اعجبني فنقلته للفائدة
حديث جريء عن زوجاته الأربع !!
لدي أربع زوجات ، نعم... أربع بالتمام والكمال ، فعندي من الجرأة ما أستطيع أن أتحدث عن خصوصياتي أمام الملأ وعامة الناس !! المؤسف أنني موقن أن زوجتي الثالثة – وبصراحة شديدة - ستذهب في يوم ما مع آخرين ، مع أني أحبها حبا جما وأفاخر بها أمام المعارف والأصحاب !!
:clap: :clap:
أما الأغلى والأحلى منهن وهي بطبيعة الحال الزوجة الرابعة ، فهي المدللة وهي التي تلقى مني بسبب حلاوتها ونضارتها كل العناية والرعاية .
:icon26: :icon26: :icon26:
زوجتي الأولى ، وما أدراك ما الزوجة الأولى ، هي الشريكة الوفية في حياتي ، بل وهي التي لها إسهامات عظيمة في الاهتمام بأموري ورعاية شؤوني إضافة إلى حرصها على ( البيت ) ورعايتها له ، ويؤسفني أن أقول لكم أنني لا أحبها على الرغم من أنها تحبني من الأعماق ، وما أسوأ العشرة التي تقوم على حب من طرف واحد !!
:bye1: :bye1: :bye1:
أما زوجتي الثانية فلها في القلب مكانة لأنها متفهمة وصبورة وهي إن لم تكن على درجة الأولى والثانية في المحبة إلا أنها حازت على ثقتي ، والحق يقال أنه كلما واجهتني مشكلة فإنني ألجأ إليها ، فهي نعم المستعان بها – بعد الله – في الملمات والكربات .
:icon28: :icon28: :icon28:
رويدك أين ذهب تفكيرك؟ زوجاتي الأربع بكل بساطة تصوير رمزي أشارت إليه قصة معبرة وهادفة بعنوان ( الزوجات الأربع ) يتناقلها الناس عبر الإنترنت ووصلتني علىPower Point !!
تقول القصة بان تاجرا كان له أربع زوجات ، فلما دنت وفاته قال لزوجته الرابعة : أنت أشد من أحببت .. ألبستك أحسن الملابس وأغلى الحلي وغمرتك برعايتي ، وأنا الآن أموت فهل ترافقيني ؟ فردت عليه بسرعة : لا يمكن !! ثم ولت مدبرة وتركته حسيرا كسيرا.
:in_love: :in_love:
فتوجه المسكين بسؤاله إلى الزوجة الثالثة وقال لها : أحببتك طيلة حياتي وأنا الآن أغادر هذه الحياة فهل ترافقيني وتؤنسين وحشتي ؟ فأجابته : الدنيا حلوه ويؤسفني أن تعرف بأنني سأتزوج غيرك عندما تموت !!
:icon30: :icon30: :sadwalk:
قال للثانية بعد أن ذكرها بالمساعدات التي كانت تقدمها عن طيب نفس : هذا وقت الحاجة إليك وإلى مساعدتك ، فهل أشرف بذهابك معي ؟ فردت عليه : آسفة ، انا لا أستطيع مساعدتك هذه المرة !! فقط أستطيع أن آخذك إلى المقبرة .
:1eye: :1eye:
والزوج في غمرة حزنه وكآبته سمع فجأة صوتا من بعيد : (عزيزي ، سأغادر معك وسأتبعك إلى أي مكان تقصده !!) نظر إلى مصدر الصوت وإذا بها زوجته الأولى التي بدت هزيلة شاحبة كما لو بقيت أياما بدون طعام . حينها أطلق زفرة ندم قائلا : كان علي أن أرعاك واهتم بك في حياتي .
:sadwalk: :sadwalk: :sadwalk: :sadwalk:
الحقيقة أن كل واحد منا له أربع زوجات : الزوجة الرابعة أجسامنا ، فمهما اعتنينا بها فلن تغادر معنا . الزوجة الثالثة : أموالنا وممتلكاتنا فعندما نموت فستؤول إلى غيرنا . الزوجة الثانية : أقاربنا وأصدقاؤنا فمهما قويت علاقتهم بنا فأقصى نقطة يمكن أن يرافقونا إليها : القبر . الزوجة الأولى : وهي التي لا يمكن لأحد رؤيتها وهي الروح ، وهي التي نالت أكبر نصيب من الإهمال في غمرة التلذذ والاستمتاع في هذه الحياة ، أليس من العقل العناية بها ورعايتها بالخير والعمل الصالح وهي التي سترافقنا إلى أحلك المواقف وأقساها ؟
منقووووووووووووووول
حديث جريء عن زوجاته الأربع !!
