كيف يمكن للمرأةأن تشعر بالاستغناء الكامل عن المخلوق الذي يحيا معها 24 ساعة في بيتها
كيف يمكن أن أشعر بأنه غير موجود فعليا في حياتي .......
أن أسعد
وأتعلم
وأهنأ
وأربي أطفالي
وأفرحهم
وأعلمهم
مع احساسي بأنه غيرموجود
قد تستغربون لماذا
لأن وجوده مؤلم ،متعب ،محزن .....أوصلني لحد تعاطي المهدئات ....
فأنا وصلت حد الموت البطيء ، انسحاب من الحياة ، اكتئاب ،صمت ، عزلة
أنظر فياولادي وقلبي يتقطع
فأنا لا استطيع الابتسام في وجوههم وبعضهم في عمر المراهقة يحتاج مني المصاحبة والضحك والكلام والاستماع لمشاكلهم وأفكارهم
وبعضهم ، طفل يريد أن أعلمه وأن ألاعبه وأن أدخل السرور إلى نفسه ،
شعرت في لحظة أن بينيوبين الموت شعرة
فأكرمني الله ببعض المهدئات الطبيعية، منذ 10 أيام ،خففت من حزني العميق
قد تتساءلون لماذا ؟؟؟
الرجل الذي أحيا معه إنسان غير طبيعي أبدا ،
هوخيال رجل ، لا يملك من الرجولة إلا بعض الهرمونات التي جعلت منه صاحب شاربين ....
معااتي طويييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة ، مع إنسان تافه وغبي ، ولا أقولها كمسبة
بل هذه هي الحقيقة
فهو لا يعرف شيء في الحياة
سوى أن يذهب للعمل ، ويطبق ما تعلمه فقط
فلوسئل عن أمر إضافي فهي الكارثة لأنه لا يعلم إلا ما تعلمه ودرسه في دراسته الجامعية ،
وما اضطر لتعلمه بعد معاناة سنوات تحت ضغط العمل
أمافي أمور الحياة ، فهو لا يعرف شيء من المأكل والملبس إلى أضخم أمر تتخيلوه
كأنه من العصر الحجري
عقله صغيرجدا ، ومنغلق جدا لا يفهم شي استيعابه بطيء
خبرته فيالحيا صفر فهو ابن لامرأة تافهة وغبية جدا يذهلك مقدار غباءها وجهلها في الحياة
ولكن كارثته وكارثة عائلته أن مع غباءهم الشديد خبيثون ، ومنافقون ، يمكنهم خداع من أمامهم واقناعه أنهم شيء معتبر
بعد معاملة لفترة بسيطة تصاب بالذهول ، فهم تافهووووووووووووووووون ، أغبياااااااااااااااااء متخلفون
ولكن بعد ماذا بالنسبة لي ؟!؟!؟ بعد أن وقع الفأس في الرأس ، وتزوجت وأصبح عندي اولاد
أسيرة أنا
أشعر بأني خلف قضبان
مع هذا الإنسان المتخلف عن كل البشر
ضاعت حياتي
وضاعت بهجتي
لشدة تفاهته ضاعت كل ميزاتي
فأنا جميلة جدا ، ولكن ضاع جمالي تحت حوافره
وذكية ولدي الكثير من المهارات التي لا يلاحظها هو ، فهو لا يعرف إلا الأكل والنوم هذا همه الكبير
لا يعرف الكلام ....إنسان من العصر الحجري والله مهما قلت لن يصدق أحد درجة تخلفه وبدائيته
غافل كأنه مغمى عليه طول الوقت ، لوأراد أحد الكلام معه يجبتنبيهه بقوة ، ثمتكون ردة فعله كأنه يتعاطى المخدرات
هو لا يتعاطاها ولكنه صفر في الحياة ، لا يعرف ماذا يقول أو يرد لأنه مفرغ
غبي لدرجة لو قيلت له نكتة عادية يضحك عليها طفل بالابتدائي لا يفهمها ، ويجبأن أشرحها له
وفق كل هذا فاشل في الفراش ، وفي العواطف
ليس لديه أدنى شعور بالأبوة تجاه أولاده ....انسان بدائي المهم أن يأكل كثيرا وينام كثيرا
