مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

تعبت من الموضوع لدرجه صرت اتحلم فيه

إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
36
الســــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله



انا داخله على الله ثم عليكم <<<قطت الشباصه قدامكم


عندي بحث بموضوع السعي في تخفيف المصائب والكرب

يعني[FONT=bader_lamsat_bold] من يخفف الأحزان ويجبر الخاطر يكون محبوبا..[/FONT]

[FONT=bader_lamsat_bold]كيف لا ينسى الإنسان من كانوا بجانبه وقت المصائب وخففوا عنه.[/FONT]

[FONT=bader_lamsat_bold]زي كـذا [/FONT]

[FONT=bader_lamsat_bold]<<طبعا انا مالي بالبحوث حتى تعبير شخصي مااعرف[/FONT]

[FONT=bader_lamsat_bold]يعني حتى لو وحده تكتب كلام من عندها مافي مشكله جمله من هنا وجمله من هناك يكتمل[/FONT]

[FONT=bader_lamsat_bold]اهم شي اخلص من هالبحث <<تسلط علي حتى بنومي
[/FONT]

[FONT=bader_lamsat_bold]وصرت اتكلم وانا نايمه فيه
[/FONT]



[FONT=bader_lamsat_bold]الله يجزاكــــم خير احتاج مساعدتكم ولكم دعوهـ من القلب
[/FONT]
 
إنضم
29 يونيو 2009
المشاركات
1,875
ويـنه فيه الشباصه ما شفتها ..؟!!!!

والله لو تنتظرين وحده تعبر لك هنا بيطول انتظارك لان الكسل متعب >> كلاً يشوف الناس بعين طبعه !!

مع انهم ما اعمم فيهم الخير والبركه

لكن انت دامك عندتس موضوع بحث ليه ما تستعينين بالشيخ قوقل ؟!!

تلاقين فيه الكثير بس عليك التنسيق


وبالتوفيق
 
إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
36
انا مو استعنت بالشيخ قوقل وبس انا استعنت ببوه وجده بس مافيه شي عن الموضوع

مو مشكله حتى لو تعبير من عندك >_<
 
إنضم
30 مايو 2009
المشاركات
3,048
اليك غاليتي هذه الخطبة ارجو ان تستفيدي منها


هذا الدين العظيم الذي مَنَّ الله به على المؤمنين، دين الرحمة والتكافل والتعاضد والتناصر. هذا الدين العظيم الذي سعدت به البشرية وما زالت تسعد إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، غرس في قلوب المؤمنين مبدأ التراحم والتناصر والإحساس ببنية الجسد الواحد، ((مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاضدهم كمثل الجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)) رواه مسلم وأحمد.
أيها المؤمنون، إن مصائب الحياة كثيرة، وإن تقلبات الزمان متعددة، وإن الناس قد يبتلى بعضهم بالأمراض والمصائب والنكبات، ابتلاءً وامتحانًا واختبارًا، بيد أن هذه الابتلاءات والامتحانات في مجتمعات المسلمين لا تكون مؤثرة؛ لأن المسلمين تتكافأ دماؤهم ويقوم بمذمتهم أدناهم، فيقف المسلم مع أخيه المسلم في مصابه، ويقف معه في حاجته، ويقف معه في همه وغمه، فيرفع عنه البلاء، ويواسي اليتيم والمسكين، ولهذا عاش المسلمون ردحا من الزمن ـ يوم أن كانوا ملتزمين بمنهج الإسلام ـ لا يحسون بالآلام ولا بالمصائب، بل وصل الأمر بهم في بعض الأعصار أن ينادى على المساكين والفقراء لتدفع لهم الزكاة فلا يجدون يتيمًا أو مسكينًا، ولا يجدون محتاجًا؛ لأن الجميع قد تكافلوا وتناصروا، وقام كل منهم بواجبه الذي يسأله الله تعالى عنه يوم القيامة.
إن المعاناة والمصائب التي يتجرعها إخوانكم المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها أشهر من أن تذكر، وأكثر من أن تحصى، فما من بلد من بلاد المسلمين ـ إلا ما ندر ـ إلا وفيه مأساة، إلا وفيه يتيم، إلا وفيه فقير، إلا وفيه مشرد، إلا وفيه محتاج لإخوانه المسلمين لكي يقفوا معه في مصابه، لكي يقفوا معه في مصيبته، لكي يقفوا معه في شدته.
إنه لمن المحزن ـ يا عباد الله ـ أن نرى هنا وهناك في بلاد المسلمين التي ابتليت بالمصائب والنكبات، نجد تقاعس المسلمين عن الوقوف مع مصائب إخوانهم، في الوقت الذي نجد فيه حملات النصارى والمنصرين والمبشرين وأصحاب الأفكار الهدامة يأتون لينقلوا لإخواننا المسلمين الردة، ولينقلوا لهم الكفر البواح، ولينقلوا لهم النصرانية والتنصير والمبادئ الهدامة مع المساعدات.

نصحوا علـى أصوات ألف مبشّر عزفوا لنا ألْحانَهم فأجـادوا


جـاؤوا وسيف الجوع يخلع غمده فشدوا بألحان الغذاء وشادوا


أمـا دعــاة المسلميـن فهمّهم أن تكثر الأمـوال والأولاد

أيها المؤمنون، إن ما يحدث في بعض بلاد المسلمين هنا وهناك من جراء النكبات والمصائب، ومن جراء الحروب والويلات، ومن جراء الغرق والهدم، ومن جراء الزلازل والمصائب، كل هذه المصائب خلفت مآسي عظيمة لا يعرفها إلا من وقف عليها.
وإن من أعظم المصائب ـ يا عباد الله ـ التي تكون جراء هذه المصائب أن تخلف أعدادًا كبيرة من أيتام المسلمين الذين فقدوا المعين والناصر، الذين فقدوا الأب الذي يكفلهم والأم التي تحضنهم، فتنقلوا هنا وهناك فلم يجدوا إلا منظمة نصرانية أو مبشرًا يرفع لواء التنصير مع الغذاء والكساء والبيت، لينتقل بعد ذلك هذا الطفل المسلم الذي نشأ بين أبوين مسلمين كتب الله عليهما الوفاة بسبب هذه المصيبة من تدمير أو حرق أو جائحة، لينشأ عبد الله وإبراهيم ويسمى في هذه المنظمة بعد سنوات عدة بولس وميخائيل، فينشر التنصير في مجتمعات المسلمين، إنها مصيبة يا عباد الله، إنها مصيبة أيها المسلمون.
لقد حث الإسلام على رعاية الأيتام وعلى الوقوف معهم وعلى مناصرتهم وعلى مد يد العون لهم، ورتب على ذلك أجرًا عظيمًا جِدّ عظيم، يوم أن يقف المسلم مع يتيم فقد الناصر والمعين، يقوم هذا الرجل المسلم من مشرق الأرض أو مغربها فيكون أبًا لهذا اليتيم، يكون ناصرًا لهذا اليتيم، يكون معينًا لهذا المسكين، فيقف معه في مصيبته وينسيه هذه الجائحة الذي بلي بها بتقدير الله سبحانه وتعالى،
وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ
[البقرة:220]،
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُورًا
[الإنسان:8، 9].

ويكفي في فضل كفالة اليتيم ـ يا عباد الله ـ أن المعصوم
خير من وطئت الأرضَ قدماه محمد
أفضل الخلق يقول: ((أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين)) وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما. رواه البخاري. محمد
خير خلق الله قاطبة أعظم الناس منزلة يوم القيامة يكون كافل اليتيم معه في الجنة، أي أجر أعظم من هذا الأجر؟! وأي منزلة ودرجة يصلها كافل اليتيم أعظم من هذه المنزلة؟! وهذه الدرجة أن يكون رفيقًا لمحمد
في الجنة.

وروي في سنن الترمذي وفيه ضعف: ((من قبض يتيمًا من بين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يغنيه الله أوجب الله له الجنة البتة، إلا أن يعمل عملاً لا يغفر له))، وهو الشرك بالله تعالى. وفي معجم الطبراني الكبير بإسناد صححه الألباني أن النبي
قال: ((أتحب أن يلين قلبك وأن تدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم، وامسح المسكين، وامسح رأسه، وأطعمه من طعامك، يلن قبلك وتدرك حاجتك)). وفي سنن أبي داود أن النبي
قال: ((أيما مسلم كسا مسلمًا ثوبًا على عري كساه الله من خضر الجنة، وأيما مسلم أطعم مسلمًا على جوع أطعمه الله من ثمار الجنة، وأي مسلم سقى مسلمًا على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم)).

أيها المسلمون، هذه فضائل عظيمة يبينها النبي
ليزرع بين المسلمين مبدأ التراحم والتكافل والتعاضد والإحساس بمآسي المسلمين وجراحهم، وأن يستشعر المسلم ما يعانيه إخوانه المسلمون هنا وهناك بسبب أقدار الله تعالى.

إن الأنانية وحب الذات آفة قاتلة، إذا ابتلي بها المسلم ذهب عنه الخير وزاد شره، وأصبح إنسانًا لا يفكر إلا بنفسه ولا يفكر بإخوانه المسلمين، بل ينظر إلى الضعفاء والمساكين كأنهم قذى في عينه، لا يحس بمصابهم ولا يحس بآلامهم ولا يحس بجراحهم، ونسي هذا الضعيف، نسي هذا المسكين، نسي هذا المتجبر أن تقلبات الزمان ربما تكون في يوم من الأيام عليه؛ فإن السنن لا تتبدل، وإن دوام الحال من المحال، فكم من غني أصبح فقيرًا، وكم من رجل كان في سعة من العيش أصبح محتاجًا، والتاريخ خير شاهد لنا، في التاريخ أمثلة وأمثلة ولا أظن أحدًا منكم يجهل مثلاً هنا أوهناك لرجل كان ذا مال وكان ذا سعة وكان ذا منزلة عظيمة، ثم تقلب به الزمان فأصبح فقيرًا محتاجًا.
أيها المسلمون، إن أبناءً لكم قد فقدوا حنان الأم وعطف الأب، ينادونكم من داخل كنائس النصارى وبِيَعِ اليهود، ينادونكم ليقدم كل منكم ما يستطيع عبر هيئات الإغاثة وعبر المؤسسات الرسمية، ليقدم خيرًا ولو يسيرًا لإخوانه المسلمون هنا وهناك، وبحمد الله تعالى أننا في هذا البلد المبارك نجد مؤسسات خيرية تقدم لك المعونة وتساعدك وتقف معك، لتدفع مساعدة لإخوانك المسلمين هنا أو هناك، هيئات الإغاثة، الندوة العالمية للشباب الإسلامي، الجمعيات الخيرية، جمعيات البر وما أكثرها لمن أراد أن يواسي إخوانه المسلمين هنا أوهناك.
إن إخوانكم يرسلون لكم صيحات وآهات، صيحات استغاثة في هذا الزمان المدلهم، في هذا الزمان الصعب الذي تآمر فيه أعداء المسلمين على المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، أطفال وأيتام يرسلون الصيحات فيقول أحدهم لإخوانه المسلمين:

أنا الطفل المعذب أنقذونِي خذونِي أسعفـونِي أطعمونِي


ألاقي الموت حينًا بعد حين وآهـاتي تزيـد مـع الأنين


أنا طفل يتيـم فِي العراء فبيتي خيـمتي ثوبِي غطـائي


تنام العيْن فِي وقت المساء وحتى الفجر ما تغفو عيـوني


عذائي خبز عيش في قمامة رجاء العيش في أرض الكرامة


إلام الضعف يا قومي إلام سئمنا العيـش في ذل وهون


أبِي قد ذاق ألوان العذاب وأختي سبيـة عنـد الكلاب


وأمـي مزقوها بالحـراب وباقي الأهل في تلك السجون


أخي في كل مملكة غنيـة بدمع العيْن أهديـك التحية


فلا تجعلني في القلب نسيّة فأهل الْمال من قومي نسونِي

أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم،
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ
[البقرة:215].


للإستزادة اليكي هذا الرابط اسأل الله أن يعينك وتنتهي من بحثك بأفضل حال وفقك الله
http://www.alminbar.net/alkhutab/khutbaa.asp?mediaURL=8340
 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
عزيزتي

الي اعرفه ان البحث لازم يكون من مصادر موثوقه وكتب معروفه ..واذكر من شروط نجاح البحث كتابة المصدر والمؤلف .

بحثك اليس له فصول ؟؟

على كل حال ساعطيك مثال من حياة الصحابه رضي الله عنهم :

هذا ابو بكر يسعى بين رعيته يساعد هذا ويطعم هذا ..ومثل ماعدته للمراة العجوز .

الانصار ومساعدتهم لاخوانهم المهاجرين .


ولو دققتي في صفات من يفعل هذا لوجدتيه ممن يؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصه .

مروءة وشهامة العربي .

الطمع فيما عند الله والزهد والسعي لحاجة اخيه المسلم ,كما امر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم.



يعني قسميه لفصول ..

استفيدي واذكري امثله من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وان الصحابه فعلوا كما امرهم الرسول فيما بينهم من تراحم وتعاون وتكاتف ....

فحياة الصحابه مليئه بالامثله النقيه والصافيه كماء المطر .


ولو بحثتي في اخلاق الصحابه والمسلمين او في امثله من شهامة العرب , لوجدتي شيئا مما تريدين باذن الله .


اتمنى اكون فهمت عيك وعرفت ما تريدين
السعي في تخفيف المصائب والكرب


تحيتي
 
أعلى