مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

الى من عندها حاجه وتدعي الله يحققها لها ؟؟

الوفيه دوم

New member
إنضم
30 يونيو 2009
المشاركات
43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال اخواتي في الله ؟؟

احببت التنبيه على نقطه غفل الكثير من الناس وحتى أنا تصدقون مره جالسه وأتكلم عن الدعاء وقالت أختي والله ماكنت ادري وتنبهت لهده النقطة

الواحد منا عنده حاجات يبغى يدعي لازم يكون ملم بكل مايخص الدعاء

يعني مثلا آداب الدعاء

. أخي : إذا دعوت الله تعالى فلتبدأ أولا : بحمده والثناء عليه تبارك وتعالى .. ثم بعدها : بالصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم .. ثم ابدأ بعد ذلك في دعائك ومسألتك عن فضالة بن عبيد ( رضي الله عنه ) : قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد إذ دخل رجل فصلى : فقال : اللهم أغفر لي وارحمني . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عجلت أيها المصلي إذا صليت فقعدت فاحمد الله بما هو أهله ، وصل علي ثم ادعه ) .
قال : ثم صلى أخر بعد ذلك فحمد الله وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم .فقال له النبي صلى الله : ( أيها المصلي ادع تجب ) رواه ابو والترمذي / صحيح الترمذي : 3476) .
أخي :ومن آداب الدعاء الحسنة : الوضوء … حتى تقبل على الله تعالى .. طاهرا …. متهيئا لمناجاته ودعائه …
وفي حديث ابي موسى الاشعري ( رضي الله عنه : ) لما استغفر النبي صلى الله عليه وسلم لعبيد أبي عامر ، دعا بماء فتوضأ ثم رفع يديه فقال :
( اللهم أغفر لعبيد ابي عامر .. ) رواه البخاري ومسلم . والحديث طويل ) .
استقبال القبلة، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ((استقبل النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة فدعا على نفر من قريش)) - أخرجه البخاري في المغازي (3960) ، وعن عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال: ((خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا المصلى يستسقي، فدعا واستسقى، ثم استقبل القبلة، وقلب رداءه)) - أخرجه البخاري (6343)، ومسلم (894).
اختيار أحسن الألفاظ وأنبلها وأجمعها للمعاني وأبينها، ولا أحسن مما ورد في الكتاب والسنة الصحيحة، فإن الأدعية القرآنية والأدعية النبوية أولى ما يدعى به بعد تفهمها وتدبرها؛ لأنها أكثر بركة، ولأنها جامعة للخير كله، في أشرف الألفاظ وأفضل العبارات وألطفها، ولأن الغلط يعرض كثيرا في الأدعية التي يختارها الناس، لاختلاف معارفهم، وتباين مذاهبهم في الاعتقاد والانتحال.
الجزم في الدعاء واليقين بالاجابه
إلالحاح في الدعاء وعدم الاستعجال
حضور القلب في الدعاء
الدعاء في الرخاء والشدة ولا يسال إلا الله وحده
عدم الدعاء على الأهل، والمال، والولد، والنفس.

خفض الصوت بالدعاء بين المخافتة والجهر.

الاعتراف بالذنب، والاستغفار منه، والاعتراف بالنعمة، وشكر الله عليها.

تحري أوقات الإجابة والمبادرة لاغتنام الأحوال والأوضاع والأماكن التي

هي من مظان إجابة الدعاء
عدم التكلف السجع في الدعاء
التضرع والخشوع والرغبة والرهبة
كثرة الأعمال الصالحة، فإنها سبب عظيم في إجابة الدعاء.
رد المظالم مع التوبة

الدعاء ثلاثاً.

أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى، أو بعمل صالح قام به الداعي نفسه، أو بدعاء رجل صالح له.


التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض، وهذا من أعظم أسباب إجابة الدعاء.

أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال.

لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم.

أن يدعو لإخوانه المؤمنين، ويحسن به أن يخص الوالدان والعلماء والصالحون والعباد بالدعاء، وأن يخص بالدعاء من في صلاحهم صلاح للمسلمين كأولياء الأمور وغيرهم، ويدعو للمستضعفين والمظلومين من المسلمين.

أن يسأل الله كل صغيرة وكبيرة.

أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.

الابتعاد عن جميع المعاصي.

أوقات وأحوال وأماكن وأوضاع يستحب فيها الدعاء

ليلة القدر.

جوف الليل الآخر ووقت السحر.

دبر الصلوات المكتوبات ( الفرائض الخمس).

بين الأذان والإقامة.

ساعة من كل ليلة.

عند النداء للصلوات المكتوبات.

عند نزول الغيث.

عند زحف الصفوف في سبيل الله.

ساعة من يوم الجمعة، وهي على الأرجح آخر ساعة من ساعات العصر قبل الغروب.

عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة.

في السجود في الصلاة.

عند قراءة الفاتحة واستحضار ما يقال فيها.

عند رفع الرأس من الركوع وقول: ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.


دعاء الحاج.

دعاء المعتمر.


عند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاء المأثور في ذلك وهو قوله: { لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شئ قدير، الحمد لله، وسبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي ـ أو دعا ـ استجيب له، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته }.

إذا نام على طهارة ثم استيقظ من الليل ودعا.

عند الدعاء بـ { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين }.

الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي في التشهد الأخير.

عند دعاء الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى.

دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهر الغيب.

دعاء يوم عرفة في عرفة.

الدعاء في شهر رمضان.

دعاء المظلوم على من ظلمه.

