مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

تكيسات المبايض وسقوط الشعر

وردة وحيدة

New member
إنضم
22 مايو 2007
المشاركات
85
ربيعتي اكتشفت ان عندها تكيس مبايض عمرها 21 ومب معرسة

شعرها يسقط وايد ... استوى وايد خفيف مع انه كان اغلظ وحدة فينا يوم صغيرة

الدكتورة قالت لها انه السقوط بسبب التكيس وما له علاج .. بيتم يخف .. عطتها علاج الجلوكوفاج للتكيس وقالت لها ما بيأثر على الشعر

ربيعتي نفسيتها تعبانة وايد وما تعرف شو تسوي بشعرها وهي في اول عمرها وتوها لاعرست ولا يابت عيال مسكينة ... اللي عندها خبرة او حل يرجع شعرها مثل ما كان او على الاقل يوقف التساقط ويغلظ شوي!!

الله يعافينا جميعا
 

ساميه1

New member
إنضم
15 أبريل 2009
المشاركات
2,102
خليها تروح لدككتور جلد
او اقل شي تروح للصيدليها يعطيها كبسولات تحطهم على فروة راسها كل يوم ومع الشامبو والحبوب الفيتامينات بصراحه انا جربتها واتمام يوقف التساقط وعن نفسي للحين استعمل الشامبو ماله والحبوب والحمدالله

وماتشوف شر رفيجتج ان اشاءالله
 

عزيزة.نفس

New member
إنضم
31 أكتوبر 2007
المشاركات
2,016
تكيس المبايض
هو مرض يصيب المبايض حيث يحدث فيه اضطراب لعملية الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم و هو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة و حينها يسمى بمتلازمة تكيس المبايض مثل اضطرابات الدورة الشهرية و ازدياد وزن الجسم و ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة , و أحيانا لا يكون للمرض أي أعراض و يمكن اكتشاف وجوده مصادفة أثناء الفحص الروتيني للمريضة.
**مدى انتشار المرض و نسبة ظهوره:-

من الأمراض النسائية الشائعة جدا و تتفاوت نسبة الإصابة به من بلد إلى آخر و المعدل العام لنسبة الإصابة يتراوح من 5-10% و هناك تزايد لهذه النسبة بدون معرفة الأسباب.
**أسباب ظهور المرض :-
الأسباب الحقيقية لظهور المرض غير معروفة و يعتقد أن هناك طبيعة وراثية للمرض و يعتقد بان جينه من النوع السائد و يتصاحب ظهوره عند النساء مع الصلع الرجالي الطبع عند النساء و الموروثة الجينية للمرض غير مكتشفة لحد الآن, و أكثر الأعمار إصابة بهذا المرض هو في سن المراهقة حيث تحدث زيادة سريعة للوزن في هذا العمر و كذلك تحدث تغيرات هرمونية سريعة أيضا.
بعض الدراسات تبين أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين لها علاقة بالموضوع كما أن بعض الأدوية مثل علاج الصرع تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى مستخدميها.
**أعراض المرض:-
سبق و ذكرنا أن أعراض المرض متفاوتة جدا و يمكن أن يتم اكتشاف المرض بالصدفة أثناء الفحص الدوري للمريضة و يتم تشخيصه بالاعتماد على صورة المبيض بالا لتراساوند و هي وجود 10-12 بويضة بحجم 8-10 ملم منتشرة في محيط المبيض.
أما الأعراض الباقية فهي:-
1- اضطراب في الدورة الشهرية و هذا الاضطراب يأتي على شكل انقطاع أو تباعد في الدورة و الانقطاع قد يكون أولي أو ثانوي معتمدا على درجة الإصابة بالمرض.
2- ضعف و اضطراب في عملية التبويض و هذا يؤدي إلى تأخر الحمل و حالات عقم أولية أو ثانوية.
3- زيادة في الوزن حيث يكون معدل وزن المريضة BMI>30KG و عادة تكون الزيادة في الوزن متمركزة في الجذع و الأطراف و هذا يحدث بسبب اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم و منها مادة Leptin .
4- ظهور شعر خشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة و منها الذقن و منطقة الشارب و كذلك أسفل البطن و الصدر و هذا يحدث نتيجة اضطراب في الهرمون الذكري.
5- زيادة نسبة الإصابة بحب الشباب و تصبح البشرة دهنية.
6- الإسقاط المتكرر بسبب ارتفاع هرمون LH في الجسم.
7- قد يصاحب المرض ارتفاع في ضغط الدم و كذلك مرض السكري.
**أسباب ظهور هذه الأعراض :-
ليس واضحا تماما التغيرات الهرمونية التي تحدث في تكيس المبايض و لكن أهمها هي ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين في أكثر من 50% من الحالات, و هذا الهرمون يفرز من غدة البنكرياس و وظيفته الأساسية هي التصاقه بغشاء الخلية و من ثم يحمل جزئيات الكلوكوز و يمررها من الدم إلى داخل الخلايا التي تقوم باستخدامها لإنتاج الطاقة و القيام بالعمليات الايضية.
أما في تكيس المبايض فهذه الجزيئات غير قادرة على القيام بهذا العمل رغم التصاقها الطبيعي بجدار الخلية مما يعطي هذا الوضع إيعازا لغدة البنكرياس بالاستمرار بفرز الهرمون لتعويض نقص الفعالية و بالتالي ارتفاع مستوى الهرمون.
و ينعكس هذا التأثير على المبايض و يمكن تلخيصها في نقطتين أساسيتين:-
1- اضطراب في استجابة المبايض للإشارات الهرمونية الصادرة من الدماغ و المسئولة عن تكون البويضات مما يؤدي إلى توقف نمو البويضات مبكرا و بقاؤها في المبايض على شكل أكياس صغيرة متجاورة.
2- ازدياد إفراز الهرمون الذكري من المبايض و كذلك زيادة تحسس خلايا الجسم لهذا الهرمون.
**التشخيص:-
تشخيص المرض ليس بالأمر الصعب في الوقت الحالي و يعتمد على ثلاثة عوامل :-
أولا :- الفحص السر يري للمريضة و مشاهدة الأعراض المذكورة سابقا.
ثانيا :-بعض الفحوصات المخبرية مثل :-
1-ارتفاع هرمون LH
2- ارتفاع في مستوى هرمون الأنسولين رغم أن مستوى السكري في الدم طبيعي و هنا يرجع إلى عدم فعالية مستقبلات الهرمون مما يترتب عليه زيادة في إفرازه.
3- ارتفاع مستوى الهرمون الذكري Testosterone.
4- ارتفاع مستوى هرمون الحليب.
5- ارتفاع هرمون الاسترادايول و الاسترون.
6- انخفاض مستوى مستقبلات الهرمونات الجنسية.
7- و أحيانا يكون المرض مصاحبا لاضطرابات في هرمونات الغدة الدرقية و هرمون الحليب.
ثالثا:- الطريقة الأمثل لتشخيص الحالة هي بإجراء فحص الألتراساوند البطني أو المهبلي و يفضل الفحص المهبلي لدقته حين تصل دقة التشخيص فيه إلى 100% بينما تكون هناك احتمالات الخطأ في الفحص البطني بنسبة 30% و المنظر المعروف لتكيس المبايض هو ظهور أكياس صغيرة يتراوح عددها من 10-12 أو أكثر بقياس 8-10 ملم منتشرة على شكل حلقة مثل حبات اللؤلؤ (string of pearls) و كذلك يحدث تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه مرة و نصف إلى ثلاث مرات عن الحجم الطبيعي كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في الوسط.
**العلاج:-
ينصب علاج مرض تكيس المبايض على الأعراض المصاحبة له حيث لا يوجد علاج شافي من هذا المرض.
أولا :- اضطرابات الدورة الشهرية :يمكن معالجة هذا الأمر باستخدام حبوب منع الحمل أو حبوب البروجيسترون بانتظام مع استخدام حبوب Metformine بعيار يتناسب مع وزن المصابة و الاستمرار في أخذها لحين انتظام هرمونات الجسم.
ثانيا :- ظهور الشعر الخشن :و هذا يتم بأخذ حبوب مضادة للهرمون الذكري و لكن هذه العلاجات تتطلب فترة من 6-8 شهور لحين حدوث متغيرات في خشونة الشعر و لهذا ينصح باستخدام الطرق الأخرى لإزالته لحين بدء عمل هذه العلاجات مثل الكي بالليزر و استخدام مزيلات الشعر المختلفة.
ثالثا:- زيادة الوزن: هناك رابط قوي جدا بين زيادة الوزن و المرض و كلا الأمرين يؤديان إلى بعضهما إذ أن زيادة الوزن ممكن أن تترافق مع اضطراب في الهرمونات و هذه بدورها تؤدي إلى حالة التكيس و العكس صحيح إذ يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية هي السبب في ازدياد الوزن و ينصح جدا باستخدام البرامج الغذائية و إجراء التمارين الرياضية لتخفيف الوزن لكي يتوازن هذا الاضطراب الهرموني.
رابعا:- العقم:و يقسم علاج العقم إلى نوعين
1- العلاج الدوائي 2- العلاج الجراحي
1- العلاج الدوائي:- هنا تقسم العلاجات الدوائية أيضا إلى قسمين:-
النوع الأول هو حبوب أل Metformine التي تساعد على انتظام هرمونات الجسم و تقلل من شدة المرض و تزيد من استجابة المبايض للعلاجات المنشطة و يجب الاستمرار على هذه العلاجات لمدة تتراوح بين 3-12 شهرا و هذه الفترة تعتمد على مستوى هرمون الأنسولين في هذه الحالة و كذلك يساعد هذا العلاج على عدم حدوث استجابة مفرطة عند استخدام ابر أو حبوب تنشيط المبايض وأيضا ينصح باستخدام هذه الحبوب خلال فترة الأشهر الأولى من الحمل لتقليل نسبة الإسقاط في هذه الفترة.
أما العلاج الثاني فهو إعطاء المريضة هرمونات تحريض الإباضة أما على شكل حبوب Clomid أو ابر الهرمونات FSH,LH مع المراقبة الدقيقة للمبايض و تحديد أيام الإباضة و عند حدوث الإباضة تكون نسبة حدوث الحمل حوالي 40%.
العلاج الجراحي:-
الطريقة القديمة للتداخل الجراحي للمبيض هي باستئصال جراحي لجزء من المبايض و هذه تحتاج إلى فتح بطن المريضة مما قد ينتج عنه التصاقات و التي تؤدي بدورها إلى العقم و لم يعد لهذه العملية أي استخدام في الوقت الراهن.
أما العمليات الحديثة فهي بإجراء تثقيب للمبايض عن طريق المنظار ألبطني و نسبة نجاحها تصل من 50-70% إذا تم عملها بدقة على يد أخصائي مقتدر.

