لقد تعبت من التفكير والتحليل ماهو السبب المفاجئ في تغيرسلوكك أين زوجي وحبيبي اين الحبيب الهائم أين تلك الوعود ان نعيش في سعادة انك خادمي ماحييت
لكن وجدت الإجابة على تساؤلاتي بعد ماذا بعد أن حطمت حياتي بعد أن كرهت الدنيا بعد أن أصبحت انظر إلى جميع الرجال بأنهم خونه الاماشاء الله
منذ زمن ليس بالبعيد من سنتين تقريبا أصبحت إنسان أخر تطلق علي الشتائم من دون سبب وان كان هناك سبب يكون بسيط لا يصل بك إلى هذا العنف وهذه الدرجة من الغضب أصبحت حتى شكلي تستهزئ به رغم ثقتي بجمالي وشخصيتي تخرج كثيرا تهتم بشكلك ومظهرك الخارجي حتى لحيتك التي كانت تكسب مظهرك الهيبة والوقار أقدمت على حلقها ولم تبقي سوى القليل منها
ظهرت بعض التصرفات الغريبة والكلام الغريب مثل قفل الجول برقم سري وجود بعض الأغاني في جوالك مع انك من اشد الناس عدواة للاغاني عندما تذهب للعمل أصبحت لا تكلف نفسك بالسؤال عني وعن أبنائي وخاصة إننا نعيش خارج بلدنا في بلد غريب حتى في بعض المرات تذهب للعمل ولا تعود إلا في اليوم الثاني بدون أن ترفع السماعة عندما اتصل بك تنهار وتقوم بشتمي أحيانا تغلق الهاتف في وجهي أحيانا مشغول أحيانا أجد صوتك حالما أحيانا لا تجيب عندما تعود تقوم بالتهديد والوعيد وان لا اتصل عليك إلا عند الضرورات القصوى وتدعي انك في عمل أيها الزوج الخائن انأ اعرف مواعيد عملك لكن حاولت أن أعطيك فرصة لتبتعد أصبحت لا اتصل وعندما تعود لا أسالك وعندما تخرج لا استطيع أن أسالك أيضا علك تهدءا حاولت أن أرضيك لم يخطر في بالي الخيانة أبدا اقسم بالله العلي العظيم لم تكون ولو واحد في المائة أن تكون من ذلك النوع لأنك عشت في بيئة نظيفة وصالحة سبحان الله كنت استغرب من بعض الكلمات التي كنت تطلقها بين الحين والأخر أنتي تقومين بتفتيش ملابس الداخلية أنتي تشكين أن لدي علاقات كنت أسمعك واضحك ولا اعلق لأنها لم تكن من ضمن تفكيري لأنني كنت غبية مسكين أثق فيك أيها الخائن كم تساءلت لماذا كنت تقول تلك الكلمات ولماذا تعلقك الشديد بالجوال كنت اعتقد أن لدك مشاكل مع زملائك لذلك كنت أحاول أن اقترب لأواسيك فقط ولكن كنت تصدني دائما أصبحت عندما تأتي الساعة العاشرة مساء تأخذ فراشك وتذهب إلى المجلس لتنام كنت استغرب لماذا هجرت غرفت النوم لماذا كرهت الجلوس معي لماذا كرهت النظر إلي لماذا تثور لاتفه الأسباب أصبحت تمشي في المنزل وتسال لماذا هذا كذا ولماذا هذا كذا كأنك تبحث فقط عن سبب لتثور بسببه لم اجدك معي في أحلك الظروف عند وفات والدي دخلت علي في غرفت النوم وأخبرتني وخرجت ولم تعد لي كنت احتاجك احتاج أن تضمني إلي صدرك وتحتويني كنت أحس أن قلبي يتفطر وانه سيطير من بين اظلعي لكنك خرجت وأرسلت لي زوجات أصحابك وأدخلتهم علي من دون أن تخبرني كنت احتاجك أنت وليس تلك أنسوة التي لا اعرفهن أنت من يقف إلى جانبي وليس هن لم أرك إلا في المساء تركت هذه المهمة إلى تلك المعارف أيها الزوج الخائن عدت إلي في المساء وانأ انتظرك ولكنك أخذت فراشك كعادتك وذهبت بهي إلى مجلسك لتنام وتتركني وحيدة بين دموعي لم تغفى عيني تلك الليلة كنت أحس بفراغ داخلي وبرودة شديدة كنت احتاجك بشدة ذهبت إليك في مجلسك ونظرت إليك علك تواسيني لكنك نظرت إلي ببرود وقلت نامي ورآك بكرة سفر وادرة ظهرك إلي تساءلت لماذا تلك القسوة لماذا هذا البرود لم تعد تحس وتشعربي ألان عرفت السبب والله إنني لان انسي هذا الموقف ماحييت
أنها الخيانة
استغفلتني وضحكت علي حتى وجدت رقم هاتف مميز في جوالك احيانا تخرج وتكلمه وعندما تعود اجدة
حاولت أن اتصل به من هاتفك لماذا لا أجرب وكانت الصدمة صوت نسائي يتمايع وصوت أغاني خلفها
يال الفاجعة والصدمة الكبيرة زوجي إنا يكلم امراءة غيري مستحيل لا اصدق أكاد اجن لم تكن ذلك النوع من الرجال أبدا لم استطع أن أفيق إلى ألان لن اغفر لك ابد أيها الخائن ابببببببببببببببببببداااااا
