مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

الملف الصحي

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أحد يشك في أهمية التوعية الصحية في المنزل و في مكان العمل ..

لكن ما يهمني هنا هو المدرسة .

وهذا ما جعلني افتح هذا الموضوع لجمع المعلومات الصحيه التي تهم المعلمه والطالبه ..


فأهلا بكن عزيزاتي . . .

وأرحب بأي مشاركه تفيد الأخريات

:icon31::icon31::icon31:



 

عصيد

New member
إنضم
11 سبتمبر 2008
المشاركات
1,627
مشكورة حبيبتي دونات موضوع هااااااااااااااااااااام وأنا سأبدأ بعد إذنك..


ماهو الربو؟
ماهي أعراض الربو؟
ماهية نوبة الربو وماهي مسبباتها وكيف اتجنبها؟
من الذي يصاب بالربو؟
لماذا يسبب المجهود الجسدي نوبة الربو؟
ماهو أفضل علاج للربو؟


تجدون الأجوبة في عرض الباوربوينت التالي


 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
مرحبا بك عزيزتي ..

وشكرا كثيرا لمشاركتك القيمه ...

ومما لا شك فيه قد تتعرض إحدى الطالبات او المعلمات لنوبة الربو , لذلك يجب معرفة الإسعافات الأوليه لإسعافها ثم نقلها فورا للمستشفى..كذلك يجب على من تعاني من الربو أن تحظر معها البخاخ المخصص للأزمات..لسرعة وسهولة مساعدتها.

شكرا
وانتظر باقي مشاركة العضوات .
 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
الفحص الدوري ...هل من الضروره إجراؤه بشكل سنوي ؟



متى كان آخر فحص طبي عام اجريته؟
وما كانت نتائجه في تلك الفترة؟
وهل لديك نسخة من تلك التحاليل؟
وحيث انك لم تجري الفحص الطبي العام منذ سنه هل تود ان أجري لك فحصا طبيا عاما لك ولجميع افراد اسرتك الان، ثم بعد ذلك بشكل سنوي منتظم؟

فأن كانت لديك الاجابة الصحيحة على الاسئلة اعلاه فهي غاية المنى، وان لم يكن فمن الأفضل ان تبدأ بالبحث عن الاجابة المناسبة لك !!!

ومايلي من اسطر سوف يساعدك في تحديد اولوياتك كمريض..
.. .. .. مما لاشك فيه ان منطقة الخليج العربي تزداد فيها نسبة السكري والضغط والكلسترول عن الدول الغربية وان كان هناك كثير من الدول في اسيا مثل الهند احصاءتها الطبية تقارب كثيرا الأرقام التي لدينا، وحيث ان الأحصائيات المنشورة من منظمة الصحة العالمية عن منطقتنا تقول ان واحد من كل اربعة اشخاص مصاب بالسكر ومن كل ثلاثة اشخاص مصاب بالكلسترول وارتفاع الضغط ومن كل خمسة عشر شخصا لدية امراض في شرايين القلب، فبالتالي يتحتم علينا اخذ اساليب الوقاية والاكتشاف المبكر للأمراض ...، ولهذه المشكلة وجهان فالجانب الايجابي هو الاكتشاف المبكر للمرض وعلاجه قبل حدوث الجلطة او الوفاة المفاجئة اما الجانب السلبي فهو التكلفة المادية وخصوصا على مستوى المجتمعات وليس الافراد تحديدا، ولذلك فهي مكلفة جدا، أضف على ذلك مضاعفات اجراء بعض الفحوصات الطبية مثل الاشعة بالصبغة...ليس هذا فحسب بل يجب التنويه ان شركات التأمين الصحي لها دور كبير في تفعيل هذا المفهوم لتحديد القيمة المناسبة للتأمين الصحي عند التجديد بدلا من التعرض لخسائر مادية طائلة مستقبلا وهو بلا شك حق مشروع في لغة التجارة، ولكن في المقابل من حق المريض ان يعرف ماهو المطلوب منه علميا حسب توصيات الجمعيات العلمية المعترف بها دوليا ويترك القرار اولا واخيرا للمريض وطبيبه.
الفحص الطبي الدوري
ان الفحص الطبي الدوري على مدى المراحل العمرية للمريض يجب ان يشمل (ولايقتصر) على السؤال عن عادات الانسان الغذائية وبرنامج التمارين اليومي الذي يمارسه والادوية التي يأخذها وصحته النفسية والزوجية وعادة التدخين والفحص السريري الكامل شاملا الضغط والوزن، واذاكان عمره 40 سنة فأكثر يطلب فحص السكرFBS ويعاد كل ثلاث سنوات والدم CBC والدهون fasting lipids

