مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

انا تعبانه وابغى اطلاق

جودي كتوم

New member
إنضم
21 فبراير 2011
المشاركات
2
السلام عليكم ارجوكم افادتي انا متزوجه ولي سبع سنوات وليس لدي اولاد ومشكلتي اني انا وزوجي غير متفهمين يعني افكاري وافكاره مش مطابقه مع بعضه ودايم نختلف بامور حياتنا مثل اني نبي نتعلاج وهو رافض ع شان انجيب اطفال ودايم اقواله خلنا نرقي عند شيخ وهو رافض هل الامور واي شي احبه او اقوله له ع طول يرفض وانا تعبانه منه وهو انسان مايحب احد يقيده ودايم وقته خارج البيت يحب السهر وجيني اخر الليل ومن يطلع من الدوام يروح عند اهل وانا طفشانه منها ودايم انا وحيده جالسه ومشكله ان اهلي مهم عندي امي وابوي منفصلين عن بعض وابوي متزوج وامي عايشه عند اختي المتزوجه وكل وحد من اخواتي في ديره ومتزوجات وكدلك اخواني واقول لامي انا تعبانه مرررره وحس اني بحاله نفسيه سيئه وتقول اصبري وهو عارف ظروفي صعبه ودايم يقولي اهلك ما يبونك واطلب منه الطلاق ويرفض ويقول ما اطلقك الا ادا رجعتي لي كل فلوسي يعني المهر ومن غير انها دايم يضربني ويهددني لو اتكلم او اطلع من البيت غير يعملبي شي ما اتوقعه وانا تعبانه مره واش اسوي امانه قولولي اطلق وارجع عند ابوي ومرته او اروح عند اختي والا وش اسوي نا
 

دنيا ألم

New member
إنضم
28 مارس 2011
المشاركات
47
الله يفرج همك ويحنن قلبه عليش

هذا حالي وحالش واللي مثلنا ماتدري وش يصير عليها تصبر عليه وعلى اهانته او تروح للمر بيدينها ولاتدري ترتاح او لا

مثلك انا بحيرة للآن مادري وش اسوي مع ان عندي مكان خاص فيني صحيح ماهو بالمكان اللي الواحد يعيش فيه بس اهم شئ يغنيني عن الناس


الله يفرج همك ويحنن قلبه عليش
حاولي تخلقي جو حلو مع اهله يمكن يمكن يكون حالك غير
جربي كل الطرق لاتيأسي والله يعينك يارب
 

عابرة في الحياة

عضوة مخالفة لقوانين المنتدى
إنضم
31 ديسمبر 2010
المشاركات
577
والله جيتي متأخر

بعد 7 سنين تطلبين الطلاق !!!

عجيب امرك .. كلمي ابوكي يكلمه

بموضوع الانجاب .. وانتبهي يطوف عليكي

من العمر اكثر ... وزوجك حاولي تكسبينه

لان 7 سنوات عشرة ما تهون

ودي*
 
إنضم
3 ديسمبر 2010
المشاركات
561
اختي الله يفرج همك لكن ابحثي عن الحقيقه يمكن هو كاشف بدون علمك ومايجيه اولاد دائما الرجل اذا صار عقيم مايعلم زوجته عشان ماتطلب الطلاق انتي واجهيه او اكشفي انتي بدون علمه لان العمر يمضي وانتي محتاجه طفل يسليك ويشيل عنك اذا كبرتي
اذا هو بعد زياده على كل هذا لاتقدير ولااحترام ليش تظلمين نفسك معه استخيري وفكري العمر يمشي والاهانه صعبه والوحده اصعب لايكون المهر عقبه لك ربي بيساعدك وبيعينك



الله يفرج همك ويسخره لك ويختار لك الخيره المباركه
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
غاليتي اوجه هذا الكلام لك ولزوجك وارجو منك ان تجعليه يقرئه ارجوكي
فإن خير ما تصلح به البيوت هو طاعتنا لصاحب العظمة والجبروت، قال تعالى: {وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يُسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين} والإنسان يرى أثر عصيانه لله في زوجته ودابته وفأرة بيته، والقلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يصرفها كيف شاء، قال تعالى: {لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيزٌ حكيم}.
والحياة الزوجية عندنا مودة ورحمة ولباس وسكن وطمأنينة، وراحة، وواجبات وحقوق، وإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، وهي عهد وميثاق غليظ، وهي كذلك صبر على الأذى، واحتمال للجفا، وهي تراضي وتفاهم وتنازلات وحب، قال أبو الدرداء لزوجته: (إذا غضبت فرضني وإذا غضبت رضيتك وإلا لم نصطحب).
وإذا كان بعضهم قد قال الحياة الزوجية مثل المرآة، فإننا نقول هذا فيه ظلمٌ للحياة الزوجية عندنا معشر المسلمين؛ وذلك لأن المرآة تعكس الصورة، فإذا قابل الإنسان المرآة بوجه عابس ردت عليه بذات العبوس، ولكن الحياة الزوجية الناجحة هي التي تحول العبوس إلى ابتسام وإلى أفراح، ولذلك قال سبحانه: {ليسكن إليها} ولم يقل ليسكن معها، والإنسان لا يستريح إلا لأصله، والله خلقنا من نفسٍ واحدة وخلق منها زوجها.
واسئل الله أن يؤلف بين قلوبكم، وأن يكتب لكم السعادة والتوفيق، ومما يعينكم بعد توفيق الله على السعادة والألفة ما يلي:
1- اللجوء إلى من يجيب من دعاه.
2- فهم نفسيات الطرف الآخر، وحصر الأشياء التي تضايقه لتفاديها والتي تسعده ليأتي بها.
3- التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم في هديه مع أهله، وتتأس الزوجة بالصحابيات والصالحات.
4- احتمال الأذى والتسلح بالصبر.
5- تذكر الإيجابيات قبل النظر في السلبيات.
6- الواقعية في الطلبات والصفات وعدم طلب المثاليات والكماليات فكلنا بشر نصيب ونخطئ.
7- إظهار مشاعر الود والمحبة فإننا لا نستفيد من المشاعر المكتوبة حتى لو كانت طيبة.
8- الاشتراك في أداء النوافل والطاعات والتعاون على البر والتقوى.
9- حصر الخلافات واختيار الأوقات المناسبة لحلها.
10- الاحترام المتبادل لأسرة كلٍ من الزوجين.
11- الاهتمام بالتزين.
12- انتقاء الألفاظ والاهتمام باللمسات الحانية.
13- تقديم الهدايا وتبادل المشاعر الطيبة.
14- اهتمام الزوجة بتقدير زوجها، واهتمام الزوج بحماية زوجته والغيرة عليها وتأمينها.
15- تحديد أوقات خاصة للجلسات وتبادل الآمال وبت الآلام .
16- المشاركة المعنوية.
17- تقوى الله وطاعته والمدعومة على ذكره وشكره.

فإن قلت: فما هو هذا السر الذي يؤدي إلى شيء من الشجار وشيء من المنازعات خاصة في بداية الزواج؟
فالجواب: إنه النظر للطبائع المختلفة وإلى الطريقة التي عاشها كل واحد منكما، فلابد من الملاحظة أن هذه الزوجة كانت يومًا ما تعيش في بيت أسرتها فنشأت في أوضاع أسرية وتربوية قد تختلف كثيرًا عن وضع الزوج، ويلاحظ أيضًا أن الزوج له أفكاره وله تصرفاته وله طريقته في الحياة، ثم بعد ذلك اجتمع هذان الزوجان تحت سقف واحد في فراش واحد يجمعهما ميثاق غليظ - وهو ميثاق الزواج – فصارا يعيشان هذه الحياة المختلطة التي تجعلهما أكثر الناس اختلاط ببعضهما بعضًا، فهي تخالطه ليس فقط في أوقات شربه وأكله ونومه، بل وتخالطه في مشاعره وتخالطه في أحاسيسه بل وتعلم خاصته ودقيق أمره، وهو كذلك يعلم منها هذا سواءً بسواء، فحينئذ يظهر قدرٌ من وجود اختلاف في الطبائع واختلاف في المعاملة نظرًا لأن كلا الزوجين قد عاشا حياة قبل الاجتماع فيؤدي ذلك إلى ظهور بعض الخلافات بينهما.
وبهذا يظهر لكما سرٌّ لطيف في أسباب حصول بعض المشاكل في أول الزواج والتي قد تزيد أحيانًا على القدر المطلوب.
فإذا عرف هذا السر فليعرف أن علاجه أمر يسير يمكن أن يتجاوزه الإنسان، بل ويمكن أن يقلل من نسبة الخلاف بينه وبين زوجته حتى تصل إلى درجة نادرة جدًّا، بل ربما تُعدم في كثير من الأحيان – ولله الحمد والمنة – وهذا قائم، وبإذن الله ستنجحان فيه وستريان ثمرته، فما هي هذه الخطوات التي تعين على تجاوز الخلافات؟
والجواب: إنه بأن يعلم كلا الزوجين أنه لا بد في هذه الحياة من قدر من التنازل حتى تسير سيرها الهادئ الرفيق، فها هو أبو الدرداء – رضي الله عنه وأرضاه – يدخل على عروسه فيكون أول ما يواجهها به بعد السلام والكلام والملاطفة أن يقول لها: (إن أغضبتك رضَّيتك وإن أغضبتني رضَّيتني وإلا لن نتعايش). فقد أحسن بهذه الحكمة العظيمة وهو العالم الحكيم – رضي الله عنه وأرضاه – لأن الحياة الزوجية حياة عطاء وبذل وتحتاج إلى صبر وتحمل، وتحتاج أيضًا أن يطاوع الزوج صاحبه، وأن يصبر عليه وأن يعامله باللين والإحسان والرفق والكلمة الطيبة تصلون إلى ما تبتغون من الخير، فهذه هي الحكمة التي لابد أن تجعلاها قاعدة تسيران عليها في حياتكما وهي أن تراعيا بعضكما بعضًا، فمثلا إن وقع منك خطأ في حقها بادرت إلى إرضائها، بل ربما كانت هي التي قد وقع منها الخطأ فلا مانع إذا رأيت منها أنها قد أصرت على رأيها أن تبادر إلى تلطيف الأوضاع بينكما وأن تقترب منها وأن تلاطفها لترضيتها، ثم بعد هدوء نفسها أن تكلمها في هذا الأمر بهدوء ورفق.
وكذلك هي الآن قد وقع منها خطأ في حقك فهل تتركك غاضبًا لتخرج من البيت أو تذهب لتضع رأسك وتنام وأنت في حالة غضبك منها؟ كلا إنها ستأخذ بيدك وتقول لك: يا زوجي الحبيب قد أخطأت في حقك ألا ترضى من حبيبتك أن يقع منها خطأ فتسامحها.. فبهذا الكلام اللطيف سينتج أمر أعظم من مجرد الوفاق، إنه عمق الحب وشدة المودة بينكما، ستشعران حينئذ أن كلاً منكما ينصف الآخر، وأن كلاً منكما يحرص على صاحبه، وأنه يتنازل له التنازل الذي يزيده مودة ويزيده محبة، وهذا يقودكما إلى قاعدة أخرى عظيمة – بل هي أعظم القواعد على الإطلاق – إنها أن تسيرا على طاعة الله عز وجل، فهي تعلم أنك زوجها الذي لابد له من الاحترام ولابد له من التقدير ولابد له من الطاعة بالمعروف، فقد أوجب الله جل وعلا عليها طاعتك بالمعروف؛ قال الله تعالى: {فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً}، وخرّج الترمذي في السنن عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (أيما امرأة ماتت وزوجها راضٍ عنها دخلت الجنة).
فهذا من عظيم الحق الذي ينبغي أن تعرفه الزوجة لزوجها، وفي المقابل لابد للزوج أن يعرف أن إكرامه زوجته وإحسانه إليها من أعظم القربات عند الله جل وعلا، بل إن هذا مما أمر الله جل وعلا في كتابه العزيز، فقال جل وعلا: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}. وخرج الترمذي في السنن عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا وخياركم خياركم لنسائهم).
فهذا من مقتضى الإيمان أن يحسن الزوج إلى زوجته، فبهذه القاعدة العظيمة يحصل بينكما الألفة وتندر أسباب الخلاف - بإذن الله عز وجل – لأنكما تقيمان طاعة الله جل وعلا وتجعلان الحكم في كل مشكلة تقع بينكما هو حكم الله جل وعلا، هذا مع كونكما تتعاملان برفق، فإن أخطأ أحدكما في حق الآخر أخذه صاحبه برفق وأخذه باللين، وليس من شرطه أن يأخذ حقه وعلى الفور، بل ينتظر حتى تهدأ النفوس وحتى تزول أسباب تعكر المزاج، ثم بعد ذلك يعاتب أحدهما صاحبه بكلام رفيق لطيف، فها هي قد أغضبتك مثلاً فتعد لك عشاءً لطيفًا وتهيئ نفسها على أكمل صورة وأزينها في عينك وترضِّيك بكلام لطيف، وها أنت قد أغضبتها بشيء ما فتذهب وترضِّيها وتحضر لها هدية لطيفة جميلة ولو كانت وردة حمراء جميلة تقدمها إليها مُقبِّلاً بين عينيها.
فبهذا تصلان إلى الود والمحبة وإلى دفع أسباب الخلاف، منتقلان إلى الخطوة الثالثة – وهي أيضًا من أعظم الخطوات – وهي أن تجعلي حياتكما بينكما وألا يبث أمر مشاكلما إلى خارج بيتكما حتى ولو كان إلى الإخوة والأخوات أو الوالدين، فليكن حل مشاكلكما بينكما بعضكما بعضًا إلا إذا تفاقمت وخرج الأمر عن حد الضبط فلا مانع من إدخال بعض الوجهاء الصالحين العقلاء الأمناء من أهلكم للإعانة في هذا، فمن خير ما تقومان به حفظ أسراركما والسعي في إيجاد علاجٍ لها بين بعضكما بعضًا، فهذا من أوثق ما تتمسكان به.
وخطوة رابعة حسنة: وهي كتم أموركما وعدم إشاعتها، وهذا غير ما أشرنا إليه في الخطوة الثالثة؛ لأن المقصود هو عدم المبالغة في إظهار الوفاق والمحبة أمام الناس، كما خرّجه الطبراني في المعجم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود). فهذه إشارة بليغة لابد من العمل بها، وخير الأمور وأعدلها أوسطها، فاستعينا بالله وتوافقا وليحتمل كل منكم الآخر

 

حلا شرقي

New member
إنضم
30 ديسمبر 2010
المشاركات
634
الله يفرج همك انشالله حبيبتي حاولي تكسبينه لصفك عامليه معامله زينه واذا طلبتي منه شي ورفض خلاص اسكتي ولاتسوين مشكله بسبب رفضه يعني اذا تطلقتي بترتاحين حسب ماتقولين والديك منفصلين يعني منو بيستقبلك اذا تطلقتي طيعي زوجك وعيشي حياتك واصبري وصلي وقيمي الليل وعليك بالدعاء ان الله يسخرلك زوجك وتر بقاء الحال من المحال يعني ممكن زوجك يتغير للأحسن بس لازم انتي تتغيرين عشان هو يتغير كلنا مرينا بنفس ظروفك وصبرنا والحمدلله تيسرت أمورنا والله يوفقك
 
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
479
السلام يارب الفرحه تدخل قلبك عاجل غير آجل الله يكون بعونك
لاتنسي أستخيري قبل أي عمل تقدمي عليه
 
إنضم
16 ديسمبر 2009
المشاركات
117
اسال الله بعظيم اسمائه وصفاته
وباسمه الآعظم الذي اذا دعي به اجاب واذا سؤل به اعطى
ان يجعل لك من كل ضيق فرجا ومن كل هم مخرجا
ياااااااااارب تبصرها بما فيه الخيييييير لها يا الله
 

وامعتصماه

New member
إنضم
3 أبريل 2011
المشاركات
10
والله ياعمري حالك من حالي لي عشر سنوات متزوجه وماعندي أطفال والسبب منه وماهو راضي يتعالج وأنا صابرة واللي فيه خير ربي يكتبه (يارب بعد تسع شهور عندي وعندك أطفال زي القمر)قولي امين
ملينا من الانتظار لكن ربي قريب سميع يفرجها لي ولك ولكل محرومه انه قدير
 
إنضم
6 مارس 2010
المشاركات
362
لا حول ولا قوة الا بالله

عليك بالدعاء والتقرب من الله

حاولي تندمجي في نشاط معين اكمال دراسة او دورة او جمعة صديقات

احتوي زوجك ولا تطلبي منه شي او تناقشية الا باحسن اسلوب وفي احسن وقت اختاري الوقت بعنايه واختاري مدخل الموضوع بحرص شديد خصوصا موضوع الانجاب الرجل حساااس من هالناحية

اكثري من الاستغفار اعرف وحدة معرفة شخصية بعد تسع سنوات انجبت مع انها تركت كل العلاجات وغيرها لكنها وزوجها كانوا يستغفرون ليل نهار والسبحة في يدهم والحين عندها 3 اطفال الله يحفظهم ويخليهم لها

دعواتي لك
 
أعلى