مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

اليكي ياأختاه .... بادري قبل إن تغادري ....

ود المحبة

Active member
إنضم
11 يونيو 2007
المشاركات
3,843
هذه قصه من قصص غسيل الموتى والله ما نقلتها الا للعظه و العبره

اليكم القصه

اتصل عليه شاب في حوالي



الساعة الحادية عشر ليلاً وقال لي أني ابن خالتي حصل عليه حادث سير وقد توفى وهو موجود في



المستشفى .... وبعد فترة وصلت إلى المستشفى وكان الحادث لم يمر عليه سوى ساعة تقريباً ...... ولما



دخلت غرفة الطوارئ إذا بجسد مسجى على السرير وقد غطي بغطاء أبيض ...... فلما كشفت الغطاء إذا



بشاب في عمر الزهور لا يتجاوز الثامنه عشرة سنه .... وقد أصيب بنزيف شديد في الدماغ ...... وكسور



متعددة في الأطراف .... بسرعة نقلنا الشاب إلى مكان التغسيل لأن الطبيب نبه على سرعة الأنتهاء من



تغسيله ودفنه لأن النزيف الذي معه شديد وسيزداد خروج الدماء عندما يبرد الجسم ...... بدأنا بغسيل



الشاب ........ وأثناء تغسيلة ظهرت العلامة التي ألمت القلب وأرجفته ....... والله يا أخوان ويا أخوات من عند أعلى الكتف إلى أعلى الرأس بدأ لون الجسم بالتغير ....... ليس للأسود ....... لا ولكن أصبح وكأن



عليه ظله ...... ولكي تفهم الموقف ...... ضع يدك بعيده الأن عن لوحة المفاتيح ( الكيبورد ) اترى فرق



الإضاءة بين المكان الذي تحت يدك وباقي لوحة المفاتيح ..... هذا ما أعني ...... وقد كان الوجه معبس



بشكل واضح .... نسأل الله السلامة والعافية ...... بعد أن انتهيت وصلينا على الشاب ودخلنا المقبرة ......



كنت أول من نزل إلى القبر لأجهز أرضية القبر وأبعد عنها الأحجار ..... فعندما أنزلناه ....... لاحظوا يا



أخوان ويا أخوات ....... بنفسي نظفت الأرض ........ والله ما لامس جسده أرض القبر حتى ظهر منظر



عجيب ....... إذا بدود صغير جداً لا أدري من أين يخرج ليس من جسده ولكن من الأرض ويصعد على



الجسد ........ بدأت بدفعه بيدي ولكن دون فائدة كلما دفعت منه صعد الغير ...... تركناه في قبره



وصعدنا ..... وبعد أيام ....... أتاني شاب من الصالحين في مسجدي وسلم علي وسئلني أنت من غسلت



فلان ....... قلت نعم ....... قال ألم تظهر عليه علامات ..... فقلت له لا ..... لم أرى إلا خيراً ...... قال



لي .... وأسمعوا يا أحبه ...... قال والله لم يكن من أهل الصلاة ..... لم يكن من أهل الصلاة .......



يصلي فرض ويترك الكثير وهكذا ...... فقلت في نفسي هذه هي العلامة ...... أسأل الله أن يغفر له



ويرحمه ... أسمعوا ........ يا من ضيعتم لصلاة تفكروا ....... يا من تركتم لصلاة هل تريد مثل هذه الميته



؟؟؟ هل تريد مثل هذه الخاتمة ؟؟؟؟ سارع أخي بالتوبة ........ فو الله الذي لا إله إلا هو سيأتي عليك يوم



__________________

القصه الثانيه

مات وفي يده الريموت



اتصل علي أحدهم وقال : ابني مات وأريدك أن تأتي لتحمله إلى المغسلة فذهبت ووقفت أمام المنزل وفتحوا الباب وسألت عن الميت فقالوا في أعلى المنزل فصعدت إلى السطح المنزل إذا بتلك الغرفة المجهزة بكل أنواع الترف " والقنوات".


ولما دخلت غرفة الشاب وجدت أمراً غريباً لقد رأيت شاباً في العشرين وعلى يده لفافة بيضاء والدم يخرج منها فتعجبت.


فسألت والده عن السبب وفاته وكيف كانت ؟


فتردد كثيراً في الإجابة... ثم قال ابني كان من المتابعين للقنوات وكان كثير السهر عليها وفي إحدى الليالي .. قلنا له انزل لتناول طعام العشاء معنا فقال : أرسلوا العشاء مع الخادمة وفعلاً أرسلنا العشاء معها وصعدت الخادمة بالعشاء وطرقت الباب عله فلم يفتح فنزلت إلينا وأخبرتنا بذلك فصعدت إليه وطرقت الباب فلم يفتح ونظرت إلى النافذة فرأيت أمراً غريباً رأيت ابني كأنه ميت، فقمت بكسر الباب فماذا رأيت ؟


رأيت ابني ميتاً وفي يده " ريموت القنوات" وجهاز التلفاز فيه " فلم ماجن".


حينها أصابني الذهول والحسرة والندم على هذه الوفاة ، فأول شي فعلناه حاولنا إزالة الريموت من يده ولكن والله لم نستطع وكأن الريموت التصق بيده فلم نجد حل الإ بتكسير الجهاز على يده فتكسر الجهاز والتصقت الأزرار والأسلاك بيده فقلنا لوقطعنا يده لكان أستر لنا وله فأحضرنا المنشار وقطعنا يده وسال الدمن فوضعنا اللفافة.


يقول المغسل : فأخذت الشاب وغسلناه وقلت لوالده خذ ابنك لتصلي عليه في أحد المساجد لعل الله أن يغفر له ...

ولكن الأب رفض ذلك وذهبت وتركته مع ابنه.


فيا سبحان الله انظر كيف مات على تلك القنوات وفي يده الريموت والله إنها لمصيبة وفضيحة فيا مدمن القنوات
انتبه فقد تكون قصة يتناقلها الناس.


قبل ان تندم فيه على ما فرطت في جنب الله فبادر قبل أن تغادر


الله يحسن خاتمتنا جميعا


منقووووووول للفائده


ود


 
أعلى