السنيورة111
New member
- إنضم
- 20 يناير 2010
- المشاركات
- 69
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
عزيزاتي البلقيسيات
إلى من وقفن بجانبي ..ولم يبخلن علي بالمشورة والنصح
إليكن غالياتي
أطلعكن على الجزء الثاني من قصتي
التي مازالت خيوطها تحاك ..على يد ناسجها ..
............
لقد نصحني البعض للتوجة الى موقع للإستشارات يخضع تحت يد مختصين مؤهلين
من ذوي الخبرة والإستشارة و الدين
وبالفعل ارسلت قصتي كما وصلتكم ..
والله يعلم اني كنت صادقة فيها ولم اكذب
والله خير الشاهدين ..
إلى من وقفن بجانبي ..ولم يبخلن علي بالمشورة والنصح
إليكن غالياتي
أطلعكن على الجزء الثاني من قصتي
التي مازالت خيوطها تحاك ..على يد ناسجها ..
............
لقد نصحني البعض للتوجة الى موقع للإستشارات يخضع تحت يد مختصين مؤهلين
من ذوي الخبرة والإستشارة و الدين
وبالفعل ارسلت قصتي كما وصلتكم ..
والله يعلم اني كنت صادقة فيها ولم اكذب
والله خير الشاهدين ..
فما كان مني الا ان صعقت برد المختص ..الذي كنت اعد الأيام والساعات للأتلقى ردة
كان ردة صفعة قوية لي ..
جرحتني بالصميم ..في بعض نقاطة
ولكني لا اغفل انه كان موضوعي في نقدة ..
فهو على الأقل لم يعش بيننا ..
ولكن ماجرحني في كلامة قوله ((ان من يقرأ رسالتك قد يقع فريسة للمشاعر التي تجسدها ضد زوجك فيكون غير منصف ))وغيرها من اللغات التي استخدمها المستشار ليبين اني لك اكن منصفه في طرحي للقضية
((قد اكون كذلك ..لأني أولا لم اذكر من محاسنه شيئا ))
بالرغم من كون زوجي جنوبي شرقي الا انني استغرب البعض من مدح هذا النمط ..
سأحاول ان اكون واقعية ..واذكر محاسنه ..
-حسبما يقول انه يحبني ولا يستغني عن وجودي
-عندما كنت حاملا كان يساعدني ((احيانا)) في غسل الأواني
-كان طيب القلب دائما ماكنت ارى دموعه عندما يرى مجاعات
او فاجعات ..((وان كان قاسي القلب معي ويستحقرني ))
-يحتوي قلبة على القليل جدا جدا من الرومنسية
-الحق يقال بأنه كان يصلي في المسجد بعض الفروض مادام كان مستيقض
-ميال للدين يتمنى ان يكون ملتزم
-كان يحفظ17 جزء من القرآن ..اما الآن فلا
-يحب اعمال الخير
-حساس
اما عن عيوبه :
-يكذب ..ويحلف كذباً ..
-خيل الى حد ما ..(بمعنى انه يصرف على مايريد ويقتر ويدعي الفقر بما يريد)
-يكره ان اجادلة او احاول مناقشته حتى وان كنت على صواب
بمعنى انه شخص يعشق العناد (والكل يشهد له بذلك )
-لايحترم كبير ..اذا حصل وتناقش معه احد حتى انه قد غاضب امة ولم يحدثها شهرا كامل
- متناقض
-غيور جدا
-شكاك
-لايغض بصرة عنما حرم الله
-استغلالي
-اناني
-رجعي
-متقلب
اما عن نفسي لا استطيع ذكر عيوبي او مميزاتي ..
لأني لا اراها ولكن يراها غيري
حسبما اخذت ممن حولي فإني
-حساسة
-طيبة
-حنونه
-رقيقة
-من السهل اسقاط دمعتي
-كسولة نسبيا
-اطمح للأفضل
-غيورة بنسبة بسيطة
-مبذرة
-كريمة
-احب الإنطلاق
-خوافة
-صريحة نسبيا
-بطيئة
-شاردة الذهن احيانا
-متمردة قليلا (اما مع زوجي فكنت لا)
وهذه نص رسالة المختص :
كان ردة صفعة قوية لي ..
جرحتني بالصميم ..في بعض نقاطة
ولكني لا اغفل انه كان موضوعي في نقدة ..
فهو على الأقل لم يعش بيننا ..
ولكن ماجرحني في كلامة قوله ((ان من يقرأ رسالتك قد يقع فريسة للمشاعر التي تجسدها ضد زوجك فيكون غير منصف ))وغيرها من اللغات التي استخدمها المستشار ليبين اني لك اكن منصفه في طرحي للقضية
((قد اكون كذلك ..لأني أولا لم اذكر من محاسنه شيئا ))
بالرغم من كون زوجي جنوبي شرقي الا انني استغرب البعض من مدح هذا النمط ..
سأحاول ان اكون واقعية ..واذكر محاسنه ..
