? Sunnyside ?

[Ƙհɑժɾɑ]

بسم اللّه الرّحمن الرّحيم

...



كالطّير ... كالشّمس ... كالرّبيع


...


​

 

[راجيه الرضا]

Congratulations
....Ataa
Congratulations Khadra

And l will never say khatra
.
again or u will?????


But i like the name in fact ?????

 

[رهف 88]

بداية جدا موفقة .. اعجبتني بادق تفاصيلها حتى دوار الشمس الذي يشبه الشمس في العنوان

 

[Ƙհɑժɾɑ]

...


شوكولا ..
أنا مدمنة ...
ولا أود تغيير ذلك ...
بالكراميل
بالمكسرات
بيضاء
داكنة
هناك ما يصلح لكل مزاج
أفضل الآن الداكنة
منشطة للدماغ ، مفيدة للصحة
تعجبني مرارتها اللاذعة
قابلت العديد منهم
ربما كل الأنواع
لكن هو ...
هو لا يعلى عليه
هو شوكولا داكنة
من النوع الفاخر
المفيد جدا
يهديني بسخاء
كلما كاد اللهب أن يخمد
سارع بتقليب الحطب
ليشتعل من جديد
كنا على موعد جديد
مع قطعة من الشوكولا خاصته
قال " ومالفائدة ؟ "
سرى اللهب سريعا
بين الشرايين والعروق
الطاقة ، طاقة خالصة
تحرك يدي لأمسك بقلمي
لأخط بلا وعي
كلمات قالها مارتن
[ I Have A Dream ]

أحبك ، شقيقي
أحب الشوكولا خاصتك
تروق لي

أنا مدمنة ..
ولا أود تغيير ذلك ...


مالفائدة ؟
اممممم
لم لا أدعه هو يجيبك ؟




​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أمسكت بيديها
نظرت إليها
ملامحها مبهمة
لا أستطيع رؤيتها بوضوح
هل أنا مستعدة ؟
لا ، ولن أكون يوما
مالذي أفعله ؟
لا أدري ، ولا أريد أن أدري
كل ما أحتاجه الآن
شئ من الشجاعة
تنحنحت مجددا
بدأت بصعوبة :
رحلتي الطويلة انتهت
ولا أعتزم القيام بأية رحلات
لا الآن ، ولا في المستقبل
لا أريدني أفضل أو أحكم أو أو أو
لا المزيد من ذلك الهراء
المزيد والمزيد والمزيد
لماذا ؟ لتهدئة مخاوفي العميقة

أنا ...
أنا أعدك ...
أنا ...
توقفت بغتة و نظرت إليها
دفعة من المشاعر القوية
جعلتني أنتفض لأكمل :
كلا ...
لا المزيد من الوعود ...
أنا أحررك [ مني ]
الآن ، اللحظة
أحررك ..
أحررك ...
مني ....


أضائت عينيها
كألف شمس وشمس
جزءا من ملامحها بات مكشوفا
من هي ؟؟
أنا لا أعرفها
أعرفها ، لا أعرفها
شدتني إليها لتقودني للباب
باب الحرية
خرجنا
لأرى الجسر
الجسر الفاصل بين العالمين
سرنا ، وسرنا
دون أن نتبادل الكلمات
دون أن تستدير
دون أن أراها
يدي بين يديها
لا أعرفها
لكن كل شئ في أعماقي
يخبرني أنني أعرفها
أنها [ هي ]
على الجزء الآخر من العالم
أقف معها
الجسر تلاشى
وكأن لم يكن
التفتت إلي
لأتجمد
أعرفها
ولا أعرفها
ليست الشروق
ولا السنديان
بل أخرى
هل كان يجب أن تنتهي الرحلة ؟
لألتقيك ...
لأنعم بك ..
لكم أنا آسفة لتأخري
كان يجب أن تنتهي رحلتي الطويلة
التي باتت بلا معنى
أن أثق بك
أن أحررك من أكبر قيودك
[ أنا ]
كل هذه كانت شروط
لكي أصل إلى هنا
لست الشروق
ولا السنديان
في عالمي المشرق
أنا لافندر
​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

[ sometimes you have to have a little faith ]

