حواء الكون
New member
- إنضم
- 11 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 51
السلام عليكم جميعا....
في خضم الحياة اليومية....والروتين الممل...يشعر البعض بأنة في دائرة مغلقة ..يدور طوال النهار فيها....وينتهي الدوران فيها ببحلول الليل....ليغفو على وسادتة...والفجر يرقبة من بعيد....فيصيج الديك ..أن حي على خير العمل
ماسبق من سطور....هو حال إعتيادي يتكرر كل يوم!!!
ولكن ثمة أمور تقودنا من الأرقاب ...إلى العمل...والمسؤولية...وتوفير سبل العيش...فكلما كبرنا أشتد قبضة العنق علينا...
اليوم ...أنا وانتم والجميع...نعاني من حد سيف الوقت!! نسابق الزمن...لينتهي بنا الوقت ليلا...ونصحو ...وهكذا!!!
هذا من جانب ....ولكنه من جانب آخر ...في ذاكرة كل منا...لوحة بريئة ...أسمها الطفولة.....الطفولة ...تعني اللاحدود من المرح...الطفولة....دفاتر وألون ...ضحكات تطبع السرور في دواخلنا...حتى ماإذا كبرنا....كانت البصمة لاتزال تنطق بالطفولة......الطفولة ..لامسؤولية...لاسباق مع الزمن!!! فقط ساعة وردية ..عقاربها زرقاء...تدور في هدوء...وكلما مرت ساعة من الزمن...خرج العصفور منها ...وهويصفق....لمزيدا من اللهو...فمازال العمر مبكرا....
الطفولة... ثغور... ممتلئة بالحلوى. وبقايا كعك متناثرة حولها......كل شي يمر بهدوء حتى الغيوم...
الطفل ...لايخشى من بلل المطر...بل يفتح ثغرة باسما ويلتقط عذب القطرات...
الطفل...لايخشى الريح...فهي تداعب خصلات شعرة....ولاينام عن شمس الصباح..لأنها تفتح بتلات زهرتة
إذن نحن بحاجة لأن نرجع للخلف قليلا...ونعيش في تلك الأجواء الشفافة...لننتقي أحلى اللحظات...ونستمتع بها معا..
اعزائي....بقي الآن ...أن يعبر كل من قرأ تلك السطور ...عن لوحتة الطفولية الخاصة فية.....كأن يذكر موقفا طريفا ...بشرط أنه كان طفلا عندما حدث ذلك.... (19)
أو إعتقادا طريفا كان يسيطر على تفكيرة وهو طفل ...وعندما كبر عرف حقيقة ماظن به..
أنتظر مشاركاتكم ولوحاتكم البريئة ;-)
في خضم الحياة اليومية....والروتين الممل...يشعر البعض بأنة في دائرة مغلقة ..يدور طوال النهار فيها....وينتهي الدوران فيها ببحلول الليل....ليغفو على وسادتة...والفجر يرقبة من بعيد....فيصيج الديك ..أن حي على خير العمل
ماسبق من سطور....هو حال إعتيادي يتكرر كل يوم!!!
ولكن ثمة أمور تقودنا من الأرقاب ...إلى العمل...والمسؤولية...وتوفير سبل العيش...فكلما كبرنا أشتد قبضة العنق علينا...
اليوم ...أنا وانتم والجميع...نعاني من حد سيف الوقت!! نسابق الزمن...لينتهي بنا الوقت ليلا...ونصحو ...وهكذا!!!
هذا من جانب ....ولكنه من جانب آخر ...في ذاكرة كل منا...لوحة بريئة ...أسمها الطفولة.....الطفولة ...تعني اللاحدود من المرح...الطفولة....دفاتر وألون ...ضحكات تطبع السرور في دواخلنا...حتى ماإذا كبرنا....كانت البصمة لاتزال تنطق بالطفولة......الطفولة ..لامسؤولية...لاسباق مع الزمن!!! فقط ساعة وردية ..عقاربها زرقاء...تدور في هدوء...وكلما مرت ساعة من الزمن...خرج العصفور منها ...وهويصفق....لمزيدا من اللهو...فمازال العمر مبكرا....
الطفولة... ثغور... ممتلئة بالحلوى. وبقايا كعك متناثرة حولها......كل شي يمر بهدوء حتى الغيوم...
الطفل ...لايخشى من بلل المطر...بل يفتح ثغرة باسما ويلتقط عذب القطرات...
الطفل...لايخشى الريح...فهي تداعب خصلات شعرة....ولاينام عن شمس الصباح..لأنها تفتح بتلات زهرتة
إذن نحن بحاجة لأن نرجع للخلف قليلا...ونعيش في تلك الأجواء الشفافة...لننتقي أحلى اللحظات...ونستمتع بها معا..
اعزائي....بقي الآن ...أن يعبر كل من قرأ تلك السطور ...عن لوحتة الطفولية الخاصة فية.....كأن يذكر موقفا طريفا ...بشرط أنه كان طفلا عندما حدث ذلك.... (19)
أو إعتقادا طريفا كان يسيطر على تفكيرة وهو طفل ...وعندما كبر عرف حقيقة ماظن به..
أنتظر مشاركاتكم ولوحاتكم البريئة ;-)