، ولمن هم اكثر من 60 سنة البحث عن الاورام في القولون او الثدي او عنق الرحم او البروستاتا وفحوصات لين العظام وتحليل البول ووظائف الكبد والكلى وفحص الاسنان ومراجعة قائمة الأدوية وهل تحتاج إلى تغيير بزيادة او نقصان والتطعيمات المطلوبة لتلك الفترة من العمر واخيرا التعليم الطبي الذي يحصل عليه المريض عند مناقشة هذه المعلومات وماهي الخطة الوقائية التي اتفق عليها كل من الطبيب ومريضه وكيفية تقييم فاعلية هذه الخطة مع الزمن وماهي الحلول البديلة، وهي فرصة لاتعوض لتوطيد العلاقة بين المريض وطبيبه.


اما متى يجب ان تعاد هذه الفحوصات اذا كانت طبيعية فيعتمد على عمر المريض وجنسه والقيم السابقة والتاريخ المرضي العائلي ووجود امراض مصاحبة ولذلك يتفق المريض وطبيبه على موعد الزيارة القادمة حيث ان بعض الفحوصات تتغير أولويتها بتقدم العمر والحالة الصحية للمريض وكل ذلك مذكور بالتفصيل في المراجع العلمية المعتبرة مثل توصيات الجمعية الامريكية لاطباء الأسرة (AAFP) .




مجموعة مفاهيم خاطئة شائعة:

1- ليس هناك فحص طبي مهما كان دقيقا يغني عن زيارة الطبيب والاستماع لرأيه والاتفاق معه على خطة طبية سواء وقائية ام علاجية.

2- من الخطأ القول بأنه يجب على جميع فئات المجتمع العمرية من الجنسين اجراء فحص طبي شامل كل سنة من الولادة وحتى الممات وذلك بأجراء تحاليل معينة تطبق على الجميع بدون استثناء، ومن جهة اخرى فإن الفحص الطبي الدوري (او بالأحرى زيارة الطبيب الدورية) ضرورة طبية ولكن متى يجب ان نبدأ به؟ ومتى يجب ان يعاد؟... هل يجب ان يعاد كل ستة اشهر.... ام كل سنة.... ام كل سنتين.... ام كل خمس سنين؟ وماهي الفحوصات المطلوبة في كل زيارة؟ فهنا هو مربط الفرس...

3- من المفاهيم الخاطئة كذلك ان هناك مجموعة معينة من التحاليل يجب اجراؤها على جميع فئات المجتمع العمرية من الجنسين من البلوغ وحتى الوفاة بشكل سنوي، وفي المقابل فالتحاليل المطلوبة تختلف من مريض لآخر ومن زمن لأخر في نفس المريض وما يحتاجه ذلك المريض فعلا قد لايكون من ضمن القائمة المعدّة مسبقا package..... وهناك توصيات علمية من المفترض ان تكون معلومة لدى كل طبيب ومريض بخصوص: متى؟ وكيف يجب اجراء الفحص الطبي الدوري؟ ومتى يجب اعادته؟ فالتحاليل المطلوبة من (س) من الناس عندما يكون عمره 40 سنة تختلف عن تلك المطلوبة منه عندما يكون عمره 65 سنة (مثلا الكشف المبكر عن سرطان القولون )، وتختلف ايضا عندما يكون سبق له التدخين ام لا؟ (فمثلا استخدام الاشعة الصوتية للكشف المبكر عن التضخم الوعائي في الشريان الاورطي AAA ) واذا كانت انثى فهل هي حامل ام لا؟ هل لديها تاريخ عائلي بسرطان الثدي؟ فالجمعيات العلمية ادت دورها بنشر هذه التوصيات واغلقت الباب امام استغلال خوف الناس من امراض معينة في الحصول على مكاسب مادية طائلة وهذه الظاهرة متواجدة في جميع بلدان العالم وان كانت بدرجات متفاوتة .

4- ليس هناك ضمان للفحص الطبي... warranty ولكن هناك مخاطر تنكشف لكل من الطبيب والمريض بعد اجراء الفحص...يفضل ان يناقشانها بالتفصيل وتوضع خطة وقائية وعلاجية لذلك.

5- ليس هناك فحص طبي سنوي خاص بالقلب..... واوضحت الجمعية الامريكية لأمراض القلب انه ليس هناك دليل علمي كافي لاجراء فحوصات قلبية معينة مثل الاشعة الصوتية لقياس سمك شرايين الرقبة والاشعة النووية لشرايين القلب وقياس كثافة الكالسيوم في شرايين القلب والاشعة المقطعية لشرايين القلب لمن ليس لديهم اعراض بصورة سنوية لجميع الفئات العمرية من الجنسين... بل وأيدها في ذلك الجمعية الامريكية لاطباء الأسرة AAFP في اكتوبر 2008 حيث قررت منع اجراء تخطيط القلبECG وفحص جهد عضلة القلب ETT والاشعة المقطعية للقلب CTA كفحص طبي روتيني لمن ليس لديهم اعراض قلبية اذا كانت احتمالية اصابتهم بالقلب منخفضة.. اما اذا كانت احتمالية اصابتهم المستقبلية بالقلب عالية فالمسألة خلافية بين اهل العلم .. ولكن اتفق اغلبهم انه ليس هناك دليل علمي ثابت في بداية سنة 2009 يحدد الافضلية في أي اتجاه: اجراء الفحص من عدمه؟

لأن هذا الاسلوب ببساطة لايقي من جلطات القلب والوفيات المفاجئة والذي يقي منها بإذن الله هو الكشف المبكر عن العوامل المسببة لهذه الامراض: التدخين والسكري والضغط والكلسترول وعدم اللياقة اوعلى الأقل اذا ابتلي الانسان ان يتحكم بها جيدا. والرسالة التي أريد ايصالها هي ضرورة الفحص الدوري ..

ولا نجعل أعباء العمل تشغلنا عن أهم شئ ,ألا وهو صحتنا.

نقلته لاهميته..

ولم تفلح محاولاتي لتلخيصه , لان نقاطه مهمه ومترابطه .فنقلته كما هو للإستفاده التامه.




 

عصيد

New member
إنضم
11 سبتمبر 2008
المشاركات
1,627
نعم...معلومات مهمة ومفيدة...
بالأمس كنا لانهتم بالفحص الدوري..لكن الآن وبما أن الأمراض كثرت في هذا العصر..فأصبح مهما
والإهمال أيضا يسبب أعراضا أخرى..
دونات وفقك المولى
 

عصيد

New member
إنضم
11 سبتمبر 2008
المشاركات
1,627
أمراض الأطفال تتكرر مع حلول العام الدراسي

أهمها نزلات البرد والتهابات الأمعاء والعين والحلق




تتكرر أمراض الأطفال، إذْ من السهل تلوث الأطفال بالميكروبات، لأن مصادرها في متناول أيديهم، ومجموعات كبيرة منهم تلعب بالتراب في الحدائق، وأخرى تفرك أنوفها، وهناك من يلتقطون أي شيء يرونه إما على الأرض مباشرة أو فوقها، أو قريباً منها ومن يضع في فمه أي شيء يلتقطه. وربما تهدأ شيئاً قليلاً ونسبياً أمراض الأطفال المُعدية خلال الإجازات، لكن ومع انطلاق الدورة الدراسية تبدأ أيضاً معاناة الأطفال والوالدين وبقية أفراد الأسرة من أمراضهم المتكررة.
وتأتي من الأمهات منْ تشكو أن طفلها أو طفلتها مريضة طوال الوقت، إذْ لا تتخلص من مرض إلا وتبدأ بالآخر. ويسأل كثير منهن: هل من خطأ في تغذيتهم أم في العناية بهم أم في أخذهم للقاحات أم أنهم لا يلبسون ما يكفي، أم أن المدرسة هي السبب، وغير هذا. لكن الأمر ربما ليس بهذا السوء، بل الغالب أن هذا جزء طبيعي من مراحل تطور جهاز مناعة الطفل، التي يمر الطفل أثناءها بإصابات متعددة نتيجة التعرض لطيف واسع من الميكروبات كالبكتيريا أو الفيروسات.

* حالات رئيسية

* وبالمراجعات الطبية، وربما بشيء من تذكر الأمهات أو الآباء، فإن غالب الأمراض المعدية والمتكررة لدى الأطفال، التي تحول دون حضورهم إلى المدرسة مرات عدة خلال الدورة الدراسية، تنحصر في أربع حالات رئيسية. قد تزيد أنواعها لدى البعض منهم لأسباب محلية، أو قد تظهر أوبئة موسمية بين مجموعات أخرى منهم كذلك. وهي نزلات البرد، وحالات الالتهابات المعوية المصحوبة بالإسهال، واحمرار العين نتيجة التهاب الجفون وملتحمة العين، والتهابات الحلق البكتيرية. وفي كلها ، ماعدا احمرار العين، ترتفع حرارة الطفل ويظهر المرض عليه من خلال الضعف أو الألم أو أعراض أخرى. ولا يقوى على النشاط في الحركة ويلتصق بأمه أكثر طلباً للحنان والرعاية وخوفاً من التعب والمرض. ويغدو المزاج لدى الطفل في أسوأ أحواله، فلا يُقبل على تناول الطعام ولا الأدوية، مما يُوجد حالة من عدم الاستقرار الأسري والمنزلي.

ومن أسس التعامل الصحيح مع المشاكل أياً كانت، فهمها وفهم أسبابها وفهم الكيفية السليمة للتعامل معها.

* نزلات البرد

* التهابات الجهاز التنفسي العلوي هي أكثر مرض يُصيب الأطفال بلا منازع. وغالب مراجعات الأمهات أو الآباء لأطباء الأطفال في العيادات أو أقسام الإسعاف هي بسببها.

ويشمل الجزء العلوي من الجهاز التنفسي كلاً من الأنف والجيوب الأنفية والحلق بشكل عام. وتتسبب بنزلات البرد فيها مجموعة من الفيروسات المتعددة والمتنوعة.

والمهم حولها هو أن الإنسان البالغ والسليم من أية أمراض مزمنة يُصاب بها طبيعياً حوالي أربع مرات في السنة، بينما معدل إصابة الأطفال أكبر من هذا، إذْ تبلغ من 6 إلى 10 مرات في السنة، والمدة التي يعاني الطفل فيها من نزلة البرد هي أطول مما يُعاني البالغ.

وهو ما يُفسر للأمهات وللآباء تكرار إصابة أطفالهم بها، ويُهدئ قليلاً من روعهم، ويُسهل تعاملهم معها دون ارتباك أو إفراط في القلق والتوتر. والراحة ضرورية للمعالجة، والتغيب عن المدرسة يُعطي الطفل راحة أثناء المرض ويُسهم في حماية الأطفال الآخرين من الإصابة بعدوى الفيروسات المسببة لها.

* النزلات المعوية

* وثاني أكثر أمراض الأطفال شيوعاً هي النزلات المعوية. وتظهر على هيئة مرض يتسبب في القيء والإسهال، أو أحدهما. وارتفاع في حرارة الجسم، وإعياء شديد، وعدم تقبل للأكل، وتدني المزاج. وقد تنجم عن تكرار القيء أو الإسهال حالة من الجفاف، خاصة لدى الأطفال الأصغر سناً. وهي ما تُعرف بعلامات عدة، على الأم أن تتنبه لها، كالعطش الشديد وجفاف الفم وقلة التبول أو تغير لون البول نحو درجة داكنة وقلة إفراز الدمع عند البكاء مع إعياء وخمول شديد، وضعف عام في الجسم.

ولذا فإن تعويض ما فقده الطفل من سوائل وأملاح، وتسبب في الجفاف. وهو جزء مهم من المعالجة، كي يسترد الجسم عافيته ويتم تزويد الجسم بكميات كافية من الدم، ينشط على إثرها جهاز مناعة الجسم وينجح في مكافحة المرض.

* احمرار العين

* والتهابات الملتحمة، وهي الأغشية المبطنة للجفون والمغلفة لبياض العين، تتسبب بها فيروسات وبكتيريا. وهي مُعدية للغير، من أطفال وبالغين، بصفة عالية. ولذا يستدعي الأمر التغيب عن الحضور إلى المدرسة. وسبق لصفحة الأسرة في ملحق الصحة بالشرق الأوسط أن عرضت موضعها قبل بضعة أشهر. والمهم أن مراجعة الطبيب ضرورية، واتباع إرشاداته العلاجية كذلك من قطرات أو مراهم للعين وكمادات دافئة وغير ذلك.

* التهابات الحلق

* وهناك ميكروبات عدة، سواء فيروسات أو بكتيريا، تتسبب في التهابات الحلق. والتي تظهر على هيئة ألم في الحلق مع ارتفاع حرارة الجسم، سواء أكانت اللوزتان موجودتين أم تم استئصالهما. مع صعوبة في البلع وربما قيء، ولدى 15% من حالات التهاب حلق الأطفال، تتسبب بكتيريا ستربتوكوكس بالمشكلة، خاصة لدى الأطفال. وتنتقل بينهم بسهولة. وهي ما تتطلب معالجة بالمضادات الحيوية كي يتم القضاء عليها سريعاً قبل أن تتأثر أعضاء عدة في الجسم منها كالقلب أو المفاصل أو الكلى، والتي تجمع ظهورها في تلك الأعضاء عبارة مرض الحمى الروماتزمية.

* عند مرض الطفل.. يجب التغيب عن المدرسة

* ينصح الباحثون من مايو كلينك بالتغيب عن المدرسة، والعودة إليها تكون بشروط.


أهم ما يُعلمه الوالدان لأبنائهما الصغار أو الكبار أثناء تربيتهم للمحافظة على الصحة والوقاية من الأمراض هو غسل اليدين جيداً بالماء والصابون بشكل متكرر يومياً، لمدة لا تقل عن 15 ثانية كما يذكر مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة. ومثلها في الفائدة، لتنظيف اليدين، ربما مناديل تنظيف اليدين المغمورة بسائل تنظيف، أو ما يُسمى «هاند وايب»، أو الجل المحتوي على شيء من الكحول.

لأن الناس قد لا يستطيعون، مهما حاولوا، أن يمنعوا خروج الفيروسات والبكتيريا من المرضى إلى الهواء واستقرارها على أسطح الأشياء حولنا كالطاولات أو الأوراق أو الهواتف أو مقابض الأبواب أو غيرها، لكننا نستطيع أن نحد بشكل كبير من وصولها إلينا باللمس عبر نظافة اليدين دائماً.

ومن خلال منع الطفل من الذهاب إلى المدرسة حال إصابته بأي من الأمراض المعدية، فإن الآباء والأمهات يُسهمون في تقليل فرص انتشار الأمراض وانتقالها إلى الأطفال الآخرين في المدرسة. والأساس أن تمتنع المدرسة عن استقبال الطفل إذا ما كانت حرارته تتجاوز 39 درجة مئوية، أو لديه إسهال أو قيء. وأن لا تقبل حضور من لديه التهاب بكتيري في الحلق من نوع ستربتوكوكس ما لم يكن قد بدأ في تناول المضاد الحيوي وأنهى جرعات أو يوماً منها، وكذلك الحال مع احمرار العين، وإن كان البعض يرى أن يوماً واحداً من وضع المضاد الحيوي على العين لا يكفي للسماح للطفل بالعودة إلى المدرسة، حيث لا يزال مُعدياً لبقية الأطفال. ويشير الباحثون من مايو كلينك، إلى أن الطفل قد يكون بإمكانه العودة إلى المدرسة، وقد تتقبل المدرسة حضوره طالما اختفى الارتفاع الشديد في حرارة الجسم، وأصبح قادراً على الأكل أو الشرب، ولديه القدرة البدنية والذهنية للبقاء في الفصل الدراسي وفهم ما يُطرح من دروس فيه، وأتم فترة العزل لو أن الطبيب نصح بها.

ومن المفارقة ما تُشير إليه المصادر الطبية، وهو أن الحضور

والانتظام في المدرسة هو ما يحتاج إلى تقرير طبي يُفيد بأن الطفل غير مُعد لزملائه وأن حالته الصحية مستقرة.
أخي الأصغر..عند بداية كل عام يتعرض لهذه الأعراض لكن هذا العام الحمد لله بالمتابعة والانتظام

 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
السلام عليكم

أهلا عزيزتي عصيد شكرا على الموضوع .. وأحب أن أقول لك


أولاً : الحمد لله على سلامة أخيك .

ثانياً : ياريت تذكرين مانوع المتابعه ألى ذكرتيها ؟؟

وجزاك الله خيراً
 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
مرحبا

وبما أن هذه الأيام أغلب امراض الأطفال هي نزلات البرد كما ذكرة الأخت عصيد مشكوره

فأحببت أن أضيف هذه الإضافه للفائده ..فأغلب الطالبات وأيضاً المعلمات مع الذهاب للمدرسه في الصباح الباكر والجو بارد تشتكي بعضهن من (البلغم)


صالح بن فهد العبد الواحد
يشكو مراجعو العيادات الأولية أو عيادات الأنف والحنجرة من «البلغم». دون أن يتصاحب هذا البلغم مع أي من الأعراض المعروفة لالتهاب الطرق التنفسية من كحة أو حرارة أو ماشابه.
ينتج البلغم عن تغيير التركيز الخاص بالسوائل الطبيعية التي تفرز من الجيوب الأنفية والغدد اللعابية والتي تصل في الأحوال الطبيعية إلى ثلاثة لترات وعند وصول هذه السوائل إلى الحلق بتركيز مختلف عن التركيز المألوف، يقوم الإنسان بمحاولة إخراجها عن طريق الفم ويشكو من «البلغم».

إن سقوط هذه السوائل في مجرى التنفس ومحاولتها دخول الرئة ينتج عنهما سعال «جاف». وهذا السعال هو ردة فعل الحنجرة لطرد هذه السوائل عن مجرى التنفس ولا تعبر عن التهاب في الرئة.

يتغير تركيز السوائل المفرزة من الطرق التنفسية العليا لعدة أسباب، منها الإصابة بفيروس الأنفلونزا او الزكام.

إن أفضل طريقة للتعامل مع هذه المشكلة هي غسيل الأنف بالمحلول الملحي عن طريقة إضافة ملعقة طعام من الملح الخشن (يحتوي الملح الناعم على اليود ومواد كيميائية لمنع التكتل) في قارورة ماء بحجم 500 مل. ثم استخدام حقنة لدفع هذه السوائل بلطف داخل الأنف. وقد تم البحث في هذه الطريقة التي تشبه الاستنشاق للوضوء في عدة مراكز علمية في أوربا وأمريكا وثبت أن لها فائدة كبيرة في التخلص من هذه الأعراض. وللأسف فإن هذه المصادر تذكر أن غسيل الأنف يمارس في الهند والصين من عدة قرون ولا تذكر أنه ممارسة دينية خمس مرات يومياً عند المسلمين.
ورغم أن هذه الطريقة تعتبر جزءاً من الحياة اليومية في مجتمعنا إلا أنني أجد صعوبة كبيرة في إقناع المرضى باستخدامها. ويجب أن نتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أمر بالمبالغة بالاستنشاق إلا أن يكون المرء صائماً، وهذا يدل على أن وصول السوائل إلى الحلق أو بلعها لايسبب أي مشكلة طبية وإلا لكان قد ذكره لنا رسولنا عليه الصلاة والسلام أو نهانا عنه. ويوجد في الصيد لية محاليل ملحية جاهزة، ولكنها ليست بنفس الجودة التي يمكن الحصول عليها بالغسيل. عدا عن أن سعر هذه المحاليل المعبأة من مياه البحر مبالغ فيه إلى درجة كبيرة، ويساوي سعر ثلاث علب صغيرة من هذا المحلول الجاهز لسعر برميل النفط .
النصيحة الثانية للتخلص من هذه المشكلة التي قد تتحول إلى عادة لدى بعض الأشخاص هي بلع السوائل التي يشعر بها الإنسان في حلقه. فلا يوجد أي ضرر من بلع هذه السوائل حيث يستطيع الجسم القضاء على كل ماهو ضار فيها وإعادة استخدام السوائل في مصلحة الجسم.
وينصح المصاب بهذه الشكوى بعدم «التقشع» وهو محاولة إخراج هذه السوائل قصراً بالبصق وخلافة. إن محاولة التخلص القسري من هذه السوائل عن طريق البصق يسبب جروح في الحلق ومن ثم حدوث أعراض تلتبس مع الالتهاب، وقد تسبب خروج قطرات دم تلتبس مع وجود أورام في الحنجرة دون أن يكون هناك أي مرض. وهذا عدا عن المشكلة الاجتماعية التي يسببها المريض لنفسة بأن يبتعد عنه الناس بسبب هذه العادة. ولا ينصح باستخدام أي دواء للبلغم إذا كان ضمن المشكلة التي تم وصفها حيث إن جميع الأدوية المستخدمة لهذه المشكلة تحتوي على تأثيرات جانبية قد تكون خطيرة.


مع تمنياتي للجميع بالصحه والعافيه
 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
مرحبا


للجهد الذي تبذله المعلمات والطالبات ...

ربما تتعرض العينان للتعب والمجهود أو الإرهاق والإجهاد

وهناك عدة حلول لها ...

اوراق نعناع طازجه

شرائح خيار طازجه

اوراق كزبره

اوراق شاي


تخلط جميعاً وتفرم ونعمل عجينه متماسكة ..تستخدم للجلد المتورم .

 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107

أولاً ما جعلني اختار موضوع فقر الدم لأن بعض الطالبات تعاني من تشتت وقلة التركيز في الفصل او في البيت ..وربما عوتبة على ذلك وهي لم تقصد ان تكون شاردت الذهن لكن السبب هو سوء غذائها ويتالي سبب لها ذلك مرض فقر الدم.

فقر الدم

من المعلوم ان العمر الطبيعي لكريات الدم الحمراء بجسم الإنسان لا يتجاوز مئه وعشرين يوماًفلو نقص هذا
العمر عن المعدل الطبيعي أو أن نخاع العظام أنتج كريات الدم بعدد أقل من الازم توفرها لنقص في نسبة
هيمو جلوبين الدم ..
الأعراض :
إذا لم يصل فقر الدم إلى الحالات الشديدة فإنه لا يظهر على المريض أية أعراض تدل على وجود هذا
المرض..
وفي الحالات الشديده يظهر على المريض (وهو ما نلا حظه على بعض الطالبات وخاصة في بداية مرحلة
البلوغ)
الشعور بالتعب .
الصداع ..والدوخة والإغماء ..وصعوبة في التنفس و خفقان ووجود شحوب ..
وقد يسبب فقر الدم ( تساقط الشعر .. وهالات سوداء حول العينين ..وعدم نضارة الأظافر
وقوتها...ألخ)
ففقر الدم عدو الأنوثه والجمال..لكن ما يهمني هنا هو صحة الطالبات
الأسباب :
ويحدد العلاج بمعرفت السبب..
وهذه الأسباب بختصار شديد..
1-الأمراض الوراثيه

*فقر الدم المنجلي.

*الثلاسيما أو أنيميا البحر المتوسط.
*أنيميا الفول.
2-النزيف الداخلي او الخارجي.

نقص أحد الضروريات الثلاثة لحياة الكريات الحمراء.

نقص الحديد ــ نقص فيتامين b12
نقص حمض الفوليك .

العلاج :
إن الخطوه الرئيسية في العلاج هي مداوات السبب أولاً , فإذا كان السبب نقص في الحديد فيصرف
للمريض الحديد لتعويض هذا النقص..
وكذلك الحال في نقص b12 أو حمض الفوليك .
أو كان السبب نزيف فيجب إيقافة أو كان السبب نتيجة تناول الفول ومشتقاتة فيجب الإبتعاد عنه تماماً وهكذا.
أسأل الله العظيم ان يحفظ طالباتنا ومعلماتنا من كل سوء ومكروه.
 

عصيد

New member
إنضم
11 سبتمبر 2008
المشاركات
1,627
المتابعة يادونات كانت..
أولا:المصادر الهوائية
ثانيا:المشروبات الباردة
ثالثا:الأفعال الخاطئة
فالمكيف كنا نجعله ينام بدون مكيف أحيانا..
ولما يجي من المدرسة كان يبكي يبي مروحة تشتغل عليه..المروحة المتحركة وهذي كانت تتعبه
بس بعدناها عنه,والآيس كريم ممنوع..
والماء البارد والعصيرات الباردة..كانت بالمتابعة كان يشربها دافئة بس والله بعد تعب معاه مع تعدد وسائل الإقناع..وعصير البرتقال مع الليمون كان يشربه على فترات
وحبة البركة مع العسل عالريق كانت كفيلة بذلك..
لأن اللوزتين واللحمية بيزيلها بعد سنة مو ألحين لأنه ألحين مو موافق فاتفقنا معاه لما يسير فالصف الرابع
 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
جزاك الله خيرا

وشكرا على التوضيح والشرح.

الله يديم علينا الصحه والعافيه
 

دونات666

ملكة
إنضم
7 ديسمبر 2006
المشاركات
2,107
شيخوخة اليدين






من علامات شيخوخة اليدين:

ظهور البقع الصبغيه.
جفاف الجلد.
خشونة الجلد.
ضمور الجلد.
بروز الأوردة .

تجنبي شيخوخة اليدين وأعيدي لها نضارتها وشبابها








في حالة ظهور علامات الشيخوخة فيمكننا التقليل منها وإعادة المظهر الجميل واللائق المتمثل في سماكة جلد اليدين وعودتهما الى المظهر الصحي والمناسب.
ولكان هذه الحلول تختلف حسب حجم المشكلة: -
A) التصبغات والتجاعيد الخفيفة:

1- استخدام الكريمات الموضعية المحتوية على فيتامينات A- C- Eوكذلك الكريمات التي تحتوي على حامض الفواكهه التي تساعد على التخفيف من التجاعيد والبقع الصبغية (النمش).

2- وكذلك استعمال التقشير الكيميائي السطحي والمتوسط، والتقشير الكريستالي لعدة جلسات بين كل جلسة وأخرى حوالي أسبوعين
.
B) وفي حالة وجود بقع صبغية (نمش)
تستخدم الطرق السابقة إضافة الى استخدام النتروجين المسال واستعمال ليزر التصبغات الجلدية الذي يساعد على إزالة النمش بعد عدة جلسات، وينصح بالاستمرارية في وضع كريمات واقي الشمس حيث أثبتت الدراسات أن التصبغات الجلدية تعاود الظهور بعد عدة أشهر.



C) أما في حالة بروز الاوردة الدموية والضمور الشديد في طبقات الجلد فينصح في هذه الحالة بتعبئة الجلد بحقن التعبئة مثل مادة الكولاجين أو الهيلورنك أسيد التي تعطي نتائج مباشرة التي تستمر الى عدة أشهر، وكذلك حقن الدهون الذاتية حيث يتم شفط الدهون من منطقة البطن أو الفخذ وإعادة حقنها في اليدين وتعطي نتائج جيدة كذلك تستمر لعدة أشهر.

وأخيرا إذا حافظت على يديك شابتين نضرتين فأنت تضمن لنفسك مظهرا شابا متألقا لوقت أطول.

ولا تنسي أستعمال القفازات عند التنظيف.

وأيضاً أستعمال واقي الشمس باستمرار وعدة مرات في اليوم.


تحياتي
 
التعديل الأخير:

جون الكويت

New member
إنضم
26 أغسطس 2009
المشاركات
106
الف شكر للاخت الكريمة دونات و عصيد الصراحة وضحتو الامراض لكن اين الحلول و خصوصا مع انتشار مرض انفلونزا الخنازير الله يحفظنا و اياكم من كل سوء
 
أعلى