love is true
New member
- إنضم
- 11 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 26
بسم الله الرحمن الرحيم
لجأت إليكم بعد الله لأخذ برأيكم فيما يخص أخي وزوجته ولا أعرف من أين أبدأ وأين أنتهي، فقد أنهيت لتوي مكالمتي مع أمي لتقول لي أن زوجة أخي لا زالت على نفس تصرفاتها ومصرة على الطلاق
بدأت المشكلة في مساء ثاني ايام عيد الأضحى عندما كانت تطعم بناتها (2 و 4 سنوت) وتنهال عليهم ضرباً وتدعو عليهم كعادتها في كل مرة تلتفت أحدهما برأسها الصغير يمنة أو يسرة - كبقية الأطفال - إذا أثار انتباهما أي شيء، كان أخي منكباً على دفتر حساباته فرفع نظره إليها طالباً منها التوقف عن الضرب والدعاء عليهم ثم أعاد بنظره إلى دفتره، لتذهب هي وترمي الصحون في المطبخ وتقول "والله أنا أيضاً جائعة وهم يأكلون على مهلهم..هذا خطئي لأني أطعم بناتك" ثم ذهبت إلى غرفتها وأغلق الباب خلفها....وبعد قليل خرجت ودخل أخي الغرفة وفتح التلفاز قليلاً قبل أن ينام، لتعود هي وقد وضعت لنفسها طعاماً ثم قالت له: "أخرج برا لو سمحت"، نظر إليها غير مصدق ما يسمعه وقال ماذا، قالت أريد أن أكل فقال طيب كلي ما الذي يمنعك، قالت أريد أن أكون لوحدي لا أريد رؤية أحد، -تقصد أمي لأنهما يسكنان معها- وظلت واقفة بطعامها مصرة أن يخرج من غرفته وعندما طفح كيله قال والله لم أرى مثلك عديمة الفهم وقليلة الاحترام، ثم غاب قليلاً ليعود ويجدها تحمل سكينة وتقول له طلقني طلقني وإلا سأقتل نفسي وأقتلك، قال هل جننتي استهدي بالله ابنتك الكبيرة هنا والصغيرة نائمة فجن جنونها تصرخ وتكسر كل ما في الغرفة حتى الخزانة وتقول أنا لم أعد أستحمل طلقني حتى ... فاستيقظت الصغيرة على الصراخ والكبيرة شاهدت كل شيء............فرمى عليها أخي كلمة الطلاق.......
المهم في اليوم التالي قالت له اسأل شيخ حتى ترجعني :surrender: ولكن أخي –بعد أن حملت السكينة بالأمس- قال لها الأفضل أن تبقي عند أهلك يومين حى تهدئي وبعدها نحل جميع الأمور، وكلم أخيها وقال أختك نفسيتها تعبانة خللوها عندكم يومين في البيت حتى تهدى أعصابها... وعندما حضر إخوتها هنا انفجرت وبدأت تهاجم أخي وتصرخ بشكل جنوني وقد قفت في وسط الصالة تصرخ وتقول لأخوتها دائما يهينني ويقول لي حمارة، قليلة الفهم وابنتك الصغيرة أكثر فهماً، ولا يدعني ألمس خده، ودائما يقول لي ما هذه الرائحة، ولا يدعني اشتري شيئاً على ذوقي ولا يخرجني إلا مرة في الأسبوع –لا تعليق أنا آخر مرة خرجت مع زوجي منذ سنتين :tears:- المهم تكمل وتقول ولا يدعني أختار ملابسي على ذوقي -هنا قاطعها أخيها وقال كل الرجال هكذا يا اختي حتى أنا- وتكمل وإذا احتجت شيء يقول طيب قبّلي يدي...لماذا أعلم أخباره من الآخرين حتى أن صديقتي الممرضة تقول رأيت زوجك في المستشفى لماذا أعلم منها وأنا التي ينام معها إذا جاء الليل...هنا تحرك أخي ليقول لأخواتها أتستغربون لماذا أقول لها أنها قليلة الفهم لا تراعي ألفاظها حتى أمام الآخرين... وهم خارجين قالت أختها لأخي هكذا يا فلان كنت آخر من أتوقع أن تفعل هذا من الرجال وذهبت زوجة أخي مع إخوتها وأخذت بناتها معها...........
