امومتي لطفلي
Well-known member
- إنضم
- 14 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 1,093
يشيع الاعتقادات بأن الزوجة هي أمانة في
عنق زوجها يجب أن يحافض عليها ويصونها
ويوفر لها أسباب الراحة والحياة الكريمة
ومع ما في الاعتقاد من صحة فإذا
دققنا النضر في واقع الحياة الزوجية
فإننا نجد صفة (الأمانة)تصدق عى الوصف
الرجل أكثر مما تصدق على المرأة
فالحقيقة أن الرجل هو الأمانة في عنق
الزوجة وذالك لأن في يدها القرار على
إسعاده أو إشقائه إنعاش صحتهأو
تحطيمها نجاحه في الحياة أو فشله
وتدهوره ولقد قال أحد العضماء (((إن وراءكل عضيم امرأء))
وأرجو أن لاتسخري بي أيتها الأخت هذه
الحقيقة التي أقولها إليك فتقل
مفهومك من الزوجة مسيرة بأمر زوجها ليس
لها حول ولاطول إلى زوجة تساير هي
زوجها وتدير حياته كيف نشاء نحو السعادة
اونحو الشقاء ونحو الاستقرار
النفسي الدافئ الضليل أو نحو العواطف
الهواجاء التي تتلاعب بنفسيته وتطوح بها في أرجاء الحياة
قدرت الزوجة أعضم في المصير
لقد حان لحواء أن تعرف أنها هي التي
تستتطيع صنع سعادتها مع زوجا بيدها
وهي التي تصنع شقاء ها معه وذالك بإسعاد زوجها أوشقائه اللذين تستطيعهما بحكم قدراتها لكونها ربة البيت والمكلة الحاكمة في مملكة البيت الذي يأوي
إليه الرجل وينفق عليه ماله ويقضي فيه
ثلاثه أرباع حياته ويستمد منه راحته
وصحته واستقراره وسعادته ومن وراء
ذالك ينعكس أيتها الأخت وضع زوجك
على حياتك أنت سعادته إذا اسعدئه أو
شقاء إذا أشقيته
إذن فأنت السبب كنت تعيسة في
حياتك الزوجية أيتها الأخت وأنت
الضالمة لنفسك وليس زوجك هو الذي
يضلمك فأنت كم تحسني إدارة حياته
ولم تعملي على اسعاده حتى يسعدك ولم
تحاولي أن تكوني في منزلك تلك الوردة
الجميلة المنضر الفواحة الأريج رقة وحنانآ
ورعاية وصبرآ ووجهآ باسمآ على الدوام مهما
عبست الضروف الحياة مع زوجك
كل هاذه الصفات من شأنها أن تنير نفس
زوجك وتضيء طريقكما إلى السعادة
والاستقرار
سعادة الزوج ونجاحه بيدك
إن سعادة الحياة الزوجية تبدأمن المرأة
أيتها الأخت وليس من الرجح لأنها هي
تدير البيت الذي يعيش فيه الرجل
ويركن إليه ويضع فيه ماله وعرق جبينه
إذن فالزوج هو أمانه في عنقك وعليك أن
تحافضي على راحته وسعادته وصحتة
وأنا لا أريد بهذاالحديث أن ابخص حق
الرجل في السيادة على البيت وجعله
عضوآ عاديآ في الإسرة مسيرآ
بيد المرأة
فالرجل هو سيد البيت منذ أقدم
العصور وله على زوجته حق الطاعة أو
التفاهم على الأقل ولكنني أقصد وضعه
في حياته البيتية والمعيشية التي تديرها
المرأء مما يتيح لها قدرات واسعة
على إدارة دفه حياته ونفسيته وماله
وصحتة ويرينا واقعنا الكثير من حالات
سعادة الزوج هذه وأركز على كلمة
((صحتة))
في هذا الحديث وأعني بذالك قضية
خطيرة أو بالأصح جريمة خفية ترتكبها
كثيرات من الزوجات عن غير قصدوهي
إهمال غذاء الزوج
هذا يحدث كثيرآوهنالك زوجات يضعن
بأنفسهن الطعام لأزواجهن بغير اكتراث
فيقدمن له أي شيء ناسيات الأصناف
الكثيرة التي التهمنها هن وطفالهن
هؤلاء الزوجات هن من نوع الذي يفضل
أطفاله عن الزوج ناسيات أن الرجل
وصحته ومستقبله هو أمانه في اعناقهن
كالطفل تمامآ ولقد قال بعض العلماء
النفس
((الرجل هو طفل كبير))وهذا يعني
تمامآ ما أريد تبينه وإيضاحه في
هذا الحديث بأن الرجل هو أمانه في عنق
المرأء يجب العنايه به وغمره
بالرعاية والحنان وتوفير السعادة له حتى
يستطيع أن ينجح في حياته ويبني
مستقبلازاهرآ سعيدآ لاسرته
وأن الناحية النفسية أيتها الزوجة لا تقل
عن الناحية الصحية في الأهمية وهذا تكاد
تكون المرأة فقط دون غيرها
مسؤوله عنها ففي البيت تهدأ أنفسية الرجل
أذا استطاعت الزوجة أن تخلصة من
ثرثرتها ومن مشاجرته بالتسامح معه
وفهمه تمامآ ومداراته كالطفل الكبير
بل وفهم وضعه في المجتمع الذي يستوعب
هدوء البال وصفاء النفسية لكي يستطيع
أن يعمل ويصمد أمام مصاعب العمل أو
متاعبه على الأقل بل ولكي يواصل أيضآ
بعمله إلى مرحله الإبداع إذا استطاعت
زوجته أن تؤمن له جوآ هادئآ سعيدآبقلبها
ونفسها الدافئه وعقلها الكبير
وذا نبذت حياة الطمع والجشع
التي تجعلها تلاحق زوجها بمطالب لا
يستطيعها من ملابس باهضة الثمن وأثاث
فخم وغيرة تقليدآ لجاراتها أومعارفها ما
يسبب الأسي والتعاسة للزوج والأسرة جميعآ
منقول
عنق زوجها يجب أن يحافض عليها ويصونها
ويوفر لها أسباب الراحة والحياة الكريمة
ومع ما في الاعتقاد من صحة فإذا
دققنا النضر في واقع الحياة الزوجية
فإننا نجد صفة (الأمانة)تصدق عى الوصف
الرجل أكثر مما تصدق على المرأة
فالحقيقة أن الرجل هو الأمانة في عنق
الزوجة وذالك لأن في يدها القرار على
إسعاده أو إشقائه إنعاش صحتهأو
تحطيمها نجاحه في الحياة أو فشله
وتدهوره ولقد قال أحد العضماء (((إن وراءكل عضيم امرأء))
وأرجو أن لاتسخري بي أيتها الأخت هذه
الحقيقة التي أقولها إليك فتقل
مفهومك من الزوجة مسيرة بأمر زوجها ليس
لها حول ولاطول إلى زوجة تساير هي
زوجها وتدير حياته كيف نشاء نحو السعادة
اونحو الشقاء ونحو الاستقرار
النفسي الدافئ الضليل أو نحو العواطف
الهواجاء التي تتلاعب بنفسيته وتطوح بها في أرجاء الحياة
قدرت الزوجة أعضم في المصير
لقد حان لحواء أن تعرف أنها هي التي
تستتطيع صنع سعادتها مع زوجا بيدها
وهي التي تصنع شقاء ها معه وذالك بإسعاد زوجها أوشقائه اللذين تستطيعهما بحكم قدراتها لكونها ربة البيت والمكلة الحاكمة في مملكة البيت الذي يأوي
إليه الرجل وينفق عليه ماله ويقضي فيه
ثلاثه أرباع حياته ويستمد منه راحته
وصحته واستقراره وسعادته ومن وراء
ذالك ينعكس أيتها الأخت وضع زوجك
على حياتك أنت سعادته إذا اسعدئه أو
شقاء إذا أشقيته
إذن فأنت السبب كنت تعيسة في
حياتك الزوجية أيتها الأخت وأنت
الضالمة لنفسك وليس زوجك هو الذي
يضلمك فأنت كم تحسني إدارة حياته
ولم تعملي على اسعاده حتى يسعدك ولم
تحاولي أن تكوني في منزلك تلك الوردة
الجميلة المنضر الفواحة الأريج رقة وحنانآ
ورعاية وصبرآ ووجهآ باسمآ على الدوام مهما
عبست الضروف الحياة مع زوجك
كل هاذه الصفات من شأنها أن تنير نفس
زوجك وتضيء طريقكما إلى السعادة
والاستقرار
سعادة الزوج ونجاحه بيدك
إن سعادة الحياة الزوجية تبدأمن المرأة
أيتها الأخت وليس من الرجح لأنها هي
تدير البيت الذي يعيش فيه الرجل
ويركن إليه ويضع فيه ماله وعرق جبينه
إذن فالزوج هو أمانه في عنقك وعليك أن
تحافضي على راحته وسعادته وصحتة
وأنا لا أريد بهذاالحديث أن ابخص حق
الرجل في السيادة على البيت وجعله
عضوآ عاديآ في الإسرة مسيرآ
بيد المرأة
فالرجل هو سيد البيت منذ أقدم
العصور وله على زوجته حق الطاعة أو
التفاهم على الأقل ولكنني أقصد وضعه
في حياته البيتية والمعيشية التي تديرها
المرأء مما يتيح لها قدرات واسعة
على إدارة دفه حياته ونفسيته وماله
وصحتة ويرينا واقعنا الكثير من حالات
سعادة الزوج هذه وأركز على كلمة
((صحتة))
في هذا الحديث وأعني بذالك قضية
خطيرة أو بالأصح جريمة خفية ترتكبها
كثيرات من الزوجات عن غير قصدوهي
إهمال غذاء الزوج
هذا يحدث كثيرآوهنالك زوجات يضعن
بأنفسهن الطعام لأزواجهن بغير اكتراث
فيقدمن له أي شيء ناسيات الأصناف
الكثيرة التي التهمنها هن وطفالهن
هؤلاء الزوجات هن من نوع الذي يفضل
أطفاله عن الزوج ناسيات أن الرجل
وصحته ومستقبله هو أمانه في اعناقهن
كالطفل تمامآ ولقد قال بعض العلماء
النفس
((الرجل هو طفل كبير))وهذا يعني
تمامآ ما أريد تبينه وإيضاحه في
هذا الحديث بأن الرجل هو أمانه في عنق
المرأء يجب العنايه به وغمره
بالرعاية والحنان وتوفير السعادة له حتى
يستطيع أن ينجح في حياته ويبني
مستقبلازاهرآ سعيدآ لاسرته
وأن الناحية النفسية أيتها الزوجة لا تقل
عن الناحية الصحية في الأهمية وهذا تكاد
تكون المرأة فقط دون غيرها
مسؤوله عنها ففي البيت تهدأ أنفسية الرجل
أذا استطاعت الزوجة أن تخلصة من
ثرثرتها ومن مشاجرته بالتسامح معه
وفهمه تمامآ ومداراته كالطفل الكبير
بل وفهم وضعه في المجتمع الذي يستوعب
هدوء البال وصفاء النفسية لكي يستطيع
أن يعمل ويصمد أمام مصاعب العمل أو
متاعبه على الأقل بل ولكي يواصل أيضآ
بعمله إلى مرحله الإبداع إذا استطاعت
زوجته أن تؤمن له جوآ هادئآ سعيدآبقلبها
ونفسها الدافئه وعقلها الكبير
وذا نبذت حياة الطمع والجشع
التي تجعلها تلاحق زوجها بمطالب لا
يستطيعها من ملابس باهضة الثمن وأثاث
فخم وغيرة تقليدآ لجاراتها أومعارفها ما
يسبب الأسي والتعاسة للزوج والأسرة جميعآ
منقول