السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
أسعد الله أوقاتكم صباحاً كانت أم مساءً بكل رضا ورحمه وخير أن شاء الله
لست هُنا بصدد عرض شكواي فالشكوى للواحد الأحد
خالق السماوات والأرض وما بينهما
لست هُنا بصدد عرض شكواي فالشكوى للواحد الأحد
خالق السماوات والأرض وما بينهما
مشت الآلمي ( تتمخطر) تبحث عن مرقد لها دلفت لشظايا
القلب بعدما افترستني الأيام وعصرتني الآهات و استنشقت
العينين غبار الوجع ، ولطخني الحزن بشظاي نفضت لفائف
القلب حتى غلبه النعاس
انه لشيء حزين ان يتغير الألم بالألم
وأن يتبدل الوجع بالوجع
أصبحت اترقب الشوط الثاني الذي لم أعد أُطيق حرهـ !
اليوم _ أصبحت خاطرة للجرح و الدم
القلب بعدما افترستني الأيام وعصرتني الآهات و استنشقت
العينين غبار الوجع ، ولطخني الحزن بشظاي نفضت لفائف
القلب حتى غلبه النعاس
انه لشيء حزين ان يتغير الألم بالألم
وأن يتبدل الوجع بالوجع
أصبحت اترقب الشوط الثاني الذي لم أعد أُطيق حرهـ !
اليوم _ أصبحت خاطرة للجرح و الدم
نعم . لقد صدر الحكم بحق خطيبي وهو الإبعاد ونحن الآن بصدد الاستئناف وان شاء الله ننال
البراءة فوالله أعظم الأمانات الأمانه مع الله و أثمن شيء هو الصدق مع الله
لن أطيـل الحديث ولكن اسألكن بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد إن تدعون
على من اتهم خطيبي رغم إعترافهم أمام القاضي بأنه بريء ومظلوم ولكن أعترافاتهم
كانت تصب في مصلحتهم الشخصية على الصعيد الأول
وسبب له ولأسرته ولي بظلم فاجع كبير والكبير الله
عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
البراءة فوالله أعظم الأمانات الأمانه مع الله و أثمن شيء هو الصدق مع الله
لن أطيـل الحديث ولكن اسألكن بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد إن تدعون
على من اتهم خطيبي رغم إعترافهم أمام القاضي بأنه بريء ومظلوم ولكن أعترافاتهم
كانت تصب في مصلحتهم الشخصية على الصعيد الأول
وسبب له ولأسرته ولي بظلم فاجع كبير والكبير الله
عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة "
هنالك شئ لم تضع البشر لها الحسبان و نست , بأن للقلب براكين من الآيات
و سحب من الأذكار لا يمكن أن تسيطر عليها دبابات الحزن ورفقائه
و نسوا بأن الجيش من نفس الجسم الذى يرهبونه ،
أن الصدور قد امتلأت بالأيمان
فلن يأتى نصراً إلا بعد الإيمان بالله ،، ،، ،،
و سحب من الأذكار لا يمكن أن تسيطر عليها دبابات الحزن ورفقائه
و نسوا بأن الجيش من نفس الجسم الذى يرهبونه ،
أن الصدور قد امتلأت بالأيمان
فلن يأتى نصراً إلا بعد الإيمان بالله ،، ،، ،،
اللهم لا تحملنا ما لا طاقة لنا . . . . فترفق بنا
فنحن أحوج لنستدفئ بك عند برد الموت ،
رحماك ربي
فنحن أحوج لنستدفئ بك عند برد الموت ،
رحماك ربي
وفقنا الله وإياكم للعدل وتحري الحق،
وأبعد عنا الظلم وهدانا إلى سواء
السبيل.
وأبعد عنا الظلم وهدانا إلى سواء
السبيل.