مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

بنات الي تبي تعرف حكم مص ذكر الزوج تدخل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ارجوان22

New member
إنضم
15 مايو 2008
المشاركات
15
الاستمتاع بالفم في موضع العورة

السؤال : ما حكم استمتاع كل من الزوجين بفمه في عورة الآخر ؟ .

الحمد لله

للزوج أن يستمتع بزوجته كيفما شاء ويأتيها في مكان الولد من أيّ مكان شاء
كما
قال الله تعالى : (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى
شِئْتُمْ ) البقرة 223 .

ويحرم على الرجل في إتيان الزوجة أمران :

الأول : الوطء في الحيض ، كما قال تعالى : (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ
الْمَحِيضِ
قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا
تَقْرَبُوهُنَّ
حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمْ
اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ
الْمُتَطَهِّرِينَ
(222) سورة البقرة

الثاني : الوطء في الدّبر " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم
عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ مَلْعُونٌ مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا " . رواه أبو
داود
والإمام أحمد وصححه في صحيح الجامع 5889

ويجمع الأمرين المتقدّمَيْن حديث النبي صلى الله عليه وسلم " اتَّقِ
الدُّبُرَ
وَالْحَيْضَةَ " . رواه أحمد وأبو داود وهو في صحيح الجامع 1141

أما مسألة الاستمتاع بالفم في موضع العورة فإنه يُشترط فيه أمرين :

1- أن لا يكون ضارا

2- أن لا يؤدي إلى دخول النجاسة إلى الجوف



قال الشيخ عبد الرحمن البراك :

( ينبغي اجتنابه تنزهاً وترفعاً لما فيه من القذارة ومخالفة الفطرة ،
ولأنه
يفوّت على المرأة قضاء وطرها إذا اعتاده الرجل )

حكم ابتلاع مني الزوج

السؤال : ما حكم ابتلاع المرأة لمني زوجها ؟

الحمد لله

ابتلاع المرأة لمني زوجها حرام وذلك لعدة أمور :

الأول : أن فيه تعرضاً لدخول النجاسة إلى فم المرأة ، ولا يُأمن مع خروج
المني
أن يخرج شيء من النجاسة ، خصوصاً في أول المني كالمذي والودي النجسين ، أو
خروج
بعض البول في آخر تدفق المني ، والمظنة ههنا تنزل حكم ( المئنة ) أي
اليقين كما
يقول الفقهاء ، فيحرم من هذا الوجه ، والشرع قد جاء بسد الذرائع .

الثاني : ولو قيل عند بعض العلماء بأن " المني طاهر " إلا أنهم لا يجوزون
ابتلاعه استخباثاً واستقذاراً لقوله تعالى : ( ويحل لهم الطيبات ويحرم
عليهم
الخبائث ) سورة الأعراف 157 ونظير هذا أن القول الراجح عندهم هو طهارة
أبوال
مأكول اللحم من الحيوانات ، إلا أنه من قال بذلك يمنع من أكل أو شرب روث
وأبوال
مأكول اللحم من الحيوانات ويعللون ذلك بالاستخباث ، ويجيزونه في حالة
الضروة
للمريض .

واستخباث العرب والمسلمين يُرجع إليه إذا لم ينص في الشرع على خبث ذلك ،
وليس
في عرف العرب ولا أهل الإسلام منذ القديم أن تفعل المرأة ذلك مع زوجها ،
والعادة محكمة كما يقول الأصوليون ، فيحرم من هذا الوجه أيضاً .

الثالث : أن فيه تشبهاً بالكفرة وأهل المجون وأهل الزنا الذين لا همَّ لهم
إلا
التلذذ بالشهوات ، وموافقة للحيوانات ، بل إن بعض الحيوانات تترفع عن
الاقتراب
من فرج الذكر إذا أتاها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من تشبه بقوم
فهو
منهم ) رواه أحمد وغيره بسند جيد .

ولم يكن معروفاً عند أهل الإسلام أنه إذا أتى الرجل زوجته فإنها تبتلع
منيه ،
ولم يعرف فيهم إلا عندما تشبه بعض أهل الإسلام باليهود والنصارى والشاذين
منهم ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة
بالقذة قالوا : اليهود والنصارى . قال : فمن القوم إذاً ؟ ) رواه الشيخان
.

وقال تعالى : ( أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ) فتباً لعبد
يتشبه
بمن هو أضل من الأنعام ‍‍‍‍‍! !

فيحرم من هذا الوجه أيضاً فإن التشبه بهم واضح وجلي ، وما انتشر هذا في
أهل
الإسلام إلا مع انتشار الأفلام الإباحية التي تصور الزناة الفجرة وهم
يقضون
فواحشهم بصورة تترفع عنها الحيوانات ، فكيف بأهل الفطرة والعفة والنظافة
؟‍!
والله أعلم .

حكم مص الذكر
ما حكم مص الذكر ؟

الجواب :

وأما طلب زوجها هذا الفعل وهو مصّ ذكره فلا تجيبه لذلك لأنّ هذه دناءة
تنافي
المروءة ، نعم لو دعاها لتقبيل ذكره فلا حرج في هذا .



