نسمة ورد
New member
- إنضم
- 30 مارس 2010
- المشاركات
- 69
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اود من اخواتي الاداريات والعضوات في المنتدى ان يتقبلن ما اود ايصاله الى بنات جنسي من اسداء النصح والتحذير من الخطر الآتي وللامانةالعلمية الموضوع من كتاب اعجني استفدت منه واحببت ان يعم الخير وان تعم الفائدة لاخواتي المسلمات سائلة المولى عزوجل ان ينال الموضوع استحسان الجميع وقد اخترت منه مقتطات ومؤلف هذا الكتيب هو الاستاذ محمد بن لطفي الصباغ ......
وارجو ان اكون قد وفقت في اختيار الركن المناسب للموضوع
واحب ايضا من اخواتي العزيزات ان يتجا وبن معي في كتابة الردود والانتقاد الايجابي للعلم بأني لاول مرة اتطرق للكتابة عن موضوع حساس كهذا فكن معي ولا تكن علي ولا تخذلوني بالله
فالتاليف والكتابة راودني طوال حياتي ....شكلي طوووولت وهذرت زيادة عن اللازم. السموحة......:33:
وارجو ان اكون قد وفقت في اختيار الركن المناسب للموضوع
واحب ايضا من اخواتي العزيزات ان يتجا وبن معي في كتابة الردود والانتقاد الايجابي للعلم بأني لاول مرة اتطرق للكتابة عن موضوع حساس كهذا فكن معي ولا تكن علي ولا تخذلوني بالله
فالتاليف والكتابة راودني طوال حياتي ....شكلي طوووولت وهذرت زيادة عن اللازم. السموحة......:33:
بسم الله الرحمن الرحيم
ياايها الذين آمنوا قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة..صدق الله العظيم
نظرا لاهمية الموضوع خاصة في ايامنا هذه التي صارت الفتن فيها كظلمة الليل البهيم ولما كانت المراة نقطة الارتكاز وعضلة القلب في وسط المجتمع لان وضع المرأةيدل على طبيعة الأمة
فمظهرها ومعاملتها يبرزان هوية المجتمع ويقرران مصير ومستقبل الأمة....
والكيد الذي يكاد للمسلمين موكول الى المرأةلافسادها واخراجهاالى ميدان الفتنة والابتذال وهي الخاسرة في النهاية
في هذه المؤامرة القذرة
ولما كانت الخلوة منبع الاستهتار والاختلاط بالأجانب واعني بهم غير المحارم و من هم خارج نطاق القرابة ايضا
فهذا الاختلاط حرااام في ديننا والاختلاط والاستهتار بين الرجال والنساء من عوامل الهدم لاخلاق أمتنا الاجتماعية والاسرية ومدعاة لغضب الله تعالىوعذابه ولقد حرم الاسلام ذلك تحريما قاطعابغض النظر عن المتوى الخلقي للر جل والمرأة ولو كانت بين أصلح الناس وبين اية امرأة اجنبية .
ومن أمثلة ذلكاستقبال المأة لصديق زوجها في حال غيابه
والجلوس معهبقصد مؤانسته والتبسط معه في القول وممازحته وما الى ذلك.......والذهاب الى طبيب رجل بالرغم من وجود الطبيبة المسلمة الكفء وكشف ذلك الطبيب بحكم مهنته عن مواضع جسدها .. وايضا في الجلسات العائلية وما ادراك ما الجلسات العائلية .. النساء في أتم زينة وقد ألغي الحجاب وأظهرت المفاتن وتبادل الاحاديث المبتذلة والمزاح الهابط والنكات اللاذعة ومنها الى التعريض بأمور خاصة مما لا يجيزه الدين ولا الفطرة السليمة وكل ذلك يؤدي الى تعريض كيان الأسرة الى الانهيار الهالك..وسبب في تبديل الود بين الزوجين الى تنافر بينهما وتحول جو البيت الى من ود وثقة الى خصام واتهامات ومن ثم الى شتات الاسرة وصولا الى أسوأ مصير الا وهو الطلاق والضحية هم الأبناء الأبرياء.
ويقول الدكتور مصطفى السباعي ونقلا عن دائرة معارف القرن التاسع عشر قولها : كانت النساء عند الرومان محبات للعمل كمحبة الرجال له كتدبير المنزل وغزل الصوف ثم دعاهم بعد ذلك داعي اللهو والترف الى اخراج النساء من خدورهن ليحضرنمجالس الأنس فخرجن كخروج الفؤادمن بين الأضلع فتمكن الذي في قلبه مرض من اتلاف أخلاقهن وتدنيس طهارتهن وهتك حياتهن حتى صار صوت في تعيين رجال السياسة وخلعهم فلم تلبث دولة الرومان على تلك حتى جاءها
الخراب من حيث تدري ولا تدري ........وسوف أكمل ان راق لكن ا لموضوع ولقي الاستحسان منكن ....وارجو منكن الدعاء الصالح........
ياايها الذين آمنوا قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة..صدق الله العظيم
نظرا لاهمية الموضوع خاصة في ايامنا هذه التي صارت الفتن فيها كظلمة الليل البهيم ولما كانت المراة نقطة الارتكاز وعضلة القلب في وسط المجتمع لان وضع المرأةيدل على طبيعة الأمة
فمظهرها ومعاملتها يبرزان هوية المجتمع ويقرران مصير ومستقبل الأمة....
والكيد الذي يكاد للمسلمين موكول الى المرأةلافسادها واخراجهاالى ميدان الفتنة والابتذال وهي الخاسرة في النهاية
في هذه المؤامرة القذرة
ولما كانت الخلوة منبع الاستهتار والاختلاط بالأجانب واعني بهم غير المحارم و من هم خارج نطاق القرابة ايضا
فهذا الاختلاط حرااام في ديننا والاختلاط والاستهتار بين الرجال والنساء من عوامل الهدم لاخلاق أمتنا الاجتماعية والاسرية ومدعاة لغضب الله تعالىوعذابه ولقد حرم الاسلام ذلك تحريما قاطعابغض النظر عن المتوى الخلقي للر جل والمرأة ولو كانت بين أصلح الناس وبين اية امرأة اجنبية .
ومن أمثلة ذلكاستقبال المأة لصديق زوجها في حال غيابه
والجلوس معهبقصد مؤانسته والتبسط معه في القول وممازحته وما الى ذلك.......والذهاب الى طبيب رجل بالرغم من وجود الطبيبة المسلمة الكفء وكشف ذلك الطبيب بحكم مهنته عن مواضع جسدها .. وايضا في الجلسات العائلية وما ادراك ما الجلسات العائلية .. النساء في أتم زينة وقد ألغي الحجاب وأظهرت المفاتن وتبادل الاحاديث المبتذلة والمزاح الهابط والنكات اللاذعة ومنها الى التعريض بأمور خاصة مما لا يجيزه الدين ولا الفطرة السليمة وكل ذلك يؤدي الى تعريض كيان الأسرة الى الانهيار الهالك..وسبب في تبديل الود بين الزوجين الى تنافر بينهما وتحول جو البيت الى من ود وثقة الى خصام واتهامات ومن ثم الى شتات الاسرة وصولا الى أسوأ مصير الا وهو الطلاق والضحية هم الأبناء الأبرياء.
ويقول الدكتور مصطفى السباعي ونقلا عن دائرة معارف القرن التاسع عشر قولها : كانت النساء عند الرومان محبات للعمل كمحبة الرجال له كتدبير المنزل وغزل الصوف ثم دعاهم بعد ذلك داعي اللهو والترف الى اخراج النساء من خدورهن ليحضرنمجالس الأنس فخرجن كخروج الفؤادمن بين الأضلع فتمكن الذي في قلبه مرض من اتلاف أخلاقهن وتدنيس طهارتهن وهتك حياتهن حتى صار صوت في تعيين رجال السياسة وخلعهم فلم تلبث دولة الرومان على تلك حتى جاءها
الخراب من حيث تدري ولا تدري ........وسوف أكمل ان راق لكن ا لموضوع ولقي الاستحسان منكن ....وارجو منكن الدعاء الصالح........
ك
.
.