مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

ألا يستحق طعم الفراولة.. بعض العناء؟؟!

إنضم
13 يونيو 2009
المشاركات
103



هذه أول مواضيعي في هذا المنتدى الرائع ... وهو من اجتهادي المتواضع وأتمنى أن أفيدكم به... قراءه ممتعه..

من منا لا يحب تلك الفاكه مخروطيه الشكل ذات اللون الرائع وهو شئ بسيط مما أبدعه
الخالق لنا في هذه الحياه...

انها الفراوله...




كم هي لذيذة ولكن لا تخلو من طعم الحموضة الذي يعطي للذتها طعما يرغم اللسان التعلق بها واللهفه لتذوقه دوما..

لو فتحتي علبة الفراوالة قد لا تخلو أن تجدي واحده شكلها جميل ومغري ولكن وأثناء امعانك في جمالها تلاحظين أن جانب بسيط جدا ... بدأ بالتعفن وهنا لن تجعلي اعجابك بهذه الجميلة بين يديك في سله المهملات.... أليس كذالك؟؟
فلو قطعتي الجزء المتعفن كاملا وغسلتها مرارا سيصبح طعمها ألذ ما يكون لأنك أعجبت بها و تمتعتي بطعمها بعد أن صغتيها بطريقة تناسبك جدا...

هذه باختصار نظرتي لأي مشكله تعكر صفو حياتي....

المشكله التي أود أن أضع حلولها بين حواسكن .. هي مشكلة أرقت الكثير من الزوجات وهذا اجتهاد مني لعلي أساعدكن في التخلص منها....

العاده السريه عند الرجل...


تزوجت ريم من رجل لا تربطه بها أي صلة قرابه أو حب ..
حامد كان في الثلاثين من عمره عند ارتباطه بريم...
مرت فترة الملكه مملؤة بصخب الحب و الرومانسيه و أحاديث الفراش التي لا تنتهي..

بعد مرور شهر على الزواج بدأت ريم تلاحظ تغيرات على حبيبها حامد...

مالذي حدث له لماذا كل هذا الهجر ونحن لا زلنا في شهر العسل...

أفاقت ذات يوم واذ ب حامد يقوم سريعا من الفراش في اتجاه دورة المياه...
الاسئله التي دارت بداخلها ترجمتها عينيها الواسعتين ... ماذا به ... لماذا يركض سريعا الى
قبل أن تكمل عبارتها وجدت الجواب الذي خلفه حامد على الفراش...
صدمت ريم المسكينة كيف يحتلم وأنا بجواره... ماذا ينقصني ... لكن بقيت صامته تبحث عن حل..
قضت الايام التالية لذاك اليوم مكرسه كل وقتها في تدليعه واغراءه ...

هنا سنتوقف لنفسر الدلع و الاغراء...

غاليتي زوجك بحاجة أن يراك أنثى...
طريقة لبسك
تصفيفك لشعرك
اهتمامك بجسمك
طريقة أكلك
ومن هنا يأتي الدلع...
تأكلين بحركات دلع
تحركين شعرك بحركات دلع أثناء حديثك مع زوجك

الاغراء...
بالكلام.. الرسائل , قبل وقت النوم , أثناء.... الهمسات الجنسية أثناء ... لها سحر وتأثير قوي
الملابس

تفنني بها ولا تهمليها وأضيفي معها ستيكرات على الكتف أو الصدر أو الفخذ وسترين النتيجه بنفسك....
العطر يحرك المشاعر ويأججها...

أتعلمين لما كل هذا.... لأنه ان افتقد هذا يعني أن شهوته لا تتحرك الا بيديه...
ولكن اذا طغى وجودك وسحر انوثتك على أجواءه الجنسيه سيحبها وستتحرك شهوته بك أنت فقط ولكن استمري عليها فترة لا تقل عن الاربعة أشهر....

اللمسات... يديك الناعمتان ,,, ذكره في أشد الحاجه اليهما من المداعبات
فعليهما جيدا في هذا المجال ودعيه ينسى يديه الى الأبد... ولا مانع من اللحس والمص,,,



سأكمل غدا ان شاء الله أتمنى أن يحظى موضوعي بتفاعل مميز...
 

رحـى

New member
إنضم
17 مارس 2010
المشاركات
2,445
عيد سعيد ومبارك,,
الله يصلح جميع الرجال,,ويغنيهم ربي عن هذه العادة المُقيتة,,آمين,,
متــــــــــــــــابعتك بكل الود,,
 

الواثقة2010

New member
إنضم
9 ديسمبر 2009
المشاركات
355
جزاااج الله الف خير على املوضوع الرائع


بانتظارج على احر من الجمر

مشكورة.. ربي يسعدج
 
إنضم
13 يونيو 2009
المشاركات
103
مرحبا ياأحلى البلقيسيات وشكرا على التفاعل الذي أمدني بطاقه عالية من الحماس...