تساقط الشعر لدى المرأة .. الأسباب والعلاج الصلع وتساقط الشعر وغيرهما من المشاكل التي تطال الشعر، ليست قصرا على جنس دون سواه. صحيح ان الصلع، مثلا، يرتبط بالرجل أكثر من المرأة، إلا ان الجنس اللطيف ليس في مأمن منه، وإن كانت الاسباب تختلف. قبل الشروع في تناول التفاصيل، لا بأس من توضيح أمر مهم لأي سيدة تعاني من تساقط الشعر بشكل خطير، وهو أنها ليست الوحيدة التي تعاني هذه الحالة، كما ان المشكلة قابلة للعلاج أكثر من صلع الرجال. هناك العديد من الأسباب المحتملة وراء تساقط شعر المرأة، نستعرض منها الأكثر شيوعا: انخفاض مستويات الحديد: من الممكن أن يسفر نقص الحديد، سواء كان الشخص يعاني من أنيميا أم لا، عن تساقط الشعر. لكن هذا لا يعني الإسراع في تناول فيتامينات تحتوي على الحديد بدون تشخيص مستويات الحديد في الجسم أولاً من قبل طبيب، ذلك أن كميات الحديد المفرطة في الجسم قد تنجم عنها مشكلات صحية أخرى. اضطرابات الغدة الدرقية: قد يسفر كل من النشاط الزائد ونقص مستوى نشاط الغدة الدرقية عن تساقط الشعر. تضاؤل إفرازات هرمون الاستروجين: تتعرض الكثير من السيدات إلى مشكلة فقدان الشعر أثناء وبعد الوصول إلى مرحلة انقطاع الطمث، المعروفة بسن اليأس. ومن الممكن أن تسفر تغيرات هرمونية أخرى، كتلك الناجمة عن تعاطي حبوب منع الحمل، عن الحالة. التغيرات الهرمونية فيما بعد الحمل: بعض الأمهات يتعرضن إلى فقدان كميات كبيرة من الشعر خلال الفترة بين الشهر الأول والسادس بعد الولادة، لكنها حالة مؤقتة، إذ تعود الأمور إلى مجاريها، بعد أن تعود مستويات هرمون الاستروجين لديهن إلى طبيعتها. وفي هذه الحالة بالذات، فإن ما يبدو وكأنه تساقط للشعر بكميات كبيرة، لا يمثل سوى جزء من دورة النمو الطبيعي للشعر، نظراً لأن ارتفاع معدلات الهرمون أثناء شهور الحمل يحول دون تساقطه بالمعدل الطبيعي. تبخر التيلوجين: يشير هذا المصطلح بصورة عامة إلى التساقط المفاجئ والمؤقت للشعر جراء التعرض لضغط عصبي، أو خوض عملية جراحية في الفترة الأخيرة، الأمر الذي عادة ما يحدث في غضون قرابة شهرين بعد وقوع الحدث أو التعرض للمرض المسبب للظاهرة. (ومن الممكن استخدام المصطلح ذاته في الإشارة إلى فقدان الشعر بسبب العوامل الأخرى الواردة بهذه القائمة، مثل التغيرات الهرمونية في فترة ما بعد الحمل). العقاقير الطبية: هناك الكثير من العقاقير الطبية التي من الممكن أن تسبب تساقط الشعر. وحال شعور أي سيدة بالقلق إزاء تأثير عقار تتناوله، عليها استشارة الطبيب للتعرف على البدائل الممكنة. ارتفاع معدلات فيتامين أ أو السيلنيوم: من الأفضل الحرص على تناول طعام يحوي مجموعة متنوعة من الفيتامينات. من ناحية أخرى، توصلت العديد من الدراسات التي أجريت حديثاً على الرجال الى أن التدخين له دور في زيادة معدلات تساقط الشعر. ورغم أنه لم ترد أي دراسات مشابهة حول النساء، إلا أن من الواضح أن التدخين مضر بالصحة لعدة أسباب، سواء كان تساقط الشعر بينها أم لا. أما السبيل الأمثل للتعامل مع المشكلة، فهو السعي لتحديد السبب وراء المشكلة والعمل على القضاء عليه. أما نقطة البداية المثلى لتنفيذ ذلك فتتمثل في إجراء فحص طبي روتيني للدم، يمكن الطبيب من تحديد مستويات الحديد وإفرازات الغدة الدرقية والاستروجين، الأمر الذي سيساعد بالتأكيد في قطع شوط كبير نحو تحديد أو استبعاد الكثير من هذه الأسباب. إلا أنه حال عجز الطبيب عن التوصل إلى سبب يمكن علاجه وراء تساقط الشعر، فإن ذلك يؤكد أن المشكلة ترجع إلى أسباب وراثية. ومع ذلك، تبقى هناك منتجات قادرة على تحفيز إعادة نمو الشعر مجدداً: روجين (الاسم التجاري لعقار مينوكسيديل): يتم وضع هذا العقار على فروة الرأس مباشرة، ويسبب تمدد الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم إلى فروة الرأس. وعليه، تحصل بصيلات الشعر على مستوى أفضل من التغذية والأوكسجين، وتصبح البصيلات المنكمشة أكبر حجماً ويصبح الشعر أكثر كثافة. لكن ينبغي على السيدات الحوامل أو اللائي يُرضعن الامتناع عن استخدام هذا العقار. بروبيسيا (الاسم التجاري لعقار فيناسترايد): يجري بيعه في صورة أقراص ويحول دون تحول التستسترون (الموجود بأجسام النساء بكميات ضئيلة) إلى «دي إتش تي»، وهو هرمون يسفر بصورة تدريجية عن انكماش بصيلات الشعر ومرورها بدورات نمو أقصر. ورغم أنه تم إيجاز العقار من قبل الهيئة الأميركية للأغذية والعقاقير لحالات الصلع التي يتعرض لها الرجال، ربما يساعد «بروبيسيا» في حالات تساقط الشعر لدى النساء أيضا. إلا أنه محظور بالنسبة للنساء الحوامل أو اللاتي يخططن للحمل. يذكر أن الدراسات التي أجريت حول فعالية العقار بالنسبة للنساء تمخضت عن نتائج متعارضة، وبالتالي، فإنه ربما لا ينجح مع جميع النساء. ينبغي أيضا التنويه إلا أن كلا العقارين يحققان نتائج إيجابية فقط طالما يجري استخدامهما، وبمجرد التوقف عن استخدامهما، يعود الشعر إلى طبيعته قبل العلاج.
وردة بغيتكي عالخاص حبيبتي:7:

 

دلع بلقيس

New member
إنضم
13 نوفمبر 2007
المشاركات
2,336
السلام عليكم

عزيزتي
اولا احب اقول لك شي مهم جدا وهو ان التكيس احتمال ان يكون عين اصابت صديقتك فلتحرص على رقية نفسها بنفسها,,

وقرات عنه الكثير والكثير
ولم اجد له حلولا الا :
الأناناس اكلا وشربا..
والحجامه والحجامه سنة عن النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم
وتخرج معها العين ايضا بإذن الله..


تحيتي’’
 

kity

New member
إنضم
5 أغسطس 2008
المشاركات
598
هلا اختي .. انا عندي تكيس في المبايض بعد وتقريبا عمري نفس عمر ربيعتج .. بس ما عندي تساقط في الشعر !!
انا حاليا متزوجه .. بس اتذكر يتني فترة يوم كنت بنت كان شعريه وااايد يتساقط بس كان عندي فقر دم هذيك الفترة وبعد ما استوى دمي طبيعي وقف تساقط الشعر .. وما اعتقد ان التكيس يسبب تساقط الشعر ّ! يعني هذي معلومه اول مرة اسمعها .. عموما الله يشفينا ويشفيها ويشفي كل مريض
ياااا رب ..
 
أعلى