Islam Q&A

www.islam-qa.com
--------------------------------------------------------
 
إنضم
3 مايو 2008
المشاركات
95
اختي اشكرك على مجهودك وجعله الله في ميزان حسناتك
انت جئت باقوال وفتاوي لعلماء اجلاء نحترمهم ونقدرهم
ولكن هناك علماء اخرين ايضا لهم مكانتهم العلمية لهم اراء اخرى
والاراء بشكل عام فيما يتعلق بهذا الموضوع تتفاوت
فمنهم من يحرم كما ذكرتِ ،،، ومنهم من يعتبر الامر مكروه
ومنهم من يقول حلال طالما انه ضمن القاعدة العامة التي ذكرتها في بداية حديثك وهي تحريم اتيان الدبر والحيض
واخيرا من العلماء من سكت عن ذلك وانا بنفسي سمعت سؤال حول هذا الموضوع في اذاعة القرأن الكريم تم توجيهه لاحد العلماء المعروفين نسيت اسمه فرفض الاجابة ،،،، واظنه لو كان مقتنعا بحرمة ذلك لقالها مباشرة اذا لا يعقل لعالم ان يعلم بحرمة شيء ويكتم ذلك.
اذا الامر فيه خلاف ولا يمكن تعميم رأي واحد وتجاهل الاراء الاخرى
 
إنضم
29 أبريل 2008
المشاركات
431
الامر فيه خلاف ولا يمكن تعميم رأي واحد وتجاهل الاراء الاخرى

شكرا جزيلا لك
افادك الله
 

برده

New member
إنضم
26 مايو 2008
المشاركات
1,145
جزاك الله خيرا اختي الكريمه

وأنا من مؤيدي هذا الرأي
 

لبلوشيه

New member
إنضم
9 مايو 2008
المشاركات
82
جزاك الله خير والله هذا الموضوع يعتمد على نفسية الشخص ومدى تقبله لهذه الحركات أونفوره منها
 

ارجوان22

New member
إنضم
15 مايو 2008
المشاركات
15
مشكورات حبيباتي على المرور
لكن حبيت اقول اننا ماعرفا هالشي الا من الافلام الغربيه للاسف
فلماذا لانتبع نهج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ففيه حفظ لكرامه المراه وفيه حفظ للصحه
وفيه خير كثير لانعلمه ففيه السعاده الابديه000
 
إنضم
3 مايو 2008
المشاركات
95
مشكورات حبيباتي على المرور
لكن حبيت اقول اننا ماعرفا هالشي الا من الافلام الغربيه للاسف
فلماذا لانتبع نهج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ففيه حفظ لكرامه المراه وفيه حفظ للصحه
وفيه خير كثير لانعلمه ففيه السعاده الابديه000
صدقت اختي ارجوان فليس افضل ولا اروع من نهج الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكن لو تلاحظي معي ان السنة النبوية لم تتطرق بشكل تفصيلي الى المباح في العملية الجنسية كالاوضاع الجنسية مثلا لان المباح كثير بحيث لا يمكن حصره وهو الاساس ولانها كعادتها السنة النبوية لا تقيد المسلمين في حدود المباح وانما ركزت على المحظورات لانها معدودة ومحدودة بامرين وهما اتقاء الحيض والدبر

فعلى سبيل المثال اوضاع الجماع تعد بالعشرات فهل رأيت شيئا في السنة النبوية يتحدث عن الاوضاع الجنسية كوضع الفارسة مثلا، او الوضع الوقافي ،،،، ربما هو وضع واحد تحدثت عنه السنة النبوية وهو ما يسمى بالوضع الفرنسي الان عندما فعله احد الصحابة فظن انه فعل حرام فسأل الرسول صلى الله عليه وسلم فاجازه طالما انه بالفرج فهل يعني ذلك ان بقية الاوضاع حرام.

السنة النبوية وحتى سيرة الصحابة لم تنقل لنا اية تفاصيل عن حياة السلف الجنسية لان هذه التفاصيل هي شأن الزوجين تتم بالاتفاق بينهما وحسب رغباتهما طالما ابتعدا عن حدود الحرام المحدودة كما ذكرت لك.

اما ان هذا الامر تقليد للغرب ،،، فالاسلام لم يحرم ان نأخذ من الاخرين غرب او شرق ،،، المهم ان نحافظ على هويتنا الاسلامية ولا ننصهر بالحضارات الاخرى،،، ولو كان كل ما نأخذه من الغرب حرام لكان اول الاشياء التي يجب تحريمها الانترنت الذي نستخدمه الان لنتواصل فيما بيننا ،،، ونناقش امور عديدة من بينها موضوعنا الحالي وهو الجنس الفموي، ،

اما موضوع الافلام الغربية فصدقيني ان كثير ممن يمارسون هذا الامر يمارسونه بعفوية وربما لم يشاهدو فلما جنسيا واحدا في حياتهم،،، علما بان هذه الممارسة كانت موجودة قبل انتشار القنوات الفضائية بكثير اي قبل ان تكون الافلام الجنسية متاحة لكل من يوسوس له الشيطان ذلك ولكن لم يكن هناك وسائل اتصال كالانترنت تعرفنا بما يمارسه الاخرون اما بعد انتشار الانترنت فقد اصبحنا نعرف التفاصيل عن هذا الامر خاصة بسبب عدم معرفة شخصيات المتناقشين بهذه الامور مما يجعلهم يحسون براحة اكثر في مناقشة الامر دون ان يتم التعرف عليهم

انا لا اشجع على هذه الممارسة ولا احث على تركها

ولكن اقول شيئا واحدا ليتنا فقط نتعرف على حدود الحرام لنبتعد عنه ونترك لانفسنا العنان في المباح
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى