السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى أن تكون الردود من الإستشاريات وخاصة الدكتورة ناعمة لأنني في دولة أوروبية مع زوجي للدراسة ولاأستطيع التواصل حتى عبر الهاتف لعدم الإمكانية لأنني لست موظفة وعن طريق الهاتف سيراه زوجي وأنا لأريد المشاكل ؛؛؛؛أو تكون الردود من الأخوات ذوات القدرة على الرد بحلول مفيدة وعن وعي وخبرة أرجوكن ....لأنني فكرت كثيرا واستخرت قبل أن أعرض مشكلتي هنا ....وهي باختصار:
زوجي والحمدلله طيب وخلوق مشكلته أنني بعد ماتزوجته اكتشفت أنه مايفرق بين تعامله مع الرجال وتعامله مع الحريم وهذا الشيء ضايقني كثيرافي البداية ولأن مجال عمله يحتم عليه الإختلاط رضيت وهذا الأمر اتضح وزاد هنا في أوروبا وبداية مشكلتي الحقيقية بدأت عندما بدأ سنة الدكتوراه والتقى بفتاة عربية وليست المرأة الوحيدة ولكنها الوحيدة العربية ونفس الدين ومتحجبة فقط وليست جميلة لأنني رأيتها ولأن زوجي أول مادخل القسم أخبرني عن جميع زملآه وجنسياتهم وهذا ريحني وبعد فترة عرفني على تلك الفتاة وبدات بالتواصل عبر الهاتف
معها ونخرج احيانا إلى السوق أو للتنزه ؛؛ولكن مع مرور الوقت ازدادت علاقة زوجي بها وأصبحا يتمازحان أحيانا أمامي أو هو ينقل لي ذلك ويضحك وكان هذا الموضوع يضايقني جدا وكنا نتناقش أحيانا ويصبح بيننا مشكلة بسببه وكان اعتراضي أن علاقتها بها يجب أن تكون علاقة عمل وحسب لأنها في النهاية امرأة وهذا ليس من ديننا ولا شرعنا .وهكذا إلى أن أصبح الوضع أكبر لدرجة أنني عندما أريد أن أخبرها بسالفة أوقصة ولو كانت عادية جدا تقول زوجك قال لي ذلك . هذا غير الإيميلات بينهما الدينية والمضحكة فقط ولاتتعدى هذه الحدود وعندما وصلت الأمور إلى هذا الحد فأصبحت أناقش زوجي وأسأله وأفتش في جواله بالرغم من أن المكالمات أقصاها دقيقة فقط أو ثواني أحيانا وأبحث في الإيميل وهكذا زادت المشاكل إلى أن غير الرقم السري لإيميله وأصبح يحذف المكالمات . وأنا قبل ذالك طلبت منه أن يقطع اتصاله بها وأن لايهدم حياتنا بسبب هذه المشكلة ولكن للأسف رفض بحجة أنها معها في نفس القسم وأنه أحيانا يحتاج منها أشياء تخص العمل . وبعد أن مللت وخفت على حياتي ذهبت وكلمتها ووضحت لها الموضوع بكل أدب وهي تقبلته بكل احترام وأوضحت أنه إنسان خلوق ومحترم دونا عن كل الطلاب معها وأنها تعتبره أخوها الأصغر لأنها تكبره بعشر سنوات تقريبا فقدرت لها ذلك ..... ولكن أصبحت الشكوك ماتزال تراودني ومللت من إحترام زوجي لها وشخصيتها
وكل مرة أكتشف مساعدة زوجي لها إلى أن اكتشفت اسمها في حساب زوجي البنكي بالصدفة ودون أن يعلم وهو مرة يسلفها أو هي تردله مبلغ ؛؛؛؛ ولكنني لم أفاتحه بهذا الموضوع خوفا من يصبح يخبئها وأصبحت الشكوك تراودني وهما يعملان معا يوميا لمدة لاتقل تصل إلى تسع ساعات أو عشر أحيانا وأنا مقهورة ولاأعلم ماذا أفعل مع العلم أنني قطعت علاقتي بها تقريبا إلا عندما أرافق زوجي إلى حفلة عشاء تخص أعضاء القسم ومع العلم أنني أحسست أنها أصبحت حذرة في التعامل معه أمامي وزوجي كذلك وكأنهم متفقين على ذلك .......
فأملي الوحيد فيكم بعد الله عز وجل وخاصة عندما رأيت الردود والحلول التي تثلج الصدر فلا تتركوني أرجوكم وأنا أموت من الشك والغصة التي تكاد تخنقني وأنا لأعلم ماذا يحدث وراء ظهري......
