لا اعرف من اين ابدا ؟لكن سوف اروي لكم قصتي ,انا امرأة متزوجة لي 13 سنة كانت حياتتنا مستقرة ..وزوجي يحبني كثيرا ,وبعد فترة تعرف على صحبة مجلسهم
(انا رجال عندي 2 انت مو رجال دام ما عندك ثانية ) حتى تغير ,صار يعصب ويضايقة اي شي حتى يتعذر ويطلع من البيت ,صار يطلع من البيت من الساعة (9مساءا الي 2:30صباحا ) والله المستعان حتى جاء الأمر اللي ما كنت متوقعته والله , مثل الصاعقة على, اكتشفت انه متزوج,كيف دق جرس هاتفه النقال وقت ما كنا في غرفة النوم, وفجاة سمعت صوته يكلم امرأة ما صدقت اللي اسمعه وقعدت اسمع حتى اتأكد وما اظلمه,وهو مأخذ راحته بالكلام يعتقد اني نايمة,المهم استرجعت ربي أقول (اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها)قررت أواجهه, فجأة قطعت المكالمة عليه وصاركأنه يكلم رجل ,وصار يقول لي شفيك عسى ماشر بس بكل برود .كأن مافي شي,قلت من تكلم قال اكلم صديقي /قلت انت رجل لاتكذب من عهدتك(ملتزم وطالب علم) انا سمعت المكالمة .المهم اعترف لي,أما قدرت اسكت طلبت الطلاق /تقولون ليش أقول ما راح أخذ حقي لانه هو يدري اني ما أخذ حقي وهذا طبعي من زمان , وكان يهاوشني لاتخلين حقك بس اجاوبه الله يأخذ حقي ان شاء الله يقول هذا حجة الضعيف /وبيني وبينكم هذا اللي ربتنا أمي عليه . المهم صار يحلف ان حقي أخذ بالكامل وان شاف منها شر لي يطلقها على طول,قلت لا تطلقها انا من تطلقني,و أجزمت على الطلاق وذهبت الي أهلي,رفض أخذ أولادي ,تركتهم له وهذي صدمة له ما توقعها مني وذهبت شهرين عند أهلي,ما يعلم في حالي الا الله صاروا أهله بجانبي لأن علاقتي كانت فوق الممتازة معهم ,ندم على فعلته وانها نزوة ,طلقها وكذا محاولة لاسترجاعي ,حتى رجعت ,بعد رجعتي بيومين تتكرر مكالمات في منتصف الليل ورسايل وكان يحاول يخبي علي ,ما أشوف شي تضايقت حتى ارسلت رسالة وقلت لازم اشوفها خطفت الجوال منه وقرأنها معا قلت الادب معايا,وكانت بس تحرضه ارسلت لها انصحها ان ماكفت عن فعلها ان ابلغ ابوها لأنه لايعلم بفعلها,المهم الرجل أصبح غامض معي ومراوغ وماكان هذا طبعه,بل العكس كان (يلقبني انني مستودع اسراره ),والآن والله لا أعلم ان كان يكلمها أو لا اذا شافني متضايقة يحلف لي انه قطعة العلاقة من طلقها وشاف اسلوبها معه الغير محترم , واوصيك تقوين ايمانك للصدمات ؟ماذا يقصدبهذا؟ الله يجزاكم خير ساعدوني وفرجوا همي جعل ربي يفرج لكم كل هم أو ضائقة تمر بكم....
(انا رجال عندي 2 انت مو رجال دام ما عندك ثانية ) حتى تغير ,صار يعصب ويضايقة اي شي حتى يتعذر ويطلع من البيت ,صار يطلع من البيت من الساعة (9مساءا الي 2:30صباحا ) والله المستعان حتى جاء الأمر اللي ما كنت متوقعته والله , مثل الصاعقة على, اكتشفت انه متزوج,كيف دق جرس هاتفه النقال وقت ما كنا في غرفة النوم, وفجاة سمعت صوته يكلم امرأة ما صدقت اللي اسمعه وقعدت اسمع حتى اتأكد وما اظلمه,وهو مأخذ راحته بالكلام يعتقد اني نايمة,المهم استرجعت ربي أقول (اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها)قررت أواجهه, فجأة قطعت المكالمة عليه وصاركأنه يكلم رجل ,وصار يقول لي شفيك عسى ماشر بس بكل برود .كأن مافي شي,قلت من تكلم قال اكلم صديقي /قلت انت رجل لاتكذب من عهدتك(ملتزم وطالب علم) انا سمعت المكالمة .المهم اعترف لي,أما قدرت اسكت طلبت الطلاق /تقولون ليش أقول ما راح أخذ حقي لانه هو يدري اني ما أخذ حقي وهذا طبعي من زمان , وكان يهاوشني لاتخلين حقك بس اجاوبه الله يأخذ حقي ان شاء الله يقول هذا حجة الضعيف /وبيني وبينكم هذا اللي ربتنا أمي عليه . المهم صار يحلف ان حقي أخذ بالكامل وان شاف منها شر لي يطلقها على طول,قلت لا تطلقها انا من تطلقني,و أجزمت على الطلاق وذهبت الي أهلي,رفض أخذ أولادي ,تركتهم له وهذي صدمة له ما توقعها مني وذهبت شهرين عند أهلي,ما يعلم في حالي الا الله صاروا أهله بجانبي لأن علاقتي كانت فوق الممتازة معهم ,ندم على فعلته وانها نزوة ,طلقها وكذا محاولة لاسترجاعي ,حتى رجعت ,بعد رجعتي بيومين تتكرر مكالمات في منتصف الليل ورسايل وكان يحاول يخبي علي ,ما أشوف شي تضايقت حتى ارسلت رسالة وقلت لازم اشوفها خطفت الجوال منه وقرأنها معا قلت الادب معايا,وكانت بس تحرضه ارسلت لها انصحها ان ماكفت عن فعلها ان ابلغ ابوها لأنه لايعلم بفعلها,المهم الرجل أصبح غامض معي ومراوغ وماكان هذا طبعه,بل العكس كان (يلقبني انني مستودع اسراره ),والآن والله لا أعلم ان كان يكلمها أو لا اذا شافني متضايقة يحلف لي انه قطعة العلاقة من طلقها وشاف اسلوبها معه الغير محترم , واوصيك تقوين ايمانك للصدمات ؟ماذا يقصدبهذا؟ الله يجزاكم خير ساعدوني وفرجوا همي جعل ربي يفرج لكم كل هم أو ضائقة تمر بكم....