السلام عليكم ورحمة الله بركاته ...
أختكم متصفحة للموقع منذ ستة أشهر (وخاصة قسم الزوج والزواج ) واستفدت كثيرا منه في فهم شخصية ونفسية زوجي و يهدئ ثورتي الداخلية ويكون كلام بعض الأخوات سببا في استمرار زواجي حين عرفت أني شمالية ولكن زوجي جنوبي النمط...لكن منذ أسبوع وضعت أمامه اليأس من أمري وطلبت الطلاق ..
لم تحدث بيننا أي مشاكل سوى سوء فهم ثلاث مرات لأنني لم أحاول أبدا المطالبة بحقوق قوية , زواجنا منذ سنة وتزيد شهرا ...بصراحة شديدة أحببته لأنه حنون جدا ولكني لا أعرف مدى حبه لي , هو أصغر مني بأربع سنوات وشهور وأنا زوجته الثانية وعنده زوجة وأبناء ....وأنا كذلك عندي أبناء وصل معظمهم لمرحلة الجامعة ..
كنت استهدف من الزواج المشاركة في الحياة والسكن النفسي والمودة ,وكنت أتردد كثيرا في قبول المتزوج , وأرفض فكرة المسيار , ولكن قبلتها أخيرا لخوفي من ضعف فرصتي فرغم أني لست كبيرة ولكن يحجم الرجال عني لكبر أولادي وكثرتهم , فتقدم هو وكان اشترط عدم علم أهله لخلافات عظيمة قد تصل به إلى الطلاق من أم أبنائه فقبلت , وعدم انتظام زياراته , درست الموضوع من ناحية شرعية واجتماعية ورجحت المصالح والمفاسد واستخرت وتم الزواج بمباركة أبنائي ,
تابعت تصرفات زوجي معي ومع الأيام اكتشفت أني أعامل كزوجة سر ؟
لا يرغب بالتواصل مع أهلي ولا أخذي في مشاوير ولاحضور مناسباتي الاجتماعية وأكثر من ذلك يتهرب من الاجتماع بأولادي و تصرفات أخرى لم أحاسبه عليها وجمعتها في نفسي وقدكنت في البداية أقبل أعذاره ولكني لما ربطتها انفجرت فيه وطلبت الطلاق وأنا أعترف بحبه و حاجتي له , وأوضحت له أنها إهانة لا أقبلها أن يعاملني بوضع كهذا وهو منكر أنه يتعمد ذلك ؟
ولكني ما زلت مصرة على الطلاق وخاصة أنه حين فقد أمله في لم يعد يأتي أو يتصل ..
شاركوني مشكلتي بأسرع وقت و أين يقع الخلل وماذا يحدث في نظرة زوجي إذا تراجعت الآن ؟ وهل يصعب الزواج للمرة الثالثة خصوصا أني لم أقنع أولادي بسهولة , مازلت أحتاج الزواج للحاجات الاجتماعية والأسرية التي لن يحققها زوجي حاليا ولن يقتنع بطلباتي لأنه ببساطة لم يحقق إلا الحاجة الأولى للرجال وهي التي بين القوسين وكذلك الحاجة النفسية لي وهي شعوري الدائم بأن هناك من يسأل عني ويرحمني لكنه لم ينجح لا أسريا و لا اجتماعيا...رحمني الله وإياكم
أختكم متصفحة للموقع منذ ستة أشهر (وخاصة قسم الزوج والزواج ) واستفدت كثيرا منه في فهم شخصية ونفسية زوجي و يهدئ ثورتي الداخلية ويكون كلام بعض الأخوات سببا في استمرار زواجي حين عرفت أني شمالية ولكن زوجي جنوبي النمط...لكن منذ أسبوع وضعت أمامه اليأس من أمري وطلبت الطلاق ..
لم تحدث بيننا أي مشاكل سوى سوء فهم ثلاث مرات لأنني لم أحاول أبدا المطالبة بحقوق قوية , زواجنا منذ سنة وتزيد شهرا ...بصراحة شديدة أحببته لأنه حنون جدا ولكني لا أعرف مدى حبه لي , هو أصغر مني بأربع سنوات وشهور وأنا زوجته الثانية وعنده زوجة وأبناء ....وأنا كذلك عندي أبناء وصل معظمهم لمرحلة الجامعة ..
كنت استهدف من الزواج المشاركة في الحياة والسكن النفسي والمودة ,وكنت أتردد كثيرا في قبول المتزوج , وأرفض فكرة المسيار , ولكن قبلتها أخيرا لخوفي من ضعف فرصتي فرغم أني لست كبيرة ولكن يحجم الرجال عني لكبر أولادي وكثرتهم , فتقدم هو وكان اشترط عدم علم أهله لخلافات عظيمة قد تصل به إلى الطلاق من أم أبنائه فقبلت , وعدم انتظام زياراته , درست الموضوع من ناحية شرعية واجتماعية ورجحت المصالح والمفاسد واستخرت وتم الزواج بمباركة أبنائي ,
تابعت تصرفات زوجي معي ومع الأيام اكتشفت أني أعامل كزوجة سر ؟
لا يرغب بالتواصل مع أهلي ولا أخذي في مشاوير ولاحضور مناسباتي الاجتماعية وأكثر من ذلك يتهرب من الاجتماع بأولادي و تصرفات أخرى لم أحاسبه عليها وجمعتها في نفسي وقدكنت في البداية أقبل أعذاره ولكني لما ربطتها انفجرت فيه وطلبت الطلاق وأنا أعترف بحبه و حاجتي له , وأوضحت له أنها إهانة لا أقبلها أن يعاملني بوضع كهذا وهو منكر أنه يتعمد ذلك ؟
ولكني ما زلت مصرة على الطلاق وخاصة أنه حين فقد أمله في لم يعد يأتي أو يتصل ..
شاركوني مشكلتي بأسرع وقت و أين يقع الخلل وماذا يحدث في نظرة زوجي إذا تراجعت الآن ؟ وهل يصعب الزواج للمرة الثالثة خصوصا أني لم أقنع أولادي بسهولة , مازلت أحتاج الزواج للحاجات الاجتماعية والأسرية التي لن يحققها زوجي حاليا ولن يقتنع بطلباتي لأنه ببساطة لم يحقق إلا الحاجة الأولى للرجال وهي التي بين القوسين وكذلك الحاجة النفسية لي وهي شعوري الدائم بأن هناك من يسأل عني ويرحمني لكنه لم ينجح لا أسريا و لا اجتماعيا...رحمني الله وإياكم