[ Before we can build it we have to dream it ]


Batman

​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

رورو
شكرا على ترحيبك حبيبتي
أخبرتك أنني أحببت الاسم أيضا
بس تعرفي ، احم رقيق جدا
تصدقي خطرت ببالي رهوفة خخخ
لما قلت قطرة ندى
مرحبا بك في بيتي الجديد


رهوفة
دوار الشمس ، أحبه
يعطيني طاقة وتفاؤل
مرحبا بك هنا يا حبيبة
​

 

[آمال قوية]

بداية موفقة عطاءي

خضرة...
اتخيل قلوبا كالصحاري القاحلة فقط صفير الزمهرير ...
يقودها القدر لتجول في مدوناتك فتمطر عيونهم مياه تعيد الحياة لفيافي قلوبهم..
واذ بالارض تربو وينتشر الاخضرار الى مد البصر..

خضرة تحيط بك تاخذك بعيدا لتربطك باخضرار السندس،واخضرار الفردوس الأعلى..
حياتنا الحقيقية اللتي بانتظارنا..

 

[امي فرحتي]

كلماتك معبرة جدا خضراء
امتعتنا بها جداااااااااا
تحياتي

 

[Lena Dareen]

...


شوكولا ..
أنا مدمنة ...
ولا أود تغيير ذلك ...
بالكراميل
بالمكسرات
بيضاء
داكنة
هناك ما يصلح لكل مزاج
أفضل الآن الداكنة
منشطة للدماغ ، مفيدة للصحة
تعجبني مرارتها اللاذعة
قابلت العديد منهم
ربما كل الأنواع
لكن هو ...
هو لا يعلى عليه
هو شوكولا داكنة
من النوع الفاخر
المفيد جدا
يهديني بسخاء
كلما كاد اللهب أن يخمد
سارع بتقليب الحطب
ليشتعل من جديد
كنا على موعد جديد
مع قطعة من الشوكولا خاصته
قال " ومالفائدة ؟ "
سرى اللهب سريعا
بين الشرايين والعروق
الطاقة ، طاقة خالصة
تحرك يدي لأمسك بقلمي
لأخط بلا وعي
كلمات قالها مارتن
[ I Have A Dream ]

أحبك ، شقيقي
أحب الشوكولا خاصتك
تروق لي

أنا مدمنة ..
ولا أود تغيير ذلك ...


مالفائدة ؟
اممممم
لم لا أدعه هو يجيبك ؟




​

شدتني بقوة كلمة I have a dream ...

دونا أردد هالكلمات لاني أامن بأن أحقق My dreams يوما ما ...

شكرا عطوءة ما أجمل معاني كلماتك
تذكرني بنفسي دوما ??

 

[Ƙհɑժɾɑ]

في طريقي إلى هنا
تغير هدفي
بدأت لأحميها
لأمسح دمعها
لأزرع ابتسامة في شفتيها
بدأت وأنا أراها الأفضل
بدأت وأنا أراها مكتملة
لكن فقط تحتاج لذراعين تتكئ عليهما
لقدمين تحملها
لصدر يضمها
لحامي يذوذ عنها
لكني كنت أراها الأفضل


وفي الطريق
تغير هدفي
بت أراها بعين الآخرين
ناقصة ، بحاجة لما يكملها
مائلة ، بحاجة لما يقومها
في الطريق ، تغير كل شئ
منحتها ذراعين قويتين
أقداما ثابتة
صدرا حنونا
حامي
منحتها كل ذلك
لكن لم أستطيع أن أمنحها
حبا غير مشروط
منحتها تفهما ، صبرا ، ثقة
ولكن .. توقعت دائما منها الكثير
نبذت شيئا من أحلامها البسيطة
واستبدلت بها أحلاما براقة
القمة ، وإلا فلا !
وأي قمة ؟ قمتهم !


بريق ، بريق ، بريق
خضرة لم تكن يوما براقة
لم تكن .. لم تكن
دموعي تتدفق اليوم
تأثرا ...
أنا أقف على [ قمتي ]
كوخ بسيط
مساحات خضراء شاسعة
حقول من اللافندر
وفقط
لا بريق
لا لمعان
لا بهرجة
لا أضواء
فقط [ خضرة ]
كل شئ هنا يعبر عن [ خضرة ]
أمنيات صغيرة
وأحلام بسيطة


هذه هي [ خضرة ]
الإنسانة التي كنت
قبل أن أبدأ رحلتي
قبل أن يتغير كل شئ
بل الطفلة النقية
قبل أن يتشوه كل شئ
وكأنني اليوم
خرجت من بطن أمي
قبل أن يترك كل شئ
بصمة وأثر
هذا الجزء مني
ينبض اليوم
يعود للحياة
كان لابد أن أتحرر
من آثار رحلتي الجانبية
كل شئ سلاح ذو حدين
بقدر ما أفادتني
بقدر ما أفقدتني طبيعتي
لست الإنسانة التي تألمت
ولا التي ناضلت وحاربت


أنا [ خضرة ]
قبل أي شئ
وبعد أي شئ
تلك التي كنت
قبل أي شئ
ماتزال هنا
في مكان ما
ينبض فؤادها
بكل قوة
لتنشر الدفء والعاطفة
في شتائي السرمدي


أحررك .. أحررك
كوني كما عهدتك

كالطير .. كالشمس .. كالربيع
​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

مائل ،،،
مائل ،،،
كل شئ مائل هنا
مائل ، ولا أود تغيير ذلك
هي علمتني
هي ، خضرة الأخرى

...

هي شجرة
شجرة مميزة
مجهولة ،،
لا أدري إلى أي فصيلة تنتمي
بحثت بلا جدوى
استعصت علي ، وتمنعت
لا أفهمها ...
لا أعرفها ...
مختلفة ، مختلفة
لم أستطع مقاومة أن أمنحها اسما
لم أستطيع يوما مقاومة ذلك
أتعرف إليهن ، أصنفهن ، انصت لحكاياتهن
وفي النهاية امنحهن اسما
ونصبح صديقات
شموخ ، عطاء ، قمر ، و خضرة
شطحت جدا هذه المرة
لكن لم أستطيع المقاومة
مجهولة ، لكن هناك حديث عميق بيننا
بشكل لم تصل إليه حتى صديقتي عطاء المبهرة
ذبذباتها تتوافق مع ذبذباتي

...

أول مرة رأيتها
لفتت نظري بميلانها
مائلة ، وبشدة
ينحني جذعها ليشكل ما يشبه القوس
تبدأ في الطرف الأيمن من الممر
لتنتهي في الطرف الآخر
أغصان كثيفة ، وريقات خضراء رقيقة
تحيط بي من شتى الجهات
تأملتها يوميا ، في الذهاب والإياب
أنظر إليها ، ثم أنظر للجهة الأخرى
حيث الأشجار الشاهقة
المستقيمة
مالخطأ فيها ؟
هذا أول ما فكرت فيه
بعد أن غادرني شعوري الأولي بالافتتان
الخطأ  ، نعم هناك خطأ
المقارنة لم تكن في صالحها
لم أستطيع فهمها ، مالذي تحاول أن تخبرني به ؟
حكمت عليها سريعا
أنت [ نقطة ضعفي ]


مررت بها ، مرارا
والرسائل المنبعثة منها تربكني
يوما بعد يوم
أستسلم في أحد الأيام
تحت المطر
أنظر إليها ، ثم إلى الجهة الأخرى
أخبرها ، ربما أنت [ الحياة ]
لا شئ مستقيم 
خطوط متعرجة


أمر بها أياما أخرى
وأنا أتواصل معها
بشكل أقرب
أضع يدي عليها
في سلام حميم
لقد أصبحت أثيرة لدي
بشكل خاص
تكاد تنافس السنديانة
في مكانتها
أهي الوحدة ؟
التي جعلتني هكذا
ألجأ لصداقة الأشجار
كما لجأت لصداقة النجوم والقمر
في طفولتي
ربما ، في السابق
لكن لم أعد وحيدة
وصداقة الأشجار
أجد لها صدى في أعماقي
بيني وبينهن أواصر عميقة
غاباتي تحتاج لهذا النوع من التواصل
لتحيا ، لتنمو ، لتزاد اخضرارا