لجأت إليكم بعد الله لأخذ برأيكم فيما يخص أخي وزوجته ولا أعرف من أين أبدأ وأين أنتهي، فقد أنهيت لتوي مكالمتي مع أمي لتقول لي أن زوجة أخي لا زالت على نفس تصرفاتها ومصرة على الطلاق
بدأت المشكلة في مساء ثاني ايام عيد الأضحى عندما كانت تطعم بناتها (2 و 4 سنوت) وتنهال عليهم ضرباً وتدعو عليهم كعادتها في كل مرة تلتفت أحدهما برأسها الصغير يمنة أو يسرة - كبقية الأطفال - إذا أثار انتباهما أي شيء، كان أخي منكباً على دفتر حساباته فرفع نظره إليها طالباً منها التوقف عن الضرب والدعاء عليهم ثم أعاد بنظره إلى دفتره، لتذهب هي وترمي الصحون في المطبخ وتقول "والله أنا أيضاً جائعة وهم يأكلون على مهلهم..هذا خطئي لأني أطعم بناتك" ثم ذهبت إلى غرفتها وأغلق الباب خلفها....وبعد قليل خرجت ودخل أخي الغرفة وفتح التلفاز قليلاً قبل أن ينام، لتعود هي وقد وضعت لنفسها طعاماً ثم قالت له: "أخرج برا لو سمحت"، نظر إليها غير مصدق ما يسمعه وقال ماذا، قالت أريد أن أكل فقال طيب كلي ما الذي يمنعك، قالت أريد أن أكون لوحدي لا أريد رؤية أحد، -تقصد أمي لأنهما يسكنان معها- وظلت واقفة بطعامها مصرة أن يخرج من غرفته وعندما طفح كيله قال والله لم أرى مثلك عديمة الفهم وقليلة الاحترام، ثم غاب قليلاً ليعود ويجدها تحمل سكينة وتقول له طلقني طلقني وإلا سأقتل نفسي وأقتلك، قال هل جننتي استهدي بالله ابنتك الكبيرة هنا والصغيرة نائمة فجن جنونها تصرخ وتكسر كل ما في الغرفة حتى الخزانة وتقول أنا لم أعد أستحمل طلقني حتى ... فاستيقظت الصغيرة على الصراخ والكبيرة شاهدت كل شيء............فرمى عليها أخي كلمة الطلاق.......
المهم في اليوم التالي قالت له اسأل شيخ حتى ترجعني :surrender: ولكن أخي –بعد أن حملت السكينة بالأمس- قال لها الأفضل أن تبقي عند أهلك يومين حى تهدئي وبعدها نحل جميع الأمور، وكلم أخيها وقال أختك نفسيتها تعبانة خللوها عندكم يومين في البيت حتى تهدى أعصابها... وعندما حضر إخوتها هنا انفجرت وبدأت تهاجم أخي وتصرخ بشكل جنوني وقد قفت في وسط الصالة تصرخ وتقول لأخوتها دائما يهينني ويقول لي حمارة، قليلة الفهم وابنتك الصغيرة أكثر فهماً، ولا يدعني ألمس خده، ودائما يقول لي ما هذه الرائحة، ولا يدعني اشتري شيئاً على ذوقي ولا يخرجني إلا مرة في الأسبوع –لا تعليق أنا آخر مرة خرجت مع زوجي منذ سنتين :tears:- المهم تكمل وتقول ولا يدعني أختار ملابسي على ذوقي -هنا قاطعها أخيها وقال كل الرجال هكذا يا اختي حتى أنا- وتكمل وإذا احتجت شيء يقول طيب قبّلي يدي...لماذا أعلم أخباره من الآخرين حتى أن صديقتي الممرضة تقول رأيت زوجك في المستشفى لماذا أعلم منها وأنا التي ينام معها إذا جاء الليل...هنا تحرك أخي ليقول لأخواتها أتستغربون لماذا أقول لها أنها قليلة الفهم لا تراعي ألفاظها حتى أمام الآخرين... وهم خارجين قالت أختها لأخي هكذا يا فلان كنت آخر من أتوقع أن تفعل هذا من الرجال وذهبت زوجة أخي مع إخوتها وأخذت بناتها معها...........