحت كبريائي كأنثى.فطلبت منه الانسحاب لانني لا استطيع ان اكمل ما بدأته فلم يمانع و استحم و نام على طوووووووووول.
اخواتي هل انا ظالمة؟ام هو؟ هل تصرفي لم يكن سليما؟ و الله لا ستطيع في مثل هذه المواقف ان امثل و اصطنع عكس ما احسه في لحظتي.
ما سبب مشكلته(عدم الانتصاب))؟
هل الحب بيننا لم يعد له وجود؟
لماذا جرحني في ساعة كنت ساعيطه فيها عمري حتى احسسه برجولته؟؟
حينما قال ما قال قلت له:واضح ان سببك هو انني لم اعد اشبع نظرك و لعلك تبحث عمن تمتلك صدرا مليئا!!
زوجي جرحني.هل انا حساسة؟
قد يخونني التعبير لايصال مشكلتي اليكم كما اعانيها ........و اود مساعدتي من فضلكم و اعطاء الحل على حجم المشكلة و ان كنت انا المخطئة فلوموني و عاتبوني و سوف اتقبل النقد بصدر رحب.
انا متزوجة من 10 سنوات تقريبا و لي طفلين من زوجي و لله الحمد و المنة.
مشكلتي بدأت من شهرين تقريبا عندما احسست ان زوجي لم يعد لي,صار ينفرد في عالمه الخاص(النت) و يمضي الساعات الطوال الى منتصف الليل فيما انا اظل اتقلب في فراشي انتظر حضنه لكن ........هيهات.
قليلة جدا هي الساعات التي نمضيها سويا و خاصة فترة الغداء او العشاء.
تعبت من ذلك و كم تذمرت و سألته ان يقلل الساعات التي يقضيها في الانترنت لكن لا يبالي ..يقول كلام فقط و لكن لا يطبق.
هذه اول مشكلة اعترضتني و احسست انها لا تبشر بالخير فلربما هي احدى علامات الملل و الفتور التي تصيب الزوجين.و رغم ذلك تجاوزها و عللت ذلك ان زوجي بطبعه منطو و علاقاته الاجتماعية لا تتعدى مكتبه و مقر عمله.اما خارج العمل فلا اصدقاء و لا جلوس بالمقاهي و لا سفر و لا رحلات...يعني زوج ((بيتوتي)) ان صح التعبير.اما انا فبطبعي اجتماعية و احب ان اربط علاقات و تبادل الزيارات صحبة زوجي و طفلي طبعا لكن هو دائما ما يخوفني لانه لا يأمن احدا!
بعد هذه اللمحة البسيطة اعود الى لب مشكلتي التي احزنتني فعلا:
زوجي في 43 من عمره و من 5 سنوات اصيب بمرض جلدي استلزمه استعمال الحقن للعلاج.و الحمد لله زوجي تقبل مرض بكل ايمان و يقول لي ((الحمد لله انني قادر على شراء الحقن اما غيري فمبتلي و لكن لا حيلة له)).
حياتي الجنسية مع زوجي عادية لا بباردة و لا العكس و لكن سريع القذف و قد عانيت الامرين في بداية زواجنا فقد كان يأخد وطره و يعتذر لي انه لم يستطع ان يمنحني حقي. و كم رجوته ان يطرح مشكلته على الطبيب لكنه كان يؤجل الى يومنا هذا.........
من اسبوعين تقريبا بدأت معه حالة غريبة فقد طلبني الى الفراش و كان في قمة رجولته لكن قبل الممارسة انطفأ كل شيء و لم يعد قادرا على الانتصاب.
طلب مني ان اكلمه و اغازله و احرك شهوته ففعلت ذلك رغم اني مصدومة لانه لم يحصل له هذا من قبل و كنت في تلك الفترة العصيبة اخاطب نفسي و شيطاني يغزيني: يا ترى هل زوجي لم يعد يحبني؟هل بحياته انثى اخرى؟
اعلم علم اليقين ان زوجي لا يخونني _و الله اعلم_ لأن كل وقته بالعمل او البيت و كلما هاتفته احيان بالعمل اجده هناك كما انه يقول لي لا تخافي لن اخونك لانني اخاف الله اولا و تانيا لأن الله ابتلاني بمرض جلدي و لن تقبل بي اي اخرى و انا مريض!
