راجيه الرضا
مراقبة و متميزة أقسام نسوة
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,580
الحياه طريق يجمع البشر قد يطول بالبعض وقد يقصر كل حسبما قدر الله تعالي له .
في تلك الحياه دهاليز ضيقه يسكنها البعض والبعض الآخر لا يعلم.عنها شيئا إلا أن يقدر الله تعالي له يوما أن يدخلها ويعيش أحد قصصها ويتعلم منها .
ومن هنا لماذا كانت تلك الحكايات بقسم ملاذ الأرواح.
الأمر له اسباب ...
اولها ان الله تعالي في كتابه الكريم قد أولي القصص بفتح القاف اهميه وتكررت غير مره في القران ربما اشهرها علي الاطلاق قصه سيدنا يوسف عليه السلام والتي اوضح الله تعالي لنا فيها الفائده من القصص حينما قال تعالي ...لقد كان في قصصهم عبره لاولي الألباب ..
وتكررت القصص قصه سيدنا موسي عليه السلام وقصص انبياء آخرين وهكذا
ثانيا..الحكايات هي ترجمه لاحداث الحياه التي ما أوجدها الله واوجدنا فيها الا لتعبئه تعالي "وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون" وما هذه الأحداث كلها ألا رسائل يرسلها المولي تبارك وتعالي أما تذكير أما ترهيب أما دعوه للصبر علي بلاء ولذا كان لابد من تديرها جيدا
لان حكمه الله تقتضي أن كل شيء بقدر وهو تعالي لا يرسل رسلا ولا يقضي قضاءا عبثا حاشا وكلا بل كل حدث يحمل رساله
ومن هنا ستدرك خطوه بخطوه أن علاقتنا بالله تعالي لن تتعلق فقط بصلاه أو زكاه أو حج كشعائر أو خطوات خاويه من غير روح نقوم بها ثم ننصرف دون اثر لها يذكر أو نستخدمها كمسكنات لآلام الروح ثم نبعد الامر اكبر من ذلك إنما هي الوقود الذي يساعدك علي عبوديتك لله تعالي .
بل قربك من المولي تعالي درعك الواقي من الفتنه حينما يحل البلاء
نسال الله تعالي العفو والعافيه
نبدا علي بركه الله تعالي
في تلك الحياه دهاليز ضيقه يسكنها البعض والبعض الآخر لا يعلم.عنها شيئا إلا أن يقدر الله تعالي له يوما أن يدخلها ويعيش أحد قصصها ويتعلم منها .
ومن هنا لماذا كانت تلك الحكايات بقسم ملاذ الأرواح.
الأمر له اسباب ...
اولها ان الله تعالي في كتابه الكريم قد أولي القصص بفتح القاف اهميه وتكررت غير مره في القران ربما اشهرها علي الاطلاق قصه سيدنا يوسف عليه السلام والتي اوضح الله تعالي لنا فيها الفائده من القصص حينما قال تعالي ...لقد كان في قصصهم عبره لاولي الألباب ..
وتكررت القصص قصه سيدنا موسي عليه السلام وقصص انبياء آخرين وهكذا
ثانيا..الحكايات هي ترجمه لاحداث الحياه التي ما أوجدها الله واوجدنا فيها الا لتعبئه تعالي "وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون" وما هذه الأحداث كلها ألا رسائل يرسلها المولي تبارك وتعالي أما تذكير أما ترهيب أما دعوه للصبر علي بلاء ولذا كان لابد من تديرها جيدا
لان حكمه الله تقتضي أن كل شيء بقدر وهو تعالي لا يرسل رسلا ولا يقضي قضاءا عبثا حاشا وكلا بل كل حدث يحمل رساله
ومن هنا ستدرك خطوه بخطوه أن علاقتنا بالله تعالي لن تتعلق فقط بصلاه أو زكاه أو حج كشعائر أو خطوات خاويه من غير روح نقوم بها ثم ننصرف دون اثر لها يذكر أو نستخدمها كمسكنات لآلام الروح ثم نبعد الامر اكبر من ذلك إنما هي الوقود الذي يساعدك علي عبوديتك لله تعالي .
بل قربك من المولي تعالي درعك الواقي من الفتنه حينما يحل البلاء
نسال الله تعالي العفو والعافيه
نبدا علي بركه الله تعالي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: