كل منا نحن النساء عندما نكون بنات في بيت أهلنا نحلم بذلك الفارس الذي يمتطي جواده الأبيض كما تقول الروايات وتتمنى أمورا
تتخيل كيف يكون بيتها وكيف يكون زوجها ومتى سوف تحمل مسؤوليتها وهكذا كنت أنا .
جاء نصيبي على غربة وكنت أرفض فكرة الغربة بشدة لكن الشب الذي تقدم لي (واصبح زوجي فيما بعد ) رجل على دين وخلق فقبلت به ... وعندما جاءت امه لتراني أخبرتني أنها تجلس عنده بعض الاشهر وعند أخيه كذلك وعند بناتها أيضا وقتها موزع
تمت الخطبة رغم خوفي الشديد من الغربة
وسافر خطيبي بعد ان تمت الملكة (زوجي الان )
وأصبح يكلمني على الهاتف كل فترة والآخرى وأحيانا على النت
وغالبا ما كنت اسمع صوت امه يناديه وهي تعلم انه يتحدث معي
وقبل الزواج بيومين أخبرتني تمه انها سوف تعيش عندي تخيلوا عروس عندها أمه رغم انه ابنها الثاني اصر تروح عنده ولم ترضى
وجلست عندنا وهي تتحكم بكل شيء
سألني زوجي ان كان بالامكان ان نأجل تغير الكنب عام كامل
فوافقت لاني لا أريد أن اكلفه كثيرا وبعد مرور العام لم ترضى امه أن نغير الكنب اعذروني سوف اسرد لكم نقاط متفرقة لاني سوف اختنق ان لم اكلم أحد
امه تريد ان تكون كل شيء وتغار مني كثيرا
عندما انظر الى الثياب التي جهزتها أشعر بالحزن فأنا لا استطيع ان ألبسها لزوجي الا قبل النوم والله أحيانا لا يرى ماذا ارتدي له
لا نستطيع ان نجلس انا وزوجي في غرفتنا بعض الوقت فأمه تزعل
لا نستطيع أن نخرج كأي زوجين لوحدنا لازم تكون معنا
وانا أسكت وصابرة
وهي تتدخل بكل شيء تقول ليش عم تاكلي هاي هلء
وليش ما تعملي هاي هيك
وتريد مني أن أعمل ما تريد بالوقت التي هي تريد أشعر وكأني خادمة
ليس لي رأي ليس لي اي حق
المشكلة أني قوية وامتلك عبارات وجمل لكي أقولها لها لكن اخشى الله سبحانه وتعالى وأخشى أن أصبح بسنها
بس واللط طقيت طقيت اكتب ودموعي تنهمر من ضيقي
ها قد مر عام على زواجي ولم أشعر أني عروس أو أني ست بيت
أرجوكم خواتي انصحوني كيف اعاملها قبل أن انفجر في وجهها
تتخيل كيف يكون بيتها وكيف يكون زوجها ومتى سوف تحمل مسؤوليتها وهكذا كنت أنا .
جاء نصيبي على غربة وكنت أرفض فكرة الغربة بشدة لكن الشب الذي تقدم لي (واصبح زوجي فيما بعد ) رجل على دين وخلق فقبلت به ... وعندما جاءت امه لتراني أخبرتني أنها تجلس عنده بعض الاشهر وعند أخيه كذلك وعند بناتها أيضا وقتها موزع
تمت الخطبة رغم خوفي الشديد من الغربة
وسافر خطيبي بعد ان تمت الملكة (زوجي الان )
وأصبح يكلمني على الهاتف كل فترة والآخرى وأحيانا على النت
وغالبا ما كنت اسمع صوت امه يناديه وهي تعلم انه يتحدث معي
وقبل الزواج بيومين أخبرتني تمه انها سوف تعيش عندي تخيلوا عروس عندها أمه رغم انه ابنها الثاني اصر تروح عنده ولم ترضى
وجلست عندنا وهي تتحكم بكل شيء
سألني زوجي ان كان بالامكان ان نأجل تغير الكنب عام كامل
فوافقت لاني لا أريد أن اكلفه كثيرا وبعد مرور العام لم ترضى امه أن نغير الكنب اعذروني سوف اسرد لكم نقاط متفرقة لاني سوف اختنق ان لم اكلم أحد
امه تريد ان تكون كل شيء وتغار مني كثيرا
عندما انظر الى الثياب التي جهزتها أشعر بالحزن فأنا لا استطيع ان ألبسها لزوجي الا قبل النوم والله أحيانا لا يرى ماذا ارتدي له
لا نستطيع ان نجلس انا وزوجي في غرفتنا بعض الوقت فأمه تزعل
لا نستطيع أن نخرج كأي زوجين لوحدنا لازم تكون معنا
وانا أسكت وصابرة
وهي تتدخل بكل شيء تقول ليش عم تاكلي هاي هلء
وليش ما تعملي هاي هيك
وتريد مني أن أعمل ما تريد بالوقت التي هي تريد أشعر وكأني خادمة
ليس لي رأي ليس لي اي حق
المشكلة أني قوية وامتلك عبارات وجمل لكي أقولها لها لكن اخشى الله سبحانه وتعالى وأخشى أن أصبح بسنها
بس واللط طقيت طقيت اكتب ودموعي تنهمر من ضيقي
ها قد مر عام على زواجي ولم أشعر أني عروس أو أني ست بيت
أرجوكم خواتي انصحوني كيف اعاملها قبل أن انفجر في وجهها