دعاء الوالد لولده.

دعاء الوالد على ولده.

دعاء المسافر.

دعاء الصائم عند فطره.

دعاء المضطر.


دعاء الولد البار بوالديه.

الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك. وهو { أشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله }، فمن قال ذلك فتحت له أبواب الجنة الثمانية، يدخل من أيها شاء.

الدعاء في الوتر من ليالي العشر الأواخر من رمضان.

والمؤمن يدعو ربه أينما كان وفي أي ساعة، ولكن هذه الأوقات والأحوال والأماكن تخص بمزيد عناية، فإنها مواطن يستجاب فيها الدعاء بإذن الله تعالى.

ولكن يا اخواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات فيه أخطا الكثير يقع فيها

أخطاء تقع في الدعاء

1- أن يشتمل الدعاء على شئ من التوسلات الشركية أو البدعية.

2- تمني الموت وسؤال الله ذلك.

3- الدعاء بتعجل العقوبة.

4- الدعاء بما هو مستحيل أو بما هو ممتنع عقلاً أو عادة أو شرعاً.

5- الدعاء بأمر قد تم وحصل بالفعل وفُرغ منه.

6- أن يدعوا بشيء دلّ الشرع على عدم وقوعه.

7- الدعاء على الأهل والأموال والنفس.

8- الدعاء بالإثم كأن يدعو على شخص أن يبتلى بشيء من المعاصي.

9- الدعاء بقطيعة رحم.

10- الدعاء بانتشار المعاصي.

11- تحجير الرحمة، كأن يقول: اللهم اشفني وحدي فقط وارزقني وحدي فقط.

12- أن يخص الإمام نفسه بالدعاء دون المأمومين إذا كانوا يؤمنون وراءه.

13- ترك الأدب في الدعاء كأن يقول: يا رب الكلاب ويا رب القردة والخنازير.

14- الدعاء على وجه التجربة والاختبار لله عز وجل، كأن يقول: سأجرب وأدعو لأرى أيستجاب لي أم لا، وقول بعضهم: سأدعو الله فإن نفع وإلا لم يضر.

15- أن يكون غرض الدعاء فاسداً.

16- أن يعتمد العبد على غيره في الدعاء دائماً، ولا يحرص على الدعاء بنفسه.

17- كثرة اللحن أثناء الدعاء، وخاصة إذا كان اللحن يحيل المعنى، أما الجاهل بالمعنى وليس له معرفة باللغة فهو معذور.

18- عدم الاهتمام باختيار أسماء الله أو صفات الله المناسبة للدعاء.

19- اليأس وقلة اليقين من إجابة الدعاء.

20- التفضيل في الدعاء تفضيلاً لا لزوم له، كأن يقول: { اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وأجدادنا وجداتنا وخالاتنا …} وهكذا ويستمر في ذكر تفصيل الأقارب والجيران وغيرهم. أما إذا كان التفصيل معقولاً ومحدوداً فلا بأس بذلك.

21- دعاء الله بأسماء لم ترد في الكتاب والسنة.

22- المبالغة في رفع الصوت.

23- قول بعضهم عند الدعاء: اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه.

24- تعليق الدعاء على المشيئة كأن يقول: اللهم اغفر لي إن شئت والواجب الجزم في الدعاء.

25- تصنع البكاء ورفع الصوت بذلك.

ومن بعض ما تستفتحون به دعائكم يا أخواتي

عن بريده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقول : اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لاإله إلا أنت الأحد الصمد ( 1 ) الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا ( 2 ) أحد ، فقال : " لقد سألت الله بالاسم الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب " . رواه أبو داود والترمذي وحسنه . قال المنذري : قال شيخنا أبو الحسن المقدسي : إسناده لا مطعن فيه ، ولم يرد في هذا الباب حديث أجود إسنادا منه .
فالحديث رواه أحمد في المسند، وأبو داود في سننه، عن فضالة بن عبيد، وصححه الألبانيوالشيخ الأرناؤوط، والمقصود من هذا الحديث أن الداعي يبدأ دعاءه أولاً بالثناء علىالله بكل ثناء جميل، ويشكره على كل عطاء جزيل، ثم يصلي على النبي صلى الله عليهوسلم فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لما سمع رجلاً يدعو دون ثناء على الله وحمد لهودون أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، قال: عجل هذا. رواه أبو داود وغيره،وهو صحيح.
وفي رواية النسائي عن فضالة أيضاً قال: ... وسمع رسول الله صلى اللهعليه وسلم رجلاً يُصلي فمجدالله وحمده، وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم، فقالرسول الله صلى الله عليه وسلم: ادع تجب وسل تعط. وصححه الألباني.
ومن أمثلةالثناء على الله تعالى أن يقول الداعي: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلاأنت وحدك لا شريك لك المنان بديع السماوات والأرض ذا الجلال والإكرام، ونحو ذلك منالثناء ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، بصيغة الصلاة الإبراهيمية، أو غيرها،ثم يشرع في دعائه، والله تعالى نسأل لنا ولك القبول والتوفيق،


أي ان الواحد يكون دعائه

يبدأ بحمد الله والثناء عليه فيمجد الله بأسماءه الحسنى وصفاته العلى+ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم

ثم يبدأ بالدعاء ويلح بدعائه وذلك بتكرير الدعاء بلا استعجال مع حضور القلب والخشوع
وعليه أن يستيقن الاجابة لان الله سبحانه وتعالى عند ظن عبده به ويختم الدعاء بما بدأ به...
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى