حلمت كاي فتاة في الكرة لارضيه ان القى نصفي الاخر واعيش معه أهنأ عيش وأكرم حياة وأرقة حب يجمع بن زوجين..
تقدم الكثيرون لخطبتي وأصروا على انني من تمنوها طيلة حياتهم/ لكن ليس كما أصر هو...
احكي لكم حكايتي وهي ليست مأساه ولكنها خوف يومي ربما سأكتشف فيما بعد انه خوف لا مبرر له وأنني أهول الامور اكثر من حجمها / ولكنها حياة ارتبط فيها معه ليوم الممات.. !!
عمري 25 سنه/ وقبل 3 سنوات من الان أي عندما كنت في 23 من عمري تزوجت اختي من شاب من من اقربائنا..
ومباشرة بدأ موضوعي انا/ اقترح اهل زوج اختي على ابنهم الاصغر انني فتاة مناسبة له بكل المقاييس..
فكر في الموضوع واقتنع به/ ويوما بعد يوم اصبح يرسمني في خياله حبيبة وزوجة لاخر العمر..
كل ما يجمعه يقول لاهله: لن اصرفه الان سنصرفه انا وهي في المستقبل..
وعندما تخطر بباله دولة ليسافر اليها يقول : سنسافر اليها انا وحبيبتي..
وردت الي هذه الانباء وانا ما زلت اواصل دراستي وفاتحوني بمموضوع الارتباط وانهم يريدون ان يسمعوا رأي اولا قبل ان يتقدموا رسميا من ابي/ تعللت بالدراسه ولم اعطهم ردا..
ولم القي بالا للموضوع ابدا/ (ليس هو من اتمناه شريكا)هكذا جال في خاطري..
اصبحت اكره طاريه خلال تلك السنتين/ شعرت انه يحاصرني وأصر هو ان ينتظرني لنهاية دراستي..
وتخرجت من الجامعه واصبح كل شيء جدي/ تخوفت من الموقف فأنا فعلا لا اعرف ماذا اقول!!
الان ليس لي حجة/ إما نعم وإما لا ..
صليت استخاره ولم اشعر بشي الا انني امسيت اقنع نفسي بأن الرجل اشتراني بكل ما يملك وانه انتظرني كل هذه الفتره فضلا عن انه يحبني بجنون ويبدو لي ذلك عندما المحه من بعيد..
ورغم انه موفق في عمله وليس في اخلاقه اي نقطة سوداء الا ان هناك الكثير من الفورق بيننا جعلتني مترددة في الموافقه..
ووافقت ..
واقيمت الملكه..
ومرت فترة التعارف وفترة اكتشاف الاخر..
ويفترض ان ندخل فترة الحب بمرور الوقت..
بالنسبة له فقد تعدى مرحلة الحب الى العشق (كما اظن)..
المشكله التي اريد بها نصحا: هل طبيعي ان تكون مشاعري هكذا بارده رغم مرور 10 اشهر من ارتباطنا؟؟؟؟؟؟؟
وعلى كل حال لم ارفض له طلبا الى الان لعلمي بانه اصبح زوجي وواجبي ناحيته هي الطاعه..
ولكنني لاصارحكم القول/ افعل ما اؤمر به بامتعاض، حتى المكالمات الروتينيه اليوميه اصبحت اتملل منها.. وكأنني لا استطيع تقبله ووالله لا اعرف لماذا بالضبط
انسان ذكي اجتماعيا ومحبوب من الجميع / الا مني :_( ..
حاولت وما زلت احاول كل صباح باقصى ما يمكن ان احبب شخصه في نفسي ..
دون جـــــــــدوى
اشعر انني مختلفة عنه وانني كنت اتمنى شخصا بمواصفات جدا مختلفة عما يحملها الان شريك حياتي..
انا خائفه ان تسبب لي هذه المشاعر السيئه تجاهه مشاكل في مستقبلنا !!
افيدوني هل هو شيء عادي في هذه الفتره؟؟
هل تعتقدون ستتغير هذه المشاعر بعد العرس واصبح احبه؟؟
هل هناك من مر بمثل هذه المرحله؟
ماذا افعل؟؟
اصعب شيء: عندما اقول له احبك ولكنني لا اشعر بها !!!!!!!!
هل انا كاذبه؟؟ منافقه؟ خائنه في مشاعري..؟؟
لم اعد ادري
تقدم الكثيرون لخطبتي وأصروا على انني من تمنوها طيلة حياتهم/ لكن ليس كما أصر هو...
احكي لكم حكايتي وهي ليست مأساه ولكنها خوف يومي ربما سأكتشف فيما بعد انه خوف لا مبرر له وأنني أهول الامور اكثر من حجمها / ولكنها حياة ارتبط فيها معه ليوم الممات.. !!
عمري 25 سنه/ وقبل 3 سنوات من الان أي عندما كنت في 23 من عمري تزوجت اختي من شاب من من اقربائنا..
ومباشرة بدأ موضوعي انا/ اقترح اهل زوج اختي على ابنهم الاصغر انني فتاة مناسبة له بكل المقاييس..
فكر في الموضوع واقتنع به/ ويوما بعد يوم اصبح يرسمني في خياله حبيبة وزوجة لاخر العمر..
كل ما يجمعه يقول لاهله: لن اصرفه الان سنصرفه انا وهي في المستقبل..
وعندما تخطر بباله دولة ليسافر اليها يقول : سنسافر اليها انا وحبيبتي..
وردت الي هذه الانباء وانا ما زلت اواصل دراستي وفاتحوني بمموضوع الارتباط وانهم يريدون ان يسمعوا رأي اولا قبل ان يتقدموا رسميا من ابي/ تعللت بالدراسه ولم اعطهم ردا..
ولم القي بالا للموضوع ابدا/ (ليس هو من اتمناه شريكا)هكذا جال في خاطري..
اصبحت اكره طاريه خلال تلك السنتين/ شعرت انه يحاصرني وأصر هو ان ينتظرني لنهاية دراستي..
وتخرجت من الجامعه واصبح كل شيء جدي/ تخوفت من الموقف فأنا فعلا لا اعرف ماذا اقول!!
الان ليس لي حجة/ إما نعم وإما لا ..
صليت استخاره ولم اشعر بشي الا انني امسيت اقنع نفسي بأن الرجل اشتراني بكل ما يملك وانه انتظرني كل هذه الفتره فضلا عن انه يحبني بجنون ويبدو لي ذلك عندما المحه من بعيد..
ورغم انه موفق في عمله وليس في اخلاقه اي نقطة سوداء الا ان هناك الكثير من الفورق بيننا جعلتني مترددة في الموافقه..
ووافقت ..
واقيمت الملكه..
ومرت فترة التعارف وفترة اكتشاف الاخر..
ويفترض ان ندخل فترة الحب بمرور الوقت..
بالنسبة له فقد تعدى مرحلة الحب الى العشق (كما اظن)..
المشكله التي اريد بها نصحا: هل طبيعي ان تكون مشاعري هكذا بارده رغم مرور 10 اشهر من ارتباطنا؟؟؟؟؟؟؟
وعلى كل حال لم ارفض له طلبا الى الان لعلمي بانه اصبح زوجي وواجبي ناحيته هي الطاعه..
ولكنني لاصارحكم القول/ افعل ما اؤمر به بامتعاض، حتى المكالمات الروتينيه اليوميه اصبحت اتملل منها.. وكأنني لا استطيع تقبله ووالله لا اعرف لماذا بالضبط
انسان ذكي اجتماعيا ومحبوب من الجميع / الا مني :_( ..
حاولت وما زلت احاول كل صباح باقصى ما يمكن ان احبب شخصه في نفسي ..
دون جـــــــــدوى
اشعر انني مختلفة عنه وانني كنت اتمنى شخصا بمواصفات جدا مختلفة عما يحملها الان شريك حياتي..
انا خائفه ان تسبب لي هذه المشاعر السيئه تجاهه مشاكل في مستقبلنا !!
افيدوني هل هو شيء عادي في هذه الفتره؟؟
هل تعتقدون ستتغير هذه المشاعر بعد العرس واصبح احبه؟؟
هل هناك من مر بمثل هذه المرحله؟
ماذا افعل؟؟
اصعب شيء: عندما اقول له احبك ولكنني لا اشعر بها !!!!!!!!
هل انا كاذبه؟؟ منافقه؟ خائنه في مشاعري..؟؟
لم اعد ادري