المهم حاولت معه و لكن ذلك لم يجد نفعا.
استسلم هو للنوم فيما انا لم انم ليلي كله افكر يا ربي ماذا به؟ نحن بالغربة و لا اهل لنا هنا و نفكر في امور كثيرة اقول ربما هي سبب تعكر مزاجه و فتور شهوته ...حاولت ان اجد له الف مبرر و مبرر.
بعدها باسبوع تقريبا عاودنا اللقاء و كان ممتعا جدا و كم اثنى علي لانه في سنوات زواجنا الاولى لم كان اعرف شيئا من فنون الحب لكن قرأت و حاولت ان اكون افضل من اي انثى في اثارة الرجل .....و كان لي ذلك.
و كان اخر لقاء لنا البارحة .........لكني رفضت في البداية لأن زوجي لا يطلب اللقاء الحميمي الا لما اكون انا في قمة تعبي و عندما اتجه للنوم متأخرة جدا بعد ان يكون هو قد تعب من النت و مشاهدة التلفاز ......يعني انا في القائمة الاخيرة رغم انني شرحت له مرارا و تكرارا ان اللقاء الحميمي لا يكون هكذا و عليه ان يتقبل عذري لانني متعبة بعد يوم طويل مع اطفالي و اشغال البيت و و و و .
بعدما رفضت برفق و قلت له ان الوقت متأخر جدا انتفض و ذهب لعشيقته (النت) حينها استعذت بالله من الشيطان الرجيم و تزينت و تعطرت و اتجهت اليه و كان حينها على النت و فيما انا اكلمه لكي يقوم للنوم كان هو يدير ظهره فلما التفت كان رد فعله باردا و كانت هذه صدمة لي لكن تقبلت الامر و قلت هذه ردة فعله لرفضي. ثم بعدها ياقل من 5 دقائق قام للنوم و عند الجماع صدمت بنفس المشكلة(( لا يوجد انتصاب)) فأخدت امارس معه الجنس الشفوي عساني احرك جوارحه و شهوته و اوقض رجولته و كنت كأني اسرد عليه قصة جنسية و كااااااااااان يستمتع جدا و فعلا انتصب و الى هنا اخواتي اخبركن ما الذي جعلني اطرح الموضوع لانني جرحت فعلا و في الصميم و لكن ربما اكون حساسة و اباااااااالغ.من يدري؟
استسمح ان تجاوزت الخط الامر في عرضي لمشكلتي لكن لاااااااااااا بد من توضيح الصورة حتى يكون الرد شااااااااااافيا و صائبا.
في تلك الفترة بعد ان انتصب اردت مجامعته ((وضع الفارسة) فاسدلت شعري عليه و قلت له و انا اقبل صدره انظر الى صدري انه يلامس صدرك؟؟!! فقال لي و اين هو صدرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:icon1366:ثم بعدها انقد الموقف و قال لي انك تملكين افضل صدر و انا احبه.
اخواتي غالياتي:انا صدري صغير ((يعني مثل واحدة عندها 17 سنة)) و لكن غير متدلي !
لما قال كلمته هذه في الوقت الذي كنت احاول فيه ان نال رضى رب العالمين ثم رضا زوجي صدمني بكلمته هذه و اقسم بالله اخواتي لم استطع ان اكمل و احسست بلكمة قوية جرحت كبريائي كأنثى.فطلبت منه الانسحاب لانني لا استطيع ان اكمل ما بدأته فلم يمانع و استحم و نام على طوووووووووول.
اخواتي هل انا ظالمة؟ام هو؟ هل تصرفي لم يكن سليما؟ و الله لا ستطيع في مثل هذه المواقف ان امثل و اصطنع عكس ما احسه في لحظتي.
ما سبب مشكلته(عدم الانتصاب))؟
هل الحب بيننا لم يعد له وجود؟
لماذا جرحني في ساعة كنت ساعيطه فيها عمري حتى احسسه برجولته؟؟
حينما قال ما قال قلت له:واضح ان سببك هو انني لم اعد اشبع نظرك و لعلك تبحث عمن تمتلك صدرا مليئا!!
زوجي جرحني.هل انا حساسة؟