مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

تعالوا شوفوا حقائق الآعجاز في القرآن الكريم ""

عبير الشذى

New member
إنضم
15 ديسمبر 2008
المشاركات
118
قال تعالى:
(الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ
اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)



قصة عجيبه ورحلة أيمانيه تشرح لنا حقائق الآعجاز في القران الكريم

يقول كاتبها..ويمقدمات بسيطه
بعد سنوات من اللهو والاستماع إلى الموسيقى،


صحيح كنتُ أتأثر بسماع الموسيقى ولكن كانت تسبب لي عدم ارتياح
لأنني مؤمن بالله وأعلم أن العزف واللهو من أعمال الشيطان.


وقدر الله لي أن استمع إلى حديث نبوي عظيم يقول:
(من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه)،
وقد أثر في هذا الحديث لدرجة قلت معها:
هل يوجد ما هو خير من الموسيقى؟



وتركت الموسيقى بالفعل وجلست
أنتظر الخير من الله تعالى لأنني مؤمن بكلام الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام



وخلال أيام قلائل بدأتُ أحب الاستماع إلى القرآن
وسبحان الله كنتُ أتفاعل مع صوت القرآن لدرجة كبيرة لم يعد معها تأثير للموسيقى.
وهذا ما جعلني أحفظ القرآن بطريقة الاستماع فقط.
لاحظتُ بعدها أن صوت القرآن له تأثير قوي جداً،


فأنت تشعر وكأنك تخرج من هذا العالم وتحلق في عالم الآخرة عندما تسمع القرآن.




وخلال سنة تقريباً لم يعد شيء يطربني ويفرحني إلا أن أستمع إلى
صوت القرآن،
فإذا ضاقت بي الأمور وتعرضت لأي مشكلة نفسية أو اجتماعية
أو ضائقة مادية لجأت إلى القرآن فكنتُ أجد فيه العلاج والشفاء والراحة والسكون.
فإذا كان علماء الغرب اليوم يتحدثون عن تأثير للموسيقى
على الأمراض،فكيف لو جربوا واكتشفوا مافي القرآن الكريم لكانت النتائج مبهرة!






والآن وبعد عشرين عاماً تقريباً وصلتُ إلى نتيجة وهي أن الله تعالى
قد فطر كل خلية من خلايا دماغنا على صوت القرآن فإذا ما استمعنا
إلى القرآن شعرنا بالحنين وكأن أحدنا طفلاً يحن إلى صوت أمه!
حتى إنني وصلتُ إلى نتيجة ثانية




وهي أن دماغ الإنسان يحوي خلايا خاصة لتخزين المعلومات القرآنية!!



على كل حال سوف أحدثكم عن أحد المؤمنين الذي تعلق بالقرآن وكان يحافظ


على تلاوته وحفظه والتلذذ بسماعه. أُصيب هذا المؤمن بعدة جلطات دماغية متتالية ففقد الذاكرة
ولم يعد يذكر اسم ابنه! ولم يعد يتذكر أي شيء،
ولكن الغريب أن ابنه كان يقرأ القرآن أمامه وأخطأ فصحح له الوالد قراءته!


إنه نسي كل شيء إلا القرآن! لماذا؟ إنه وهو على فراش الموت وقد عجزت المسكنات والدواء عن تخفيف الألم،
ولكنه كان يطلب أن يستمع إلى القرآن فتجده يهدأ ويفرح بكلام الله وكان يشير إلى أهله أن يقرأوا له أكبر عدد من



الآيات وكأنه يريد أن يتزود بها للقاء الله تعالى.
ألا تثبت هذه الظاهرة أن هناك خلايا مسؤولة عن تخزين آيات القرآن في الدماغ؟
فهناك أحد الحفاظ للقرآن مات وتوقف دماغه عن العمل
وكل أعضائه ماتت ولكن القلب بقي ينبض!
وقد حيرت الأطباء هذه الظاهرة فسألوا أهله فقالوا




إنه كان يستمع ويقرأ القرآن في كل لحظة!
وسبحان الله!! مات الدماغ وبقي القلب ينبض،
ألا يدل ذلك على الأثر القوي جداً للقرآن على القلب، حتى بعد موته بقي قلبه يعمل!!!




العلاج بسماع القرآن


(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا)



كيف يؤثر سماع أسماء آيات الله على خلايا الدماغ،
والآعجاز العلمي لظاهرة الشفاء بالقرآن؟ ...



أقرأوا هنا ماكتب صاحب هذا الموضوع
وهو باحث بالآعجاز العلمي للقران االكريم


قرأت الكثير من الكتب والمقالات والأبحاث ....
وتأثَّرتُ بالكثير من الشخصيات والأحداث والظروف...
وتعلَّمتُ الكثير من الأشياء في حياتي...
ولكن الشيء الوحيد الذي غيَّر حياتي بالكامل هو:


حفظ القرآن الكريم ....




قصة حدثت معي


إن سبب كتابة هذه المقالة هي تجربة مررتُ بها أثناء حفظي لكتاب الله تعالى.


فقد كنتُ أجلس مع القرآن طيلة الـ 24 ساعة، وحتى أثناء نومي كنتُ أترك الراديو


على إذاعة القرآن الكريم فأستمع إليها وأنا نائم،


طبعاً وقتها لم أكن أدرك أن هنالك طريقة حديثة للتعلم أثناء النوم!


وبعد عدة أشهر بدأتُ ألاحظ أن هنالك تغيراً كبيراً في داخلي،


فكنتُ أحس وكأن كل خلية من خلايا دماغي تهتز وتتجاوب مع صوت


القرآن الذي كنتُ أسمعه، فقد كنتُ أحفظ القرآن بطريقة الاستماع


إلى مقرئ وتكرار السورة مرات كثيرة لأجد أنها تنطبع في ذاكرتي بسهولة.


لقد كنتُ أقول وقتها لصديق لي إن الاستماع إلى القرآن يعيد برمجة خلايا الدماغ


بشكل كامل!




حدث هذا معي منذ عشرين عاماً، ولكنني فوجئت عندما كنتُ أقرأ


منذ أيام فقط محاولات العلماء في شفاء الكثير من الأمراض المستعصية


بواسطة إعادة برمجة خلايا الدماغ،


ويستخدمون الذبذبات الصوتية مثل الموسيقى!!


ولكن هذه النتائج بقيت محدودة حتى


الآن بسبب عدم قدرة الموسيقى على إحداث التأثير المطلوب في الخلايا.




وأحب أن أذكر لك أخي القارئ أن التغيرات التي حدثت لي شخصيآ


نتيجة الاستماع الطويل لآيات القرآن، كثيرة جداً، فقد أصبحتُ


أحس بالقوة أكثر من أي وقت مضى،


أصبحتُ أحس أن مناعة جسمي ازدادت بشكل كبير


، حتى شخصيتي تطورت كثيراً


في تعاملي مع الآخرين،


كذلك أيقظ القرآن بداخلي عنصر الإبداع،


وما هذه الأبحاث والمقالات التي أنتجها خلال وقت قصير إلا نتيجة قراءة القرآن!!


ويمكنني أن أخبرك عزيزي القارئ أن الاستماع إلى القرآن


بشكل مستمر يؤدي إلى زيادة قدرة الإنسان على الإبداع،


وهذا ما حدث معي، فقبل حفظ القرآن أذكر أنني كنتُ لا أُجيد


كتابة جملة بشكل صحيح، بينما الآن أقوم بكتابة بحث علمي خلال يوم أو يومين فقط!


إذن فوائد الاستماع إلى القرآن لا تقتصر على الشفاء من الأمراض،


إنما تساعد على تطوير الشخصية وتحسين التواصل مع الآخرين،


بالإضافة إلى زيادة القدرة على الإبداع والإتيان بأفكار جديدة.




وهذا الكلام عن تجربة حدثت معي، وتستطيع أخي


القارئ أن تجرب بنفسك وستحصل على نتائج مذهلة.


حقائق علمية


في عام 1839 اكتشف العالم "هنريك ويليام دوف"


أن الدماغ يتأثر إيجابياً أو سلبياً لدى تعريضه لترددات صوتية


محددة. فعندما قام بتعريض الأذن إلى ترددات صوتية متنوعة


وجد أن خلايا الدماغ تتجاوب مع هذه الترددات.


ثم تبين للعلماء أن خلايا الدماغ في حالة اهتزاز دائم طيلة فترة حياتها،


وتهتز كل خلية بنظام محدد وتتأثر بالخلايا من حولها.


إن الأحداث التي يمر بها الإنسان تترك أثرها على خلايا الدماغ،


حيث نلاحظ أن أي حدث سيء يؤدي إلى خلل في النظام الاهتزازي للخلايا.








الآعجاز العلمي هنا هو أن


الخلية العصبية من الدماغ تكون في حالة اهتزاز دائم،


هذه الخلية تحوي برنامجاً معقداً تتفاعل من



خلاله مع بلايين الخلايا



من حولها بتنسيق مذهل يشهد على عظمة الخالق تبارك وتعالى،



وإن أي مشكلة نفسية سوف تسبب خللاً في هذا البرنامج مما


ينقص مناعة الخلايا وسهولة هجوم المرض عليها.






فهنالك ترددات تجعل خلايا الدماغ تهتز بشكل حيوي ونشيط وإيجابي


، وتزيد من الطاقة الإيجابية للخلايا، وهنالك ترددات أخرى تجعل الخلايا


تتأذى وقد تسبب لها الموت!


ولذلك فإن الترددات الصحيحة هي التي تشغل بال العلماء اليوم،


كيف يمكنهم معرفة ما يناسب الدماغ من ترددات صوتية؟





يقوم كثير من المعالجين اليوم باستخدام الذبذبات الصوتية لعلاج
]أمراض السرطان والأمراض المزمنة التي عجز عنها الطب


، كذلك وجدوا فوائد كثيرة لعلاج الأمراض النفسية مثل الفصام


والقلق ومشاكل النوم، وكذلك لعلاج العادات السيئة مثل


التدخين والإدمان على المخدرات وغير ذلك.


ما هو العلاج؟


إن أفضل علاج لجميع الأمراض هو القرآن، وهذا الكلام نتج عن تجربة طويلة،


ولكن يمكنني أن أستشهد بكثير من الحالات التي شُفيت بسبب العلاج بالقرآن بعد


أن استعصت على الطب. لأن الشيء الذي تؤثر به تلاوة القرآن والاستماع


إلى الآيات الكريمة هو أنها تعيد التوازن إلى الخلايا،


وتزيد من قدرتها على القيام بعملها الأساسي بشكل ممتاز.



ففي داخل كل خلية نظام اهتزازي أودعه الله لتقوم بعملها، فالخلايا لا تفقه لغة


الكلام ولكنها تتعامل بالذبذبات والاهتزازات تماماً مثل جهاز الهاتف الجوال


الذي يستقبل الموجات ة ويتعامل معها، ثم يقوم بإرسال موجات أخرى،


وهكذا الخلايا في داخل كل خلية جهاز جوال شديد التعقيد،





وتصور أخي الحبيب آلاف الملايين من خلايا دماغك تهتز معاً


بتناسق لا يمكن لبشر أن يفهمه أو يدركه أو يقلده،


ولو اختلت خلية واحدة فقط سيؤدي ذلك إلى خلل في الجسم كله!


كل ذلك أعطاه الله لك لتحمده سبحانه وتعالى، فهل نحن نقدر هذه النعمة العظيمة؟

الآيات القرآنية تحمل الشفاء!








يقول العلماء اليوم وفق أحدث الاكتشافات إن أي مرض لا بد أنه



يحدث تغيراً في برمجة الخلايا، فكل خلية تسير وفق



برنامج محدد منذ أن خلقها الله وحتى تموت،





فإذا حدث خلل نفسي أو فيزيائي، فإن هذا الخلل يسبب



فوضى في النظام الاهتزازي للخلية،



وبالتالي ينشأ عن ذلك خلل في البرنامج الخلوي.



ولعلاج ذلك المرض لا بد من تصحيح هذا البرنامج بأي طريقة ممكنة.



وقد لاحظتُ أثناء تأملي لآيات القرآن وجود نظام رقمي دقيق



تحمله آيات القرآن، ولكن لغة الأرقام ليست هي الوحيدة التي تحملها الآيات





إنما تحمل هذه الآيات أشبه ما يمكن أن نسميه "برامج



أو بيانات" وهذه البيانات تستطيع التعامل مع الخلايا،



أي أن القرآن يحوي لغة الخلايا!!



وقد يظن القارئ أن هذا الكلام غير علمي،






ولكنني وجدت الكثير من الآيات التي تؤكد أن آيات القرآن



تحمل بيانات كثيرة، تماماً مثل موجة الراديو التي هي عبارة عن



موجة عادية ولكنهم يحمّلون عليها معلومات وأصوات وموسيقى وغير ذلك.



يقول تعالى:



(وَلَوْ أَنَّ قُرْآَنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ



أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا) [الرعد: 31].





لو تأملنا هذه الآية بشيء من التعمق يمكن أن نتساءل:



كيف يمكن للقرآن أن يسير الجبال، أو يقطّع الأرض أي يمزقها، أو يكلم الموتى؟



إذن البيانات التي تخاطب الموتى وتفهم لغتهم موجودة في القرآن



إلا أن الأمر لله تعالى ولا يطلع عليه إلا من يشاء من عباده.



والسؤال: الكتاب الذي يتميز بهذه القوى الخارقة،



ألا يستطيع شفاء مخلوق ضعيف من المرض؟؟





ولذلك فإن الله تعالى عندما يخبرنا أن القرآن شفاء فهذا يعني



أنه يحمل البيانات والبرامج الكافية لعلاج الخلايا المتضررة



في الجسم، بل لعلاج ما عجز الأطباء عن شفائه.



أسهل علاج لجميع الأمراض وبين ايدينا فهلا انتفعنا به!!!!!!



أخي القارئ! أقول لك وبثقة تامة وعن تجربة،



يمكنك بتغيير بسيط في حياتك أن تحصل على نتائج كبيرة جداً



وغير متوقعة وقد تغير حياتك بالكامل كما غير حياتي من قبلك.



الإجراء المطلوب هو أن...



تستمع للقرآن قدر المستطاع



صباحاً وظهراً ومساءً وأنت نائم، وحين تستيقظ وقبل النوم، وفي كل أوقاتك.





إن سماع القرآن لن يكلفك سوى
أن يكون لديك أي وسيلة للاستماع



حيث تقوم بالاستماع فقط لأي شيء تصادفه من آيات القرآن




إن صوت القرآن هو عبارة عن أمواج صوتية لها تردد محدد،
وطول موجة محدد،




وهذه الأمواج تنشر حقولاً اهتزازية تؤثر على خلايا الدماغ
وتحقق إعادة التوازن



لها، مما يمنحها مناعة كبيرة في مقاومة الأمراض
بما فيها السرطان،



إذ أن السرطان ما هو إلا خلل في عمل الخلايا،








والتأثير بسماع القرآن على هذه الخلايا يعيد برمجتها من جديد،




فتخيلوا وكأننا أمام كمبيوتر مليء بالفيروسات ثم قمنا بعملية




"فرمتة" وإدخال برامج جديدة فيصبح أداؤه عاليا،



هذا يتعلق ببرامجنا بنا نحن



البشر فكيف بالبرامج التي



يحملها كلام خالق البشر سبحانه وتعالى؟






التأثير المذهل لسماع القرآن



إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:



- زيادة في مناعة الجسم.



- زيادة في القدرة على الإبداع.



- زيادة القدرة على التركيز.



- علاج أمراض مزمنة ومستعصية.



- تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.



- الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.



- علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.



- القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.



- سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق.



- تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.



- علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.



- تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام.



- وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.



- تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.






أخي القارئ:



إن هذه الأشياء حدثت معي وقد كنتُ ذات يوم مدخناً ولا أتصور نفسي



أني أترك الدخان، ولكنني بعد مداومة سماع القرآن وجدتُ نفسي



أترك الدخان دون أي جهد،



بل إنني أستغرب كيف تغيرت حياتي كلها ولماذا؟



ولكنني بعدما قرأتُ أساليب حديثة للعلاج ومنها العلاج بالصوت



والذبذبات الصوتية عرفتُ سرّ التغير الكبير في حياتي،



ألا وهو سماع القرآن،



لأنني ببساطة لم أقم بأي شيء آخر سوى الاستماع المستمر للقرآن الكريم.



وأختم هذا البحث الإيماني بحقيقة لمستها وعشتها وهي أنك مهما



أعطيت من وقتك للقرآن فلن ينقص هذا الوقت!



بل على العكس ستكتشف دائماً أن لديك زيادة في الوقت،



وإذا كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يقول:



ما نقص مال من صدقة، فإنه يمكننا القول:



ما نقص وقت من سماع قرآن،



أي أننا لو أنفقنا كل وقتنا على سماع القرآن فسوف نجد أن الله سيبارك لنا



في هذا الوقت وسيهيئ لنا أعمال الخير وسيوفر علينا الكثير



من ضياع الوقت والمشاكل، بل سوف تجد أن العمل الذي



كان يستغرق معك عدة أيام لتحقيقه، سوف تجد بعد مداومة سماع



القرآن أن نفس العمل سيتحقق في دقائق معدودة!!



نسأل الله تعالى أن يجعل القرآن شفاء لما في صدورنا ونوراً



لنا في الدنيا والآخرة ولنفرح برحمة الله وفضله أن منّ



علينا بكتاب كله شفاء ورحمة وخاطبنا فقال



(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا



فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ *



قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) [يونس: 57-58].






وسؤالي: أليس الأجدر بنا ونحن أصحاب أعظم كتاب على
وجه الأرض أن نستفيد
من هذا الكتاب العظيم فنستمع إليه كل يوم ولو لمدة ساعة؟




لنتأمل هذه الآية العظيمة
والتي تتحدث عن تأثير القرآن على أولئك الذين يخافون الله ويمكنك
أن تطبق هذه الآية على نفسك لتختبر درجة خشيتك لله تعالى:
(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ
يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) [ الزمر: 23].








لذلك نصيحتي لكل أخ وأخت:

استمعوا إلى هذا القرآن قدر المستطاع، فكلما سمعت أكثر تأثر قلبك
ودماغك أكثر حتى تصل إلى درجة لا تعاني معها من أي مرض،
بل إن المرض يكون بمثابة تطهير لك من الذنوب ويساعدك على الاستماع أكثر إلى القرآن.






أنتهى كلام الباحث بالآعجاز العلمي للقرآن الكريم الدكتور عبد الدائم الكحيل



ولكن كلامنا لم ينتهي معكم




للأسف كثيرآ مانسمع بالآعجاز العلمي للقرأن الكريم ولكن

لم نقرأ منها سوى العناوين وبعد أطلاعي على مواضيع احد الباحثين
حبيت أنقل لكم بعض من هذه الكنوز الآعجازيه
الكتاب العظيم الذي وللأسف تمر الشهور لدى البعض ولا يقرأ منه أيه واحده
هجر للقرأن في حياتنا يشمل التلاوة والتدبر والحفظ والآهم العمل ماجاء به
وأتمنى من خلال هذا الملف أن نرتقي بأنفسنا في هذا الجانب
وأرجو منكم القراءة الجاده للموضوع وليس الآطلاع فقط



إذاً نحن فعلاً هنا أمام فرصة لا تعوض،والقرأن الكريم كنز بين أيدينا
وماهذه البحوث والآعجازات الا جزء يسيرلكي ندرك عظمة هذا الكتاب الرباني
فالعيش مع القرأن الكريم سيغني او قاتنا ببركتها وسيحقق لنا
مالم نطمح لتحقيقه على كافة الآصعده ولكن
أكملوا معي باقي الموضوع ليكون لنا حديثآ أخر




فكما أن للشمس أشعه تصح بها الأبدان ،



فإن لتلاوة القرآن وأياته أشعة تخترق القلب



فتضيئه بالإيمان وتصلح ما به من عيوب وآفات





أنقل لكم مقتطفات مهمه قبل البدء بحديثنا معكم..
فالعلاج بالقرآن موضوع متشعب ورائع ومفيد وبنفس
الوقت هو موضوع ممتع...يقول الباحث بالآعجاز العلمي
قمت بتجربة خلال ثلاث سنوات تقريباً،



كنت أستمع إلى القرآن كل يوم
لا يقل عن عشر ساعات، وقد هيأ الله تعالى لي هذه
الظروف في ذلك الوقت لحفظ القرآن وتأمله والاستماع إليه كل يوم
لفترات طويلة. وبعد أن مضى عدة أشهر لاحظت شيئاً غريباً فقد
كان لدي بعض ...








الأمراض المزمنة التي كنت أعاني منها

بشكل دائم، مثل الإمساك، ومثل بعض الآلام في الكتف.. وأشياء أخرى..
فوجئت بأن هذه الأمراض اختفت بشكل مفاجئ لم يعد لها أي أثر.








هنالك شيء آخر،

أنني كنت عندما أقرأ صفحة من كتاب، لا أستطيع
أن أستوعب هذه الصفحة من المرة الأولى، فكنت أعيد القراءة عدة مرات
وأحياناً لا أفهم شيئاً، وفوجئت بعد حفظي للقرآن واستماعي له
لساعات طويلة، أنني عندما أفتح أي كتاب من أي علم كان،
أستطيع أن أستوعبه بسهولة وأستنبط، أي أن القرآن يعطيك
زيادة في القدرة على الاستيعاب وتطوير المدارك والإبداع أيضاً.
إن هذه الاستنباطات وهذه الاكتشافات التي منَّ الله بها علينا
إنها ببركة القرآن فقط، ليس هنالك أي عوامل أخرى،










أن القرآن شفاء لكل داء،

وأن الله تعالى جعل في آيات كتابه لغة
عجيبة تفهمها الخلايا ولذلك قال تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ)
فهذه الآية تدل على أن الله قد أودع في آياته حياة لنا،









ففي كل آية من آيات القرآن أودع الله جل جلاله لغة خفية

تؤثر على المرض فتذهبه بإذن الله تعالى، وهذه النتيجة
مؤكدة ولكننا نجهل هذه اللغة الشفائية التي أودعها الله في
آيات كتابه، لذلك علينا أن نجتهد في تلاوة الآيات
ونوقن بأننا سنُشفى بإذن الله تعالى،
واليقين بالشفاء يمثل نصف الشفاء أو أكثر.









سبحان الله


فالخلية المصابة والمتضررة
والتي أصبحت خاملة ومصابة بالأمراض، فإن كلام الله تعالى إذا
وقع عليها تنشَّطت وعادت إليها الحياة من جديد وأصبحت أكثر قدرة
على مقاومة الأمراض،








ليس هنالك مؤثر آخر إلا القرآن الكريم.



ولذلك أنا أنصح كل إنسان يريد أن يصبح مبدعاً أن يقرأ القرآن.
كل إنسان يحب أن يحمل في عقله أضخم موسوعة
علمية على الإطلاق فليحفظ القرآن.
وكل إنسان يعاني من أمراض سواء كانت نفسيه
أو جسدية فعليه أن يستمع إلى القرآن لأكبر عدد ممكن من الساعات.
وكل إنسان يريد أن ينجح في حياته أو في عمله فليحفظ هذا القرآن.
وكل إنسان يريد أن يحصل على لغة عربية سليمة ويريد
أن يمتلك تأثيراً مذهلاً على الآخرين، فعليه أن يقرأ هذا القرآن ويحفظه ويعمل به أيضاً.
ففي كل آية من آيات هذا القرآن نجد أن الله تبارك وتعالى أودع قوة شفائية،
ولكن هذا لا يعني أن نترك وسائل الطب والعلاج الحديث،
بل نستفيد منها ولكن أولاً نلجأ إلى كتاب الله تبارك وتعالى
ثم نلجأ إلى بقية الوسائل المتاحة
ومن المستحسن أن ندمج بينها. يقول تبارك وتعالى مخاطباً الناس جميعاً:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)

قال تعالى..

﴿أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن
مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ (الأنعام: 122).




في زحمة الحياة، والجري وراء السراب،
والسباق الرهيب من أجل المادة،



قد يغفل الإنسان عن سر وجوده، والغاية التي خلق من أجلها،
مع أن المطلوب دائمًا اليقظة الإيمانية التي تحول بين القلب والمؤثرات المادية
وتعطل دوره في قيادة الإنسان إلى الله.




لقد كان الأولون يقرءون القرآن، فيرتقون إلى مستواه،



أما نحن فنقرأ القرآن فنشده إلى مستوانا، وهذا ظلم بيِّن لمنهج الله،



ولقد تلقى الجيل الأول من المسلمين هذا الدستور، فصاغوا حياتهم على أساسه،
وأخذوه على أنه تعاليم وتوجيهات للتنفيذ والتطبيق والعمل،



فكان الفتح الجديد للعالم،
وكانت الحضارة الجديدة التي أنعشت الإنسانية، وارتقت بها،
وتمت المعجزة؛ لأن الأمة الإسلامية كانت في مستوى المنهج الرباني،
في الفهم، والالتزام، والصدق، والإخلاص.



أن القرآن الذي بين أيدينا هو القرآن الذي كان مع الصحابة،
وهو الذي صنع منهم هذا الجيل الفريد.. فما الذي تغير؟!








لماذا لم يعُد القرآن ينتج مثل هذه النماذج؟!

هل فقد مفعوله؟ حاشاه أن يكون كذلك، وهو المعجزة الخالدة إلى يوم القيامة.



إذن فالخلل فينا نحن،
فمع وجود المصاحف في كل بيت،
وما تبثه الإذاعات ليل نهار من آيات القرآن،
ومع وجود عشرات بل مئات الآلاف من الحفَّاظ على مستوى الأمة
وبصورة لم تكن موجودةً في العصر الأول،



إلا أن الأمة لم تجنِ ثمارًا حقيقيةً لهذا الاهتمام بالقرآن لماذا؟!







هنا دليل بسيط اتمنى قراءته


اليوم نقرأ القرأن ونتلوه ولكنه للأسف لا
يتجاوز اللسان الذي يتحرك



دائما نقلب موازين الحياة مع العلم ان الحياة
مستمرة ولا يتغير فيها سوى البشر
دائما نلوم الحياة والزمن بامورنا وباخطائنا مع العلم ان لنا عقل للتفكير





ودليل ذلك من الواقع نقرأ هذه الآيه...




قال الله تعالى في سورة لقمان :
" ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ))
وقال تعالى : { واستفزز من استطعت منهم بصوتك واجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } الإسراء :63،64




ولكن هل طبقناها في حياتنا!!!!!



طبعآ لا والدليل
نجد ان الموسيقى هي أساس كل
برنامج كان أسري أو اجتماعي أذاعي أو تلفزيوني
نفتح الآذاعه موسيقى!!!
نفتح التلفزيون موسيقى!!!!




أين تطبيق أمر الله من خلال أياته الكريمه في حياتنا!!




ذلك كان مثالآ لجزء يسير من كثير لم يتم التعامل به من ناحية تطبيق أوامر الله ونواهيه من خلال الكتاب العظيم!!




فبركة القرآ ن الحقيقه تكمن في تطبيق معانيه في حياتنا!



إن نصوص القرآن واضحةٌ في أهمية تدبره عند قراءته أو الاستماع إليه؛
ليكون التدبر وسيلةً للفهم والتأثر ثم العمل،
يقول تعالى: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (29)﴾ (ص)، وقوله تعالى: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)﴾




أخواتي


كل من له عقل يدبر به أمور حياته ويميز به
بين النافع والضار قادر على تدبر القرآن.



من منا لاترغبُ في أن تحيا مع كتاب الله تدبُّرا وقراءة وتأمُّلا ..
لا آياتٍ تتلى بسرعه لا تُجاوز دفتيِّ المصحف ..
فكيف نريد للقرآن ان يغير مابأنفسنا ونحن
اقتصر اهتمامُنا بالقرآن على لفظه، دون أن يصحب ذلك تعلّم معانيه،



مما جعل الواحد منا يسرح في أودية الدنيا وهو يقرأ القرآن،
ويفاجأ بانتهاء السورة ليبدأ في غيرها، ويبدأ في السرحان مرةً
أخرى دون أن يجد حرجًا في ذلك،



بل إنه في الغالب ما يكون سعيدًا، وفرحًا بما أنجزه من قراءة كمًّا لا كيفًا!!
نُدير مؤشر المذياع على صوت قارئ القرآن ثم نتركه يرتل
الآيات ويخاطب بها الجدران ثم ينصرف كل منا إلى ما يشغله!!






ومثال حي من الواقع لنساء المسلمين اليوم ومعركة الحجاب






لما أنزل الله تعالى { وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} (31) سورة النــور.


قمن إلى مروطهن فشققنها ثم اختمرن بها "
.أي غطين رؤوسهن ووجوههن .
هكذا استجابت المسلمات لأمر الله ،
إن أوامر الله لا تقبل النقاش عندهن، إن أوامر الله لا تخضع للخيرة ،
إنها أوامر العزيز الجبار لا ينبغي أن ترد ، ولا ينبغي أن ترفض.







بالله عليكم ...

كم من امرأة قرأت هذه الآيات وقد تخلفت عن تنفيذ هذا الحكم ؟
كم من متبرجة مرت عليها ولم تحرك عندها العزيمة على التوبة والتصحيح ؟
والعجب الآكبر مازلنا نسال ونتسائل عن حكم تغطية الوجه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!






هذا التعامل الشكلي مع القرآن أدى إلى عدم الانتفاع الحقيقي به،
فماذا كانت النتيجة؟!



توقفت المعجزة القرآنية- أو كادت- عن إحداث التغيير الحقيقي في النفوس،
لتزداد الفجوة بين الواجب والواقع، والقول والفعل،



تغيرت اهتماماتنا، وازداد حبُّنا للدنيا وتعلُّقنا بها،
فجرَت علينا سنةُ الله عز وجل:
﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا
مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (53)﴾ (الأنفال).






وقـــــفة هـــــــامه
للقرآن تأثيرٌ عجيبٌ في نفس مَن يحسن استقباله
والتعامل معه على حقيقته ككتاب هداية وشفاء،
فمِن شأنه أن يُحدث انقلابًا جذريًّا شاملاً في شخصيته،
فيُعيد صياغتَها وتشكيلَها من جديد على النحو الذي يحبه الله ويرضاه،




إنه لأمرٌ عجيبٌ يشهد بقدرات هذا الكتاب على إحداث التغيير
الجذري في النفوس- أي نفوس- وإلا فمَن يصدق أن أمةً تعيش في
الصحراء حفاةً عراةً فقراءَ، بلا مقوماتٍ تُذكر،
لا توضع في حسابات القوى الكبرى آنذاك،
فيأتي القرآن ليغيِّرَها ويُعيدَ صياغةَ شخصيتها وكيانها من جديد،
ويرفع هامات أبنائها إلى السماء، ويربط قلوبَهم بالله؛
سنوات معدودات، كانت كفيلة بإحداث هذا التغيير الجذري.
. فماذا كانت النتيجة؟!
تحقق الوعد الذي وعد الله به عباده إذ قاموا بتغيير ما بأنفسهم،
كما قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ﴾)،






أذآ فلنبدأ من هنا




آنَ أوانُ العودة الحقيقية إلى القرآن، فنقبل على مأدبته،
ونعطي له عقولنا وقلوبنا، ونترك له أنفسنا..
آن الأوان لكي نبدأ عملية التغيير الحقيقية في ذواتنا حتى يتحقَّق موعودُ الله لنا
، ولنعلم جميعًا أن أيَّ بداية أخرى تتجاوز القرآن لن تأتي بالثمار المطلوبة،
ولِمَ لا والقرآن هو الدواءُ الربانيُّ الذي أنزله الله- عز وجل-
ليشفي به الإنسان من أمراضه، ويعيد به العافية إلى قلبه قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (57)

بصراحة قرأت الموضوع في أحد المنتديات وأعجبني وأستفدت منه وحبيت أنقله لكم حتى تستفيدوا.........












 

ملكة الشوق

New member
إنضم
26 فبراير 2007
المشاركات
464
عند قراءة هذا الموضوع يعجز الواحد عن الكلام

إلا عن كلمة سبحان الله :in_love:
 
أعلى