اللي حالتها متلي تجي

[ام عبدالاله1429]

:8:بنات انا متزوجة لي لحمدلله 10 سنوات وزوجي الله يهدية ويصلحة اكرة شي عندة الحرمة معها فلوس
يعنى لو اطلبة متلا 100 يتكلم ويهاوش واخر شي يعطينى هي واكون انا خلاص وصلت معاي وعفتها الفلوس
والشي الثاني السوق والله يابنات ماعرف اروح الا بلاعياد شي يقهر اشتري اللي نفسي وفية وياليتة يعطينى اللي يكفي لا ويعقد يتكلم ماتعرفين تشترين ولله انك غير تاخذين ماتدرين عنها زينة ولا شينة يقصد الخامات
ولله بنات طفشت وربي يقهرني ويحرق دمي ارجع البيت متنكدة وضايقة فينى والشي الثاني ااذا قلت لة ابغا اشتري ملابس يحدد تكفيك لبستين واذا وداني وربي مايشتري لي غيرها لو اموت ونفسي بشي ثاني
لية طيب مو انا اصبر ع كل شي لية يعاملنى كدا اشوف حولي ناس ماشالله كل اسبوع بالسوق وانا بس دمعتى ع خدي وقاهرني لو نفسي بشي مايجبية لي مع ان راتبة حلو ولله يابنات مو من كتر طلباتي بس اذا طلبت مايوفر ابسطها ...وارجع اقولة اعطينى مصروف انا ادبر نفسي فية يقولي تسددين منة جوالك وتصرفين عيالك منة كلة ع بعضة المصروف 500 ريال وش بتسوي وربي كلها تروح للجوال لية لاحول ولا قوة الا بالله ضايقة فينى اقول الوحدة تتزوج عشان تنبسط واخرتها كذا
اسفة بنات كلامي ملخبط وحالتى حالة اول مرة انزل موضووع
تكون الله يسعدكم اللي عندها حل ولا كانت متل وتغير تقولي
اه يارب اصلح لي عيالي وسخرهم لي

 

[ام عبدالاله1429]

استغفرالله الحي القيوم واتوب الية

 

[امازون]

مرحبا ام عبد الاله اولا الله يسخر زوجك لك الشي الثاني الخطأ انتي قلتيه (مو من كثر طلباتي)يعني له عشر سنوات اكيد تعود انو طلباتك قليله مع اني متزوجه بس من عشر شهور :5:يمكن ما اكون قد خبرتك او انه انا للحين علوجه الحلو ما بعد طلع لي الوجه الثاني بس الله يستر

 

[خلآص...!]

مثل مايلوع كبدك بطلعة القرش لوعي كبده بالطلبات ولاتيأسي
ظلي تزني مره بالمسايس ومره بالكلمه الطيبه والمدح ومره بالقوه لين يرضخ ويتعود
ويعرف انك ماراح تسكتي الا لما يلبي طلبك ...
الله يعينك​

 

[قمر بعيونه]

الحال من بعضه بس الحمدالله على كل حال اهم شي الصحة والعافية والفلوس وسخ دنيا الله يفرج همك ويسخر لك زوجك

 

[rime]

والله كلهم عجينة وحدة بس انتي عودتيه انك تستسلمي مشان هيك هو بيقول اطنشها راح تسكت وكمان لما بدك تروحي على السوق ادللي قبلها وابسطيه وقولي له حبيبي يعني اذا انا لبست منيح كل الناس راح يمدحوك لانك زوجي وراح يقولوا ماشاء الله زوجها مو منقص عليها شئ
وقولي له انك ما الك غيره لازم هو يدلليك لانك حبيته وجربي

 

[رازيا]

عزيزتي كان الله في عونك 10 سنوات معاناة مع هذا الزوج هداه الله لك و ندرك مدى الضيق الذي تعيشينه، والكرب الذي تعانين منه بسبب سوء أحوال زوجك، ولكننا في الوقت ذاته نحب أن نذكرك أولاً بأن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، وأن هذا الزوج مهما بلغت إساءته فإن هداية الله سبحانه وتعالى له قريبة وليست بالأمر المحال، وما يدريك لعل الله سبحانه وتعالى يجعل خلاصه لهذه الآفة على يديك إذا أنت بذلت ما في وسعك في محاولة استصلاحه، واستعنت بالله تعالى على ذلك، فلعل الله سبحانه يهديه على يديك وتنالين بذلك أجراً كبيراً وتحافظين على أسرتك وبيتك من التفرق والشتات، وكوني على ثقة - أيتها الكريمة - بأنك بإذن الله تعالى أقدر الناس على التأثير عليه، فكثيراً ما رأينا وقرأنا عن تأثر رجال كثيرين بزوجاتهم، وما ذاك إلا لن الزوجة كثيرة المجالسة لزوجها، وتخلو به في أوقات لا يخلو به الناس فيه.
ومن ثم فوصيتي لك أن تبدئي أولاً بمحاولة بإصلاح هذا الزوج وإعانته على نفسه؛ فهو محتاج في الحقيقة إلى من يأخذ بيده، فكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، وهو محتاج حقيقة إلى من يعينه ليتخلص من هذا الوباء البخل فذكري له احاديث عن اجر الزوج الذي يصرف على عياله وزوجته وبيته و قد لا تكون لديه رغبة في هذا بأنه ساهي في غفلته لاهي في غيّه، ولكن إذا ذكِّر ربما تذكّر، فننصحك بالسعي في تقوية إيمان زوجك، فإن الإيمان إذا قوي في القلب صلحت بعد ذلك أعمال الجسد الظاهر، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله)، فحاولي أن توقظي هذا الإيمان في قلب هذا الزوج وتقويه فإن الإيمان قيد الفتك كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم، استغلي أوقات وجود الزوج في البيت وهدوء واكتمال عقله لتسمعيه بعض المواعظ التي تذكره بالآخرة وبالنار وبما فيها من العذاب الأليم لأنواع العصاة، والجنة وما فيها من النعيم المقيم لأهل الطاعة والمعروف، تذكرينه بالمواعظ وتصفين له أهوال يوم القيامة والعرض على الله، والوقوف بين يدي الله ونصب الميزان، والمرور على الصراط، وعرض الأعمال على الله أمام الخلائق، ذكريه بالمواعظ التي تذكره بالقبر وما فيه من أهوال ومضايق وشدائد، وحاولي أن يطرق سمعه الكثير من هذا النوع من الوعظ؛ونوصيك أيتها الكريمة وهي وصية من يحب لك الخير، ونوصيك بأن تقوي علاقتك بالله فتعلقي قلبك به وتحسني التوكل عليه وتسأليه سؤال إطرار وصدق بأن يصلح زوجك وأن يجمعك في أسرتك وأن يتولى عونك، وأحسني الظن بالله سبحانه وتعالى فإنه يقول: ( أنا عند ظن عبدي بي) وأن يقدر لك الخير حيث كان..و
أولاً: أذكرك إن الله عز وجل قال في كتابه الكريم: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ) سورة البلد { 4}
كما أذكرك أن الشيطان يئس إن يعبد في الأرض ولكنه لم ييأس من التحريش بين الناس والإفساد ما بين الزوجين.
لذا فهو يزين لك أن زوجك لا يحبك، وأنه يحقد عليك، وبخيل ولا يصرف عليك لذلك لا تفكري بالطلاق؛ لأنه أبغض الحلال عند الله. وآخر ما نفكر فيه من الحلول.
إضافة إلى أن مشكلتك بسيطة، وتحتاج إلى بعض الجهود منك مما سيكون له مردود إيجابي بالمقابل من زوجك.
- زيدي من اهتمامك بنفسك ونظافتك الشخصية والتغير في اللباس والزينة .
- اجعلي زوجك يشعر بحبك له بلمسات وكلمات بسيطة معبرة.
- أظهري الخوف عليه وحاولي الاهتمام به، اجعليه يحس بالفعل أن طلباته أوامر؛ لأن هذا يرضي شعوره كرجل واحتسبي الأجر من الله مما سيعود بإذنه تعالى عليك في الدنيا والآخرة.
- اقرئي في الكتب التي تعينك في هذا الموضوع، وفي حقوق الزوج.واسمعيه اشرطة عن البخل واجعلي الكتب تتحدث عن اجر الزوج الذي يصرف على اهله امامه لكي يقرئها
- اشغليِ نفسك بما يفيدك بدلاً من التفكير في المشاكل وإعطاء الأمور أكبر من حجمها، وهذا مما يزينه الشيطان لكِ مع كثرة التفكير؛ وهذا يعرضك للضغوط النفسية التي تجعلك تتخذين قرارات خاطئة.
كما أنبه إلى نقطة هامة جداً جداً وهي: علاقتك الجنسية مع زوجك؛ حيث أنه لا بد أن يكون هناك راحة في هذا الموضوع والتنوع في اللباس والمكان والطريقة، فمتى ما كان مرتاح من هذه الناحية انعكس على جميع الأمور. فهذا الأمر هام جداً للرجل وأغلب الحالات والمشاكل تكثر إذا لم يجد الرجل متعته لدى زوجته فاحرصي على زيادة ثقافتك في هذا الموضوع بما لا يخالف الشرع.
ولا تنسِ عزيزتي الدعاء الدعاء الدعاء، وصلاة ركعتين في جوف الليل تدعين الله عز وجل وأنت ساجدة لأن الله ينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ويقول هل من داع فاستجب هل من مستغفر فأغفر له.
فلا ريب أن هذه الحال التي تعيشينها مع زوجك هي حال لا تَسُر ولا تُريح، فهو مقصر في حقوقكِ الشرعية، ومفرطٌ في واجباته التي فرضها الله تعالى عليه كالنفقة الواجبة، وكالمعاملة الكريمة التي أمر الله تعالى بها، وانا اقدر مدى القلق والهم الذي يصيبك من هذه المعاملة.

ولكن السؤال القوي ههنا: هل الطلاق هو الحل؟ والجواب: أنه لا بد من معرفة المصالح والمفاسد المترتبة على مثل هذا القرار، فلا حظي أنك متزوجة منذ عشر سنوات، ولاحظي أن لديكما ربما اولاد وبنات و هما أمانة في أعناقكم، والتفتي كذلك إلى مصلحة إعفاف نفسك، وإلى مصلحة أن تظلي محتفظة بأسرتك وبكيانها، فكل هذه المصالح تُجنى وتحصل بالحفاظ على بيتك وبتجنب الطلاق، وخاصة مصلحة الأولاد الذين لا يخفى عليك شدة حاجتهم إلى بيت والديهم معاً.

هذا؛ مع ملاحظة أن كل هذا بشرط أن لا تكوني مُعَرَّضة لخسارة دينك بالبقاء مع هذا الزوج، فطالما أنك بحمد الله تعالى محافظة على واجباتك الشرعية، ولا تُكرهين على ارتكاب المحرمات، فالمصلحة تقتضي الصبر، وتقتضي أن تنظري بعين الأم الحانية لمصلحة أولادها، بل ولمصلحة عِشرةٍ دامت هذا الوقت الطويل المرير.

وأما عن تصرفات زوجك فالظاهر من الوصف الذي أشرت إليه، أنه رجلٌ ماديٌّ محب للمال بصورةٍ تحمله على منع الحق الواجب عليه، وهذا يقتضي منك تذكيره بالله تعالى، وتذكيره بما فرضه الله تعالى عليه، مع مراعاة المحافظة على كيان أسرتكم، بل إن أمكن تَدَخُّل بعض الناس العقلاء الحكماء الصالحين ممن لهم عند زوجك الوجاهة والاحترام، فهذا قد ينفع في رجوعه عما فيه، أو على أقل تقدير يجعله يفكر ويعيد النظر في سوء صنيعه الواقع منه.

وأيضاً عليك بالدعاء، فالدعاء هو سلاح المؤمن، فعليك بالتضرع لله تعالى أن يهدي قلبه، وأن يأخذ بأيديكم جميعاً لما فيه طاعته ومرضاته.

فتمهلي – يا أختي – ولا تتعجلي ، فلعل الله أن يأتيكم بالفرج القريب، والمخرج القريب: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}.

 

[لااارا]

:tears: الحال من بعضه ,,,,,

 

[ام ساني]

الله يهديه يراعي عشرة 10سنوات وانك ام عياله لاحولا ولاقوة الا بالله
اعرف ناس نفس طبع زوجك لكن يوم اجاهم عيال لحمد لله تغيرو
حاولي معه بالكلمة طيبة خصوص بالاوقات الحميمية

 

[همس اليل الهادي]

الله يكون في عونك ويسخر زوجك ويهدية

 

[نوح الحمام]

الله يعينك ويسرر امرك وامرنا وامور المسلمين اصبري وكثرررررررررري استغفار

 

[نوح الحمام]

الله يعينك كثري استغفارررررررررررر