أرجوووووووووووووووووووكم ماهو الحل السليم......:frown:
أتمنى أن تكون الردود من الإستشاريات وخاصة الدكتورة ناعمة لأنني في دولة أوروبية مع زوجي للدراسة ولاأستطيع التواصل حتى عبر الهاتف لعدم الإمكانية لأنني لست موظفة وعن طريق الهاتف سيراه زوجي وأنا لأريد المشاكل ؛؛؛؛أو تكون الردود من الأخوات ذوات القدرة على الرد بحلول مفيدة وعن وعي وخبرة أرجوكن ....لأنني فكرت كثيرا واستخرت قبل أن أعرض مشكلتي هنا ....وهي باختصار:
زوجي والحمدلله طيب وخلوق مشكلته أنني بعد ماتزوجته اكتشفت أنه مايفرق بين تعامله مع الرجال وتعامله مع الحريم وهذا الشيء ضايقني كثيرافي البداية ولأن مجال عمله يحتم عليه الإختلاط رضيت وهذا الأمر اتضح وزاد هنا في أوروبا وبداية مشكلتي الحقيقية بدأت عندما بدأ سنة الدكتوراه والتقى بفتاة عربية وليست المرأة الوحيدة ولكنها الوحيدة العربية ونفس الدين ومتحجبة فقط وليست جميلة لأنني رأيتها ولأن زوجي أول مادخل القسم أخبرني عن جميع زملآه وجنسياتهم وهذا ريحني وبعد فترة عرفني على تلك الفتاة وبدات بالتواصل عبر الهاتف
معها ونخرج احيانا إلى السوق أو للتنزه ؛؛ولكن مع مرور الوقت ازدادت علاقة زوجي بها وأصبحا يتمازحان أحيانا أمامي أو هو ينقل لي ذلك ويضحك وكان هذا الموضوع يضايقني جدا وكنا نتناقش أحيانا ويصبح بيننا مشكلة بسببه وكان اعتراضي أن علاقتها بها يجب أن تكون علاقة عمل وحسب لأنها في النهاية امرأة وهذا ليس من ديننا ولا شرعنا .وهكذا إلى أن أصبح الوضع أكبر لدرجة أنني عندما أريد أن أخبرها بسالفة أوقصة ولو كانت عادية جدا تقول زوجك قال لي ذلك . هذا غير الإيميلات بينهما الدينية والمضحكة فقط ولاتتعدى هذه الحدود وعندما وصلت الأمور إلى هذا الحد فأصبحت أناقش زوجي وأسأله وأفتش في جواله بالرغم من أن المكالمات أقصاها دقيقة فقط أو ثواني أحيانا وأبحث في الإيميل وهكذا زادت المشاكل إلى أن غير الرقم السري لإيميله وأصبح يحذف المكالمات . وأنا قبل ذالك طلبت منه أن يقطع اتصاله بها وأن لايهدم حياتنا بسبب هذه المشكلة ولكن للأسف رفض بحجة أنها معها في نفس القسم وأنه أحيانا يحتاج منها أشياء تخص العمل . وبعد أن مللت وخفت على حياتي ذهبت وكلمتها ووضحت لها الموضوع بكل أدب وهي تقبلته بكل احترام وأوضحت أنه إنسان خلوق ومحترم دونا عن كل الطلاب معها وأنها تعتبره أخوها الأصغر لأنها تكبره بعشر سنوات تقريبا فقدرت لها ذلك ..... ولكن أصبحت الشكوك ماتزال تراودني ومللت من إحترام زوجي لها وشخصيتها
وكل مرة أكتشف مساعدة زوجي لها إلى أن اكتشفت اسمها في حساب زوجي البنكي بالصدفة ودون أن يعلم وهو مرة يسلفها أو هي تردله مبلغ ؛؛؛؛ ولكنني لم أفاتحه بهذا الموضوع خوفا من يصبح يخبئها وأصبحت الشكوك تراودني وهما يعملان معا يوميا لمدة لاتقل تصل إلى تسع ساعات أو عشر أحيانا وأنا مقهورة ولاأعلم ماذا أفعل مع العلم أنني قطعت علاقتي بها تقريبا إلا عندما أرافق زوجي إلى حفلة عشاء تخص أعضاء القسم ومع العلم أنني أحسست أنها أصبحت حذرة في التعامل معه أمامي وزوجي كذلك وكأنهم متفقين على ذلك .......
فأملي الوحيد فيكم بعد الله عز وجل وخاصة عندما رأيت الردود والحلول التي تثلج الصدر فلا تتركوني أرجوكم وأنا أموت من الشك والغصة التي تكاد تخنقني وأنا لأعلم ماذا يحدث وراء ظهري......
أرجوووووووووووووووووووكم ماهو الحل السليم......:frown: