أخواتي العزيزات جداً علي قلبي لقد نُصحت من قبل المشرفة بان اكتب تطورات الاحداث في موضوع جديد وهذا هو جديدي لكل من تابع موضوعي ودعا الله لي:
زوجي اتي واتصل بي وهو بخارج البيت وقال هل انتي جاهزة سكت ولم ارد لأني جد كنت محتارة وفكرت في تلك الثواني ماذا اقول له فقلت له لا لست جاهزة فانت لم ترد عليّ ولم اعلم انك قادم الان فسألني كم تستغرقين حتي تصبحي جاهزة وحينها قال سأنتظرك بالخارج اتصلي بي لاتي واخذك ولكنه لم يدخل **وغلبت عقلي علي قلبي وتغاضيت عن استمراره في محاولة اهانتي واتصلت به بعدها لأخبره باني جاهزه فحضر الي الداخل والقي السلام علي اهلي وتفاجوا به وردوا السلام والدتي طبعاً لم تريد رؤيته فلم تأتي الي المجلس ولم تراه **وقالت لي انتي حرة في حياتك ولا تهتمي لامري وجلس هو حوالي عشرة دقائق كالغريب لم يقل ولا حتي كلمة واحدة لاهلي وكانه يريدهم **ان يعلموا انني انا من اريده وهو لا يريدني وانا من اتصلت وطلبت منه الحضور وهو لم يأتي لي لشئ الا لحمل حقائبي هذا ما قاله لي**بعدها اخذنا الي السيارة وذهبنا الي بيتنا وحتي الان لم أتكلم معه أنا فقط ارد علي الأسئلة واستجيب لطلبات أطفالي ومنشغله معهم قال لي بانه يعلم انني ساتي هنا واتعامل بهذة الطريقه فقلت له ماذا عساني فاعلة فانت وضعتني في اكثر وضع مهين في الكون والان انت غاضب يال ظلمك قال وهو يصرخ انتي من وضعتي نفسك في هذا الوضع فلا تلومي احداً غير نفسك فصمت وتركت المكان الذي هو فيه وذهبت الي غرفتي ولم اتحدث معه الان أطفالي ناموا من التعب فقلت له أنا ايضاً متعبة جداً وساذهب لانام ودخلت غرفتي لأجد فرصة لكي ارد عليكم اخواتي فانا اعلم بمدي انشغالكن عليَّ الان أنا في بيتي ولا اعرف كيف أتعامل مع زوجي أبدا احسة جداً غريب عليّ ولا احس به كزوج هي نفسها نبرة الغضب في صوته ونفس اسلوبه معي وتكبره وتجاهلني تماما كانني غير موجودة كرهت انني عدت معه انا اصبحت لا اطيقه لا اطيقه وخائفة من الايام القادمة فانا احمل في قلبي ظلمه لي الذي لن اغفره ابداً وطريقته معي ومع أهلي وطريقة اهله معي وطريقة حضوره الي بيتنا واخذي بتلك الطريقة والان والله لا اعرف ماذا افعل احس نفسي غريبةٌ ببيتي والله العظيم لا احس به بيتي ابداً ابداً ومع ذلك ذهبت اليه وحاولت التحدث معه مع انه اراد ان ينام في غرفة اخري فاصبح يصارخ عليّ فقصرت الشر ورجعت ادراجي اجر خيبة الامل ورائي فوق كل ما فعل لي فانه مازال يستمر في معاملته السىئة معي الان أنا ابكي الماً وهو لا يريد الحديث ولا اعرف ماذا افعل فلا جدوي من اي حديث فهو دائئئئئماً علي حق وألكل علي باطل وان صبرت عليه كثيراً انصحوني وأرشدوني فهو يقول لي أنا لم أضربك علي يدك لترجعي انتي من اردتي الرجوع والله لا ادري ماذا افعل معه أنا غضبي منه اشد الغضب ماذا افعل الان وكيف أتصرف **
زوجي اتي واتصل بي وهو بخارج البيت وقال هل انتي جاهزة سكت ولم ارد لأني جد كنت محتارة وفكرت في تلك الثواني ماذا اقول له فقلت له لا لست جاهزة فانت لم ترد عليّ ولم اعلم انك قادم الان فسألني كم تستغرقين حتي تصبحي جاهزة وحينها قال سأنتظرك بالخارج اتصلي بي لاتي واخذك ولكنه لم يدخل **وغلبت عقلي علي قلبي وتغاضيت عن استمراره في محاولة اهانتي واتصلت به بعدها لأخبره باني جاهزه فحضر الي الداخل والقي السلام علي اهلي وتفاجوا به وردوا السلام والدتي طبعاً لم تريد رؤيته فلم تأتي الي المجلس ولم تراه **وقالت لي انتي حرة في حياتك ولا تهتمي لامري وجلس هو حوالي عشرة دقائق كالغريب لم يقل ولا حتي كلمة واحدة لاهلي وكانه يريدهم **ان يعلموا انني انا من اريده وهو لا يريدني وانا من اتصلت وطلبت منه الحضور وهو لم يأتي لي لشئ الا لحمل حقائبي هذا ما قاله لي**بعدها اخذنا الي السيارة وذهبنا الي بيتنا وحتي الان لم أتكلم معه أنا فقط ارد علي الأسئلة واستجيب لطلبات أطفالي ومنشغله معهم قال لي بانه يعلم انني ساتي هنا واتعامل بهذة الطريقه فقلت له ماذا عساني فاعلة فانت وضعتني في اكثر وضع مهين في الكون والان انت غاضب يال ظلمك قال وهو يصرخ انتي من وضعتي نفسك في هذا الوضع فلا تلومي احداً غير نفسك فصمت وتركت المكان الذي هو فيه وذهبت الي غرفتي ولم اتحدث معه الان أطفالي ناموا من التعب فقلت له أنا ايضاً متعبة جداً وساذهب لانام ودخلت غرفتي لأجد فرصة لكي ارد عليكم اخواتي فانا اعلم بمدي انشغالكن عليَّ الان أنا في بيتي ولا اعرف كيف أتعامل مع زوجي أبدا احسة جداً غريب عليّ ولا احس به كزوج هي نفسها نبرة الغضب في صوته ونفس اسلوبه معي وتكبره وتجاهلني تماما كانني غير موجودة كرهت انني عدت معه انا اصبحت لا اطيقه لا اطيقه وخائفة من الايام القادمة فانا احمل في قلبي ظلمه لي الذي لن اغفره ابداً وطريقته معي ومع أهلي وطريقة اهله معي وطريقة حضوره الي بيتنا واخذي بتلك الطريقة والان والله لا اعرف ماذا افعل احس نفسي غريبةٌ ببيتي والله العظيم لا احس به بيتي ابداً ابداً ومع ذلك ذهبت اليه وحاولت التحدث معه مع انه اراد ان ينام في غرفة اخري فاصبح يصارخ عليّ فقصرت الشر ورجعت ادراجي اجر خيبة الامل ورائي فوق كل ما فعل لي فانه مازال يستمر في معاملته السىئة معي الان أنا ابكي الماً وهو لا يريد الحديث ولا اعرف ماذا افعل فلا جدوي من اي حديث فهو دائئئئئماً علي حق وألكل علي باطل وان صبرت عليه كثيراً انصحوني وأرشدوني فهو يقول لي أنا لم أضربك علي يدك لترجعي انتي من اردتي الرجوع والله لا ادري ماذا افعل معه أنا غضبي منه اشد الغضب ماذا افعل الان وكيف أتصرف **