نكمل باذن الله....

بعد أن أكملت ريم جولات الدلع و الاغراء اعتقدت المسكينه أنها تدرعت بأقوى الدروع ضد سلاح حامد
الذي لا زال يختبأ عن عينيها... ( العادة السرية)

ماهي الا أشهر وزفت ريم خبر حملها الأول لحامد, الذي طار فرحا..
ريم حالها كحال معظم النساء الاتي يعانين من (وحام الحمل) فصارت لاتطيق طعاما ولاشرابا وأدرج
حامد الى هذه الائحة...
ريم الجميله تحملت أعراض الحمل الثقيلة ولكنها تنبهت الى نقطق الفراش..
أصبحت تكتم أنفاسها قدر المستطاع وتفكر بأشياء جميله لتبعد رائحة حامد عن حاسة الشم التي سيطرت عليها هرمونات الحمل فعطلت الروائح جميعها واستبدلتها برائحه واحدة لا تطاق...

خرج حامد وريم الى نزهة لم يحددا لها وقتا ولكن 5 دقائق لم تكن أبد في حساب أي نزهة..
ما أن ركبت ريم السيارة بدأت في مقاومة تلك الرائحة التي لا تفارقها.. لم تستطع المقاومة أكثر
فأشرت بيديها الناعمتين لحامد أن يوقف السيارة بسرعه,, فتحت الباب واستفرغت...

هنا استشاط حامد غضبا.. ما كل هذا الاستفراغ ... وفورا قال لها ... اذا أردتي أن تجلسي طيلة
فترة الحمل في بيت أهلك فأنا لا أمانع...
ويالها من حكيمه , ريم الجميلة, رغم ما كانت تحس به من الالم والضعف وفقدان الشهية
قالت: حبيبي لا أستطيع أن أبتعد عنك وفي ظرف أربعة أشهر ستنتهي هذه الحالة (الوحام)..

وذات ليله وهما جالسان على الفراش كانت ريم ترتدي بيجامه رائعة تزينها ورود صغيرو وردية
أتى حامد الى أنثاه الجميله المغريه.. وهي كانت تعاني من حموضة شديدة ولكن لا تشتكي خوفا منها أن تكون له رغبه فالجماع و بسرد شكواها ستبعده عنها ...
بمجرد أن اقترب ولم يزل يتكلم معها قامت مسرعها تستفرغ وأسرعت أيضا بغسل أسنانها ..
وفي طريق عودتها أخذت حبة من العنب الاخضر الذيذ لتذهب طعم المعجون.. وتعطرت قليلا .. ثم عادت اليه
تغريه كعادتها... حامد تظاهر بالنعاس وسألته ألا تريد... فأجاب : لا , أريد أن أنام...
قبلته وظلت بقربه..
استغرقت ريم في النوم.. وفجأة قامت على صوت غريب .. سمعها حرك عينيها لتلتفتا الى مكان الصوت
(مكان نوم حامد)
ذهلت , ذهلت, ذهلت مما رأت , أغمضت عينيها و فتحت مرة أخرى ...
ياللهول .. ان ما أراه حقيقة...
أحست أن غصة حبست بداخلها... ولم تعلم ماذا تفعل.... هنا أخذت تفكر طويلا ..
في الصباح.. قامت على أصوات ماء في دورة المياه ... انه هو يغسل اثم البارحة...
قامت الى مسرح الجريمه الذي اكتشفت أنه شهد جرائم من هذا النوع أكثر من مرة
وأيضا اكتشفت أن المكان هيأ لهذه الجريمة...

كيف ذلك...
كان السرير بجانب الجدار .. أي أن أحد جانبي السرير ملاصق للجدار.... هناك العديد من المخدات الزائده التي تأتي مع الفراش...

استخدم حامد تلك المخدات التي زينت بها ريم سريرها الجميل ليقضي شهوته ويصبها على ذاك الجدار
هنا ... أخذت وقفة قصيره .. وقالت: لن أدع لك فرصة بعد اليوم لتفعل فعلتك الذميمة وتجرح بها قلبي المرهف البرئ..

أخفت تلك المخدات عنه والى الابد وأبقت على واحدة لكل منهما يسندان عليهما رأسيهما... وأيضا الفراش الذي كانا ينامان عليه كان من الشيفون الناعم( هذه النوعيه تهيج ذكر الرجل) .. أخفت ريم ذاك الفراش وما شابهه في النعومه للأبد..
في تلك الليلة .. تمايلت بدلع وقالت.. حبيبي ( وهي تخرجها بغصه فلا زال ألمها من حادثة الامس طريا),,
أحس ببروده في هذه الجهة من السرير وأريد أن أنام في تلك الجهة(الملاصقه للجدار)
حامد تفاجأ ولكنه وافق على طلبها...
ثم رددت في داخلها سأخلصك من هذه العادة بكل ما أوتيت من علم , مرضاة لله ولأعينك للتتخلص منها..

اذا ربطنا أي عمل بمرضاة الله, تأكدي بأن الله سيعينك وينصرك...


كانت تقاوم التعب والحمل الثقيل ولا تدع له فرصه لأن يخلو بنفسه وبدأت تثقف نفسها عن هذا الموضوع..

حامد يحب مشاهدة الافلام كثيرا ... في البيت أو السينما ... فكانت بصحبته أثناء مشاهدته في البيت ..
وعند ظهور لقطات ..... تقول له بصوت ناعم وهادئ ... حبيبي تراه مايصير نشوف هالأشياء..
فالسينما عند ظهور مشاهد اثاره .. كانت تحدثه بهمسهات في أذنه .. أو تلقمه حبات من الكورن ...
أوتنام على حجره... أو تمسك يديد ..الخ

الطعام...
تنبهت ريم الى بعض المأكولات التي تثير الشهوه ... فكانت لا تكثر من اطعامه اياها..
وان أطعمته حرصت أن تبقى بجواره وترى نتيجة تلك الأطعمه على جسدها...

الأطعمة عديدة... مثل الجرجير, البيض, لحم الابل ولبن الابل و المكسرات...



يعني لا تأكلي زوجك هالأكل وتروحي بيت أهلك اسبوع....
عطي زوجك حقه قبل موعد الدوره وقبل ما تروحين زيارة للأهلك..
في فترة الدوره ممكن تسويله شاي بالنعناع... عصير ليمون بالنعناع ... يخفف من شهوته...
اذا رايحه زياره لأهله .. بعد يومين من الزيارة ارسليله صورة عصير ليمون بالنعناع ... وقوليله هذا
هديه مني لك روح صوب الدرج وافتحه وبتحصل مبلغ الي هو قيمه العصير وروح ع المطعم الفلاني واطلبه..


استطاعة ريم أن تعيد معادلة الامور الى وضعها الصحيح...
مضت الشهور ,, واقتربت ولاده ريم.. فكرت ريم بأمر بقائها في بيت زوجها في فترة النفاس أو الذهاب لأمها.. ففضلت البقاء والابقاء على معادلتها صحيحه أطول فترة ممكنه..

ووجدت له حلولا لشهوته أثناء فترة نفاسها...

من بين الحلول... أن يجعل ذكره بين نهديها , والباقي تعرفوه...
أوبين الأرجل أسفل الركبه أوبين يديك الناعمتين..... وانتي وابداعاتك...


كانت ريم تشعر براحة نفسية مما تصنعه لنفسها و لزوجها...

أصبحت تنظم وقتها أكثر من السابق ... لتحظى مع حامد بجلسة رومانسية رائعه
ولتأكد له أنها غاية فالجمال و التنظيم وأن مولودها الجميل لن يؤثر على مابنته من معادله صحيحة..

وللحديث بقية...
 

lyna14

New member
إنضم
26 يونيو 2010
المشاركات
916
ماشــــــــــاء الله

اللهــــــــــــــــــــم بارك

اسلوب رائـع

متابعيــــــــــن لك بشدة

بالتوفيق يالغلآ
 
إنضم
13 يونيو 2009
المشاركات
103
بنات أشكركم على المتابعه .... من جد كلامكم أسعدني وحمسني..

نكمل بمشيئة الله...

مرت الأيام بريم وحامد جميلة وصافيه وأحلى من أيام شهر العسل...
والصغير محمد ترعرع على حبهما وحنانهم...

عندما أكمل محمد خمسة أشهر... أتى حامد بخبر يفرح ويترح في نفس الوقت...
زوجتي الحبيبة ريم لقد تم ترقيتي ونقلي الى العاصمة..!!

هنا خبر النقل أذهل ريم وكاد ينسيها كلمات المباركه لترقية حامد...
ريم ظلت لفترة حزينه .. لأن حامد سيبتعد عنها .. ستحظى به يومين فالاسبوع
و العاصمه بما حملته من ترقيه وعمل سيكون لها نصيب الاسد منه...

هنا أعادت ريم النظر لتلك المعادلة,, ويالك من فتاة حذقة ياريم...
معادلتي بحاجة ماسة الان الى أن تكون أقوى من ذي قبل...

كيف أعادة ريم صياغة المعادلة من جديد....

سأكمل باذن الله... دمتم في الرحمن,,
 

همسة حزينة

New member
إنضم
23 أكتوبر 2008
المشاركات
14,487
اسلوبك رائــــــــــــــــــع وطرحك سلسل

اكملي فحولك من ينتظر يقية ابداعك
 
أعلى