مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

السلام عليكم.......

إنضم
26 ديسمبر 2010
المشاركات
9
في البدايه حبيت اشكركم على تعاونكم مع الاخوات في حل مشاكلهم وبالنسبه لي استفدت منكم في حل مشكلتي الكثير...وحبيت اطرح عليكم مشكلة صديقتي متزوجه لها 5 شهور للاسف زوجها كان اول اسبوع ماعليه لكن بعدها تقول ماادري وش جاه لاصار يسولف ولا يعطيها وجه نهائي معليش اعذروني حتى في الجنس يجلس شهر مايقربها واذا سالته قال انا ماقصرت بس هي تقول انا ماابغى اكل واشرب ابي انسان يسولف يحسسني اني موجوده في البيت تقول واذا سولفت معه مايرد علي غير انه اغلب الوقت في الاستراحه مايرجع الا اخر الليل وعلى طول يغطي وجهه وينام ....بااختصار هي تقول احس انه مغصوب علي من اهله لانه هو ولد عمها....وش الحل جزاكم الله خير
 
إنضم
2 يناير 2009
المشاركات
301
هلافيك اختي
واحنا هنا خوات ونتساعد باللي نقدر عليه
اما صديقتك
اغلب الرجال تجيهم حالة ملل فضيعه بعد الزواج خصوصاً اذا كانوا يكلمون بعض قبل الزواج
وهي لازم تحاول تتفهم هذا الشي
واهم شي نفسها ماتكون دايم عاقده الحاجب تحاول تشغل نفسها عنه شوي
وبنفس الوقت ماتهمله
وترتب نفسها وتسوي له مفاجآت
ممكن انه يسيتعيد نشاطه العاطفي
بإذن الله
بس خليها تبتعد عن كثرة العتاااااب هذااللي يهدم الحياة الزوجيه
كانت أم صديقتي تقول لنا
**الذكر نكر**
يعني معاند ومايحب كثرة النق
الله يسعدها يارب
 

رنا جمال

New member
إنضم
23 مارس 2011
المشاركات
172
ممكن يكون عنده مشكلة في العمل او خارج المنزل لابد ان تكوني الزوجة والصديقة حتي يحكي لك مشاكله لا تساليه ان كان مغصوب عليك ام لا لان ها السؤال ابدا لا يحل المشكلة ولكن غيري في طريقتك في التعامل معه لا تشعريه بانك مجرد زوجة انما زوجة وصديقة وأم في وقت واحد كي يحبك واسال الله ان يسعدك ويألف بين قلوبكما
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي أود تحيتك على حرصك على إصلاح العلاقة الزوجية مع زوجك وحبك له ورغبتك في الحياة الكريمة الطيبة، كما أقدّر ما تعانين منه من ألم نفسي نتيجة إحساسك بالبعد والتجاهل من الزوج فيما يتعلق بالمعاشرة الزوجية والعلاقة الحميمة،

وهنا أود أن أركز على عدة نقاط:

1- أنه لم يمر على زواجكما إلا 5 شهور، فنحن إذن في بداية الزواج، وهي الفترة التي يحتاج فيها الزوجان إلى التقارب وإلى تعميق العلاقة الزوجية النفسية أولا، والتأقلم على الحياة الجديدة والمسئولية والتي قد يشوبها بعض القلق والتوتر نتيجة عدم التأقلم.

2- نفور الزوج في بداية الزواج قد يفسر بعدة احتمالات منها النفسي
ومنها العضوي ومنها المعرفي.

فالجانب العضوي قد يكون بسبب مشكلة يعاني منها الزوج قد أثرت على أدائة الجنسي فتولد بداخله شعور بعدم الكفاءة الجنسية المطلوبة مما أدى إلى نفوره من الجماع مثل مشكلة سرعة القذف والتي تزداد أكثر مع مباعدة فترات الجماع، والتي تؤدي إلى استعجال الزوج للجماع، وبعد ذلك البعد عن الممارسة خشية عدم النجاح والتوفيق، وإشباع رغباتك الجنسية، وهو أمر يسهل علاجه - بإذن الله - فيجب علاج مشكلة سرعة القذف حتى يشعر الزوج بالثقة بالنفس وقدرته على إتمام الجماع لفترات طويلة، وإشباع رغباتك الجنسية والنفسية.
الجانب العضوي الآخر قد يكون مشكلة هرمونية مثل ارتفاع هرمون البرولاكتين أو نقص هرمون التستوستيرون والذي قد يؤدي إلى نقص الرغبة وضعف الانتصاب.
و لابد من محاولة تثقيف الزوج من ناحية التعامل مع المرأة مع معرفة فنون الجماع، وذلك إما بحوار مفتوح هادىء رقيق بينكما دون أي تجريح أو طعن في رجولته، وبتحفيزه على الاطلاع على كتب أو مقالات معنية بهذه الأمور.

والجانب النفسي يكون بنسيان ما حدث، وتشجيعه على مبادرته معك بالتقرب منك، وعليك أن تبادليه مثل هذا الإحساس لتذوب الجسور والحدود بينكما.
وأما موضوع الجماع فينبغي أن تحاولي ملاطفته بذلك بحيث لا تطلبينه طلبًا، فانتبهي لهذه الملاحظة فإنها تفيدك

والمقصود أنك تستدعينه إلى الجماع وأن تشجعيه على ذلك دون طلب وتصريح، ولكن بالمداعبة والملاطفة وبالمضاحكة التي تشعره بالفرح والسعادة، فهذا خير من أن يُطلب الأمر طلبًا، وكذلك الأمر في الزوج فهو يستطيع أن يفعل هذا مع زوجته دون أن يطلبها، فالقبلة تؤخذ ولا تطلب بين الزوجين، فها هو يقبلها وهي تقبله وهو يعانقها وهي تعانقه حتى يتم الأمر تلقائيًا وبصورة عفوية كما ظهر لنظرك الكريم.

إذا علم هذا فإن من أوكد ما يوطد العلاقة بينكما ويجمع قلوبكما على بعضكما بعضًا هو تقوية إيمانكما، فأنتما تجتمعان على طاعة الله، ها أنت تحثينه على الصلاة لاسيما صلاة الفجر توقظينه إليها وتحثينه على صلاة الجماعة في المسجد، وتطرحين مشروع الحج أو العمرة القادم إن أمكن ذلك إن شاء الله جل وعلا، وها أنت تحثينه على رفقة الأخيار الصالحين، وتكونين له الزوجة الصالحة التي تعينه على طاعة الله، فإن صلاح دينكما صلاح لدنياكما ودينكما معًا، فانتبهي لهذه الأصول ونمها بفطرتك الأنثوية فإنك لا تحتاجين إلى أكثر من إشارة في هذا الأمر.
 
أعلى