أنثى بعطر الورد
مراقبه سابقة / متميزات نسوة
- إنضم
- 11 يوليو 2014
- المشاركات
- 4,110
الان حاولي انك تنسين كل شيء
انسي ضرتك وزوجك ووجودها وغدر اخت زوجك لك
واوقفي مع نفسك تحليلات المواقف
ولما انا ...؟ ولما لم يعطيني فرصة ..؟ ولما فعلوا معي هكذا ..؟ماذا كان يجب علي ان افعله لكانوا تركوني لوحدي ...؟
اوقفي كل هذه الاصوات هنا في عقلك
حتى طيبتك وحزنك عليها حتى انكسارك
حتى تفانيك وتحملك لاسعاد زوجك
رغم انك تلعبين عليه بهذا
انت تحاولين الانتقام منه بهذه الكلمه
انت تحاولين ان تعاقبيه
اما بزوجته الجديده
اذا حدث وفعلا ما توقعته منها
انت تريدين عقابه بظلمهم لك ولابنك
وانه كان كل هذا بسبب زواجه منها
وترككم
وايضا بك
انت تحاولين الحمل قبلها لكي تعاقبيه فقط
لكي يتندم علي سرعته بالزواج وكسرك
انت تفكرين في المصلحتين
من وراء اريد اسعاده
لكنها لعبه
انا اعلم بها وانت ايضا
ولك الحرية الصراحه في هذا كل ما تريدين ان تفكري فيه
هو من حقك
والاسلوب ايضا الذي تريدين ان تنتقمي به من زوجك هو من حقك ايضا
لكن
نحن اوضحنا لك الامور لكي تنتبهي
نعم هو حقك
لكن انتبهي للنتائج
قد تكون ضدك
قد يكون هذا الحق هو السكين الذي سيكسرك
فعلا
وان طريقة التفكير بالاسلوب بهذا الشكل انت من سيكون الخاسر وليس كما تتوقعين
وخططتي له
ابقي علي حالك
لا اريدك ان تتغيري
طالما انه يعزي مشاعرك في الانتقام
لكن يجب ان تبحثي عن نفسك انت
من وراء كل هذا
الاهم هو انت
انسييهم من كل تفكيرك
اهديء اوقفي هذا الصجيج
وصنع الالم
وعيشي واقعك
الان
النفسي
وركزي عليك انت
الان ماذا تريدين قرري الان
هل انت مستعده بترك زوجك
هو تزوج وفترة صدمة زواجه اجتزتيها وصار الالم ضئيل
اجتزتيها بقوة
وجودها ليس بالقسوة الذي كنت تتوقعينه
نعم ما يؤلمك هو الاحداث التي مررتي بها والغدر ووو
ولكن الواقع الان وجودها لا يؤلم
اجتزتي هذا
وصار واقع
الان هناك انت وزوجك وابنك هذا الواقع الان
الاخرى ما سيحدث لها ومعها هو لها ومعها
مشكلتها ونتيجة واقعها
اما الحقيقه
هو انت هي انت وزوجك وابنك
يجب ان تعيشي بهذا انتم عائلة وهذه عائلتك
هل تريدين لهذه العائلة ان تكتمل ويزيد لها فرد او لا
هل تتقبلينها ان يكون لها هذا الحد من الافراد
هكذا فكري
بهذه الطريقة
يجب ان تفكري
لا تفكري بزوجك وبماذا يريد وبماذا تريدين ان تثبتي له
ولا بعقابك له
فكري في عائلتك التي بين يديك الان
ولا تقيميها بان تدخلي فيها اطراف اخرى
وان كانوا موجودين
هم موجودين لزوجك لا لك
الذي لك زوجك وابنك وعائلتك
هذا ما يجب عليك ان تركزي عليه
ماذا ستضيفين لهذه العائلة من حياة فقط
قد تكون الاضافه بطفل اخر
او باضافه مواقف واحداث تزيد من روابط الحب بينكم.
ومن الذكريات الجميلة
هذا ما يجب عليك التفكير فيه فقط
اما غير ذلك
حاولي انك تنسيييهم تماما
فالله كفيل بهم
وحاولي الابتعاد عن تضخم الامور
ولا المشاعر ولا الحزن ولا القهر ولا الاشخاص
ولا الاحداث ولا تعطيها من وقتك الثمين
وتضيعي وقتك وتفكيرك بان تعيشي الوقت والحياة
هم من دخلوا عليك لا انت
انت حياتك ما تغيرت مازالت هي كما هي حتى بوجودهم
هم من اتعبوا انفسهم ودخلوا عليك وعلي حياتك
اذا هم من سيخسرون اذا كتب لهم الخساره تعبهم
هذا من مشكلاتهم هم
لا لك
حتى نجاحهم
لا تعطيه اهميه لكي يكون نجاحهم علي حسابك
وعليك
فانت حياتك لم تتغير انت كما انت زوجة زوجك
وابنكم معكم
فلا تضخمي الامور ابدا حتى وانت بالالم الذي انت فيه الان
انظري لما بين يديك فقط
هذا هو الاهم الان وقيمي حياتك علي هذا الاساس
اما هم
فاخرجيهم
لا تعطيهم قيمة اكثر منهم
فاذا حدث وان صار حمل راؤوه انتصار عليك
رغم انهم هم من ادخلوا انفسهم في حياتك
ورغم انهم هم من يتعب نفسه
رغم انهم هم من خسر عمر مثل الزهور كان يمكن ان تعيش حياة مع زوج بمفرده غير مرتبط بحياة زوجيه اخرى
لا تعطيهم هذا الحق ولو كان نفسيا هذا الشعور
بانهم يعطوا لانفسهم الحق ان يشعروا انهم انتصروا عليك
مهما كان اسلوب افعالهم وما فعلوه قاسيا ومؤلما
لا تعطيهم هذا الحق ابدا عليك
فانت لم تتغير حياتك الي الان فانت كما انت
فاخفضي وجودهم بان تركزي علي حياتك وعلي عائلتك
علاقتك مع زوجك
انسي ضرتك وزوجك ووجودها وغدر اخت زوجك لك
واوقفي مع نفسك تحليلات المواقف
ولما انا ...؟ ولما لم يعطيني فرصة ..؟ ولما فعلوا معي هكذا ..؟ماذا كان يجب علي ان افعله لكانوا تركوني لوحدي ...؟
اوقفي كل هذه الاصوات هنا في عقلك
حتى طيبتك وحزنك عليها حتى انكسارك
حتى تفانيك وتحملك لاسعاد زوجك
رغم انك تلعبين عليه بهذا
انت تحاولين الانتقام منه بهذه الكلمه
انت تحاولين ان تعاقبيه
اما بزوجته الجديده
اذا حدث وفعلا ما توقعته منها
انت تريدين عقابه بظلمهم لك ولابنك
وانه كان كل هذا بسبب زواجه منها
وترككم
وايضا بك
انت تحاولين الحمل قبلها لكي تعاقبيه فقط
لكي يتندم علي سرعته بالزواج وكسرك
انت تفكرين في المصلحتين
من وراء اريد اسعاده
لكنها لعبه
انا اعلم بها وانت ايضا
ولك الحرية الصراحه في هذا كل ما تريدين ان تفكري فيه
هو من حقك
والاسلوب ايضا الذي تريدين ان تنتقمي به من زوجك هو من حقك ايضا
لكن
نحن اوضحنا لك الامور لكي تنتبهي
نعم هو حقك
لكن انتبهي للنتائج
قد تكون ضدك
قد يكون هذا الحق هو السكين الذي سيكسرك
فعلا
وان طريقة التفكير بالاسلوب بهذا الشكل انت من سيكون الخاسر وليس كما تتوقعين
وخططتي له
ابقي علي حالك
لا اريدك ان تتغيري
طالما انه يعزي مشاعرك في الانتقام
لكن يجب ان تبحثي عن نفسك انت