مررت ، ومررت بها
لتنزاح الغشاوة بغتة
هذه أنا
[ خضرة ]
خضرة التي تتألم مني
التي حكمت عليها
بأنها خطأ يجب إصلاحه
كنت لسنوات أحاول إعادة جذعها لاستقامته
ناشرة الفوضى في كل مكان
ناشرة الألم في شرايينها
ناشرة الأسى كلما نظرت إليها وإلى الجهة الأخرى
في مقارنة واضحة
ناشرة الغضب والتحدي والعناد
كلما بدأت بمحاولاتي باستياء من جديد
يا إلهي ، مالذي كنت أفعله بك ؟


خضرة ، من يومها منحتها اسمي
[ خضرة ]  التي جعلتني أرى [ خضرة ]
أولا تستحق ؟
شجرتي المجهولة
والأثيرة
كسبت اثنتين
كلتاهما خضراوتين
إحداهما أنا ،
والأخرى شقيقة روح

...

مائل ...
مائل .....
ولا أود تغيير ذلك

...

​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

الحقائق ، لا تعني شيئا !
العدالة ، لا تطبق هنا !
الواجب ، لا يهم !
القوانين ، وجدت لنتجاوزها !
النظام ، لن يشكل عائقا في طريقي !
الفوضى ، محببة !

مائل ..
مائل ....
و لا أود تغيير ذلك


ثورة مفاهيم
ثورة ...

ولكن كل شئ بخير
تلك المفاهيم هي الأسس الصلبة لعالمي
هي لا تمس


آن الأوان
لأثق بكل ما قمت به
لأثق بمتانة وصلابة الأسس التي شيدتها

آن الأوان
لأكون أنا [ فقط ]
كل شئ يعود للملك
[ قلبي ]

كالطير ... كالشمس ...كالربيع



​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

آمال قوية
يا حبيبة !
كلماتك ، مالذي تفعله بي ؟
تشعرني دائما بالزهو والزهو والزهو
لها مذاق شوكولا الكراميل
من النوع الفاخر جدا
أنا مدمنة ...
ولا أود تغيير ذلك ...
فليحفظك ربي


أمي فرحتي
حبيبتي أسعدني وجودك هنا
كما أسعدني إعجابك
لديك قلم ساخر و رائع
أمتعينا به ، رجاء

لينا
الكلمات ، قوية
لا عجب أن التاريخ حفظها إلى يومنا
ليناتي ، هنيئا لأحلامك بك
هنيئا لها بثقتك وبإيمانك
بلغك الله فوق ما تتمنين
دوار الشمس ، له من دفئك وإشراقك نصيب
أيتها الجميلة ، صاحبة القبعات الباريسية ع قولة روزي
تصدقي ، للآن ما وجدت قبعة تناسبني خخخ

 

[Ƙհɑժɾɑ]

عندما تنتهي أحلام
تولد أخرى

أحلامي الجديدة
تأخذني للبعيد
لحقول تجمع بين
الخضرة والبنفسج

رائحة الخزامى
تنتشر بقوة
لكن بلطف

مسكرة !


سينتهي بي الأمر مزارعة
أنا ابنة الصحراء
ابنة البادية
ابنة المزارع
التي لم ترى أيا من ذلك

مدينة ، بهرجة ، فراغ
أن ولدت في مدينة وترعرعت فيها
لا يعني أنني ابنة المدينة

أريد أن أرحل
حيث الشمس ، الدفء
حيث الحقول
و اللافندر

هل أبدو كفتاة مدللة ؟
ربما ، احم


​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

الحدود ، أو تجعلنا بهذه الجاذبية ؟
...الأشباح ...
أرى ظلالهم خلف الأسوار
أسمع دقاتهم الناعمة
أصواتهم تناديني
بلطف ، برقة
من أين نبتت ؟
هل كانت موجودة؟
الخشونة ، و القسوة
أين رحلا ؟


أضحك وأضحك
ثم أتوقف بغتة
مالذي يريدون ؟
ألا يدعونني وشأني
مالذي يريدون ؟
غفرانا ؟
وإن كان طلبكم متأخرا
هاكم ، هاكم
خذوه


مالذي يريدون ؟
حبا !
أضحك وأضحك
بلا توقف
أتوقف بغتة
وأقول :
مات
في ليلة شتاء
نائما في العراء
تغلغل البرد في عروقه
تجمد
أصابته حمى
بدأ بالارتجاف
ثم الهلوسة
ثم مات
في تلك الليلة
الباردة الطويلة
في ليلة شتاء
وأنا أنظر
نزل الثلج ليغطيه
دفنه وأكرم دفنه
يريدون حبا ؟
مات


مالذي يريدون ؟
فرصة أخرى ؟
ثقة ، من جديد !
أيفكرون ؟ ولو قليلا
هل يعون مايطلبون ؟
يا إلهي ... يا إلهي
هل يعون ؟ هل يعون ؟
لا يعون .. لا يعون
ومن أين لي بثقة أخرى ؟
غير تلك التي أخذوها
ولم يردوها
هي واحدة لا غير


طعم الخيانة المر
أذكر مذاقه
وأذكر ليال الشتاء
الطويلة
أذكر وقوفي على الأبواب
وطرقي لها
هل يعون ؟ هل يعون ؟
كلا ، هم لا يفعلون


تخبرني بتردد :
ربما يفعلون !
لم لا نفتح الأبواب ؟
لم لا نسمع ما يقولون ؟
أو ليس الحب غفران ؟
أوليس فرصة أخرى ؟
ألا تبنى الثقة من جديد ؟
طوبا ،،، طوبا !


أضحك وأضحك
لماذا لست متعجبة ؟
لماذا لم أتوقع غير هذا ؟
أتنهد بيأس و أجلس بجوارها
أخبرها باختصار :
الخيانة .. تهدم كل هذا
فلا ثقة ، ولا فرص أخرى ، ولا حب
ستفكرين بأن هذا ليس عدلا
بأن الحب قادر على المستحيل
كنت ولازلت حالمة
وهذا يثير دهشتي
الحب لوحده لا يكفي
ألم أخبرك هذا
مرارا وتكرارا
ثم عن أي حب تتحدثين ؟
لقد كنت هناك
في ليلة الشتاء
حيث مات
لا تحدثيني عن الأموات
ولا عن الأشباح
أنت شمسي
لا شمسهم
أنا التي أستحق لا هم
لا تكوني عادلة
بل قفي إلى جانبي
أنت تدينين لي بهذا
ولا تدينين لهم بشئ
أنا التي تقف بجوارك ، لا هم
ليذهبوا بلا عودة
لن أتنازل
لن أنصت
لن أكون عادلة


هل فكرت بي ؟
هل تظنينني أحتمل حتى إدعاء الثقة بهم ؟
متى ستأتيني طعنتهم التالية ؟
ومن أي جهة ؟
كيف أحمي نفسي ؟
هذا سأفكر
حتى أذوب
في قلقي


لن نعود ، أحبة
وإن تخيلت ذلك
في أحسن الأحوال
سنبدو أشبه برجل ووحش مفترس
يؤدون تمثيلية سلام سخيفة
كل منهما ينتظر
انقضاض الآخر
بتوجس


لندعهم ...
فلا ضرر من أشباح
لندعهم ...
خلف الحدود ...
وأيا ما أعادهم اليوم
سيموت ...
في ليلة شتاء ...
ويدفنه الجليد ...
ويرحلون ............

كوني كما تشائين
لافندر
لكن لا تكوني منصفة
أو عادلة معي
أحبيني ...
أحبيني بإفراط ...



​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

الحب ، والأرقام
خطان متوازيان
لا يلتقيان

...

الحب ليس أرقام
الحب حب
والأرقام أرقام

...

فشلت في الحب
بجدارة
منذ طفولتي
يلاحقني الفشل
يعقبه الفشل
بسبب الخوف من الألم
الذي يرقد عميقا ، عميقا
...

الأرقام
كانت لحمايتي
بحساب ، كل شئ بحساب
في حالة حدث [ أ ] أو [ ب ] أو [ ج ]
توقعت الأذى ، الفراق ، الألم
لكي أكون قوية في حالة تكرر
[ أ ] أو [ ب ] أو [ ج ]
...

لكن الآن
والآن فقط
تحررت من خوفي
مالذي يمكن أن يحدث ؟
مالذي سأخسره ؟
لا شئ !
...

أيها الخوف
بت لا أخشاك
فلتخشاني أنت الآن
...

في عالمي اليوم
أنا كالطير ... كالشمس ...كالربيع

...


حب بلا أرقام
سخاء كالمطر
عطاء متدفق

...

جننت ؟
ربما ، وربما لا !
ربما هي ثقة
ثقة مفرطة

...



Love is Love


​

 

[رهف 88]

مائل ،،،
مائل ،،،
كل شئ مائل هنا
مائل ، ولا أود تغيير ذلك
هي علمتني
هي ، خضرة الأخرى

...

هي شجرة
شجرة مميزة
مجهولة ،،
لا أدري إلى أي فصيلة تنتمي
بحثت بلا جدوى
استعصت علي ، وتمنعت
لا أفهمها ...
لا أعرفها ...
مختلفة ، مختلفة
لم أستطع مقاومة أن أمنحها اسما
لم أستطيع يوما مقاومة ذلك
أتعرف إليهن ، أصنفهن ، انصت لحكاياتهن
وفي النهاية امنحهن اسما
ونصبح صديقات
شموخ ، عطاء ، قمر ، و خضرة
شطحت جدا هذه المرة
لكن لم أستطيع المقاومة
مجهولة ، لكن هناك حديث عميق بيننا
بشكل لم تصل إليه حتى صديقتي عطاء المبهرة
ذبذباتها تتوافق مع ذبذباتي

...

أول مرة رأيتها
لفتت نظري بميلانها
مائلة ، وبشدة
ينحني جذعها ليشكل ما يشبه القوس
تبدأ في الطرف الأيمن من الممر
لتنتهي في الطرف الآخر
أغصان كثيفة ، وريقات خضراء رقيقة
تحيط بي من شتى الجهات
تأملتها يوميا ، في الذهاب والإياب
أنظر إليها ، ثم أنظر للجهة الأخرى
حيث الأشجار الشاهقة
المستقيمة
مالخطأ فيها ؟
هذا أول ما فكرت فيه
بعد أن غادرني شعوري الأولي بالافتتان
الخطأ  ، نعم هناك خطأ
المقارنة لم تكن في صالحها
لم أستطيع فهمها ، مالذي تحاول أن تخبرني به ؟
حكمت عليها سريعا
أنت [ نقطة ضعفي ]


مررت بها ، مرارا
والرسائل المنبعثة منها تربكني
يوما بعد يوم
أستسلم في أحد الأيام
تحت المطر
أنظر إليها ، ثم إلى الجهة الأخرى
أخبرها ، ربما أنت [ الحياة ]
لا شئ مستقيم 
خطوط متعرجة


أمر بها أياما أخرى
وأنا أتواصل معها
بشكل أقرب
أضع يدي عليها
في سلام حميم
لقد أصبحت أثيرة لدي
بشكل خاص
تكاد تنافس السنديانة
في مكانتها
أهي الوحدة ؟
التي جعلتني هكذا
ألجأ لصداقة الأشجار
كما لجأت لصداقة النجوم والقمر
في طفولتي
ربما ، في السابق
لكن لم أعد وحيدة
وصداقة الأشجار
أجد لها صدى في أعماقي
بيني وبينهن أواصر عميقة
غاباتي تحتاج لهذا النوع من التواصل
لتحيا ، لتنمو ، لتزاد اخضرارا


مررت ، ومررت بها
لتنزاح الغشاوة بغتة
هذه أنا
[ خضرة ]
خضرة التي تتألم مني
التي حكمت عليها
بأنها خطأ يجب إصلاحه
كنت لسنوات أحاول إعادة جذعها لاستقامته
ناشرة الفوضى في كل مكان
ناشرة الألم في شرايينها
ناشرة الأسى كلما نظرت إليها وإلى الجهة الأخرى
في مقارنة واضحة
ناشرة الغضب والتحدي والعناد
كلما بدأت بمحاولاتي باستياء من جديد
يا إلهي ، مالذي كنت أفعله بك ؟


خضرة ، من يومها منحتها اسمي
[ خضرة ]  التي جعلتني أرى [ خضرة ]
أولا تستحق ؟
شجرتي المجهولة
والأثيرة
كسبت اثنتين
كلتاهما خضراوتين
إحداهما أنا ،
والأخرى شقيقة روح

...

مائل ...
مائل .....
ولا أود تغيير ذلك

...

​

حبيت بزاف هالخاطرة .. بزاف بزاف ????

 

[راجيه الرضا]

عطاء ربما لم تتعمق جيدا بمدوناتك الاخري ولكن هذه مختلفه لها مذاق خاص أدخلت الراحه والسكينه ع قلبي .كم اعشق الخضره والطبيعيه .ما اجمل بساطه القريه والقرويين. حتي اسمك هنا رائع. ادخلتيني الي عالم رائع ااستشعره فوق السحاب .حلما جميلا . بسيطا .ما اجمل احلامك وما اصدقها فبساطه الفطره كلها صدق .أن لم تكن خضره براقه فانا اعلم ان بداخلها بريق سبسطع وينتشر وأن كنت أراه الان ولكنه سيزداد سطوعا وانتشارا .رااااااااائعه. .ق...ش....ع.......خ......... هذه الأحرف الاولي من اسماء شخصياتك.

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أحيانا أثير دهشتي
في الثامنة صباحا
في المتجر
أدلل نفسي بشراء
الشوكولا
هل ظهرت النتيجة ؟
كلا ،، احتفال سابق لأوانه
ثقة أم ماذا ؟
النتيجة لا تهم
ببساطة

يخطر ببالي
موقف فريد
وأنا أنزل الدرجات
نزولا يليق بالملكات
و أتبختر بثقة
إلى حد أنني
رسمت ابتسامة واسعة
بلا قصد ، على وجه المدرسة
مالذي كان يدور في ذهنها ؟
باستطاعتي التخمين
طالبة مجتهدة
انتهت خلال نصف ساعة
وقت قياسي !
بعد أن انتهى نزولي الاستعراضي
الذي لا أدري سببه
سلمتها الأوراق شبه الفارغة
بابتسامة عريضة
وفررت من أمامها
سريعا .. سريعا
قبل أن أقرأ
الصدمة
الدهشة
الاستنكار


احتفلت يومها أيضا
ليس على فشلي المريع
بل على القرار
القرار الذي اتخذته
خلال النصف الساعة
قررت أنني سأبذل جهدا
في النصف الثاني من الفصل
أنني سأملا الأوراق
بإجابات صحيحة
في المرة القادمة
الحماس المتدفق
منعني من البقاء ساكنة
والاستمرار بأداء الدور
قلب الأوراق
تحريك القلم
إدعاء التفكير العميق
خرجت ، والرؤوس تنظر إلي
فتاة مجتهدة
ليتني مثلها
ليتني مثلها
وأنا أكبت ضحكاتي الصاخبة
للرائي من بعيد
أبدو كمن منح شهادة امتياز
لكن ، لا
لم يكن سوى قرار
قرار ناضج وحاسم
اتخذ في لحظة مهمة
ولطالما وثقت بقراراتي
ثقة عمياء ومفرطة
كان احتفالا بالنجاح
مبكرا ليس إلا


أما هذه المرة
فقد كان لنجاحي
بالتغلب على الهلع من الامتحانات
الهلع الذي يدفعني لفعل أي شئ
للهروب من الدراسة
بما فيها شن حملة تنظيف عميق
أو كتابة عدة مقالات فلسفية
أو حتى التفكير بتأليف كتاب وهمي
هذه المرة استطعت بطريقة ما
السيطرة على الهلع لمدة ساعة فقط
ساعة ، لا غير
لكن المعجزات الصغيرة
لا يصح أن نتجاهلها
النتيجة لا تهم
بقدر ما تهم انكسار حاجز
النتيجة ، أيضا كان لا بأس بها
لم تكن هناك تلك العبارة المغيظة
باللون الأحمر
التي تعود بي للوراء بعمر طفلة
عبارة تقول
" أنت مضطر لزيارة المكتب ، في [ أقرب ] فرصة "
بمعنى أنت في ورطة
وهناك محاضرة
بانتظارك
ياري .. ياري !​