لا يتكلم معي أبدا لوأصمت لشهر لصمت دونأن يعر بأي مشكلة
فيالبداية كنت أظنه طبيعيا ، أكلمه وأضاحكه وأحدثه بكل ما لدي منمعلومات ومهارات ، وانقل له ما أقرأ
ثم اكتشفت أنه أماميمثل الجدار لا يفهمولا يتفاعل ، ولا حتى يتعلم ما يقال له
وبعد تعب شديد وانهاك التزمت الصمت ....عادي فهو أصلا غيرموجود في الحياة ، غائب في عالم هلامي وهمي افتراضي لا اعرف ما هو ،ولكن مسكين انسان عقله فارغ فالنتيجة الطبيعية ان يكون مجردجثةهامدة بلا حيوية ولا حراك
وفوق كل هذا لئيم بشكل غريب ، فقد تعلم من أمه وعائلته فهم مثل الذئاب ، يعرفون شيء واحد فيالحياة لأنهم لا يستطيعون اثبات انفسهم بالاخلاق والذكاء المهارات ، فيفرضون أنفسهم بالقوة والخبث والتلاعب والكذذذذذذذذب الذي لا حد له عندهم ،
الطلاق منه هو الحل الوحيد ......ولكن أولادي
أولاد تعبت في تربيتهم بشكل لا يتخيله أحد
لا يمكن أن أهدم ما بنيته فيهم
أن أشتتهم وأدمر مستقبلهم
مضطرة أن أبقى مع هذا المخلوق في بيت واحد
ولكن اخطاؤه التي تحدث في كل لحظة فهو مثل طفل في الروضة يخطئ في كل شيء كل شيء كل شيء وكل كلمات الدنيا لن تشرح لكم كيف انه لا يفعل شيء صواب حتى وهو يأكل يوسخ ملابسه ،
حتى في نومه أخطاء ، في سواقته كوارث ، الواحد فينا وهو معه يرغب بالتقيء لسواقته الهمجية والعنيفة ،
المهم ان هذه الأخطاء التي أراها في كل لحظة تقتلني قتلا ، أشعر بالانهيار وانا أرى رجلا متخلفا في سلوكه ، أولادي انفسهم بدؤوا يرون شخصية والدهم الغريبة ، وهذا يقتلني لأنهم لن ينمو بشكل سوي وهذا ابوهم
انا مريضة فعلا بسببه ، وبدأت بأخذ المهدئات ، وبدأ يرتفع لدي الضغط وأعلم أن الأمر سيتطور
لهذا أريد اجابة واضحة
كيف اتجاهله ، كيف يصبح في حياتي كأنه هواء لا اراه ولا أرى اخطاؤه
أريد الشعور بأني مطلق بلا رجل ، استقل بنفي اربي اولادي وانا سعيده
وهو موجود ولكني لا اكترث به كأنه سواق كأنه شيء موجود في الحياة ولا اهمية له
كيف ؟؟؟؟؟كيف؟؟؟؟؟كيف؟؟؟؟؟؟
كيف يمكن أن أشعر بأنه غير موجود فعليا في حياتي .......
أن أسعد
وأتعلم
وأهنأ
وأربي أطفالي
وأفرحهم
وأعلمهم
مع احساسي بأنه غيرموجود
قد تستغربون لماذا
لأن وجوده مؤلم ،متعب ،محزن .....أوصلني لحد تعاطي المهدئات ....
فأنا وصلت حد الموت البطيء ، انسحاب من الحياة ، اكتئاب ،صمت ، عزلة
أنظر فياولادي وقلبي يتقطع
فأنا لا استطيع الابتسام في وجوههم وبعضهم في عمر المراهقة يحتاج مني المصاحبة والضحك والكلام والاستماع لمشاكلهم وأفكارهم
وبعضهم ، طفل يريد أن أعلمه وأن ألاعبه وأن أدخل السرور إلى نفسه ،
شعرت في لحظة أن بينيوبين الموت شعرة
فأكرمني الله ببعض المهدئات الطبيعية، منذ 10 أيام ،خففت من حزني العميق
قد تتساءلون لماذا ؟؟؟
الرجل الذي أحيا معه إنسان غير طبيعي أبدا ،
هوخيال رجل ، لا يملك من الرجولة إلا بعض الهرمونات التي جعلت منه صاحب شاربين ....
معااتي طويييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة ، مع إنسان تافه وغبي ، ولا أقولها كمسبة
بل هذه هي الحقيقة
فهو لا يعرف شيء في الحياة
سوى أن يذهب للعمل ، ويطبق ما تعلمه فقط
فلوسئل عن أمر إضافي فهي الكارثة لأنه لا يعلم إلا ما تعلمه ودرسه في دراسته الجامعية ،
وما اضطر لتعلمه بعد معاناة سنوات تحت ضغط العمل
أمافي أمور الحياة ، فهو لا يعرف شيء من المأكل والملبس إلى أضخم أمر تتخيلوه
كأنه من العصر الحجري
عقله صغيرجدا ، ومنغلق جدا لا يفهم شي استيعابه بطيء
خبرته فيالحيا صفر فهو ابن لامرأة تافهة وغبية جدا يذهلك مقدار غباءها وجهلها في الحياة
ولكن كارثته وكارثة عائلته أن مع غباءهم الشديد خبيثون ، ومنافقون ، يمكنهم خداع من أمامهم واقناعه أنهم شيء معتبر
بعد معاملة لفترة بسيطة تصاب بالذهول ، فهم تافهووووووووووووووووون ، أغبياااااااااااااااااء متخلفون
ولكن بعد ماذا بالنسبة لي ؟!؟!؟ بعد أن وقع الفأس في الرأس ، وتزوجت وأصبح عندي اولاد
أسيرة أنا
أشعر بأني خلف قضبان
مع هذا الإنسان المتخلف عن كل البشر
ضاعت حياتي
وضاعت بهجتي
لشدة تفاهته ضاعت كل ميزاتي
فأنا جميلة جدا ، ولكن ضاع جمالي تحت حوافره
وذكية ولدي الكثير من المهارات التي لا يلاحظها هو ، فهو لا يعرف إلا الأكل والنوم هذا همه الكبير
لا يعرف الكلام ....إنسان من العصر الحجري والله مهما قلت لن يصدق أحد درجة تخلفه وبدائيته
غافل كأنه مغمى عليه طول الوقت ، لوأراد أحد الكلام معه يجبتنبيهه بقوة ، ثمتكون ردة فعله كأنه يتعاطى المخدرات
هو لا يتعاطاها ولكنه صفر في الحياة ، لا يعرف ماذا يقول أو يرد لأنه مفرغ
غبي لدرجة لو قيلت له نكتة عادية يضحك عليها طفل بالابتدائي لا يفهمها ، ويجبأن أشرحها له
وفق كل هذا فاشل في الفراش ، وفي العواطف
ليس لديه أدنى شعور بالأبوة تجاه أولاده ....انسان بدائي المهم أن يأكل كثيرا وينام كثيرا
لا يتكلم معي أبدا لوأصمت لشهر لصمت دونأن يعر بأي مشكلة
فيالبداية كنت أظنه طبيعيا ، أكلمه وأضاحكه وأحدثه بكل ما لدي منمعلومات ومهارات ، وانقل له ما أقرأ
ثم اكتشفت أنه أماميمثل الجدار لا يفهمولا يتفاعل ، ولا حتى يتعلم ما يقال له
وبعد تعب شديد وانهاك التزمت الصمت ....عادي فهو أصلا غيرموجود في الحياة ، غائب في عالم هلامي وهمي افتراضي لا اعرف ما هو ،ولكن مسكين انسان عقله فارغ فالنتيجة الطبيعية ان يكون مجردجثةهامدة بلا حيوية ولا حراك
وفوق كل هذا لئيم بشكل غريب ، فقد تعلم من أمه وعائلته فهم مثل الذئاب ، يعرفون شيء واحد فيالحياة لأنهم لا يستطيعون اثبات انفسهم بالاخلاق والذكاء المهارات ، فيفرضون أنفسهم بالقوة والخبث والتلاعب والكذذذذذذذذب الذي لا حد له عندهم ،
الطلاق منه هو الحل الوحيد ......ولكن أولادي
أولاد تعبت في تربيتهم بشكل لا يتخيله أحد
لا يمكن أن أهدم ما بنيته فيهم
أن أشتتهم وأدمر مستقبلهم
مضطرة أن أبقى مع هذا المخلوق في بيت واحد
ولكن اخطاؤه التي تحدث في كل لحظة فهو مثل طفل في الروضة يخطئ في كل شيء كل شيء كل شيء وكل كلمات الدنيا لن تشرح لكم كيف انه لا يفعل شيء صواب حتى وهو يأكل يوسخ ملابسه ،
حتى في نومه أخطاء ، في سواقته كوارث ، الواحد فينا وهو معه يرغب بالتقيء لسواقته الهمجية والعنيفة ،
المهم ان هذه الأخطاء التي أراها في كل لحظة تقتلني قتلا ، أشعر بالانهيار وانا أرى رجلا متخلفا في سلوكه ، أولادي انفسهم بدؤوا يرون شخصية والدهم الغريبة ، وهذا يقتلني لأنهم لن ينمو بشكل سوي وهذا ابوهم
انا مريضة فعلا بسببه ، وبدأت بأخذ المهدئات ، وبدأ يرتفع لدي الضغط وأعلم أن الأمر سيتطور
لهذا أريد اجابة واضحة
كيف اتجاهله ، كيف يصبح في حياتي كأنه هواء لا اراه ولا أرى اخطاؤه
أريد الشعور بأني مطلق بلا رجل ، استقل بنفي اربي اولادي وانا سعيده
وهو موجود ولكني لا اكترث به كأنه سواق كأنه شيء موجود في الحياة ولا اهمية له
كيف ؟؟؟؟؟كيف؟؟؟؟؟كيف؟؟؟؟؟؟
لو قدر الله قد أكتب قصتي العجيبة معه