اميري يسوف
New member
- إنضم
- 17 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 308
1 -أشياء بسيطة مفاجئة
هناك أمور بسيطة تبهج الرجل و تثير دهشته الممزوجة بالسعادة. فإذا فاجئت الزوجة نتدكرتين للسينما و أحضرت معها أختها للجلوس مع الأبناء )أو تركتهم للمربيه), و إذاحجزت مكانين في فندق أو مطعم في أمسية جميلة )بعيدا عن الأولاد) فإن الزوج يسعده ذلك.
و إذا اصطحبت الزوجة زوجها إلى مكان كانا يتقابلان فيه أيام الخطوبة و فترة التعارف الأولى فإنه سيبتهج لذلك. و إذا دخل الزوج عائدامن العمل فوجد زوجته ترتدي ملابس جديدة أو قميص نوم هفهاف أو يفوح منها عطر يحبه أو احضرت له هدية جميلة مفاجئة فإنه يشعر بالغبطة و الإثارة و كأنه طار فوق السحاب.
2 - لمسات غير متوقعة
بعد الإستيقاظ من النوم و دخول الحمامو الاستحمام يخرج الزوج لاستبدال ملابسه و الاستعداد للخروج للعمل. إلا أنه يشعر بلمسة رقيقة و قبلة جميلة من زوجته. مثل هذه اللمسة و القبلة تنعش الزوج و تدخل السرور إلى نفسه. و نصيحتنا إلى الزوجات هي أن تحرصن على تقبيل أزواجهن و لو بطريقة غير متوقعة.
و البسمة في وجه الزوج لها مفعول السحر في نفسه خاصة إذا كان متعبا أو مشغولا. و المعروف أن اللمسة و الهمسة ةذو البسمة و القبلة من الأمور التي يحبها الرجل من زوجته. كما أن العناق يرقق القلوب و يبهج النفس و يوثق الرابطة المقدسة.
مثل هذه الامور ينبغي أن لا تقتصر على غرفة النوم, و إنما تنتد إلى كل مكان في البيت.
هناك إعتقاد خاطئ لدى كثير من الزوجات هذا الإعتقاد يقول أن الرجل يرتكز اهتمامه على الناحية الحسية كالجماع ليلا ليصل إلى الإشباع بسرعة و تنتهي المسألة
إن الرجل ليس كذلك. فهو -في الأمر الواقع- يريد ليلة طويلة من اللهفة الطاغية و العاطفة المتقدة و اللقاء الحميم الطويل -المرأة تماما- و هذا يعني إطالة وقت الممارسة و التمتع مع الحرص على إشباع الطرف الآخر (الزوجة) أيضا. و المعادلة بسيطة جدا فهي تقول أن المزيد من المراودة و المداعبة و الوقت الزائد في المناجاة و التلامس و العناق يعني زيادة مشاعر المتعة. و الإطالة تزيد اللهفة و تنعش القلب مع الترقب و الانتظار
3 - احترام الرجل و تقدير مكانته
يحب الرجل أن يلقى الإحترام و التقدير من زوجته. فهو يجب أن يكون"رجل البيت",و أن يكون "السيد" المسؤول عن حماية أفرادها و إطعامهم و تعليمهم و الإشراف عليهم. و إذا عزفت المرأة على هذا الوتر و امتدحت زوجها على ما يقوم به من عمل و ما يحققه من إنجاز (حتى و لو كان بسيطا) و طبعت على خده قبلة رقيقو حانية فإنه يشعر و كأنه أصبح بطلا في عيني زوجته.
باختصار يحي الرجل أن تحترم المرأة مكانته و تمتدح عمله و تجعله يشعر أنه العائل الأساسي و حامي حمى البيت.
4 - إعطاء الرجل فسحة من الوقت ليخلو إلى ذاته
في بعض الأحيان تتضايق الزوجة و هي تحكي لزوجها عما حدث لها أثناء العمل. و يجد الزوج مشغولا بلعبة كمبيوترية فتتضايق و تقول في نفسها ان الزوج لا يهتم بها. و هذا غير صحيح.
إن الرجل في زحمة العمل و متطلبات الحياة اليومية و مشاغل الأبناء تحتاج إلى فسحة محدودة من الوقت يلتقط فيه أنفاسه.
و بعد ذلك يعود إلى طبيعته الأولى ليكون زوجا مخلصا مهتما بشريكة حياته و أبنائه.
و ليس هناك غضاضة في أن يحصل على ربع ساعة يتخفف خلالها من الضغوط و الهموم ليعود إلى حالته العادية بعد دلك.
إن الرجل-عندما يكون متعبا- لا تكون هناك مساحة في ذهنه خالية و كافية لأية معلومات إضافية من زوجته. و التوتر و التركيز الذهني أمران لا يتفقان. لهذا ينبغي الصبر قليلا على الزوج حتى يهدأ, و تركه يمارس نشاطا محدودا يحبه ليعود إلى حالته الطبيعية.
5 - مراقبة زي الرجل قبل خروجه
قد يستسهل الرجل ارتداء قميص أو دشداشة قديمة قبل خروجه من البيت و هو في عجلة من أمره. و لكن على المرأة تراعي هذه النقطة و أن تهتم بمظهر زوجها. و هو - لا شك- يحتاج إليها كخبيرة أزياء حديثة, و لها ذوقها الخاص بهذا الشأن.
إلا أنه من الخطأ أن تعامله الزوجة كأنها أمه, فالمطلوب هنا هو الكياسة, و تناول موضوع الملابس بهدوء و بطريقة غير تحكمية و بعبارو رقيقة تنبه الزوجة زوجها إلى المظهر العام و تناسق الالوان.
و إذا وجدت الزوجة أن زي زوجها جميل فإنه من الأفضل أن تمدحه و لأن ذلك يثير في نفسه الشعور بالبهجة.
هناك أيضا عبارات مهذبة مثل "ما رأيك في ارتداء كذا؟...إنها تبدو جميلة عليك" و "هل يمكنني مساعدتك؟" ألخ
6 - المديح
من آن لآخر امتدحي يا سيدتس زوجك. و قولي له عبارات مثل " ما شاء الله ...وجهك ينطق بالجمال و الصحة" و "صلي على النبي...جمال و طول و جاذبية", و لا مانع من صفير الاستحسان و آهات الإعجاب
7 - ارتداء الملابس المثيرة
يحب الرجا أن ترتدي زوجته ملابس جذابة (شفافة و قصيرة و مثيرة) و ليس فقط في غرفة النوم
و الرجل يعتبر زوجته أجمل امراة في العالم و أكثر النساء جاذبية على وجه الأرض. و يجب كذلك أن تكشف له الزوجة عن بعض مفاتنها.
8 - الضحك مع الزوج
يحب الرجل أن تعتبره زوجته رجلا مرحا يهتم بالفكاهة و الجوانب الحلوة و المسلية من الحياة.
إن الحياة ليست فقط عمل و دفع فواتير و إصلاح السيارة المعطلة في الكراج و توصيل الأبناء إلى المدارس.
و من طبيعة الرجل أنهم يحبون المزاح مع بعضهم البعض. و لنا أن نسال عن السبب الذي يمنعنا من نقل المزاح مع الأصدقاء إلى البيت.
ليس هناك مانع طبعا من الفكاهة و المزاح و المرح في البيت. و مثلما تمزح المرأة مع صديقتها ليس هناك ما يحول دون المزاح الجميل و رواية النكات الطريفة بين الزوج و زوجته في المنزل
إن صوت الضحكات و القهقهات من الزوجة يسعد الزوج و يؤكد أنه رجل قادر على إدخال البهجة إلى نفس زوجته
هناك أمور بسيطة تبهج الرجل و تثير دهشته الممزوجة بالسعادة. فإذا فاجئت الزوجة نتدكرتين للسينما و أحضرت معها أختها للجلوس مع الأبناء )أو تركتهم للمربيه), و إذاحجزت مكانين في فندق أو مطعم في أمسية جميلة )بعيدا عن الأولاد) فإن الزوج يسعده ذلك.
و إذا اصطحبت الزوجة زوجها إلى مكان كانا يتقابلان فيه أيام الخطوبة و فترة التعارف الأولى فإنه سيبتهج لذلك. و إذا دخل الزوج عائدامن العمل فوجد زوجته ترتدي ملابس جديدة أو قميص نوم هفهاف أو يفوح منها عطر يحبه أو احضرت له هدية جميلة مفاجئة فإنه يشعر بالغبطة و الإثارة و كأنه طار فوق السحاب.
2 - لمسات غير متوقعة
بعد الإستيقاظ من النوم و دخول الحمامو الاستحمام يخرج الزوج لاستبدال ملابسه و الاستعداد للخروج للعمل. إلا أنه يشعر بلمسة رقيقة و قبلة جميلة من زوجته. مثل هذه اللمسة و القبلة تنعش الزوج و تدخل السرور إلى نفسه. و نصيحتنا إلى الزوجات هي أن تحرصن على تقبيل أزواجهن و لو بطريقة غير متوقعة.
و البسمة في وجه الزوج لها مفعول السحر في نفسه خاصة إذا كان متعبا أو مشغولا. و المعروف أن اللمسة و الهمسة ةذو البسمة و القبلة من الأمور التي يحبها الرجل من زوجته. كما أن العناق يرقق القلوب و يبهج النفس و يوثق الرابطة المقدسة.
مثل هذه الامور ينبغي أن لا تقتصر على غرفة النوم, و إنما تنتد إلى كل مكان في البيت.
