اخواتي الحبيبات سوف اسرد عليكم مشكلتي وارجوا من الله ثم منكم مساعدتي وتدلوني على الحل الي يريحني طبعا انا في ديرة واهلي في ديرة سافرت لاهلي منكم شهر وتركت زوجي لوحده مدة اسبوعين حسيت زوجي متغير مش الاول فتحت الجوال وفتشت في الرسايل وللاسف لقيت رساله لرقم ملقب باسم رجل وخلاصة الرسالة شريت لك تلفوووووووووووون جديد وعندي لك مفاجاة على طول قلبي قرصني من الرسالة بعده بكم يوم اتصل الاهي حرمة واجهته انكر وادعى ان احد ارسل الرسالة من جواله وان الحساد كثيرمشيت الموضوع على ان الشك ذابحني حلف على المصحف وصدقته لكن بعد كم يوم تجي فاتورة الجوال والقى كذا مكالمة بعضها الساعة وحدة ونصف من الليل بعضها الساعة 10 و11 بس الا انا مستغربته المكالمات ماتتعدى الست دقايق طبع هنا انجن جنوني وطلبت الطلاق وحلف بالله انه ليس له علاقة بها وكل يوم مطلع لي كذبة مرة يمكن احد ارسل من تلفونه ومرة انه يدق عليه رقم ولايتكلمون ومااعرف شو كلام وخرابيط لاتصدق بس حسيت بعد عني زوجي مرة حتى في العلاقة الزوجية وتحجج بكثرة مشاغله وظغوطه بس للامانة تلفونة مش حاط له رقم سري وعادي اخذه افتشه دايما لان الشك دمر حياتي كرهني في زوجي اصبحت اخلق المشاكل من دون سبب ارجوكم ساااااعدوني ودلوني وارشدوني وجزاكم الله عني كل خيروسخرالله لكم ازواجكم
تغير زوجي المفاجي والمكالمة التي هزت ثقتي بزوجي
- بادئ الموضوع زهرةالفلا
- تاريخ البدء
منول الغامدي
New member
- إنضم
- 27 أبريل 2011
- المشاركات
- 9
انتبهي غاليتي تتهورين وتطلبي الطلاق واستعيني بالله واهداي الكتير منا مر بمتل هيك وكلها نزوات من الشيطان وفتره وتعدي واقتربي من زوجك اكتر ووضح له قد ايش حبك له وشوقك وترا البعد عن الزوج هواللي يخليه يرتكب اخطاء لكن ارجعي لزوجك واعطيه فرصه ليعبر عمابنفسه فالايام كفيله تنسيك وتقربك لزوجك ولا تسمعي كلام من يقول لك اتركيه بالعكس كل مشكله ولها حل واسال الله ان يجمع بينكما وان لايرى غيرك
رازيا
~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
- إنضم
- 5 أغسطس 2010
- المشاركات
- 11,180
عزيزتي
لو سألتك .. كم هي المعاني الجميلة والمواقف النبيلة من زوجك تجاهك خلال ما سبق هذا الحدث من حياتكما .. أعتقد أنك ستقفين على فضل عظيم وشيء لم يكن ليخطر لك على بال .
فأقول لك : لماذا اختصرتِ كل هذه السنوات . وكل هذه العِشرة الجميلة في موقف واحد ؟! دعيني أفترض معك أن زوجك - ربما - أخطأ .. أو ربما أخذته نزوة هوى .. أفلا تعتقدين أنه في لحظة النزوة أو الكبوة أحوج ما يكون إلى قربك وتفهّمك ومعونتك حتى لا يغرق في مستنقع عميق ؟!
إن المخطئ - أيّاً كان - واجبنا تجاهه أن نعينه على تجاوز خطأه ليعود للحياة بطريقة إيجابية .. فكيف إذا كان هذا المخطئ هو زوجك وقرّة عينك ؟! أعتقد أن زوجك يستحق منك أفضل مما حصل من موقفك معه .
عزيزتي
قد وصف الله تعالى المؤمنات بوصف ( الغافلات ) ..
ومن ( الغفلة ) أن لا تتبع الزوجة المستور من زوجها ! والزوجة متى ما كانت ( غافلة ) لا تتبع عورة زوجها .. ولا تطلب سقطته وزلّته فهي في راحة بال وسعادة .. ومتى ما صارت تبحث عنه وتتبع خباياه وتنقّب فإنها حتماً ستجد ما تُدين بها زوجها .. لأنه وبكل بساطة بشر من البشر يخطئ ويصيب وليس أحد من الناس وصل لمرتبة أن يكون ( ملائكيّا ) يمشي على الأرض !!
أما وقد حصل الأمر منك في لحظة ( فضول ) فألزمي نفسك مستقبلاً أن لا تمنحي نفسك فرصة للفضول في كشف الخبايا .. لأنك بتتبع الهفوات :
- تحطّمين شخصية زوجك في نفسك ..
وهو الذي تنظرين إليه بأنه المثال والقدوة .. فماذا سيبقى في نفسك من هذه المعاني لو أنّك بذلت أسباب تحطيم شخصيته في نفسك ؟!
- ثم ربما إنك بهذا الكشف والتتبع تثيرين فيه حفيظة العناد والمكابرة فينقلب الذنب من حال ( الستر ) إلى حال ( المجاهرة ) به .. !
أتمنى عليك مرّة أخرى . أن تنظري لعلاقتك مع زوجك بنظرة أشمل من ( موقف واحد ) انظري لحياتك كلها مع زوجك .. وتأملي كيف هو معك ولا تختصري حياتك مع زوجك في موقف واحد .
أعرف تماماً أن شعور الغيرة يقتلك . وأثق تماماً أن دافعها هو محبتك لزوجك . لكن لأجل الحب الذي بينكما فإن الغيرة بمثل هذه الطريقة تفسد الحب ! انصحك أن تجعلي المشكلة في محيط بيتك لا أن تنقليها إلى أهلك وأهله .. لأن توسيع دائرة المشكلة يمدّد من وقت حلّها .. الأمر الذي يعطي فرصة للشيطان أن يتدخّل وينفخ في الأمور لتكون أكبر من حجمها !
ثقي تماماً أن زوجك يحبك .. وما دام أنه استخفى عنك لحظتها فهو دليل على نبل خلقه - ولو أخطأ - فإن المستتر ليس كالمجاهر ! .
أنصحك أخيّة .. أن تطوي صفحة الماضي .. وتبدئي حياتك من جديد .. وأن تجعلي هذا الموقف نقطة تحوّل وانطلاقة .
انظري في شأن نفسك . وكيف هو اهتمامك بزوجك . وكيف أنت وصناعة الإغراء . وهل أشغلك الأبناء عن أن تهتمي بزوجك ! فكّري واعتبري من تجارب الحياة . ولا يكن همّك في مثل هذه الشكوى سواء هنا هو أن تكسبي إدانة زوجك ! الأهم أن تكسبي زوجك . الإدانة لن تنمّي بينكما حبّاً ولا مودة ولا رحمة ! .
أسأل الله العظيم أن يجمع بينكما ويؤلف بين قلوبكما وأن يصرف عنكما شر الشيطان وشرَكه .
لو سألتك .. كم هي المعاني الجميلة والمواقف النبيلة من زوجك تجاهك خلال ما سبق هذا الحدث من حياتكما .. أعتقد أنك ستقفين على فضل عظيم وشيء لم يكن ليخطر لك على بال .
فأقول لك : لماذا اختصرتِ كل هذه السنوات . وكل هذه العِشرة الجميلة في موقف واحد ؟! دعيني أفترض معك أن زوجك - ربما - أخطأ .. أو ربما أخذته نزوة هوى .. أفلا تعتقدين أنه في لحظة النزوة أو الكبوة أحوج ما يكون إلى قربك وتفهّمك ومعونتك حتى لا يغرق في مستنقع عميق ؟!
إن المخطئ - أيّاً كان - واجبنا تجاهه أن نعينه على تجاوز خطأه ليعود للحياة بطريقة إيجابية .. فكيف إذا كان هذا المخطئ هو زوجك وقرّة عينك ؟! أعتقد أن زوجك يستحق منك أفضل مما حصل من موقفك معه .
عزيزتي
قد وصف الله تعالى المؤمنات بوصف ( الغافلات ) ..
ومن ( الغفلة ) أن لا تتبع الزوجة المستور من زوجها ! والزوجة متى ما كانت ( غافلة ) لا تتبع عورة زوجها .. ولا تطلب سقطته وزلّته فهي في راحة بال وسعادة .. ومتى ما صارت تبحث عنه وتتبع خباياه وتنقّب فإنها حتماً ستجد ما تُدين بها زوجها .. لأنه وبكل بساطة بشر من البشر يخطئ ويصيب وليس أحد من الناس وصل لمرتبة أن يكون ( ملائكيّا ) يمشي على الأرض !!
أما وقد حصل الأمر منك في لحظة ( فضول ) فألزمي نفسك مستقبلاً أن لا تمنحي نفسك فرصة للفضول في كشف الخبايا .. لأنك بتتبع الهفوات :
- تحطّمين شخصية زوجك في نفسك ..
وهو الذي تنظرين إليه بأنه المثال والقدوة .. فماذا سيبقى في نفسك من هذه المعاني لو أنّك بذلت أسباب تحطيم شخصيته في نفسك ؟!
- ثم ربما إنك بهذا الكشف والتتبع تثيرين فيه حفيظة العناد والمكابرة فينقلب الذنب من حال ( الستر ) إلى حال ( المجاهرة ) به .. !
أتمنى عليك مرّة أخرى . أن تنظري لعلاقتك مع زوجك بنظرة أشمل من ( موقف واحد ) انظري لحياتك كلها مع زوجك .. وتأملي كيف هو معك ولا تختصري حياتك مع زوجك في موقف واحد .
أعرف تماماً أن شعور الغيرة يقتلك . وأثق تماماً أن دافعها هو محبتك لزوجك . لكن لأجل الحب الذي بينكما فإن الغيرة بمثل هذه الطريقة تفسد الحب ! انصحك أن تجعلي المشكلة في محيط بيتك لا أن تنقليها إلى أهلك وأهله .. لأن توسيع دائرة المشكلة يمدّد من وقت حلّها .. الأمر الذي يعطي فرصة للشيطان أن يتدخّل وينفخ في الأمور لتكون أكبر من حجمها !
ثقي تماماً أن زوجك يحبك .. وما دام أنه استخفى عنك لحظتها فهو دليل على نبل خلقه - ولو أخطأ - فإن المستتر ليس كالمجاهر ! .
أنصحك أخيّة .. أن تطوي صفحة الماضي .. وتبدئي حياتك من جديد .. وأن تجعلي هذا الموقف نقطة تحوّل وانطلاقة .
انظري في شأن نفسك . وكيف هو اهتمامك بزوجك . وكيف أنت وصناعة الإغراء . وهل أشغلك الأبناء عن أن تهتمي بزوجك ! فكّري واعتبري من تجارب الحياة . ولا يكن همّك في مثل هذه الشكوى سواء هنا هو أن تكسبي إدانة زوجك ! الأهم أن تكسبي زوجك . الإدانة لن تنمّي بينكما حبّاً ولا مودة ولا رحمة ! .
أسأل الله العظيم أن يجمع بينكما ويؤلف بين قلوبكما وأن يصرف عنكما شر الشيطان وشرَكه .
احلام واماني
New member
- إنضم
- 2 مايو 2010
- المشاركات
- 87
اكثري من الاستغفار وكل ماصبحتي او امسيتي قولي اللهم اني استودعتك زوجي واستودعتك دينه وامانته وعرضه والله يصلح ذات بينكم يااااااااارب
حلاوة وشقاوة
Member
- إنضم
- 31 يناير 2010
- المشاركات
- 773
. - _