-حسبما يقول انه يحبني ولا يستغني عن وجودي
-عندما كنت حاملا كان يساعدني ((احيانا)) في غسل الأواني
-كان طيب القلب دائما ماكنت ارى دموعه عندما يرى مجاعات
او فاجعات ..((وان كان قاسي القلب معي ويستحقرني ))
-يحتوي قلبة على القليل جدا جدا من الرومنسية
-الحق يقال بأنه كان يصلي في المسجد بعض الفروض مادام كان مستيقض
-ميال للدين يتمنى ان يكون ملتزم
-كان يحفظ17 جزء من القرآن ..اما الآن فلا
-يحب اعمال الخير
-حساس
اما عن عيوبه :
-يكذب ..ويحلف كذباً ..
-خيل الى حد ما ..(بمعنى انه يصرف على مايريد ويقتر ويدعي الفقر بما يريد)
-يكره ان اجادلة او احاول مناقشته حتى وان كنت على صواب
بمعنى انه شخص يعشق العناد (والكل يشهد له بذلك )
-لايحترم كبير ..اذا حصل وتناقش معه احد حتى انه قد غاضب امة ولم يحدثها شهرا كامل
- متناقض
-غيور جدا
-شكاك
-لايغض بصرة عنما حرم الله
-استغلالي
-اناني
-رجعي
-متقلب
اما عن نفسي لا استطيع ذكر عيوبي او مميزاتي ..
لأني لا اراها ولكن يراها غيري
حسبما اخذت ممن حولي فإني
-حساسة
-طيبة
-حنونه
-رقيقة
-من السهل اسقاط دمعتي
-كسولة نسبيا
-اطمح للأفضل
-غيورة بنسبة بسيطة
-مبذرة
-كريمة
-احب الإنطلاق
-خوافة
-صريحة نسبيا
-بطيئة
-شاردة الذهن احيانا
-متمردة قليلا (اما مع زوجي فكنت لا)
وهذه نص رسالة المختص :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
السائلة الكريمة..
لقد قرأت رسالتك وتأملتها، ونظرت فيها بل واعدت النظر لأبحث عن سبب لهذه الخلافات التي بينك وبين زوجك، فلم أجد إلا أموراً صغيرة كان من الواجب عليكما بالعقل الراجح تجاوز هذه الأمور الصغيرة التي أشعر أن الشيطان جعل لها قيمة في حياتكما، وأخذ ينفخ فيها حتى صارت أمام عين كل منكما جبل وحقيقتها أنها (بلونه) منفوخة بهواء
لقد نظرت في رسالتك فلم أر إلا أموراً كلها عبث، أو فراغ، يضيع كل منكما وقته فيه، وحقيقة كما قيل " النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية " وكما ورد عن المعصوم صلى الله عليه وسلم: (نعمتان مغبون فيهما ابن آدم: الصحة والفراغ).
إنني أشعر بهذا كله وأنا مستمر في قراءة رسالتك، ولابد من إبداء الرأي فيما ورد برسالتك:
1- رغبة المرأة في أن تسعد زوجها، وأن تكون مطيعة ليس عيباً، وليس أمراً سيئاً يندم الإنسان عليه، بل هو أمر مشروع يمنحك الله الأجر والثواب على هذه النية الطيبة، فهي الأصل في العشرة، إن الاحترام المتبادل بين الزوجين هو هدف الإسلام، قال تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً) الروم، إن السكن والمودة والرحمة هي أساس الحياة الزوجية، وقال تعالى: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ).
2- أن تظنين أن هذا يؤدي بالرجل إلى أن ذلك ضعفاً هذا ظن خطأ، وأن تضعيه في ذهنك سيجعل حياتك في شقاء دائماً، لأن هذه النظرة تسيء العلاقة بين الزوجين.
3- مما لا شك فيه أنك عرضت زوجك في أسوء صورة فهو:
- البخيل الذي لا ينفق حتى على ولده.
- الذي يهمل أمر صحتك.
- الذي يستنفذ كل مالك.
- الذي يتجسس على هاتفك.
- الذي يبحث عن المشاكل بل يكون المشكلة فهو يفتح دولاب ملابسك ويرميها حتى يطالبك بتنظيمها.
ثم تقولين عن نفسك في عبارة موجزة "كلنا فينا عيوب" تضخيم هناك (أي عند وصف الزوج)، وتهوين وتصغير (عند وصف نفسك) وهكذا من يقرأ رسالتك قد يقع فريسة للمشاعر التي تجسدها ضد زوجك فيكون غير منصف.
4- حل حالتك يتكون من أمور:
أ- حسن مراجعة نفسك للبحث عن أخطائك فقد تكون ضعف أو أكثر مما هو عليه.
ب- إن كانت أخطاؤك قليلة فاحمدي الله الذي عافاك، وأحسني العلاقة مع زوجك.
ت- لقد تأخر تدخل إخوتك لحل المشكلة، وتدخلهم والعقلاء من أهلك وأهله هو الحل الصحيح، ليستمع الحكمان منكما ثم تتفقان على أسلوب وطريقة المعيشة.
5- اتركي نزغات الشيطان واعلمي أن الصلح خير وأن التوافق بين الزوجين لاستمرار الحياة الزوجية خير من الطلاق خاصة وكما قلت ليس بينكما ما يحيل حسن العشرة وإنما هي قشور بسيطة تحل بإذن الله تعالى.
6- انصح الزوج أن يحسن معاملة زوجته بالمودة والرحمة ويستشعر مسئوليته عن بيته.
وأنصح أخوتك بالبحث عن حل ينصلح به البيت. والله الموفق..
كان ذلك نصة ..والعالم اني لم اكذب فيما ذكرت من معاملتة
اما عن عيوبي فقد ذكرتها لكم سابقا
واخيراً :
اريد رأيكم بنص رسالته ومضمونها وهل هو محق !!
وبعدما اوضحت الملابسات ..فهل انا مخطئة ..
ام على صواب
ارجو الرد فأنتم اخواتي ..ومالي غيركم
((اهلي يقولون تطلقي هو مايستاهلك ))
السائلة الكريمة..
لقد قرأت رسالتك وتأملتها، ونظرت فيها بل واعدت النظر لأبحث عن سبب لهذه الخلافات التي بينك وبين زوجك، فلم أجد إلا أموراً صغيرة كان من الواجب عليكما بالعقل الراجح تجاوز هذه الأمور الصغيرة التي أشعر أن الشيطان جعل لها قيمة في حياتكما، وأخذ ينفخ فيها حتى صارت أمام عين كل منكما جبل وحقيقتها أنها (بلونه) منفوخة بهواء
لقد نظرت في رسالتك فلم أر إلا أموراً كلها عبث، أو فراغ، يضيع كل منكما وقته فيه، وحقيقة كما قيل " النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية " وكما ورد عن المعصوم صلى الله عليه وسلم: (نعمتان مغبون فيهما ابن آدم: الصحة والفراغ).
إنني أشعر بهذا كله وأنا مستمر في قراءة رسالتك، ولابد من إبداء الرأي فيما ورد برسالتك:
1- رغبة المرأة في أن تسعد زوجها، وأن تكون مطيعة ليس عيباً، وليس أمراً سيئاً يندم الإنسان عليه، بل هو أمر مشروع يمنحك الله الأجر والثواب على هذه النية الطيبة، فهي الأصل في العشرة، إن الاحترام المتبادل بين الزوجين هو هدف الإسلام، قال تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً) الروم، إن السكن والمودة والرحمة هي أساس الحياة الزوجية، وقال تعالى: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ).
2- أن تظنين أن هذا يؤدي بالرجل إلى أن ذلك ضعفاً هذا ظن خطأ، وأن تضعيه في ذهنك سيجعل حياتك في شقاء دائماً، لأن هذه النظرة تسيء العلاقة بين الزوجين.
3- مما لا شك فيه أنك عرضت زوجك في أسوء صورة فهو:
- البخيل الذي لا ينفق حتى على ولده.
- الذي يهمل أمر صحتك.
- الذي يستنفذ كل مالك.
- الذي يتجسس على هاتفك.
- الذي يبحث عن المشاكل بل يكون المشكلة فهو يفتح دولاب ملابسك ويرميها حتى يطالبك بتنظيمها.
ثم تقولين عن نفسك في عبارة موجزة "كلنا فينا عيوب" تضخيم هناك (أي عند وصف الزوج)، وتهوين وتصغير (عند وصف نفسك) وهكذا من يقرأ رسالتك قد يقع فريسة للمشاعر التي تجسدها ضد زوجك فيكون غير منصف.
4- حل حالتك يتكون من أمور:
أ- حسن مراجعة نفسك للبحث عن أخطائك فقد تكون ضعف أو أكثر مما هو عليه.
ب- إن كانت أخطاؤك قليلة فاحمدي الله الذي عافاك، وأحسني العلاقة مع زوجك.
ت- لقد تأخر تدخل إخوتك لحل المشكلة، وتدخلهم والعقلاء من أهلك وأهله هو الحل الصحيح، ليستمع الحكمان منكما ثم تتفقان على أسلوب وطريقة المعيشة.
5- اتركي نزغات الشيطان واعلمي أن الصلح خير وأن التوافق بين الزوجين لاستمرار الحياة الزوجية خير من الطلاق خاصة وكما قلت ليس بينكما ما يحيل حسن العشرة وإنما هي قشور بسيطة تحل بإذن الله تعالى.
6- انصح الزوج أن يحسن معاملة زوجته بالمودة والرحمة ويستشعر مسئوليته عن بيته.
وأنصح أخوتك بالبحث عن حل ينصلح به البيت. والله الموفق..
كان ذلك نصة ..والعالم اني لم اكذب فيما ذكرت من معاملتة
اما عن عيوبي فقد ذكرتها لكم سابقا
واخيراً :
اريد رأيكم بنص رسالته ومضمونها وهل هو محق !!
وبعدما اوضحت الملابسات ..فهل انا مخطئة ..
ام على صواب
ارجو الرد فأنتم اخواتي ..ومالي غيركم
((اهلي يقولون تطلقي هو مايستاهلك ))