هناك إعتقاد خاطئ لدى كثير من الزوجات هذا الإعتقاد يقول أن الرجل يرتكز اهتمامه على الناحية الحسية كالجماع ليلا ليصل إلى الإشباع بسرعة و تنتهي المسألة
إن الرجل ليس كذلك. فهو -في الأمر الواقع- يريد ليلة طويلة من اللهفة الطاغية و العاطفة المتقدة و اللقاء الحميم الطويل -المرأة تماما- و هذا يعني إطالة وقت الممارسة و التمتع مع الحرص على إشباع الطرف الآخر (الزوجة) أيضا. و المعادلة بسيطة جدا فهي تقول أن المزيد من المراودة و المداعبة و الوقت الزائد في المناجاة و التلامس و العناق يعني زيادة مشاعر المتعة. و الإطالة تزيد اللهفة و تنعش القلب مع الترقب و الانتظار
3 - احترام الرجل و تقدير مكانته
يحب الرجل أن يلقى الإحترام و التقدير من زوجته. فهو يجب أن يكون"رجل البيت",و أن يكون "السيد" المسؤول عن حماية أفرادها و إطعامهم و تعليمهم و الإشراف عليهم. و إذا عزفت المرأة على هذا الوتر و امتدحت زوجها على ما يقوم به من عمل و ما يحققه من إنجاز (حتى و لو كان بسيطا) و طبعت على خده قبلة رقيقو حانية فإنه يشعر و كأنه أصبح بطلا في عيني زوجته.
باختصار يحي الرجل أن تحترم المرأة مكانته و تمتدح عمله و تجعله يشعر أنه العائل الأساسي و حامي حمى البيت.
4 - إعطاء الرجل فسحة من الوقت ليخلو إلى ذاته
في بعض الأحيان تتضايق الزوجة و هي تحكي لزوجها عما حدث لها أثناء العمل. و يجد الزوج مشغولا بلعبة كمبيوترية فتتضايق و تقول في نفسها ان الزوج لا يهتم بها. و هذا غير صحيح.
إن الرجل في زحمة العمل و متطلبات الحياة اليومية و مشاغل الأبناء تحتاج إلى فسحة محدودة من الوقت يلتقط فيه أنفاسه.
و بعد ذلك يعود إلى طبيعته الأولى ليكون زوجا مخلصا مهتما بشريكة حياته و أبنائه.
و ليس هناك غضاضة في أن يحصل على ربع ساعة يتخفف خلالها من الضغوط و الهموم ليعود إلى حالته العادية بعد دلك.
إن الرجل-عندما يكون متعبا- لا تكون هناك مساحة في ذهنه خالية و كافية لأية معلومات إضافية من زوجته. و التوتر و التركيز الذهني أمران لا يتفقان. لهذا ينبغي الصبر قليلا على الزوج حتى يهدأ, و تركه يمارس نشاطا محدودا يحبه ليعود إلى حالته الطبيعية.
5 - مراقبة زي الرجل قبل خروجه
قد يستسهل الرجل ارتداء قميص أو دشداشة قديمة قبل خروجه من البيت و هو في عجلة من أمره. و لكن على المرأة تراعي هذه النقطة و أن تهتم بمظهر زوجها. و هو - لا شك- يحتاج إليها كخبيرة أزياء حديثة, و لها ذوقها الخاص بهذا الشأن.
إلا أنه من الخطأ أن تعامله الزوجة كأنها أمه, فالمطلوب هنا هو الكياسة, و تناول موضوع الملابس بهدوء و بطريقة غير تحكمية و بعبارو رقيقة تنبه الزوجة زوجها إلى المظهر العام و تناسق الالوان.
و إذا وجدت الزوجة أن زي زوجها جميل فإنه من الأفضل أن تمدحه و لأن ذلك يثير في نفسه الشعور بالبهجة.
هناك أيضا عبارات مهذبة مثل "ما رأيك في ارتداء كذا؟...إنها تبدو جميلة عليك" و "هل يمكنني مساعدتك؟" ألخ
6 - المديح
من آن لآخر امتدحي يا سيدتس زوجك. و قولي له عبارات مثل " ما شاء الله ...وجهك ينطق بالجمال و الصحة" و "صلي على النبي...جمال و طول و جاذبية", و لا مانع من صفير الاستحسان و آهات الإعجاب
7 - ارتداء الملابس المثيرة
يحب الرجا أن ترتدي زوجته ملابس جذابة (شفافة و قصيرة و مثيرة) و ليس فقط في غرفة النوم
و الرجل يعتبر زوجته أجمل امراة في العالم و أكثر النساء جاذبية على وجه الأرض. و يجب كذلك أن تكشف له الزوجة عن بعض مفاتنها.
8 - الضحك مع الزوج
يحب الرجل أن تعتبره زوجته رجلا مرحا يهتم بالفكاهة و الجوانب الحلوة و المسلية من الحياة.
إن الحياة ليست فقط عمل و دفع فواتير و إصلاح السيارة المعطلة في الكراج و توصيل الأبناء إلى المدارس.
و من طبيعة الرجل أنهم يحبون المزاح مع بعضهم البعض. و لنا أن نسال عن السبب الذي يمنعنا من نقل المزاح مع الأصدقاء إلى البيت.
ليس هناك مانع طبعا من الفكاهة و المزاح و المرح في البيت. و مثلما تمزح المرأة مع صديقتها ليس هناك ما يحول دون المزاح الجميل و رواية النكات الطريفة بين الزوج و زوجته في المنزل
إن صوت الضحكات و القهقهات من الزوجة يسعد الزوج و يؤكد أنه رجل قادر على إدخال البهجة إلى نفس زوجته