الطفال في هذا السن الصغير بين السنتين وثلاث سنوات يعيشون في صراع مع نفسهم على تطبيق اللي يشوفونه مناسب لهم يعني بتلاقين ولدج يصيح يبي يشوف سبيس تون وفي نفس الوقت بين الشيء اللي انتي تشوفينه مناسب له
فراح يرفض معضم الاشياء اللي يعرضها عليه والدينه من خلال تكراره لكلمة لا اللي مش بالضرورة تعني الرفض يعني بتسالينه فلان تحبني بقول لا بتروح تنام طبعا بقول لا
من خلال شعور الطفل بالخوف الذي يعكس حاجة الطفل الى التعلق.
من خلال نوبات الغضب التي تعكس وهن في العلاقة النفسية والإجتماعية بين الطفل وذويه.
من خلال ممارسة العادة السرية والغشوة. وهي تعكس عودة الطفل الى سلوك كان الطفل قد تعلمه صدفة بواسطة التعلم عن طريق التشجيع على أساس الحافز "العادة السرية" أو على أساس ردة الفعل "الغشوة" وهو يعود إليها عند شعوره بالقلق أوالخوف أوالوحدة.
من خلال الكوابيس التي تعكس الصراعات التي يعيشها الطفل في حياته اليومية.
من خلال عدم القدرة على التحكم بالبول.
من خلال مشاكل النطق لدى اطفل.
طريقة المعالجة
على الاهل ان يتجاهلوا اي سلوك رجوعي عند الطفل و ذلك لتفويت الفرصة عليه باستعمال هذه الطريقة وهذا الاسلوب في المستقبل كوسيلة للفت الانتباه.
على الأهل تجنب تعزيز هذا السلوك من خلال عدم المبالغة في ردة فعلهم ازاء خوف الطفل.
على الاهل ان يشجعوا الطفل على تصرفاته المقبولة اجتماعيا فقط.
على الأهل ان يحدوا قدر المستطاع من استعمالهم لعبارات مثل "لا تلمس هذا" و"لا تفعل ذاك" كردة فعل على نشاط طفلهم الزائد. فهذه الطريقة كفيلة بالتخفيف من استعمال الطفل لكلمة "كلا" وتقلل من مشاكسته وتؤدي الى تطور أفضل لاستقلاليته.
على الاهل ان يبعدوا من امام اطفالهم الاشياء الثمينة والمثيرة لفضولهم.
على الاهل ان يتأكدوا دائماً من ان طفلهم يلعب في مكان آمن بعيداً عن متناول الأدوية.
على الأهل ان يتجنبوا تهدئة الطفل بالسكاكر لكي يتوقف عن تصرفاته المزعجة لأن ذلك يعزز لديه العادات الغذائية السيئة
فراح يرفض معضم الاشياء اللي يعرضها عليه والدينه من خلال تكراره لكلمة لا اللي مش بالضرورة تعني الرفض يعني بتسالينه فلان تحبني بقول لا بتروح تنام طبعا بقول لا
من خلال شعور الطفل بالخوف الذي يعكس حاجة الطفل الى التعلق.
من خلال نوبات الغضب التي تعكس وهن في العلاقة النفسية والإجتماعية بين الطفل وذويه.
من خلال ممارسة العادة السرية والغشوة. وهي تعكس عودة الطفل الى سلوك كان الطفل قد تعلمه صدفة بواسطة التعلم عن طريق التشجيع على أساس الحافز "العادة السرية" أو على أساس ردة الفعل "الغشوة" وهو يعود إليها عند شعوره بالقلق أوالخوف أوالوحدة.
من خلال الكوابيس التي تعكس الصراعات التي يعيشها الطفل في حياته اليومية.
من خلال عدم القدرة على التحكم بالبول.
من خلال مشاكل النطق لدى اطفل.
طريقة المعالجة
على الاهل ان يتجاهلوا اي سلوك رجوعي عند الطفل و ذلك لتفويت الفرصة عليه باستعمال هذه الطريقة وهذا الاسلوب في المستقبل كوسيلة للفت الانتباه.
على الأهل تجنب تعزيز هذا السلوك من خلال عدم المبالغة في ردة فعلهم ازاء خوف الطفل.
على الاهل ان يشجعوا الطفل على تصرفاته المقبولة اجتماعيا فقط.
على الأهل ان يحدوا قدر المستطاع من استعمالهم لعبارات مثل "لا تلمس هذا" و"لا تفعل ذاك" كردة فعل على نشاط طفلهم الزائد. فهذه الطريقة كفيلة بالتخفيف من استعمال الطفل لكلمة "كلا" وتقلل من مشاكسته وتؤدي الى تطور أفضل لاستقلاليته.
على الاهل ان يبعدوا من امام اطفالهم الاشياء الثمينة والمثيرة لفضولهم.
على الاهل ان يتأكدوا دائماً من ان طفلهم يلعب في مكان آمن بعيداً عن متناول الأدوية.
على الأهل ان يتجنبوا تهدئة الطفل بالسكاكر لكي يتوقف عن تصرفاته المزعجة لأن ذلك يعزز لديه العادات الغذائية السيئة