متى ستساعدوني .........متى سيرد علي أحد.....هل سستتركونني هنا تائهة بدون نصائحكم.. لماذا أهون عليكم أنا امرأة مثلكم ومعاناتي تشبه معاناتكم ..هذه ثالث مرة أطلب منكم المساعدة ولا من مجيب ...
أم بسمة قصتي تشبه قصتك البارحة كلمني أقسى كلام لقد جرحني وأهانني بدون أي سبب فقط انفجر بوجهي كالمجنون ( قال : مرة ثانية رح شرشحك أمام الناس اذا تدخلت بيني وبين ابني) علماً بأ، هذا لم يحدث ابداً ..حاول أن يصالحني بعدها ولكنني رفضت فالاهانة كانت كبيرة وكبريائي لم يسمح لي وكلمته كلام قاسي
قلت له من أنت أنا لا أعرفك .. فعلا الشخص الذي أحببته مات ويا ضيعانه ..
ومن وقتها لا نتكلم مع بعض ونتجنب بعض
يمكن أنا خبصتها هذه المرة وفلتت مني أعصابي ولكن معرفتي أنه مازال معها تجعلني أحتقره وأعرف أسباب تصرفاته واحتقاري له يزيد كلما فكرت أنه حلف على القرآن كذب ..وكل وعوده كذب بكذب ...
ويا ويله من الله ................................
تجنني الأسئلة متى تغير وكيف لم انتبه .هل كان يخونني حتى عندما كانت حياتنا عسل بعسل كما قالت هي في رسالتها المشؤومة ..
هل كنت عمياء لأنني أحبه ..
هل هذا هو جزاء المحبة والاخلاص والتضحية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا متأكدة أنها أصبحت رقم واحد في حياته وانها تتحكم به
ولكن هل أنا رقم 2 أو أنا أصبحت لا شيء بانسبة له؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا الأن أقوى وأصبحت اهتم بنفسي وبطفلي وبمنزلي لدرجة رائعة .عدت الى اصدقائي .أعمل أشياء كثيرة جديدة
غيرت ترتيب فرش البيت ونظفته على الليبرة أتعلم السواقة أذهب الى الأطباء بعد سنين من اهمال المشاكل الصحية وغيره الكثير ...
ولكن عندما أحاول أن أنام تهاجمني الأفكار والمشاعر والأحداث تهاجمني بكل قسوة واخاف من القادم المجهول
وفي الصباح اقول لنفسي انني قوية وشجاعة واستطيع فعل أي شيء وافعل كل شيء بقوة وتصميم ما عدا هو
أنا للأن تائهة هل أبدأ بتجاهله ؟؟ أم هل أشعره أنني أخونه فيغار علي ؟؟ أم أغدق عليه مشاعر الحب والحنان ؟؟
لا أدري ما المناسب و الصح
ساعدوني أرجوكم
دكتورة أنا بانتظار الرد ..................................وجزاكم الله كل خير وسامحوني ..
أم بسمة قصتي تشبه قصتك البارحة كلمني أقسى كلام لقد جرحني وأهانني بدون أي سبب فقط انفجر بوجهي كالمجنون ( قال : مرة ثانية رح شرشحك أمام الناس اذا تدخلت بيني وبين ابني) علماً بأ، هذا لم يحدث ابداً ..حاول أن يصالحني بعدها ولكنني رفضت فالاهانة كانت كبيرة وكبريائي لم يسمح لي وكلمته كلام قاسي
قلت له من أنت أنا لا أعرفك .. فعلا الشخص الذي أحببته مات ويا ضيعانه ..
ومن وقتها لا نتكلم مع بعض ونتجنب بعض
يمكن أنا خبصتها هذه المرة وفلتت مني أعصابي ولكن معرفتي أنه مازال معها تجعلني أحتقره وأعرف أسباب تصرفاته واحتقاري له يزيد كلما فكرت أنه حلف على القرآن كذب ..وكل وعوده كذب بكذب ...
ويا ويله من الله ................................
تجنني الأسئلة متى تغير وكيف لم انتبه .هل كان يخونني حتى عندما كانت حياتنا عسل بعسل كما قالت هي في رسالتها المشؤومة ..
هل كنت عمياء لأنني أحبه ..
هل هذا هو جزاء المحبة والاخلاص والتضحية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا متأكدة أنها أصبحت رقم واحد في حياته وانها تتحكم به
ولكن هل أنا رقم 2 أو أنا أصبحت لا شيء بانسبة له؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا الأن أقوى وأصبحت اهتم بنفسي وبطفلي وبمنزلي لدرجة رائعة .عدت الى اصدقائي .أعمل أشياء كثيرة جديدة
غيرت ترتيب فرش البيت ونظفته على الليبرة أتعلم السواقة أذهب الى الأطباء بعد سنين من اهمال المشاكل الصحية وغيره الكثير ...
ولكن عندما أحاول أن أنام تهاجمني الأفكار والمشاعر والأحداث تهاجمني بكل قسوة واخاف من القادم المجهول
وفي الصباح اقول لنفسي انني قوية وشجاعة واستطيع فعل أي شيء وافعل كل شيء بقوة وتصميم ما عدا هو
أنا للأن تائهة هل أبدأ بتجاهله ؟؟ أم هل أشعره أنني أخونه فيغار علي ؟؟ أم أغدق عليه مشاعر الحب والحنان ؟؟
لا أدري ما المناسب و الصح
ساعدوني أرجوكم
دكتورة أنا بانتظار الرد ..................................وجزاكم الله كل خير وسامحوني ..