من وراء كل هذا
الاهم هو انت
انسييهم من كل تفكيرك
اهديء اوقفي هذا الصجيج
وصنع الالم
وعيشي واقعك
الان
النفسي
وركزي عليك انت
الان ماذا تريدين قرري الان
هل انت مستعده بترك زوجك
هو تزوج وفترة صدمة زواجه اجتزتيها وصار الالم ضئيل
اجتزتيها بقوة
وجودها ليس بالقسوة الذي كنت تتوقعينه
نعم ما يؤلمك هو الاحداث التي مررتي بها والغدر ووو
ولكن الواقع الان وجودها لا يؤلم
اجتزتي هذا
وصار واقع
الان هناك انت وزوجك وابنك هذا الواقع الان
الاخرى ما سيحدث لها ومعها هو لها ومعها
مشكلتها ونتيجة واقعها
اما الحقيقه
هو انت هي انت وزوجك وابنك
يجب ان تعيشي بهذا انتم عائلة وهذه عائلتك
هل تريدين لهذه العائلة ان تكتمل ويزيد لها فرد او لا
هل تتقبلينها ان يكون لها هذا الحد من الافراد
هكذا فكري
بهذه الطريقة
يجب ان تفكري
لا تفكري بزوجك وبماذا يريد وبماذا تريدين ان تثبتي له
ولا بعقابك له
فكري في عائلتك التي بين يديك الان
ولا تقيميها بان تدخلي فيها اطراف اخرى
وان كانوا موجودين
هم موجودين لزوجك لا لك
الذي لك زوجك وابنك وعائلتك
هذا ما يجب عليك ان تركزي عليه
ماذا ستضيفين لهذه العائلة من حياة فقط
قد تكون الاضافه بطفل اخر
او باضافه مواقف واحداث تزيد من روابط الحب بينكم.
ومن الذكريات الجميلة
هذا ما يجب عليك التفكير فيه فقط
اما غير ذلك
حاولي انك تنسيييهم تماما
فالله كفيل بهم
وحاولي الابتعاد عن تضخم الامور
ولا المشاعر ولا الحزن ولا القهر ولا الاشخاص
ولا الاحداث ولا تعطيها من وقتك الثمين
وتضيعي وقتك وتفكيرك بان تعيشي الوقت والحياة
هم من دخلوا عليك لا انت
انت حياتك ما تغيرت مازالت هي كما هي حتى بوجودهم
هم من اتعبوا انفسهم ودخلوا عليك وعلي حياتك
اذا هم من سيخسرون اذا كتب لهم الخساره تعبهم
هذا من مشكلاتهم هم
لا لك
حتى نجاحهم
لا تعطيه اهميه لكي يكون نجاحهم علي حسابك
وعليك
فانت حياتك لم تتغير انت كما انت زوجة زوجك
وابنكم معكم
فلا تضخمي الامور ابدا حتى وانت بالالم الذي انت فيه الان
انظري لما بين يديك فقط
هذا هو الاهم الان وقيمي حياتك علي هذا الاساس
اما هم
فاخرجيهم
لا تعطيهم قيمة اكثر منهم
فاذا حدث وان صار حمل راؤوه انتصار عليك
رغم انهم هم من ادخلوا انفسهم في حياتك
ورغم انهم هم من يتعب نفسه
رغم انهم هم من خسر عمر مثل الزهور كان يمكن ان تعيش حياة مع زوج بمفرده غير مرتبط بحياة زوجيه اخرى
لا تعطيهم هذا الحق ولو كان نفسيا هذا الشعور
بانهم يعطوا لانفسهم الحق ان يشعروا انهم انتصروا عليك
مهما كان اسلوب افعالهم وما فعلوه قاسيا ومؤلما
لا تعطيهم هذا الحق ابدا عليك
فانت لم تتغير حياتك الي الان فانت كما انت
فاخفضي وجودهم بان تركزي علي حياتك وعلي عائلتك
علاقتك مع زوجك
التعديل الأخير: