ليالينا3
New member
- إنضم
- 15 مارس 2007
- المشاركات
- 133
العملية الجنسيه بين الزوجين ..( صورة )
المقدمه //
هناك كتبُ كاملة تتحدث عن "مداعبة ما قبل الجماع" بوصفها عالماً من الاستمتاع وإمتاع الحواس المختلفة للزوجين من الشم والذوق والسمع والبصر واللمس.
ولكل حاسة من الحواس طرق للإمتاع والاستمتاع، وأكتفي هنا بذكر أمثلة:
* عن "الشم": الروائح الزكية تنبه المشاعر، وهناك زيوت عطرية معينة، تزيد من الرغبة.
* عن "الذوق": تناول الفاكهة الطازجة في فراش الزوجية .*
عن "السمع": الحديث الهامس، وغناء المرأة لزوجها، وغناء الرجل لزوجته، وإن توافر الصوت العذب فسيكون هذا أدعى لاستدعاء العواطف والمحبة بينهما.
*اما عن البصر .. فإن استخدام الألوان الزاهية في الملابس والفرش مما ينبه حاسة "البصر"، والستر والانكشاف، والتغطية والتعرية فن يساهم - لمن يجيده - في إثارة المشاعر.
* أما "اللمس" فهناك فن "المساج" الحسي، وهو باب يطول فيه التفصيل، وله طرقه ومدارسه، ويهدف إلى تحويل الجلد كله - في جميع أنحاء الجسم - إلى عضو حساس متفاعل يقظ ومثار.
تقليدياً يجري الحديث عن مواضع أكثر حساسية عند المرأة وهي: أرنبة الأنف، وأسفل الأذنين، وحلمتا الصدر، والشفاه، والأعضاء الجنسية الخارجية، وجانبا الرقبة، ولكل موضع من هذه المواضع طرق لإثارته ومداعبته.
وعند الذكر فإن نفس المواضع "تقريباً" تبدو أكثر حساسية من غيرها.
القبلة
إن القبلة ضرورة ملحة فى كل لقاء بين الزوجين، فالحياة الزوجية يجب ألا تخلو من العواطف.
والعلاقة الزوجية لابد أن يسبقها الكثير من المقدمات، والقبلة هى أهم هذه المقدمات، ولا يخفى عن الأذهان نفور الكثير من الزوجات من العلاقة الزوجية بسبب جمودها وخلوها من القبلات فغاب عنهن الحمل والإنجاب لفترة طويلة.
والمداعبات التى تتم قبل المعاشرة الزوجية لها أهمية خاصة لا تخفى على لبيب، فهناك بعض الغدد التناسلية الظاهرة التى تفرز سائلأ مخاطيأ لزجا يساعد على إتمام اللقاء الجنسى بلا ألم بترطيب مهبل الزوجة.
وننصح هنا الأزواج فى ليلة الزفاف بالنصائح المهمة التالية :
لا يجب أن تبدأ الحياة الزوجية فى الليلة الأولى بالاغتصاب، ويمكن تأجيل اللقاء الجنسى فى هذه الليلة إلى اليوم التالى إذا كان هناك خوف من إتمامه، إلى أن تهدأ العروس وتطمئن إلى زوجها.
يجب أن تكون القبلة هى أول رسول بين العروسين، كما يجب أن تنتهى بها المعاشرة، فبعد الانتهاء من الجماع يشعر الرجل بالرغبة فى النوم، فى حين تحتاج المرأة لحوالى نصف ساعة أو أكثر حتى تستغرق فى النوم.
تخلص من الروتين فى العلاقة الزوجية فاللمسة والكلمة والهمسة لها أكبر الأثر ولها أهمية ملحوظة فى هذه العلاقة.
إن غريزة حواء تفرض عليها بعض التمنع والتدلل، فيجب على الزوج أن لا يعتبر ذلك نوعأ من البرود، بل ويجب على الزوجة أن لا تبالغ فى امتناعها عن زوجها.
والقبلة هى الترمومتر الذى يستطيع به الزوج أن يقيس درجة حرارة الحب لدى الزوجة، والقبلة ضرورية ومطلوبة كما أسلفنا فى العملية الجنسية، مع ملاحظة أن تكرارها دون إتمام المعاشرة يسبب احتقانأ شديدأ فى الأعضاء التناسلية للمرأة، وأحيانا تسبب زيادة آلام الدورة الشهرية تستمر بضعة أيام قبل حدوث الدورة وهذا ما يعرف باسم " عسر الطمث الاحتقانى ".
فكلما طالت فترة المداعبة اصبح الطرفان اكثر استعدادا ورغبة وشوقا الي اللقاء الكامل بينهما .حيث ان المداعبة تستهدف الي تنبيه الاعصاب المتصلة بالجنس والتنبيه يبدأ بالغزل والمداعبات الحسيه وينتقل الي القبله العاطفية. ثم يصل الي القبلة الشهوانية العارية وينتهي الي الايلاج والملامسات الحسية الموضعية.
دور الزوج
علي الزوج ان يعرف كيف يهئ زوجته جنسيا للدرجة التي لا يجد عندها مقاومة اطلاقا بل يجد استرخاء واستعداد واستجابة كاملة وشعور بالرغبة والنداء واللهفة علي اتمام اللقاء الجنسي الكامل.
والاثارة الجنسية تتم بالكلام العاطفي والغزل اللطيف واشعر الزوجة بتفوق انوثتها وجمالها وانها افضل من سائر النساء عند زوجها وفي نفس الوقت يبدأ الزوج التلامس البدني تدريجيا,
ولابد من ان ننبه الزوج الي دور البظر وهو منطقة اعصاب غاية في الحساسية بل يعتبر اكثر الاعصاب التناسلية حساسية لدى المرأة ..وهو مكون من نسيج اسفنجي ,وتركيبه التشريحي يماثل تماما تركيب عضو الذكر ,ولهذ عندما تتم ملامسته يرد اليه الدم ويمتلئ النسيج الاسفنجي وينتصب البظر تماما مثل عضو الذكر .
ومن هنا كان ضرر ختان البنات الذي يقلل ويضعف احساسهن الجنسي ويؤدى احيانا الي ضياعه.
وهذا رسم توضيحي لمكان وجود البظر اللذي تجهله اغلب السيدات
دور الزوجة
والزوجة الناجحه هي التي تعرف رغبات زوجها وما يثيره من الالوان والملابس الداخليه والخارجيه ونوع الزينة والعطر التي تستخدمة
وكذلك علي الزوجه ضرورة تهيئة الجو وابهاجة اذا رغبت بالتمتع بممارسة الحب بين ذراعي زوجها ,كقيامها بتعطير جو غرفة النوم وتخفيف الاضاءه ليصبح الجو رومانسيا وحالما
وعيها قبل ذلك كله الاهتمام ومراعاة نظافة الاعضاء التناسلية لها كتنظيف المهبل بمطهر وعمل الدش المهبلي باستمرار لتزول اي روائح قد تنفر الزوج من مواصلة اللقاء ,
وتوجد بالاسواق بخاخات سبراي ذات روائح جميلة عملت خصيصا لهذا الاستعمال وتضفي جوا عطريا لطيفا اثناء اللقاء الجنسي .
---------------------------------------
وماذا بعد انتهاء اللقاء الجنسي ؟؟
تبدا مرحلة غاية بالاهمية يهملها اغلب الازواج وهي فترة ما بعد الرعشة والنشوة والقذف ....
فعلى الزوجين الا يديرا ظهريهما لبعض وخاصة الزوج ففي هذه اللحظة والتي تعتبر اللحظه الدقيقة لقياس عمق الحب ومتانتة ..
ففيها تشعر الزوجه بأنها ليست مجرد ملهاة ومتعة لحظات للرجل وكفى,
فمن هنا تبدو اهمية مداعبات الحنان والتهدئة بعد ممارسة الحب ,حيث انها بنفس أهمية مداعبات الاثارة والاعداد لها..
يجب الأمتناع عن ممارسه الجنس علميآ واسلاميآ في الحالات التاليه ,,,
1-في حاله الحيض ((الدورة الشهريه ))
2-في حاله وجود نزيف مهبلي عن طريق نزول قطرات من الدم بعد الدورة بأيام او قبل موعد الدورة
3- في حاله وجود افرازات مهبليه,,لأنها قد تنقل الأمراض بين الزوجين ..
4- في الأشهر الأولى من الحمل او التقليل من الجماع تحت اشراف الطبيب..
5- في حاله وجود نزيف اثناء الحمل لأن ذلك يدل على الأجهاض المبكر ..
6-في الأشهر الأخيرة من الحمل لأن الجماع قد ينقل الميكروبات للحامل أثناء الولاده ..
------------------------------------------
وسوف نتطرق لطريقه الجماع في مواضيع وصفحات اخرى وبتوسع وتفصيل ممل الموضوع هذا مجرد رؤؤس أقلام لبدايه العمليه الجنسيه الصحيحه بين الزوجين ..
المقدمه //
هناك كتبُ كاملة تتحدث عن "مداعبة ما قبل الجماع" بوصفها عالماً من الاستمتاع وإمتاع الحواس المختلفة للزوجين من الشم والذوق والسمع والبصر واللمس.
ولكل حاسة من الحواس طرق للإمتاع والاستمتاع، وأكتفي هنا بذكر أمثلة:
* عن "الشم": الروائح الزكية تنبه المشاعر، وهناك زيوت عطرية معينة، تزيد من الرغبة.
* عن "الذوق": تناول الفاكهة الطازجة في فراش الزوجية .*
عن "السمع": الحديث الهامس، وغناء المرأة لزوجها، وغناء الرجل لزوجته، وإن توافر الصوت العذب فسيكون هذا أدعى لاستدعاء العواطف والمحبة بينهما.
*اما عن البصر .. فإن استخدام الألوان الزاهية في الملابس والفرش مما ينبه حاسة "البصر"، والستر والانكشاف، والتغطية والتعرية فن يساهم - لمن يجيده - في إثارة المشاعر.
* أما "اللمس" فهناك فن "المساج" الحسي، وهو باب يطول فيه التفصيل، وله طرقه ومدارسه، ويهدف إلى تحويل الجلد كله - في جميع أنحاء الجسم - إلى عضو حساس متفاعل يقظ ومثار.
تقليدياً يجري الحديث عن مواضع أكثر حساسية عند المرأة وهي: أرنبة الأنف، وأسفل الأذنين، وحلمتا الصدر، والشفاه، والأعضاء الجنسية الخارجية، وجانبا الرقبة، ولكل موضع من هذه المواضع طرق لإثارته ومداعبته.
وعند الذكر فإن نفس المواضع "تقريباً" تبدو أكثر حساسية من غيرها.
القبلة
إن القبلة ضرورة ملحة فى كل لقاء بين الزوجين، فالحياة الزوجية يجب ألا تخلو من العواطف.
والعلاقة الزوجية لابد أن يسبقها الكثير من المقدمات، والقبلة هى أهم هذه المقدمات، ولا يخفى عن الأذهان نفور الكثير من الزوجات من العلاقة الزوجية بسبب جمودها وخلوها من القبلات فغاب عنهن الحمل والإنجاب لفترة طويلة.
والمداعبات التى تتم قبل المعاشرة الزوجية لها أهمية خاصة لا تخفى على لبيب، فهناك بعض الغدد التناسلية الظاهرة التى تفرز سائلأ مخاطيأ لزجا يساعد على إتمام اللقاء الجنسى بلا ألم بترطيب مهبل الزوجة.
وننصح هنا الأزواج فى ليلة الزفاف بالنصائح المهمة التالية :
لا يجب أن تبدأ الحياة الزوجية فى الليلة الأولى بالاغتصاب، ويمكن تأجيل اللقاء الجنسى فى هذه الليلة إلى اليوم التالى إذا كان هناك خوف من إتمامه، إلى أن تهدأ العروس وتطمئن إلى زوجها.
يجب أن تكون القبلة هى أول رسول بين العروسين، كما يجب أن تنتهى بها المعاشرة، فبعد الانتهاء من الجماع يشعر الرجل بالرغبة فى النوم، فى حين تحتاج المرأة لحوالى نصف ساعة أو أكثر حتى تستغرق فى النوم.
تخلص من الروتين فى العلاقة الزوجية فاللمسة والكلمة والهمسة لها أكبر الأثر ولها أهمية ملحوظة فى هذه العلاقة.
إن غريزة حواء تفرض عليها بعض التمنع والتدلل، فيجب على الزوج أن لا يعتبر ذلك نوعأ من البرود، بل ويجب على الزوجة أن لا تبالغ فى امتناعها عن زوجها.
والقبلة هى الترمومتر الذى يستطيع به الزوج أن يقيس درجة حرارة الحب لدى الزوجة، والقبلة ضرورية ومطلوبة كما أسلفنا فى العملية الجنسية، مع ملاحظة أن تكرارها دون إتمام المعاشرة يسبب احتقانأ شديدأ فى الأعضاء التناسلية للمرأة، وأحيانا تسبب زيادة آلام الدورة الشهرية تستمر بضعة أيام قبل حدوث الدورة وهذا ما يعرف باسم " عسر الطمث الاحتقانى ".
فكلما طالت فترة المداعبة اصبح الطرفان اكثر استعدادا ورغبة وشوقا الي اللقاء الكامل بينهما .حيث ان المداعبة تستهدف الي تنبيه الاعصاب المتصلة بالجنس والتنبيه يبدأ بالغزل والمداعبات الحسيه وينتقل الي القبله العاطفية. ثم يصل الي القبلة الشهوانية العارية وينتهي الي الايلاج والملامسات الحسية الموضعية.
دور الزوج
علي الزوج ان يعرف كيف يهئ زوجته جنسيا للدرجة التي لا يجد عندها مقاومة اطلاقا بل يجد استرخاء واستعداد واستجابة كاملة وشعور بالرغبة والنداء واللهفة علي اتمام اللقاء الجنسي الكامل.
والاثارة الجنسية تتم بالكلام العاطفي والغزل اللطيف واشعر الزوجة بتفوق انوثتها وجمالها وانها افضل من سائر النساء عند زوجها وفي نفس الوقت يبدأ الزوج التلامس البدني تدريجيا,
ولابد من ان ننبه الزوج الي دور البظر وهو منطقة اعصاب غاية في الحساسية بل يعتبر اكثر الاعصاب التناسلية حساسية لدى المرأة ..وهو مكون من نسيج اسفنجي ,وتركيبه التشريحي يماثل تماما تركيب عضو الذكر ,ولهذ عندما تتم ملامسته يرد اليه الدم ويمتلئ النسيج الاسفنجي وينتصب البظر تماما مثل عضو الذكر .
ومن هنا كان ضرر ختان البنات الذي يقلل ويضعف احساسهن الجنسي ويؤدى احيانا الي ضياعه.
وهذا رسم توضيحي لمكان وجود البظر اللذي تجهله اغلب السيدات
دور الزوجة
والزوجة الناجحه هي التي تعرف رغبات زوجها وما يثيره من الالوان والملابس الداخليه والخارجيه ونوع الزينة والعطر التي تستخدمة
وكذلك علي الزوجه ضرورة تهيئة الجو وابهاجة اذا رغبت بالتمتع بممارسة الحب بين ذراعي زوجها ,كقيامها بتعطير جو غرفة النوم وتخفيف الاضاءه ليصبح الجو رومانسيا وحالما
وعيها قبل ذلك كله الاهتمام ومراعاة نظافة الاعضاء التناسلية لها كتنظيف المهبل بمطهر وعمل الدش المهبلي باستمرار لتزول اي روائح قد تنفر الزوج من مواصلة اللقاء ,
وتوجد بالاسواق بخاخات سبراي ذات روائح جميلة عملت خصيصا لهذا الاستعمال وتضفي جوا عطريا لطيفا اثناء اللقاء الجنسي .
---------------------------------------
وماذا بعد انتهاء اللقاء الجنسي ؟؟
تبدا مرحلة غاية بالاهمية يهملها اغلب الازواج وهي فترة ما بعد الرعشة والنشوة والقذف ....
فعلى الزوجين الا يديرا ظهريهما لبعض وخاصة الزوج ففي هذه اللحظة والتي تعتبر اللحظه الدقيقة لقياس عمق الحب ومتانتة ..
ففيها تشعر الزوجه بأنها ليست مجرد ملهاة ومتعة لحظات للرجل وكفى,
فمن هنا تبدو اهمية مداعبات الحنان والتهدئة بعد ممارسة الحب ,حيث انها بنفس أهمية مداعبات الاثارة والاعداد لها..
يجب الأمتناع عن ممارسه الجنس علميآ واسلاميآ في الحالات التاليه ,,,
1-في حاله الحيض ((الدورة الشهريه ))
2-في حاله وجود نزيف مهبلي عن طريق نزول قطرات من الدم بعد الدورة بأيام او قبل موعد الدورة
3- في حاله وجود افرازات مهبليه,,لأنها قد تنقل الأمراض بين الزوجين ..
4- في الأشهر الأولى من الحمل او التقليل من الجماع تحت اشراف الطبيب..
5- في حاله وجود نزيف اثناء الحمل لأن ذلك يدل على الأجهاض المبكر ..
6-في الأشهر الأخيرة من الحمل لأن الجماع قد ينقل الميكروبات للحامل أثناء الولاده ..
------------------------------------------
وسوف نتطرق لطريقه الجماع في مواضيع وصفحات اخرى وبتوسع وتفصيل ممل الموضوع هذا مجرد رؤؤس أقلام لبدايه العمليه الجنسيه الصحيحه بين الزوجين ..