مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

اخواتي العزيزات اريد المساعده

فكر راقي

New member
إنضم
29 يونيو 2009
المشاركات
421
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي اريد اسماء كتب صحيحه في اسماء الله وصفاته وجزاكم الله خيرا
 

المشتاقةلربها

عضوة مخالفة لقوانين المنتدى
إنضم
25 يونيو 2008
المشاركات
762
كتاب الشيخ عمر بن سليمان الأشقر واسمه/ أسماء الله الحسنى الهدايه

إلى الله والمعرِّفة به ،،، والله أعلى وأعلم

هناك كتاب للشيخ محمد الحمود النجدي وهو باحث كويتي في جمعية إحياء التراث. واسم الكتاب ( النهج الأسمى شرح أسماء الله الحسنى ) ولقد أثنى على الكتاب الشيخ صالح آل الشيخ في أحد دروسه في شرح الطحاوية ، والكتاب يعرض المعاني اللغوية ثم يستعرض المعنى في حق الله سبحانه وتعالى ثم ينتقل إلى وروده في القرآن ثم الآثار الايمانية لهذا الاسم, وهو في أغلبه نقولات عمن شرح أسماء الله الحسنى ، والكتاب في ثلاثة أجزاء من طبعة مكتبة الامام الذهبي في الكويت..
وفقك الله
 

أم حميدة

New member
إنضم
29 يوليو 2009
المشاركات
5,889
خذي هذه الكتب أقتنيها ففي كل واحد منها معلومات رائعة تستفيدين فيه أكثر لمعرفة الله وكيف يعاملنا : ( شروحاتهم واضحة )
. كتاب النهج الأسمى لمحمود النجدي
رابط التحميل
. كتاب فقه الأسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=2801
. كتاب الأسماء الحسنى والصفات العلى لعبد الهادي حسن وهيبي


وهنا كلام جميل للشيخ عبد الرزاق البدر عن فوائد معرفة أسماء الله الحسنى :
من فوائد معرفة أسماء الله تعالى وصفاته


قال الشيخ عبد الرزاق وفقه الله


فإن معرفة أسماء الله وصفاته الواردة في الكتاب والسنة،والتي تدل على كمال الله المطلق من كافة الوجوه لَمِن
لأعظم أبواب العلم التي يحصل بها زيادة الإيمان،والاشتغال بمعرفتها وفهمها والبحث التام عنها مشتمل على فوائد عظيمة وكثيرة ،منها :


1-أن علم توحيد الأسماء والصفات أشرف العلوم وأجلّها على الإطلاق ،فالاشتغال بفهمه والبحث عنه اشتغال بأعلى المطالب وحصوله للعبد من أشرف المواهب .


2- أن معرفة الله تدعو إلى محبته وخشيته وخوفه ورجائه وإخلاص العمل له ،وهذا عين سعادة العبد ، ولا سبيل إلى معرفة الله إلا بمعرفة أسمائه وصفاته والتفقه في فهم معانيها .


3- أن الله خلق الخلق ليعرفوه ويعبدوه ،وهذا هو الغاية المطلوبة منهم، فالاشتغال بذلك اشتغال بما خلق له العبد ،وتركه وتضييعه إهمال لماخلق العبد له ،وقبيح بعبد لم تزل نعم الله عليه متواترة ،وفضله عليه عظيم من كل وجه أن يكون جاهلًا بربه معرضًا عن معرفته .


4- أن أحد أركان الإيمان ،بل أفضلها وأصلها الإيمان بالله ،وليس الإيمان مجرد قوله: آمنت بالله من غير معرفته بربه ،بل حقيقة الإيمان أن يعرف الذي يؤمن به ويبذل جهده في معرفة أسمائه وصفاته حتى يبلغ درجة اليقين ،وبحسب معرفته بربه يكون إيمانه ،فكلما ازداد معرفة بربه ،ازداد إيمانه ،وكلما نقص نقص ، وأقرب طريق يوصله إلى ذلك تدبر صفاته وأسمائه –سبخانه وتعالى - .


5- أن العلم به تعالى أًصل الأشياء كلها حتى إن العارف به حق المعرفة ،يستدل بما عرف من صفاته وأفعاله على ما يفعله ،وعلى ما يشرعه من أحكام ؛لأنه لا يفعل إلا ما هو مقتضى أسمائه وصفاته ،فأفعاله دائرة بين العدل والفضل والحكمة ،ولذلك لا يشرع ما يشرعه من الأحكام إلا على حسب ما اقتضاه حمده وحكمته وفضله وعدله ،فأخباره كلها حق وصدق ،وأوامره ونواهيه عدل وحكمة .


المصدر :أسباب زيادة الإيمان ونقصانه
لفضيلة الشيخ : عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر
__________________
 
التعديل الأخير:
أعلى