لدي أربع زوجات ، نعم... أربع بالتمام والكمال ، فعندي من الجرأة ما أستطيع أن أتحدث عن خصوصياتي أمام الملأ وعامة الناس !! المؤسف أنني موقن أن زوجتي الثالثة – وبصراحة شديدة - ستذهب في يوم ما مع آخرين ، مع أني أحبها حبا جما وأفاخر بها أمام المعارف والأصحاب !!
:clap: :clap:
أما الأغلى والأحلى منهن وهي بطبيعة الحال الزوجة الرابعة ، فهي المدللة وهي التي تلقى مني بسبب حلاوتها ونضارتها كل العناية والرعاية .
:icon26: :icon26: :icon26:
زوجتي الأولى ، وما أدراك ما الزوجة الأولى ، هي الشريكة الوفية في حياتي ، بل وهي التي لها إسهامات عظيمة في الاهتمام بأموري ورعاية شؤوني إضافة إلى حرصها على ( البيت ) ورعايتها له ، ويؤسفني أن أقول لكم أنني لا أحبها على الرغم من أنها تحبني من الأعماق ، وما أسوأ العشرة التي تقوم على حب من طرف واحد !!
:bye1: :bye1: :bye1:
أما زوجتي الثانية فلها في القلب مكانة لأنها متفهمة وصبورة وهي إن لم تكن على درجة الأولى والثانية في المحبة إلا أنها حازت على ثقتي ، والحق يقال أنه كلما واجهتني مشكلة فإنني ألجأ إليها ، فهي نعم المستعان بها – بعد الله – في الملمات والكربات .
:icon28: :icon28: :icon28:
رويدك أين ذهب تفكيرك؟ زوجاتي الأربع بكل بساطة تصوير رمزي أشارت إليه قصة معبرة وهادفة بعنوان ( الزوجات الأربع ) يتناقلها الناس عبر الإنترنت ووصلتني علىPower Point !!
تقول القصة بان تاجرا كان له أربع زوجات ، فلما دنت وفاته قال لزوجته الرابعة : أنت أشد من أحببت .. ألبستك أحسن الملابس وأغلى الحلي وغمرتك برعايتي ، وأنا الآن أموت فهل ترافقيني ؟ فردت عليه بسرعة : لا يمكن !! ثم ولت مدبرة وتركته حسيرا كسيرا.
:in_love: :in_love:
فتوجه المسكين بسؤاله إلى الزوجة الثالثة وقال لها : أحببتك طيلة حياتي وأنا الآن أغادر هذه الحياة فهل ترافقيني وتؤنسين وحشتي ؟ فأجابته : الدنيا حلوه ويؤسفني أن تعرف بأنني سأتزوج غيرك عندما تموت !!
:icon30: :icon30: :sadwalk:
قال للثانية بعد أن ذكرها بالمساعدات التي كانت تقدمها عن طيب نفس : هذا وقت الحاجة إليك وإلى مساعدتك ، فهل أشرف بذهابك معي ؟ فردت عليه : آسفة ، انا لا أستطيع مساعدتك هذه المرة !! فقط أستطيع أن آخذك إلى المقبرة .
:1eye: :1eye:
والزوج في غمرة حزنه وكآبته سمع فجأة صوتا من بعيد : (عزيزي ، سأغادر معك وسأتبعك إلى أي مكان تقصده !!) نظر إلى مصدر الصوت وإذا بها زوجته الأولى التي بدت هزيلة شاحبة كما لو بقيت أياما بدون طعام . حينها أطلق زفرة ندم قائلا : كان علي أن أرعاك واهتم بك في حياتي .
:sadwalk: :sadwalk: :sadwalk: :sadwalk:
الحقيقة أن كل واحد منا له أربع زوجات : الزوجة الرابعة أجسامنا ، فمهما اعتنينا بها فلن تغادر معنا . الزوجة الثالثة : أموالنا وممتلكاتنا فعندما نموت فستؤول إلى غيرنا . الزوجة الثانية : أقاربنا وأصدقاؤنا فمهما قويت علاقتهم بنا فأقصى نقطة يمكن أن يرافقونا إليها : القبر . الزوجة الأولى : وهي التي لا يمكن لأحد رؤيتها وهي الروح ، وهي التي نالت أكبر نصيب من الإهمال في غمرة التلذذ والاستمتاع في هذه الحياة ، أليس من العقل العناية بها ورعايتها بالخير والعمل الصالح وهي التي سترافقنا إلى أحلك المواقف وأقساها ؟
منقووووووووووووووول