راجيه الرضا
مراقبة و متميزة أقسام نسوة
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,553
الإرهاق النفسي بيكون بسبب كثرة الضغوط الحياتية من أزمات إجتماعية أو مادية أو صحية أو خليط مابين ذلك.. هذا يؤدي إلى حالة من الإحباط لعدم وجود حلول تصلح من وجهة نظر الشخص نفسه...فينظر إلى المستقبل بشيء من التخوف والقلق وتعتريه أعراض الاكتئاب ونفاذ الطاقة الذاتية..
الحل من وجهة نظري لمن يمر بهذه الحالة هو بلغة الأجهزة إنه يعمل reset " إعادة ضبط المصنع"..
وقف كل حاجة.. وابدأ قيم حياتك من جديد..شوف إنت فين وليه وصلت للوضع ده..وفكر بواقعية ازي تحاول تحسن موقفك من جديد حتى لو هتبدأ تاني من الصفر في أي موضوع.. تختار البداية الصح وتتجنب ماقد اوصلك إلى ما أنت فيه الآن.
راجع علاقتك مع نفسك..مع ربنا..مع الناس..اكتشف العلاقات المسممة "toxic"..التي تزيد من معاناتك ولا تفيد وابدأ فوراً بخطة للتخلص منها..
تصالح مع نفسك إن مافيش مشكلة نبدأ تاني ونبني على اللي فات.. وإن الإعانة تكون على قدر المشقة.. وأننا مطالبون بالسعي والقيام بعد السقوط..والنجاح يأتي بعد تجارب فشل والأمثلة الواقعية كثيرة..فلست أول من يكون على حالتك.. والأصل في الإنسان هو الضعف..فتقبل ضعفك واجعله دافع لقوتك.
اجلس مع نفسك منفرداً..اعترف لنفسك بما أخطأت فيه...ثم حفز نفسك لما هو قادم مدركاً أن كل الأمور بقدر الله وهو يغير الأشياء في اللازمن.. وأنه لطيف بعباده وهو العليم الخبير.
طارق رفاعي
الحل من وجهة نظري لمن يمر بهذه الحالة هو بلغة الأجهزة إنه يعمل reset " إعادة ضبط المصنع"..
وقف كل حاجة.. وابدأ قيم حياتك من جديد..شوف إنت فين وليه وصلت للوضع ده..وفكر بواقعية ازي تحاول تحسن موقفك من جديد حتى لو هتبدأ تاني من الصفر في أي موضوع.. تختار البداية الصح وتتجنب ماقد اوصلك إلى ما أنت فيه الآن.
راجع علاقتك مع نفسك..مع ربنا..مع الناس..اكتشف العلاقات المسممة "toxic"..التي تزيد من معاناتك ولا تفيد وابدأ فوراً بخطة للتخلص منها..
تصالح مع نفسك إن مافيش مشكلة نبدأ تاني ونبني على اللي فات.. وإن الإعانة تكون على قدر المشقة.. وأننا مطالبون بالسعي والقيام بعد السقوط..والنجاح يأتي بعد تجارب فشل والأمثلة الواقعية كثيرة..فلست أول من يكون على حالتك.. والأصل في الإنسان هو الضعف..فتقبل ضعفك واجعله دافع لقوتك.
اجلس مع نفسك منفرداً..اعترف لنفسك بما أخطأت فيه...ثم حفز نفسك لما هو قادم مدركاً أن كل الأمور بقدر الله وهو يغير الأشياء في اللازمن.. وأنه لطيف بعباده وهو العليم الخبير.
طارق رفاعي