حلم برئ
New member
- إنضم
- 6 يونيو 2009
- المشاركات
- 16
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أخواتي في الله اليوم حبيت انقل لكم قصة مفجعة جدا، ومن رأى مصيبة غيره هانت عليه مصيبته..
لمياء صديقتي تكبرني بعام فتاة تعرضت للتحرش الجنسي من ثلاث أشخاص من أقرب الأقرباء، من جدها وعمها ووالدها أيضا... تخيلواااا
منذ أن كان عمرها ثمتنية أعوام وهي تتعرض للتحرش الجنسي استطاعت ان توقف كل من جدها وعمها عن ذلك ولكن والدها كان قصة أخرى..
منذ أن كانت في العاشرة وحتى اليوم وهي في الثالثة والعشرين من عمرها وهي تتعرض للتحرش الجنسي الذي اشتد عليها في سن التاسعة عشرة وبفضل الله استطاعت أن تتصدى بقدر ما أمكنها لهذا التحرش الذي اشتمل على لمس أعضاءها الحساسة ،،
هي قوية الشخصية ولكنها أحيانا شديدة الضعف، تسببت لها هذه التحرشات بالفضول للاضطلاع على عالم الجنس وكبرت في هذه الناحية قبل أوانها، والدها خبير جدا في تلك الأمور ويلمسها بقدر ما تستطيع يداه الوصول إليها، ولكنها وبفضل من الله استطاعت أن تمنعه عن التحرش بها، رغم أنه أحيانا يلمسها على ظهرها أو أماكن أخرى بداع أو بدون داع، ما يشغل بال لمياء هي أنها تستشعر أحاسيس جسدية بسبب لمساته بالرغم من أنها تقاومه، لأنها تخاف الله كثيرا وتعلم بأنها كانت ضحية، لكن ما يؤرقها هو تلك الأحاسيس التي تنتابها ولا تنفك تتساءل هل هي طبيعية أم لا إذ كيف لفتاة أن تشعر بشيء من والدها بغض النظر اذا كان هو شاذا...
كان الله في عوننا جميعا،
برأيكم هل أحاسيسها طبيعية أم لديها مشكلة؟
أنا أقول لها دائما بأنها ضحية وأنها من لحم ودم، وهو والدها خبير يعرف كيف يستغل نقاط ضعفها وأحثها دوما على المضي في حياتها، بما أنها اوقفت وادها عند حده
أخواتي في الله اليوم حبيت انقل لكم قصة مفجعة جدا، ومن رأى مصيبة غيره هانت عليه مصيبته..
لمياء صديقتي تكبرني بعام فتاة تعرضت للتحرش الجنسي من ثلاث أشخاص من أقرب الأقرباء، من جدها وعمها ووالدها أيضا... تخيلواااا
منذ أن كان عمرها ثمتنية أعوام وهي تتعرض للتحرش الجنسي استطاعت ان توقف كل من جدها وعمها عن ذلك ولكن والدها كان قصة أخرى..
منذ أن كانت في العاشرة وحتى اليوم وهي في الثالثة والعشرين من عمرها وهي تتعرض للتحرش الجنسي الذي اشتد عليها في سن التاسعة عشرة وبفضل الله استطاعت أن تتصدى بقدر ما أمكنها لهذا التحرش الذي اشتمل على لمس أعضاءها الحساسة ،،
هي قوية الشخصية ولكنها أحيانا شديدة الضعف، تسببت لها هذه التحرشات بالفضول للاضطلاع على عالم الجنس وكبرت في هذه الناحية قبل أوانها، والدها خبير جدا في تلك الأمور ويلمسها بقدر ما تستطيع يداه الوصول إليها، ولكنها وبفضل من الله استطاعت أن تمنعه عن التحرش بها، رغم أنه أحيانا يلمسها على ظهرها أو أماكن أخرى بداع أو بدون داع، ما يشغل بال لمياء هي أنها تستشعر أحاسيس جسدية بسبب لمساته بالرغم من أنها تقاومه، لأنها تخاف الله كثيرا وتعلم بأنها كانت ضحية، لكن ما يؤرقها هو تلك الأحاسيس التي تنتابها ولا تنفك تتساءل هل هي طبيعية أم لا إذ كيف لفتاة أن تشعر بشيء من والدها بغض النظر اذا كان هو شاذا...
كان الله في عوننا جميعا،
برأيكم هل أحاسيسها طبيعية أم لديها مشكلة؟
أنا أقول لها دائما بأنها ضحية وأنها من لحم ودم، وهو والدها خبير يعرف كيف يستغل نقاط ضعفها وأحثها دوما على المضي في حياتها، بما أنها اوقفت وادها عند حده