لكن وجدت الإجابة على تساؤلاتي بعد ماذا بعد أن حطمت حياتي بعد أن كرهت الدنيا بعد أن أصبحت انظر إلى جميع الرجال بأنهم خونه الاماشاء الله
منذ زمن ليس بالبعيد من سنتين تقريبا أصبحت إنسان أخر تطلق علي الشتائم من دون سبب وان كان هناك سبب يكون بسيط لا يصل بك إلى هذا العنف وهذه الدرجة من الغضب أصبحت حتى شكلي تستهزئ به رغم ثقتي بجمالي وشخصيتي تخرج كثيرا تهتم بشكلك ومظهرك الخارجي حتى لحيتك التي كانت تكسب مظهرك الهيبة والوقار أقدمت على حلقها ولم تبقي سوى القليل منها
ظهرت بعض التصرفات الغريبة والكلام الغريب مثل قفل الجول برقم سري وجود بعض الأغاني في جوالك مع انك من اشد الناس عدواة للاغاني عندما تذهب للعمل أصبحت لا تكلف نفسك بالسؤال عني وعن أبنائي وخاصة إننا نعيش خارج بلدنا في بلد غريب حتى في بعض المرات تذهب للعمل ولا تعود إلا في اليوم الثاني بدون أن ترفع السماعة عندما اتصل بك تنهار وتقوم بشتمي أحيانا تغلق الهاتف في وجهي أحيانا مشغول أحيانا أجد صوتك حالما أحيانا لا تجيب عندما تعود تقوم بالتهديد والوعيد وان لا اتصل عليك إلا عند الضرورات القصوى وتدعي انك في عمل أيها الزوج الخائن انأ اعرف مواعيد عملك لكن حاولت أن أعطيك فرصة لتبتعد أصبحت لا اتصل وعندما تعود لا أسالك وعندما تخرج لا استطيع أن أسالك أيضا علك تهدءا حاولت أن أرضيك لم يخطر في بالي الخيانة أبدا اقسم بالله العلي العظيم لم تكون ولو واحد في المائة أن تكون من ذلك النوع لأنك عشت في بيئة نظيفة وصالحة سبحان الله كنت استغرب من بعض الكلمات التي كنت تطلقها بين الحين والأخر أنتي تقومين بتفتيش ملابس الداخلية أنتي تشكين أن لدي علاقات كنت أسمعك واضحك ولا اعلق لأنها لم تكن من ضمن تفكيري لأنني كنت غبية مسكين أثق فيك أيها الخائن كم تساءلت لماذا كنت تقول تلك الكلمات ولماذا تعلقك الشديد بالجوال كنت اعتقد أن لدك مشاكل مع زملائك لذلك كنت أحاول أن اقترب لأواسيك فقط ولكن كنت تصدني دائما أصبحت عندما تأتي الساعة العاشرة مساء تأخذ فراشك وتذهب إلى المجلس لتنام كنت استغرب لماذا هجرت غرفت النوم لماذا كرهت الجلوس معي لماذا كرهت النظر إلي لماذا تثور لاتفه الأسباب أصبحت تمشي في المنزل وتسال لماذا هذا كذا ولماذا هذا كذا كأنك تبحث فقط عن سبب لتثور بسببه لم اجدك معي في أحلك الظروف عند وفات والدي دخلت علي في غرفت النوم وأخبرتني وخرجت ولم تعد لي كنت احتاجك احتاج أن تضمني إلي صدرك وتحتويني كنت أحس أن قلبي يتفطر وانه سيطير من بين اظلعي لكنك خرجت وأرسلت لي زوجات أصحابك وأدخلتهم علي من دون أن تخبرني كنت احتاجك أنت وليس تلك أنسوة التي لا اعرفهن أنت من يقف إلى جانبي وليس هن لم أرك إلا في المساء تركت هذه المهمة إلى تلك المعارف أيها الزوج الخائن عدت إلي في المساء وانأ انتظرك ولكنك أخذت فراشك كعادتك وذهبت بهي إلى مجلسك لتنام وتتركني وحيدة بين دموعي لم تغفى عيني تلك الليلة كنت أحس بفراغ داخلي وبرودة شديدة كنت احتاجك بشدة ذهبت إليك في مجلسك ونظرت إليك علك تواسيني لكنك نظرت إلي ببرود وقلت نامي ورآك بكرة سفر وادرة ظهرك إلي تساءلت لماذا تلك القسوة لماذا هذا البرود لم تعد تحس وتشعربي ألان عرفت السبب والله إنني لان انسي هذا الموقف ماحييت
أنها الخيانة
استغفلتني وضحكت علي حتى وجدت رقم هاتف مميز في جوالك احيانا تخرج وتكلمه وعندما تعود اجدة
حاولت أن اتصل به من هاتفك لماذا لا أجرب وكانت الصدمة صوت نسائي يتمايع وصوت أغاني خلفها
يال الفاجعة والصدمة الكبيرة زوجي إنا يكلم امراءة غيري مستحيل لا اصدق أكاد اجن لم تكن ذلك النوع من الرجال أبدا لم استطع أن أفيق إلى ألان لن اغفر لك ابد أيها الخائن ابببببببببببببببببببداااااا